أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - قضية القضايا الفلسطينية: لا لإحتكار السلطة … والائتلاف الوطني هو البديل















المزيد.....

قضية القضايا الفلسطينية: لا لإحتكار السلطة … والائتلاف الوطني هو البديل


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 1499 - 2006 / 3 / 24 - 11:44
المحور: القضية الفلسطينية
    


يغيب عن ذهن وممارسات عدد من القوى العربية والفصائل الفلسطينية، بأن القضية الفلسطينية ما زالت تخوض وتناضل في مسار مرحلة تحرر وطني، تستوجب شروطها بالضرورة؛ وحدة كل الشعب، بكل طبقاته الوطنية، وتياراته واتجاهاته وفصائله الوطنية، لأن الوحدة الوطنية هي الطريق للخلاص من الاستيطان والاحتلال ، والفتح على العودة والحرية والاستقلال ، فالقضية الفلسطينية ليست في مرحلة ما بعد الاستقلال وبالتالي لا يحكمها قانون "سلطة ومعارضة".
ويغيب عن ذاكرة هذه القوى أن أبناء شعبنا في الضفة والقدس وقطاع غزة فقط؛ شاركوا في انتخابات المجلس التشريعي (25 كانون الثاني/ يناير2006)، ولم يشارك فيها أبناء شعبنا في أقطار اللجوء والشتات الذي الذين يشكلون 64% من مجموع الشعب الفلسطيني، فالانتخابات في الارض المحتلة عام 1967 تتم تحت سقف اتفاقات أوسلو الجزئية وتداعياتها منذ 1993 حتى يوم الناس هذا.
لقد ناضل شعبنا في إطار تعددية وطنية، تعددية الفصائل، تعددية التيارات والاتجاهات، تعددية القوى السياسية، تعددية الانتماء (ثقافةً وفكراً وسياسةً) على امتداد ألوان الطيف من أقصاها إلى أقصاها، وفي إطار هذا التنوع ناضلنا على قاعدة بناء الائتلاف الوطني العريض لكل التيارات في صفوف شعبنا، وبنينا صرحاً فلسطينياً على امتداد ثلاثين عاماً من عمر منظمة التحرير الحيّة من عام 1964 إلى عام 1994 نحو استعادة حقه بالعودة وتقرير المصير والدولة المستقلة. بنينا من جديد الكيانية الوطنية الفلسطينية التي ضاعت على امتداد 74 سنة، من مطلع القرن حتى عام 1974.
في عام 1964 وعلى أكتاف أبناء أقطار اللجوء والشتات، تَمَّ بناء منظمة التحرير الائتلافية، تم بناء الثورة الفلسطينية المعاصرة، واستعادة الهوية والشخصية الكيانية، الأمر الذي أمَّن نمو الثورة وتصاعدها إلى أن انفجرت الانتفاضة الكبرى في عام 1987 في الأرض الفلسطينية المحتلة، حين يتعانق الشعب مع الشعب، يتعانق المناضل من أجل العودة، مع المناضل من أجل الحرية والاستقلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومع المناضل من أجل حق تقرير المصير لعرب فلسطين، للعرب الفلسطينيين داخل الخط الأخضر، بالانتماء الوطني والانتماء القومي والانتماء الإنساني، وحقهم بالمواطنة الكاملة وبالمساواة بالمواطنة.
على هذه القاعدة؛ قاعدة البرنامج الوحدوي الوطني الديمقراطي بين جميع قوى الثورة، بين جميع قوى الشعب، في كافة أماكن تواجده تحت راية منظمة التحرير الائتلافية والبرنامج الوطني المرحلي، برنامج العودة، برنامج الحرية والاستقلال في الضفة والقدس والقطاع، برنامج تقرير المصير لكل أبناء الشعب الفلسطيني، أينما تواجدوا في أقطار اللجوء والشتات وعلى مساحة فلسطين، على مساحة الأرض المحتلة، كي يعملوا كتفاً إلى كتف في الثورة، في المقاومة، من أجل إنجاز هذا البرنامج وبلوغ هذه الحقوق الوطنية، القومية.
وعلى هذه القاعدة ناضلنا في الجبهة الديمقراطية من أجل إعادة بناء مؤسسات السلطة الفلسطينية منذ عام 1994 على قاعدة الائتلاف الوطني العريض، وناضلنا من أجل إعادة بناء ودمقرطة أوضاع مؤسسات السلطة الفلسطينية في العقد الأخير من السنين، وعليه قلنا بلغة واضحة جديدة لسنا "سلطة ومعارضة" كما هي الحال في أي بلد من البلدان العربية، أو من البلدان المسلمة، نحن حركة تحرر وطني تحتاج إلى الجميع، ولذلك رفعنا عالياً "لا لاحتكار السلطة، ولا لاحتكار آخر بديل"، نعم للوحدة الوطنية في إطار مؤسسات السلطة الفلسطينية على قاعدة ائتلافية وطنية وديمقراطية موحدة، وتحت سقف "برنامج قواسم مشتركة" ومبدأ "شركاء في الدم شركاء في القرار".
لقد أنجز المناضلون في الأرض المحتلة برنامج غزة (آب/ أغسطس 2002)، وبرنامج رام الله (آذار/ مارس 2004)، وأنجزت جميع الفصائل في الوطن وفي الشتات برنامج الوحدة الوطنية الشاملة بالقاهرة في مارس/ آذار 2005، بحوار وطني شامل. وعلى قاعدة قرارات إعلان القاهرة تمت الانتخابات الفلسطينية التشريعية، لسكان الضفة والقدس وقطاع غزة على جزء من الشعب، على جزء من الأرض، وعلى قاعدة هذه القوانين الانتخابية الجديدة جرت الانتخابات، وانهار الاحتكار للسلطة الفلسطينية. وعلينا أن نناضل الآن، كي لا يكون هناك احتكار بديل، وانقسامات تناحرية، أطلت برأسها قبل وبعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الضفة وقطاع غزة. بل كما ناضلنا جميعاً كتفاً إلى كتف، كل الفصائل الفلسطينية من أجل إعادة بناء الائتلاف الوطني الفلسطيني الشامل لشعبنا بجناحيه وشطريه داخل الأرض المحتلة وفي الخارج بأقطار اللجوء والشتات.
بعد الانتخابات مباشرةً؛ برزت ثلاثة ازدواجيات فلسطينية، في وقائع أعمال جلسة الافتتاح للمجلس التشريعي الفلسطيني برام الله، فالذي جرى كان واضحاً، وكشف وجود ثلاثة ازدواجيات فلسطينية في الأرض المحتلة. مؤسسة الرئاسة قدمت خطابها في المجلس التشريعي الافتتاحي، ومؤسسة منظمة التحرير الفلسطينية قدمت خطابها بشخص الأخ أبو الأديب سليم الزعنون، وبرنامج القوى المتعددة الفلسطينية التي فازت في الانتخابات، حيث فازت ست قوائم بالانتخابات، وجاء رد كتلة حماس "نتفق مع خطاب أبو مازن بالشان الاجتماعي الداخلي ونختلف معه بالبرنامج السياسي". كان هناك أمامنا ثلاثة ازدواجيات في يوم واحد. مَنْ مِنْ هذه الازدواجيات ستكسب الرهان ؟ … نحن نقول بلغة واضحة في صفوف القوى الديمقراطية، في صفوف القوى الوطنية على اختلاف أطيافها، في أشكالها الإيديولوجية المتعددة، الوطنية، القومية، الديمقراطية، الليبرالية، الإسلامية السياسية: الكل مدعو لتنتصر مؤسسة واحدة "مؤسسة الوحدة الوطنية"، ولذلك نقول: لا لهذه الازدواجيات، ونعم كل النعم من أجل الوحدة الوطنية، من أجل حكومة ائتلاف وطني ديمقراطي بين جميع الفصائل والقوى، حتى نحلّ الازدواجية بين الخطابات الثلاث، البرامج الثلاث على قاعدة برنامج وطني موحد، برنامج قواسم مشتركة بين الجميع الجميع، برنامج غزة وبرنامج الضفة الفلسطينية بين الجميع، وبرنامج قرارات إعلان القاهرة وتطويره بحضور الجميع بلا استثناء كما قرار الإجماع الوطني بحوار القاهرة والذي دعا إلى حوار شامل جديد يجمع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني.
علينا أن نلتزم بما قررنا بالقاهرة جميعاً ومعاً، ونبني عليه، على قاعدة وحدة وطنية، ونحل الازدواجية بالبرامج الثلاث بين مؤسسة الرئاسة وحكومة السلطة أولاً، بين منظمة التحرير الفلسطينية ومؤسسات السلطة ثانياً، كي لا نضع الشعب وأنفسنا جميعاً أمام صراع، أمام هذه الازدواجية المتعددة المحاور والأطراف، وما تهدر من طاقات.
ولنتذكر بأن الانتخابات الإسرائيلية قادمة علينا في 28 آذار/ مارس الجاري. وبأن هذه الانتخابات سيأتي فيها ائتلاف جديد في حكومة "إسرائيل" من "كاديما وحزب العمل وشاس" وربما أخرين، وسيبادر هذا الائتلاف للدعوة لمفاوضات سياسية شاملة ليقول في اليوم التالي مباشرة "لا وجود لشريك فلسطيني"، فنحن لا نعلم مَنْ هو الشريك ؟ هل الشريك مؤسسة الرئاسة ؟ أم الشريك الحكومة برئاسة الأخوة في حماس ؟ أم الشريك الفصائل والقوى التي فازت في الانتخابات ؟ … بمجموعها لا شريك فلسطيني، ويترتب عليه خطة إسرائيلية صهيونية توسعية جديدة تقول: لا شريك (كما فعلوا مع الأخ أبو عمار رحمه الله) ، وبالتالي حاصروه. من أجل خطة أحادية الجانب، الانسحاب من أجزاء من الضفة الفلسطينية، أي الاحتفاظ بـ 60% من مجموع الضفة الفلسطينية هي المنطقة "ج. C" بموجب اتفاق أوسلو، والاحتفاظ بالكتل الاستيطانية السبعة الكبرى، والاحتفاظ بكل غور الأردن لتكون الحدود إسرائيلية ـ أردنية بدلاً من كونها فلسطينية ـ أردنية، والاحتفاظ بالقدس العربية جزءاً لا يتجزأ كما يدعي "كاديما" عاصمة إسرائيل الموحدة إلى الأبد، ومنع حق العودة عن أي لاجئ فلسطيني.
برنامج "كاديما" معلن، وايهود أولمرت القائم بأعمال رئيس الوزراء الإسرائيلي، يؤكد خطته يومياً في وسائل الإعلام (يديعوت ـ مقابلة 10/3 هذه هي حدودي) و(معاريف ـ مقابلة 10/3 لن تبقى مستوطنات خارج الجدار).
هذه هي الخطة الصهيونية التي يجري التحضير لها، وطبخها لتطرح في وجه الشعب الفلسطيني كله، وبوجه كل قوى الحرية والسلام عربياً وعالمياً، من أجل تعطيل أي حلول سياسية تستجيب للحد الأدنى من حقوق شعبنا التي قررناها بإعلان القاهرة، وقبلها ببرنامج رام الله، وقبلها ببرنامج غزة، وقبلها ببرنامج منظمة التحرير الائتلافية، وتعطيل مبادرة السلام العربية، ومحاصرة قرارات الشرعية الدولية، وتجاهل مشروع ودور اللجنة الرباعية الدولية. وعلى هذا كله؛ نحن مدعوون جميعاً إلى أن نحل هذه التناقضات التي برزت أمامنا يوم افتتاح المجلس التشريعي، والتناقضات بين مؤسسات السلطة وبين منظمة التحرير الفلسطينية والبرنامج المرحلي الموحَّد للشعب الفلسطيني.
من جديد الأخ أبو مازن في خطابه يوم افتتاح المجلس التشريعي قال: هذا هو البرنامج الذي انتخبت عليه. وألقى أبو الأديب خطابه وقال: هذا هو برنامج منظمة التحرير، والسلطة وحكومة السلطة تحت سقف منظمة التحرير. وبعدها أيضاً عبّرت القوى بالمجلس التشريعي عن مواقفها، عبّر الأخوة بحماس وقالوا: "نتفق مع خطاب أبو مازن بالشأن الداخلي، ونختلف بالشأن السياسي". وقالت القوى الديمقراطية: "نحن ندعو الجميع إلى مائدة حوار وطني"، وإلى مائدة حوار في الأرض المحتلة، تضم هذه القوائم الستة مع الشخصيات المستقلة للوصول إلى برنامج قواسم مشتركة سياسي وأمني ومقاوم واجتماعي، وعلى أساس برنامج القواسم المشتركة يتم بناء حكومة ائتلاف وطني، وقلنا هذا في مباحثاتنا مع الأخوة في وفد حماس برئاسة الأخ محمود الزهار وبجانبه وفد من الجبهة الديمقراطية برئاسة صالح زيدان، وطرحناه في حوار الكتل البرلمانية الخمسة الذي انعقد بغزة في بيت الزهار رئيس كتلة حماس في 13/3/2006 بأمل الوصول إلى برنامج القواسم المشتركة، وباب الحوار ما زال مفتوحاً بعدما أكدت القوى الأربعة (فتح، ديمقراطية، شعبية، فلسطين المستقلة) أن البرنامج المقدم من حماس لا يشكل برنامج قواسم مشتركة. نحن ندعو إلى المبادرة وأن تأخذ حماس زمام المبادرة بذلك، لحوار وطني فلسطيني في الأرض المحتلة. كما دعونا الأخ أبو مازن أن يأخذ المبادرة بحكم كونه رئيساً للسلطة الفلسطينية، لحوار فلسطيني داخل الأرض المحتلة بين هذه القوى والقوائم، من أجل الوصول إلى برنامج سياسي موحد ومشترك مقاوم، مشترك أمني، مشترك في العلاقة مع الشعب، مشترك اجتماعي يحفظ للشعب حقوقه المدنية كاملة، دون أي تجرؤ على الحقوق السياسية، الاجتماعية، الفكرية التعددية التي بناها على امتداد صراع مئة عام كاملة، على امتداد القرن العشرين حتى يومنا.
وعليه؛ ينبغي أن نبني حكومة ائتلاف وطني كما قررنا بالقاهرة، الآن وقبل الانتخابات الإسرائيلية، لنقطع الطريق على العدو التوسعي الإسرائيلي الصهيوني، الذي يقول وسيقول "لا شريك فلسطيني" كما قال للأخ ياسر عرفات، ليستمر بالمذابح والقتل والاغتيالات ونهب الأرض والتوسع والاستيطان، بغور الأردن وبالضفة الفلسطينية وبالقدس العربية المحتلة ضمن خطة حزب "كاديما" ـ أولمرت وريث خطط شارون، والتي تطرح نفسها بوضوح صارخ الآن وبعد الانتخابات الإسرائيلية القادمة في 28 آذار (مارس) القادم علينا ●



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الأمين العام نايف حواتمه مبادرة إعادة بناء منظمة الت ...
- يترجل الفرسان وتبقى رايات النضال من اجل العودة خفاقة
- اليسار الديمقراطي وآفاق التطور والإحياء التقدمي
- حوار مع الأمين العام للجبهة الديمقراطية الرفيق نايف حواتمه
- حواتمة : نرفض الإنقلاب عسكريا على نتائج الإنتخابات التشريعية
- التشتت الداخلي بين القوى الديمقراطية لعب دورا كبيرا في النتا ...
- حواتمه في حوار حول نتائج الانتخابات التشريعية
- حواتمه يجيب على اسئلة الصحافة
- خمس سنوات على انتفاضة الحرية والاستقلال ..
- نايف حواتمه في حوار شامل مع صحيفة -الثوري- اليمنية :
- إعادة بناء وإصلاح مؤسسات السلطة ينقل شعار -شركاء في الدم شرك ...
- نايف حواتمه : المشهد الفلسطيني امام تحدٍ خطير
- شارون يقايض غزة بالقدس.. و قيادات حماس والسلطة مسؤولتان عن ف ...
- حواتمة في حوار شامل حول آخر التطورات في الساحة الفلسطينية
- الصهيونية و صناعة الكارثة
- يـــــوم الأرض وعد النضال المتجدد
- شباط الذكرى السادسة والثلاثين للانطلاقة المجيدة 22
- حواتمه في حوار يناقش الراهن الفلسطيني
- نايف حواتمة : اصلاحات أبو مازن تواجه امتحانا عسيراً
- المطلوب … خريطة فلسطينية موحدة لشعبنا


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - قضية القضايا الفلسطينية: لا لإحتكار السلطة … والائتلاف الوطني هو البديل