أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - مساهمات جادة في الطريق .......















المزيد.....

مساهمات جادة في الطريق .......


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 1499 - 2006 / 3 / 24 - 03:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كنا قد اعلنا في مقالة ٍو كتابةٍ سابقةٍ عن نيتنا كنادي ثقافي إجتماعي عراقي يهتم بشؤون وشجون الوطن عن إصدار نشرات دورية لنتاجات أدبية – من شعر وقصة ونحوهما-
ولقد نشرنا سابقا مساهمة أو أكثر لعدد من أعضاء النادي العراقي في بوروس تتناول مواضيع وشؤون في غاية الأهمية كموضوعة الحرية والمرأة والدين , وتناولت بعض الكتابات الى ما يحدث في الوطن وما أصابه من خلل بنيوي طال فئات واسعة من المجتمع وكادت ان تنشأجراء ذاك الوضع النشاز ( طبقة من نوع خاص ) ساهمت في تغييب الوعي المعرفي عن قصد او بدونه . ولقد كان الدور الفاعل لهذا الخراب الإجتماعي وأسبابه وتداعياته أحزاب شوفينية فاشية على غرار حزب البعث العربي الإشتراكي موغلة في الإجرام جرت البلاد الى ماهو عليه في الوقت الحاضر ... ولقد زاد الطين بلة , الإحتلال الأمريكي للعراق الذي أزاح الدكتاتورية البعثية وما نتج عن إفراز مرحلة خطرة زج بها الدين في جميع حيثيات السياسة وأختلط الحابل بالنابل واصبح القتل مشاعا ومتاحا للجميع .
ومن المفارقات الصعبة ان يدعوا اكثر من خبير إجتماعي ومتنور فكري من عقم المطالبة بالشعار ( الدين لله والوطن للجميع ).
فبرأي هؤلاء ان الدين يشكل العمود الفقري لجميع التنظيمات_ الدينية _ الإسلامية وهي تأسست بناء على أيديولوجية الدين وان جميع الأحزاب العاملة على الساحة العراقية والعربية والعالمية سوف لن تغادر الساحة لمجرد المطالبة بالشعار المار ذكره.
كما ان الفراغ والعسكرتارية الذي حصلا طيلة فترة حكم القتله أحدثت قطيعة اوشكت ان تكون قاتلة بين مصادر المعرفة والأنتجلستيا من جهة وجمهور واسع وتواق للزاد المعرفي يمتد على مساحة جغرافية واسعة من كردستان العراق الى صفوان ومابين شعر شيركو بيكس وقصص محمد خضير الكثير من مفردات الإنتاج الأدبي من مسرح وفن تشكيلي ونحت وموسيقى ان تغتال او تختفي أو التي حكم على من يبحث عنها بالموت مما أرغم مجتمعا كالعراق أن ينأى برمته الى المجهول ( الغيب ) .
وليس غريبا ان تتحول قطاعات واسعة من الناس الى الدين طلبا لحاجة !!!
لذلك لابد من وسيله للوصول الى ملايين من الناس تقطعت بهم سبل المعرفة للأسباب التي أشرنا اليها او التي لم ترد في هذه المقالة .
وعلينا فتح المزيد من الثغرات وشق الطرق بشكل سلمي وغير عنفي كالذي تسلكه الجماعات الدينية الإسلامية ومنها الحوارات والإهتمام بما تقوله الناس بغية تغيير مفاهيمها , فلا يعقل ان يقتل من بنى بيوتا للعمال والشغيلة في مدينة الثورة لأنه يؤمن بفكر العدالة الإجتماعية , أو يهدم نصبا تأريخيا لشاعر عراقي ساهم في صنع نهضة أدبية في العراق حين كان يغط المجتمع في سبات طويل وعميق !!!!!!
ومن غير المعقول ان ننتظر حريقا سيتلف جميع ماأنتجته العقول العراقية من أدب ثر وفن راق ومن يدري ما سيؤول اليه نصب الحرية ؟
ومن هنا كان إهتمامنا بنتاجات شبيبتنا من كلا الجنسين ولعل المقال التالي للكاتب ( يونس فخري ) يوضح ماأشرنا اليه وهو إذ يقترب من موضوعة التراث فإنه يقترب من مادة متشعبة وشائكة .
وعندي ان التراث ليس القران والسنة النبوية وأقوال الأئمة فقط فالتراث هو كل ماتركه الأولون من شعر وحكاية وفلسفة ومثلٌُ جرى مجرى الحكمةوما نجده اليوم من علوم ماهي الا خبرة جميع شعوب المعمورة والتي تنتمي الى الإنسان المتحضر الذي يحافظ على منجزات ما سبقه لأنها تنتمي الى التراث الإنساني الذي ننتمي اليه لأننا مؤمنون بتعدد الثقافات ولربما نغني الموضوع بأن نقتطف بعضا من تعريفات للتراث
التراث من مادة و . ر .ث _ واوردته بعض المعاجم مرادفا للأرث
وردت كلمة تراث في القرآن مرة واحدة (وتأكلون التراث أكلاً لما)، . وكلمة الميراث وردت في القرآن مرتين (ولله ميراث السماوات والأرض) آل عمران (180) وسورة الحديد الآية 10 (وما لكم أن لا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والأرض...) ،ومهما يكن من أمرفإن التراث يعني ، حضور الماضي في الحاضر ).
وفي تعريف آخرللتراث, أنه العقيدة: والشريعة والأدب واللغة والعقل والذهنية والحنين والتطلعات وهو الوعي المعرفي والإيديولوجي.
والتراث هو :
(أنتاج فترة زمنية تقع في الماضي. ويشمل الدين والعقيدة ، والتشريع والأدب والمذهب والفلسفة والتصوف)

_______________________________
أدناه محاولة جادة لكاتب ربما تنشر نتاجاته لأول مرة , ولقد تردد كثيرا , وتهيب من محاولته ,
ولكن الواجب أولا والوعي الوطني والإجتماعي ثانيا ومحاولة المعالجة والخروج من جوق المتفرجين على الحريق والمباشرة بالإطفاء ثالثا هو مادفعه للكتابة مختارا من المواضيع أصعبها وأعقدها وأشدها على مجتمع خرج للتو من معمعان الذبح التي باشرت بها جوقات المداحين والطباليين من مختلف أصقاع الدنيا لخلق دكتاتور لايرى في الدنيا إلا نوازع شريرة .
نتمنى للأخ ( يونس فخري ) التوفيق .....ويسر النادي العراقي في مدينة بوروس ان يحتضن جمع من الشبيبة ممن يشكل عندهم الهم الوطني دافعا للكتابة ومشوارا من الجهد كي نضمن الإبحار إلى شاطئ الأمان .....
رشيد كَرمة
يونس فخري دعوة للتفكير في الموروث
ي باديء ذي بدء انوه باني لست بصدد الاساءه لاي معتقد او ان اكون مع هذا الدين اوذلك..
مع الايمان بالله اوالعكس..ولست ممن يحمل اراء الحاديه .ولست ممن يشكك بوجود الله كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام _ القران الكريم - واستهلالا للحديث لقد جاء عن كتاب *ميزان العمل* للغزالي ومداره* ان تدفعك للتشكيك في الموروث العتيق يعتبر من العقائد .
وذلك لان الشك اساس البحث والتحقيق ومن لايشك لايفكر بشكل سليم ومن لايتفحص بسلامه لايستبصر ومثل هذا الشخص يمضي في عمى وحيرة* اذن الشك مقدمة اليقين..

اولا هل نشك بالاسلام والمسلمين ام نشك بالتطبيقات الاسلاميه ام نسلم بكل مافي الاسلام
من معتقدات ومفاهيم ونرتكن. وبهذا نكون قد قطعنا دابر الشك باليقين.. .
الشك يعني التفكير على اية حال كما اسلفنا وقد تضمن كتاب الله الكثير من العبارات ما يدعم قولنا ...مثل ...الاتتفكرون..الا تعلمون..لعلكم تعقلون...الخ فليس كل من شكك كفر وليس كل من امن واستسلم ظفر...
من المفاهيم الاسلاميه التي يقف منها الفرد في المجتمع هو مفهوم الكفر واسبابه وانواعه والاخطر من ذلك تسييسه فالكفر بحد ذاته يعني ضمر الحق ولربما تجد مسلما لايؤدي ركن من اركان الاسلام اوفريضه معينه فيأتي زيد من الناس لايحق له الإجتهاد ولا يحق له إصدار الفتاوى وألأحكام ليطلق عليه كافر اي قد ضمر حق الله الذي عليه وهذا لايخاف منه بقدر ما يخاف من الذين يضعونه في الاطار الإجتما-سياسي ولربما ينسحب ما جاء اعلاه على هذا الانفلات الغير مقبول في العقيده سواء في العراق أو في أرجاء شاسعة من عالمنا المترامي الأطراف . فمن اعطى للانسان حق الذبح اوالقتل لمجرد انه لاينتمي للاسلام ؟؟ او لمجرد انه يخالفني في المذهب .. الفكر.. العقيده ..او الديانه.. يقول الحديث الشريف الانسان بناء الله لعن الله من هدمه.
سوف لانختلف ان الاديان السماويه هي اديان لها كتبها وانبياءها ورسلها ولها شعوبها ولا نريد ان نعمق الخلاف ونستطرد كيف أستغل الدين هنا وهناك ...ولكن نقول ان مايحصل الان في الاسلام لايشكل خطرا على الدين الإسلامي فحسب , فعندما يصيب الارهاب جسد دين ما ينسحب على بقية الاديان لأن الاديان السماويه لم تاتي لترهب الناس فهل يمثل هؤلاء الدين ؟ أمن الحق والعدل أن نحسبهم على الدين!!* ثم الى أي دين ينتمي هؤلاء ؟؟ الاسلام يتعاطى مع الناس جميعا*وما ارسلناك الا رحمة للعالمين*ثم قال عز من قال*نحن اعلم بما يقولون وما انت عليهم بجبار فذكر بالقران من يخاف وعيد*سورة ق.
يجب ان ينقى الاسلام من هولاء المتسترين بالاسلام وهم اشد ضررا بسمعته.. الم تقرؤا حديث الرسول*ص* عند دخوله مكه من دخل داره فهو امن اليس هو من يمثل الاسلام هل تقتدون به الم يبقي اليهود والنصارى على دينهم مستندا لقول الله تعالى* لا اكراه في الدين*..

واستشهد بايات اخر لحرية العقيده في الاسلام اقرا ....

*ان الينا ايابهم* ثم علينا حسابهم*ثم قال *فذكر انما انت مذكر*لست عليهم بمسيطر*انما انت مذكر لست عليهم بمسيطر*وفي ايه اخرى *وما انت عليهم بجبار*
*فان تولوا فانما عليك البلاغ المبين* *فان اعرضوا فما ارسلناك عليهم حفيظا ان عليك الا البلاغ وانا اذا اذقنا الانسان منا رحمه فرح بها وان تصبهم سيءه بما قدمت ايديهم فان الانسان كفور*48 الشورى.

المفهوم الثاني فهو ما يتعلق بعلاقة الدين بالسياسه .
ارى من غير المعقول القول بفصل اي دين عن السياسه وللاسباب التاليه..
1.انظر الى الوصايا العشره ومدى تاثيرها البالغ في افكار وطموح وتشريعات كل المنظرين السياسيين
وواضعي الدساتير في يومنا هذا.
2.الم تستلهم اوتكون مصدر الهام للمفكرين والفلاسفه القدماء الم يقل الفيلسوف ارسطو*ا السياسه هي الاهتمام بادارة شوؤن الناس* اوليس الوصايا العشره هي خير دليل على الاهتمام بشوؤن الناس.
3.اليس الدين الاسلامي نظام دين ودنيا.. سواء امن به من امن ا وكفر به من كفر .
4. اوليس التاريخ خير دليل على ما اقول من تدخلات الدين في الدوله ناهيك عن الحروب وما اسفرت عنه من ماسي وويلات.
الاسباب كثيره ولكن ما اريد ان اصل اليه هو ليس اثبات علاقة الدين بالسياسه بقدر ما اقيم متانة العلاقه وقوة الاواصر المشتركه بينهما انطلاقا من المركز والذي هو الانسان.خالق ومبدع الكثير من الأشياء, هو الغاية وهو الهدف ,صاحب الفكر والعقيده.. وبما اننا لانستطيع الفصل القسري ( على الأقل في الوقت الحاضر ) فمن الاجدر رسم الحدود بينهما وهذا لايعني الفصل بأية حال من الأحوال .... وعل سبيل المثال انا لااوافق بسيطرة الدين على الدوله وتكبيل المجتمع المتنوع الأديان والمذاهب بما يقرره هذا الدين أو ذاك من وجوب الألتزام بمعتقداته ومقدساته وطقوسه اوقوانينه الالهيه وإلخ إإلخ.. . ولا اؤمن بدوله لاتؤمن بحرية الاديان فهي تتنافى وحقوق الانسان وبما ان الانسان والمبادئ الانسانيه هي الهدف المشترك المقدس للجميع...
فعلينا التوجه نحوه ولتكن انطلاقتنا الجديده في حرية التفكير والتفسير والتحرر من تلك القيود القديمه التي اوقفت كل عجلات التطور وعطلت كل إمكانيات التغيير قرونا من الدهر...
واقول كما قال غيري من قبل....

ما دلك الفكر ان تقفل الباب وان تضع فوق القفل كلاب

او كما قال الشيخ محمد عبده قبل وفاته

الذي كان من المجاهرين بالدعوه للاصلاح في الدين الاسلامي


ولست أبالي أن يقال محمد أبل او أكتظت عليه الماتم


ولكن دينا قد أردت صلاحه أحاذر أن تقضي عليه العمائم


الاصلاح لايعني بالضروره ان تقيد الدين بما لايحتمله الدين نفسه والاصلاح أيضا ً لايعني نفي الدين أو نبذه كما يحلو لبعض الغلوايين المتطرفين تفسيره وقد ترسخت في اذانهم مقوله قديمه يرددها بعض ألآخوندية المتزمتين ) والتي تقول..... )
اذا كان نبذ الدين يعني تقدما........ فيا نفس موتي قبل ان تتقدمي .



#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف وذكرى
- الثامن من آذار يوم إنتصار ألمرأة
- بيان استنكار
- عن النوادي العراقية
- سينما وإبداع ...ولكن في الجانب الآخر!!!!
- سينما ولكن في الجانب الآخر!!!!
- خفقة قلب....لماذا ؟
- يوم بكى الشيخ........
- الغلو في الدين ....من المسؤول عنها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- القائمة العراقية الوطنية 731
- لابد من ثورة للمثقفين..............
- الإنتخابات العراقية ومبدأية الناخبين..ومن وحي التراث والدين
- التاريخ مسؤولية ولا شك في ذلك مطلقا ً
- إنهم يستهد فون الجياد !!!!!!!
- محطات ....في التاريخ والتراث
- الى الخالد .... هادي العلوي
- لا فيدرالية دون ديمقراطية
- الفيدرالية نظام لاتعرفه الشعوب الإسلامية
- الفيدرالية.نظام سياسي متكامل وينتمي للحداثة
- ألإنٍسان أثمن رأسمال .....ولكن ؟؟؟؟


المزيد.....




- طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- فيتنام تحتفل بمرور 70 عاماً على نهاية الاستعمار الفرنسي
- نشطاء مؤيدون للفلسطينيين يحتلون باحة في جامعة برلين الحرة
- الأردن: إسرائيل احتلت معبر رفح بدلا من إعطاء فرصة للمفاوضات ...
- باتروشيف: ماكرون رئيس فاشل
- روسيا.. الكشف عن موعد بدء الاختبارات على سفينة صاروخية كاسحة ...
- الإعلام العبري يتساءل: لماذا تسلح مصر نفسها عسكريا بهذا الكم ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - مساهمات جادة في الطريق .......