أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - كيف مهد الاستشراق لاسلام يستعبد العرب ويحتلهم غربيا حتى اليوم















المزيد.....

كيف مهد الاستشراق لاسلام يستعبد العرب ويحتلهم غربيا حتى اليوم


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5921 - 2018 / 7 / 2 - 21:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الاستاذ السوري حمد سليمان الذي تخرجت من بين انوار عقله اجيال واجيال :يهاجم الخرافة وخزعبلاتها التي تتباهى بها عصابات الهاغانا الاخوانجية وعصابات شتيرن للقاعدة التي نفذت الاجندة الاكثر وحشية للتوسع الرأسمالي بتدمير سورية وليبيا والعراق ومصراعطيني عصابة ارهابية دمرت وخربت ليست باسم اسلامي..المجتمع الذي يعتبر شرفه اساطير مجتمع منافق سيتناوب الارهاب والقتل عليه وينهشه كل عقد او عقدين..ما ينبغي سحقه هو شيوخ الاسلام وكتاتيب الخرافات التي تدمر العقل ..انشأت اسرائيل باستخدام اليهود العرب واليهودية كلحم مدافع استعمارية ..وانشأت عصابات محميات ال ثاني وسعود واردوغان الهاغانية باسم الاسلام وخزعبلاته ..الم يشبع هذا المجتمع من الاديان ..لن يربح منها اي شيء سيحتلونكم ويقيمون اسرائيل اولى واسرائيل ثانية على شكل محميات اسلامية ارهابية خليجية والعصابات الاخوانجية في تونس والمغرب ليسوا سوى عبيد للصناديق الاستعمارية وعلى رأسها صندوق النقد الاستعماري الدولي ..متى تستيقظ امة الدعارة الاسلامية ان صيغ زواجها وقوامتها هي صيغ دعارة واوسخ اشكال الدعارة عبر التاريخ كيف تقدم مصر بناتها لعجزة ال سعود وثاني على شكل زواج وناسة مقابل المال وكيف يغتصب السعوديين الصهاينة بنات الاحياء الفقيرة المصرية وغير المصرية واللاجئات السوريات تحت مسمى زواج السياحة وزواج السترة والمسيار وغيره متى تنهض هذه الامة وتنتفض على اشكال العبودية التي ترزح تحتها ومتى يكونها الهدف الانسان ورقيه كان امرأة او رجلا وليست اديان تم اعادة صناعتها من عصور العبودية العثمانية الى عصور العبودية البترودولارية السعودية القطرية الامريكية الصهيونية..البيزنس الكومبرادوري بدمشق الذي استفاد من الحرب الاستعمارية على سورية يحرض على عقل متنور كاحمد سليمان لايملك الا عقله ووطنيته و غيرة واحساس عال بمستقبل افضل لسورية في مواجهة الظلامية..فكر الدجال البوطي لا يختلف عن فكر ابن تيميه والجولاني والبغدادي الارهابي ولكن اسمه هنا انه يعبر عن الكومبرادور السوري وليس الكومبرادور السعودي الاماراتي القطري العميل للمراكز الاستعمارية



لمن يمدحون الملكية في العراق:الملكية الهاشمية عار احتلالي بريطاني على العراق ومن هذه العائلة القذرة انطلقت كل مؤمرات المتاجرة بيهود العراق واحتلال فلسطين يمكن مراجعة وثيقة فيصل مكماهون موجودة على الانترنيت وما استهدافات حلف بغداد وحتى لانبتعد نموذج العائلة الهاشمية الخائنة موجود في الاردن وينفذ كل الاحتلالات ضد العراق وسورية وتدمير البلاد العربية ففرق ارهابية خاصة تابعة لملك الاردن شاركت بتدمير ليبيا وتم اغتيال امير هاشمي كان في افغانستان لمهمات نشر الخراب والدمار في العالم لمصلحة اسرائيل

بامكانك ان تقرأ مذكرات كارتر فقد كان ابن سلالة النبي كما ابتدع الاستشراق الانكليزي نسبهم الملك حسين يقبض راتب من اكبر المنظمات الارهابية المعادية للعرب والانسانية وهي السي اي ايه اي المخابرات المركزية الامريكية وكان من ينتسب الى سلالة النبوة الملك الحسن الثاني اول من قدم خيانة على طبق من الماس لايقدر بثمن حين قدم محضر القمة العربية في الرباط للموساد وكانت نتيجتها احتلال سيناء والضفة وغزة والجولان ..لا يمكن منطقيا ان يقبل اي شخص عاقل ان يحكمه الا شخص كفؤ دون النظر الى علاقة نسبه او قرابته فحتوتة انهم لهم صلة بمحمد لاتقدم ولا تؤخر فالصحابة قتلوا بعضهم البعض ولاتعني شيئا اي صلة قرابة بمحمد فابن زبال هو اشرف من كل سلالة محمد اذا كانت كأمثال العائلة الهاشمية وملوك المغرب ومن في حكمهم


محمية السعودية الصهيونية تغرق سوق النفط بزيادة تفوق مليوني برميل فهي مازالت تعتبر نفسها العبد المطيع لاسيادها الامبرياليين الصهاينة في نيويورك وتل ابيب والهدف كالعادة روسيا وايران وفنزويلا ..الم نقل لكم ان محميات ال سعود وجر اخطر من اسرائيل ..فليس لدى اسرائيل القدرة النفطية والمالية لتمول كل كوارث ومجاعات وابادات الامبريالي الامريكي بل هي تستنزف دافع الضريبة الامريكي ..وكله يتم تحت شعارات الاسلام وبالسنة قاذورات بشرية اسمها شيوخ ال سعود وثاني ونهيان وصباح وخليفة وجر

الدولة الارهابية الامريكية التي تقيم انظمة قروسطية ارهابية وتحميها في مملكة داعش لال سعود ومحمية قطر الاخوانجية الارهابية ومحمية الامارات العنصرية المرجمة في اليمن وغيره وجر تريد نشر ديمقراطية الخراب والارهاب كما فعلت بعملاء السي اي ايه من طالبان والاسلام الارهابي الافغاني والقاعدة ..


الشغلة ما الها علاقة بالاسلام ولا بالدين لان هذه الاديان لاتعني شيئا بل هي انعكاس لقيم المجتمع ومرحلته.. والمرحلة العربية الحالية وايضا الاسلامية ان هذه الامم وصلت الى قاع القاع في التقسيم الدولي للعمل فباتت تطور تخلفها وهذا نراه في اخلاقها ويمكن ملاحظة موجات الشعوذة الاسلامية التي قادها الشعراوي عميل السي اي ايه عبر عبيدهم من ال سعود وثاني وايضا عملاء اخرين كالغزالي والقرضاوي وابن باز والعريفي والقرني والبوطي وجر..من لايصدق ليراقب المؤشرات الكلية العربية من عام سبعين الى الان سيجد نصيب البلاد العربية نسبيا تدهور فيها جميعا ورافق ذلك خيانة السادات و تمويل مليارات ال ثاني وسعود ونهيان وصباح والسي اي ايه لاسلام يناسب هذه المرحلة فكان هذا الانحطاط الاسلامي ..الشعوب التي تتطور لا تجد فيها المعابد الا خاوية وتباع كرياض للاطفال وهذا الحال في اوروبا ما عدا احياء فيها العرب والمسلمين والافارقة لانهم في قاع المجتمعات الغربية ولان ليس لديهم اي شيء حضاري يتباهون به فمن يستحمرهم من شيوخ ال ثاني وسعود والسي اي ايه يقنعهم ان الحجاب وان الخير في امة الاسلام وان القران فيه كل الادوية حتى الوصول الى التبرك بشرب بول البعير لانه سنة وان هذه السفاسف معجزات تفوق ما تنجزه الحضارة الملحدة اليوم من اكتشافات

الدين حجة البلهاء والاميين بهذا العصر فربما في عصور متخلفة تستطيع ان توحد الناس تحت معتقد توحيد الالهة كما فعل اخناتون ومحمد بدلا من اكل الهتهم لانجاز اهداف معينة ولكن في العصر الحالي وتطور العلوم وفضائحية الاساطير التي تأسست عليها وحتوتة الانبياء اللي اصلها من اساطير الفراعنة وحضارات بلاد الشام وفارس لايمكن الا لمعتوه ان يطلق ان الدين سيجمع العرب بينما تصميمه من الفه الى يائه اليوم مولته السي اي ايه المخابرات المركزية الامريكية مباشرة او عبر عبيدها من ال ثاني وسعود ونهيان وصباح والاخوانجية وجر وكل ما يخالف الاله الاسلامي الامريكي سيتم تكفيره فقد تم توحيد هذا الاله بالاخوانجية والوهابية والبترودولار ليخدم اعداء العرب والبشرية وامامنا كيف تم تدمير سورية وليبيا وافغانستان والصومال بالاسلام الامريكي الاخوانجي الوهابي فهذا دوره وهذا معنى الاله الإسلامي



في اوروبا تحول الكثير من الزعران والنصابين والحرامية والذين لديهم شهادات كذب لاتحصى وشبه الاميين في البلاد العربية الى مجالهم الطبيعي والمنطقي اي الى التدين والحديث في شؤون الاسلام وباتوا امراء كداعش والنصرة والاخوانجية يفتون بالحلال والحرام في اي جلسة ..وبالمناسبة ان ما يجمعهم انهم لا يقرأون ..هذه من تجربتي الشخصية وبالمناسبة شكل لهم الدين و بعضهم اللحية والجلبا والحجاب غطاء لكل عاداتهم وقيمهم السيئة والانحطاطية التي لم تضمحل بل زادت في مجالات الكذب والنصب والسرقة لكن بأشكال جديدة يصنفها القانون الهولندي والالماني والبلجيكي والاسكندفاني كأعمال احتيال وسرقة لاموال الدولة والمجتمع
.......................................
لييج – بلجيكا
تموز جويليه 2018
..........................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد / شيوعيات: اغراء.. تجدد .. تدفق .. احتراق .. طاقة .. ا ...
- ولاية الفقية في نظام انتخابي ديموقراطي وولاية السي أي ايه في ...
- هل يعرف المسلمون انهم مجرد وهم لا وجود له بالواقع ؟..محاولة ...
- وفاء سلطان والعريفي والقرني والسديسي وافيخاي درعي والقرضاوي ...
- وفاء سلطان والقرضاوي وجهان لعملة أمريكية استشراقية استعمارية ...
- ماذا يجري في الاردن؟
- قصائد : ترددات .. عبادات .. تفاعل .. ابعاد .. مجاز .. ينبوع ...
- زراعة الورد الجوري
- من هو الاله الذي يحكم الاسلام واليهودية والمسيحية اليوم بلا ...
- فقاعة اردوغان وانهيار ليرته واوهام قسد بعمالتها للاحتلال الا ...
- ثقافة الموت والإرهاب السعودية القطرية التي ترعاها واشنطن تضر ...
- قصائد : لغز .. لقاء .. نزهة .. اكتشاف .. محور .. تعبير .. نه ...
- كيف يروي الاستعمار تاريخنا..الشيطان والنأي بالنفس..تعليق على ...
- تصفية اسرائيل هل هو احتمال وارد؟
- في ظلال المليون السابع من الزوار
- قصائد : نسخ .. نشاز .. حبل .. ارتياب .. عقدة .. نوتة .. عشق ...
- البيئة الدمشقية ام البيئة التركية العثمانية الاسلامية العبود ...
- مقولا عنصرية اسلامية لتدمير العقل ونظرة الناس تجاه انفسهم
- قصائد : سعة .. تشابه .. ثغر .. نهم .. طيبة .. تسرع .. اجتماع ...
- قصائد : عنفوان .. بصمة .. غربة .. استواء .. خزعبلات .. تزامن ...


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - كيف مهد الاستشراق لاسلام يستعبد العرب ويحتلهم غربيا حتى اليوم