أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - أُرَدِدُ إسمكِ ما بيني وبيني














المزيد.....

أُرَدِدُ إسمكِ ما بيني وبيني


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 5921 - 2018 / 7 / 2 - 21:46
المحور: الادب والفن
    


ش- ز
..........................................

أرددُ أسمك ما بيني وبيني
كيف أصبحتِ ....
تفتقدكِ عيني
لكنك تبقين ساكنة الفؤاد
وتجرين مع دمائي ...
في شراييني
لا تظني إنك بعيدةٌ
يا من حاضرةً
في كل أحاييني
مع الفجر
يناديني طيفكِ
ويقول ها أنا هنا
قم وأبتهل
للألهة العالمين
مع الشروق
يرقص نداكِ على
بتلات ورودي
ويقول أنا أرويك
لا أنت ترويني
مع النهارِ خيالك
لا يفارقني ثواني
مع الغروب
أتخيل حمرة شفاهك
وقبلةٍ
طيَّبَت كل سنيني
مع الليل
مع ألأحلام
أضمكِ ملء نفسي
لتعيش روحي في عالي السماء
مع مرجع عناويني



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خِشية
- ظهرت أناهيتا عياناً للناس
- كارِهٌ لأردوغان
- إلى ملاك العشق المختفي
- تسبيحة المساء
- معَ كأسي ,سأحتفل بالعيد وحدي
- حكايةُ قدرٍ جميلة
- ما أجملها ألأحلام
- ألا يا أيها الساقي 47
- كلماتٌ أوان السهد
- حضورٌ دائم
- قبلَ فوات ألأوان
- حَصْانة
- المقامر الغشيم
- إنَّ نفسي بدور الضحية راضية
- ألا يا أيها الساقي 46
- إلتحام
- إكتفاء
- إخبار
- يا من لبابِ فرحي هي المفتاح


المزيد.....




- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - أُرَدِدُ إسمكِ ما بيني وبيني