أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - اسيل الجواري - احلى من الشرف مفيش














المزيد.....

احلى من الشرف مفيش


اسيل الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 5860 - 2018 / 4 / 30 - 03:47
المحور: كتابات ساخرة
    


____________ احلى من الشرف مفيششششش _____________

" احد المراجع يفتي بعدم انتخاب القوائم العلمانية لانهم كفار ولا يؤمنون باصول الدين .. كما يدعي ...
............................................

#توفيق_ألدقن " كان زعلان جداً من عدم ترشيحه لأداء دور في فيلم الرسالة اللي أخرجه مصطفى العقاد وحذفه من قائمة الممثلين بعد ما كان مرشحه لتمثيل أحد الادوار المهمة ف الفيلم ...

بعد نجاح الفيلم بفترة قام احد رجال الأعمال بعمل حفلة كبيرة للفيلم وكان من ضمن المدعوين المخرج مصطفى العقاد و توفيق الدقن ..

راح توفيق الدقن على الطاولة التي كان يجلس عليها المخرج مصطفى العقاد وبدون تحية قال له : ممكن اسأل سؤال محيرني يا استاذ مصطفى .. لمواخذه هو انا ليه مكنش ليا دور ف فيلم الرسالة وانا فنان مصري ومعروف زي ما انته عارف وسمعتي زي البرلنت؟!

فطلب المخرج مصطفى العقاد من الفنان توفيق الدقن أن يهدأ ويجلس كي يسترسل حديثة معه فرفض الدقن الجلوس وهو ينتظر الاجابة منه امام الموجودين بالحفل..

فقال العقاد: استاذ توفيق انت فنان بارع وهذا امر لايختلف عليه إثنان ولكن تعرف خصوصية الفيلم اسلامي ديني وانت ادوارك يعني فيها الشخص اللعوب الحرامي البلطجي السكير غير الملتزم)..!!…… ..

فرد الدقن بشكل ساخر وكوميدي كالعادة وامام الحضور : والله عال العال يعني انت كنت خايف على سمعة الإسلام مني مش كدة .!!

فقال العقاد : عفواً استاذ توفيق الامر ليس كما تظن

فقال الدقن: اظن ايه يااااأستاذ ما الرسالة وصلت .. يا أخي كنت اخذتني مع الكفار طيب لما انا سئ السمعة وانا راضي .. ولا تكونش خايف على سمعة الكفااااار كمان وانا مش دريان امه عجايب .. هو توفيق الدقن بقى خطر على سمعة المسلمين والكفار كمان طيب حتي خليني ابو لهب ؟!

يقول احد الصحفيين ممن حضر الواقعة إن القاعة ضجت بالضحك واولهم المخرج الراحل مصطفى العقاد .
ولاعاد صاحبنه صارله سنين ساكت عن الحراميه الذي يقنطون تحت عباءة الاسلام السياسي ولحد الان ماطالب بالاموال المسروقه والرواتب الفارهه وجاي يعارض الحركات العلمانيه !! هو العلمانين خطرين بنظر الاسلامين وله ايييييي يكدعان ؟!



#اسيل_الجواري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقيم الركاع من ديرة عفج
- قانون اتحاد البرلمانين العراقين
- ومن جديد المتاجره بصوتك الانتخابي
- من تنتخب تاج راسك فكر بغيرك
- حافية القدمين
- رقفاً بالقوارير
- عندما يكون الطبيب بلا ضمير
- الحرب سرقت عمري
- وماتزال العداله عمياء
- اؤلاد السيد حلوهه
- تفعيل المادة 30 من الدستور العراقي
- قواعد السلوك المهني للمحامي
- الخطر القادم حروب مياه
- قوانين قمعيه


المزيد.....




- موغلا التركية.. انتشال -كنوز- أثرية من حطام سفينة عثمانية
- مريم أبو دقة.. مناضلة المخيمات التي جعلت من المسرح سلاحا للم ...
- هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل -ز ...
- الموسيقي نبيل قسيس يعلم السويديين والعرب آلة القانون
- صانعو الأدب ورافضو الأوسمة.. حين يصبح رفض الجائزة موقفا
- -الديفا تحلّق على المسرح-..أكثر من 80 ساعة عمل لإطلالة هيفاء ...
- الممثل الأمريكي -روفالو- يناشد ترامب وأوروبا التدخل لوقف إبا ...
- ما سر تضامن الفنانين الإيرلنديين مع فلسطين؟.. ومن سيخلف المل ...
- التوحيدي وأسئلة الاغتراب: قراءة في جماليات -الإشارات الإلهية ...
- الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني


المزيد.....

- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - اسيل الجواري - احلى من الشرف مفيش