أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسيل الجواري - قبل ان يزيف التاريخ














المزيد.....

قبل ان يزيف التاريخ


اسيل الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 5907 - 2018 / 6 / 18 - 17:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


___________ قبل ان يزيف التاريخ ____________

تاريخ مقتدى الصدر مع المتضاهرين
*في عام 2011 كانت المضاهرات تهتف باعلى صوتها ضد حكومة المنطقه الخضراء وتطالب باسقاط النظام حتى دس انفه ( مقتدى الصدر ومليشياته ) بالمظاهرات فدخلو على المتظاهرين طعناً بالسكاكين وقتلو ( هادي المهدي ) في شقته بعد تهديده عن طريق المبايلل بعدما تعهد مقتدى للمالكي بفض تلك المضاهرات مقابل مناصب وامتيازات حزبيه و رفع يد المالكي وصولة الفرسان ضد مقتدى واتباعه حصل على مايريد راكب اكتاف المتضاهرين وموجة التضاهر بالقوه وبالقتل والترهيب
*وفي عام 2013 عاد نشاط المتضاهرين وبرز قادة التضاهر وحاول مقتدى اغراء رموز التضاهر بالمناصب والدعم المادي بالترشيح للانتخابات ولكن رفضنا ان نبيع قضيتنا قضية وطن وكنا حريصين على ان لاتلومنا اجيالنا لاننا لم ندافع عنهم حينما اغتصبه الاسلام السياسي بحفنة لصوص وكان ردي صريح لمندوب مقتدى ( متى مااعاد مقتدى من خطفه لاهله ننتمي لكم ومتى ما اعاد الذي قتلهم باسم جيش المهدي والسده لاهله نكون معكم ) فكان رد مندوبه لي ( انه تاب توبه نصوح ووعى سياسيا على نفسه ) فقلت وهل القاتل يعفى عنه بتوبه يدعيها ؟!! اذهب لسيدك فهو مرفوض ولانتعاون معه وكان ناتج رفضنا لمقتدى ومغرياته الواهيه هو خطف واخفاء ( جلال تركي الشحماني ) وتلفيق تهم كيديه وتهجير قصري وملاحقات مليشياويه في كل مفاصل الحياة العامه والخاصه وعروض للهجره والسفر للتخلص منا , فتمكن مقتدى من السطو على المضاهرات بعدما تخلص من اغلب الوطنين المعارضين للمليشيات والتف على الحزب الشيوعي ايضا بذات الاسلوب الترغيب والدعم وتاره اخرى بالترهيب حيث سلط ثلته مجرمه لخطف مجموعه منهم وسطو على مقر الحزب الشيوعي والاضرار به ليلوذ الشيوعين تحت عباءة مقتدى بحجة انه المنقذ ( سياسة خلق ازمات ) فيكون هو حلال المشاكل وهو حامي الحمى , كل هذا اعرفه واعرف كيف يفكر مقتدى والى اين يروم , ونوهت مرارا وتكرارا لغاياته اللعينه وقلت ان مقتدى هو عصى التوازن الحكومي الذي يعيد الشعب حينما يتمرد الى احضان الحكومه مقابل مكاسب ويعمل على استمرار سطوة يد الاسلامين بالحكم , ولكن الكثير خرج علينا نابح كنبح الكلاب السائبه واكاد اجزم ان النابحين كانو من اتباعه تاره يتهموننا باننا دواعش وتاره اخرى باننا بعثيه رغم ان اعمارنا صغيره لم نتمكن من الالتحاق بحزب البعث لنكون بعثيه ,
*التحف مقتدى عبائته وجلس مدعي التفرغ للدراسه الحوزويه وانه بعيد كل البعد عن اي تنظيم حزبي او سياسي ولايحق لكل من ينتمي لكتلة سياسيه سواء كانت ( الاحرار او سائرون ) التحدث باسمة كونه رجل دين وليس رجل سياسة واصدر بيان مكتوب بذلك , وبحلول موسم الانتخابات الشهي راح يفر بعجلته ليتحالف مع العلمانين مدعي انه بعيد كل البعد عن اي وجوه فاسده شاركت بالعمليه السياسيه وان ( المجرب لايجرب ) وانتقد رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي عندما تحالف مع كتلة الفتح بقيادة هادي العامري ! ونزل بيان مكتوب بذلك على العلن , ثمه انسحب العبادي من التحالف مع الفتح فماكان على مقتدى الا وتحالف مع الفتح ! الذي انتقد العبادي على تحالفه معها واسماهم بالوجوه الفاسده ! ليمسك بزمام السلطه ضارب عرض الحائط ادعاءه بانه متفرغ للدراسه الحوزويه بعيد عن الساسه وضارب عرض الحائط المجرب لايجرب وضارب عرض الحائط محاربه الفساد والفاسدون حتى راح متحالفا مع الفاسدون ومن هنا علينا ان نقف لنتامل جيدا هل هذه صفات الرجل الامين الذي يمكن الوثوق به ؟ هل من صفات الامانه خيانتها والكذب والالتفاف عليها كم انت مستخف بمن حولك لدرجه انك لاتحترم حتى وعودك لهم وماتقول وهذا الاسلوب لايستخدمه غير من وصفه الرسول محمد ص - (اية المنافق ثلاث , اذا تحدث كذب واذا اؤتمن خان واذا وعد اخلف ) واخيرا وليس اخراً ماذا عن كدس الاسلحه العائد لك بحراسة مليشياتك الحاوي على كم هائل من العبوات الاصقه والذي تفجر في وسط دور مدينة الصدر حتى تهجمت فوق رؤسهم , قلتها مرارا وتكرارا لايمكن الوثوق بقاتل



#اسيل_الجواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احلى من الشرف مفيش
- تقيم الركاع من ديرة عفج
- قانون اتحاد البرلمانين العراقين
- ومن جديد المتاجره بصوتك الانتخابي
- من تنتخب تاج راسك فكر بغيرك
- حافية القدمين
- رقفاً بالقوارير
- عندما يكون الطبيب بلا ضمير
- الحرب سرقت عمري
- وماتزال العداله عمياء
- اؤلاد السيد حلوهه
- تفعيل المادة 30 من الدستور العراقي
- قواعد السلوك المهني للمحامي
- الخطر القادم حروب مياه
- قوانين قمعيه


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسيل الجواري - قبل ان يزيف التاريخ