أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض بدر - أفول الأصنام















المزيد.....

أفول الأصنام


رياض بدر
كاتب وباحث مستقل

(Riyad Badr)


الحوار المتمدن-العدد: 5892 - 2018 / 6 / 3 - 05:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بدأت السعودية خطة "رؤية 2030" قبل سنة تقريبا مدشنة مرحلة جديدة ليس في داخل المملكة العربية السعودية بل في المنطقة, فقد أيقن الجيل الثاني من عائلة آل سعود إن المستقبل لا يمكن أن يكون كما هو الماضي والحاضر فقرروا الخروج من جلباب التشدد الديني حيث إن مشروع أو خطة " رؤية 2030" لا يمكن أن تنجح بل لا يمكن أن تبدأ على نفس الأرضية الحالية الممتلئة بمواريث عتيقة وبالية بل وخطرة تمنع أي تصور لأي فرصة لظهور شمس بعد كل هذه السنين العجاف فبدأت أول الأمر بالإطاحة برؤوس رجال الدين الذين اصبح من كان ينتقد السعودية بسببهم يتباكى عليهم بحجة حقوق الإنسان ولا أدري أين ذهب الإنسان الذي كانوا يتباكون عليه قبل أشهر فقط لعقود طويلة خلت بل بعض المنظمات صارت تسميهم ناشطين مدنيين!

التغيير طال وسيطول كل شيء ابتداء من تغيير القوانين مرورا بتغيير رؤوس القوم وصولا لتغيير اجتماعي هو الأكبر من نوعه في تاريخ المملكة بل والمنطقة وقد يكون عالميا أيضا فالمملكة العربية السعودية كان لها تاريخ طويل في حجب ابسط حقوق الأنسان.
المؤسسة الدينية التي كان لها القول الفصل في كل صغيرة وكبيرة بدأت تتلاشى وتضمحل ولن يكون لها أي دور في المستقبل القريب حيث أمسى دورها الآن مجرد ذكرى بل لم نعد نسمع لها صوتا إلا بكاء بعض ما يسمى منظمات حقوق الإنسان التي لم تأتي للإنسان إلا بكل وبال والأشهاد كثيرون والشواهد أكثر في العراق ومصر وأفريقيا واسيا فهي لم تؤسس إلا للخراب الممنهج.

نظرة فاحصة على العراق سنرى إن أكبر و واصدق مثال على أفول أصنام عمرها أكثر من 14 قرنا هو ما جرى في الانتخابات البرلمانية الأخيرة حيث بالرغم من إصدار المرجعية الشيعية في مدينة النجف فتوى تأمر الناخبين بعدم انتخاب المجربين بقولها " المُجرّب لا يُجرّب " فقد ضرب الناخبين فعلا على أشكالهم هذه الفتوى عرض الحائط ولم يذهب الأغلبية للانتخابات التي اضطرت فيه قوائم الموت أن تزّور الأصوات لتكون النتيجة بأن الناخبين انتخبوا نفس الوجوه المجربة بل أمعنوا اكثر انهم اصروا على انتخاب من قتلهم يوما وفرط في عِرضهم ومالهم ومستقبلهم بل ومن عارض المرجعية نفسها مثل المالكي الذي كان واضحا في فتوى المرجعية انه كان المقصود في حث الناس على عدم انتخاب من فرط بالأرض والأموال واذا به يحصل على عدد غير قليل من الأصوات بل انه حصل على نسبة عالية جدا من الأصوات في بغداد وكذلك بعض المُجرمين الملطخة أيديهم بدماء وأموال العراقيين فالمحصلة النهائية أن المرجعية لم يُلقى لها بال إطلاقا وصارت أخر المذكورين في الأخبار.

الأصنام بدأت تنهار فالمرحلة القادمة كما أسلفت في تحليلات ومقالات سابقة هي مرحلة ليس لرجل الدين أي دور فيها وبرأيي سيكون انهيار نظام الملالي في طهران هو ساعة الصفر لانهيار هذه الفترة المظلمة في المنطقة والتي لم تجلب للمنطقة سوى الحروب والدمار والبؤس والجهل والتخلف وتدمير أحد أكبر اقتصادات المنطقة وهي إيران.

بالإشارة لتصريحات معززة بأفعال اطلقها رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب سنرى انه عازم على تفتيت إيران من خلال حصارها اقتصاديا بعده طرق فها هو قد مزق الاتفاق النووي الإيراني وهدد بفرض عقوبات لأي دولة أو شركة تحاول التعامل أو الاستثمار في إيران مهما كانت قوتها وجنسيتها ثم بعد أيام من تمزيقه الاتفاق النووي أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية سلسلة عقوبات اقتصادية مؤثرة بل موجعة لأذرع اقتصادية لإيران تمول عن طريقها أنشطتها الإرهابية وأكبرها ضرب حزب الله وقادته بدءا من حسن نصر الله نزولا لأصغر محاسب في بنك يدير تمويلات الحرس الثوري الإيراني والعقوبات لازالت تصدر ولا يبدو أن لها أي نهاية سوى الإطاحة بعصر الملالي والى الأبد.

العصر القادم هو عصر تكنولوجي بحت حيث إن تجارة السلع التقليدية (حسب تصنيفات البورصة حاليا) لن تكون سوى تابع صغير للتكنولوجيا ثم تتبعها بقية المجالات مثل التطوير الاجتماعي والمالي والطبي الخ من مجالات سوف تتخذ من التكنولوجيا الرقمية مثل الذكاء الصناعي سوف تتخذ منه وسيلة للانتشار والسيطرة وهذا التطور لن يتم في عصر فيه أي وجود لأفكار من العصور الوسطى فهذه العقول لم تخلق لتلد عقول افضل أو لتطوير المستقبل فهي عقول تؤمن باننا يجب أن نموت كي يظهر رجل مخفي ولا ندري لما لا تكون امرأة مختفية و تؤمن بأنك إذا مُت فستذهب للجنة المفصلة على مقاس جهل الضحية ومساحة خداع رجل الدين الذي هو يملك مفتاح هذه الجنة كما يدعي ويعطيه لك إن أنت اتبعت تعاليمه.

الجانب العلمي والتجاري هو الذي بدأ يسود والجانب المظلم سيكون أكبر عائق إذا ما تم له الاستمرار وهذا ما لن يكون. يبقى لدينا هناك معتنقي نظرية المؤامرة الذين باتوا مدمنين عليها وهي إن الولايات المتحدة تعمل جنبا إلى جنب أو مستفيدة من إيران كمثال على نظام يحكمه ملالي من القرون الوسطى فهؤلاء لم يسألوا أنفسهم سؤال بسيط للغاية " ولماذا تخشى أكبر دولة عظمى من أن تساعد هذا النظام علنا إذا كان يخدم مصالحها أو متعاون معها "؟

هل الولايات المتحدة أو إسرائيل أو أي كانت تخشى من إعلان أو بيان دعمها لنظام معين؟ منذ متى عفوا؟

ولماذا تقصف إسرائيل وبدعم أمريكي (كل طائرات وأسلحة الجيش الإسرائيلي الاستراتيجية هي أمريكية الصنع) القواعد الإيرانية في سوريا تقريبا كل أسبوع بل وهددت أنها ستقصف إيران نفسها وإسرائيل تفعل ما تقول وهذا مثبت تاريخيا فهي هددت بقصف العراق وقصفت فعلا وقصفت لبنان وقصفت السودان ولم يستطع أحد الرد عليها إطلاقا فالكل يعلم إن إسرائيل ورائها دول عظمى ناهيك عن قوتها هي بالذات.

بشكل مطلق كل معتنقي نظرية المؤامرة يصنفون مرضى نفسيين، فنظرية المؤامرة مصنفة بحد ذاتها مرض نفسي فهي تقبع بعيدا عن المنطق والحقائق وأسميتها في مقالة سابقة عقدة المؤامرة فالنظريات فيها جانب كبير من الصحة وقد يتم إثباتها لكن المؤامرة هي عقدة نفسية بكل ما أُتيت الكلمة من معنى.

إيران نظام تم خلقه في فترة السبعينيات لأمر معين وقد انتهت صلاحيته الأن وانتفت الحاجة له وينتظر رصاصة الرحمة كما حدث مع الشاه الذي لم يكن تحت حصار أو عقوبات دولية بل كان مرغوبا من كل دول العالم ورغم ذلك عندما ضعف وبات يتخبط في قراراته ضد الغرب ثم نسي دوره المرسوم ضد العرب وبات يتقرب إليهم خصوصا من العراق (اتفاقية الجزائر 1975) تم إطلاق رصاصة الرحمة عليه، وبات نظام الملالي الأن في مرحلة تشبه بالضبط أواخر أيام شاه إيران محمد رضا بهلوي.

الثوابت والظواهر أثبتت بأن الولايات المتحدة فعلا باتت تضرب نظام الملالي بكل أشكاله واذرعه وتوجعه جدا بل ها هي الانتفاضة الشعبية الإيرانية تجتاح إيران بل وأصبحت أكبر انتفاضة في العالم فقد اجتاحت أكثر من سبعين مدينة إيرانية في أيام قليلة. أيضا إن الخطوات التي اتخذتها إدارة ترامب كانت موجعة جدا ولم يسأل نفسه المصاب بعقدة المؤامرة وممن يخاف ترامب كي يخفي تأييده لإيران وما استفادته من نظام ينتمي للعصور الوسطى انتهت صلاحيته وبات مصدر قلق لحلفاء الولايات المتحدة في المنطقة مثل السعودية وإسرائيل لذلك لن تضحي الولايات المتحدة وإسرائيل بحلفاء مثل دول الخليج لأجل عيون أصحاب عقدة المؤامرة، المضحك انهم أنفسهم يعتقدون أن ترامب يأخذ أموال الخليج وأسموها قبل سنة (الجزية) فهل تدمر أمريكا مصدر من مصادر (الجزية) الثري لأجل عيون معتنقي عقدة المؤامرة!

اشتعل فتيل مواجهات بين إسرائيل وإيران في سوريا وقامت إسرائيل بتدمير كل قواعد إيران في سوريا عن بكرة أبيها لدرجة أن إيران لم تجد ما ترد به على إسرائيل غير تصريحات وشتائم ثم مولت حركة حماس الإرهابية تحت ستار مسيرة سلمية كي يتم الاعتداء على الحدود الإسرائيلية فكان الرد غير متوقع وموجع أيضا وتم فتح النار على المتظاهرين المتجاوزين وأردت أكثر من 50 منهم قتيلا وجرحت أكثر من الفي متجاوز في غضون دقائق. الرد كان حسب الأنظمة والقوانين المتفق عليها من دفاع عن الحدود والنفس ضد الإرهابيين من حماس الذين زجوا بالأطفال في مقدمة المسيرة في حيلة عتيقة مفضوحة لكسب ودي الراي العالمي الذي اكتشف الحيلة بسرعة ولم يمنحها سوى دقيقة صمت عقيمة في مجلس الأمن ثم انفرط العقد ولم يبقى سوى المزايدين الذين يبحثون عن أي فرصة للدعاية الانتخابية التي على الأبواب مثل الرئيس التركي أردوغان الذي وجد في هذه الحركة فرصة للتغطية على انهيار الاقتصاد التركي وعملته المنبوذة دوليا التي وصل انهيارها لمستويات غير مسبوقة فأصبحت حماس هي الدجاجة التي تبيض ذهبا حسب اعتقاد مموليها فهذا يريدها ردا على تدمير قواعده وقتل العشرات من خيرة ضباطه وذاك يريدها غطاء انهيار اقتصاده ودعاية انتخابية مجانية هبطت من السماء بل من إيران وحماس صرفت نصف المال المرسل من إيران في هذه العملية للسذج كي يموتوا وذهب الباقي لحسابات قادة حماس كالعادة الذين لم يرسلوا أي " مناضل" أو مسيرة أو انتحاري لهدم الجدار الفاصل الذي أصدرت فيه محكمة العدل الدولية منذ سنين قرارا بعدم قانونيته لكن لم يفكر بل لم يصرح أي من قادة حماس أو منظمة التخريب الفلسطينية ضد الجدار أو يتخذ أي إجراء لهدم الجدار الفاصل.

المرحلة المقبلة سوف لن يكون فيها عدو إسرائيلي فإيران آذت وأرعبت وهددت و دمرت وسرقت ونهبت العرب اكثر مما فعلته إسرائيل منذ عام 1948 بل إن إسرائيل أبدت استعدادها لإرجاع ارض العرب التي احتلتها عام 1967 بعد مغامرة عبد الناصر مقابل السلام وهي تعترف إنها ارض محتلة رغم أنها كسبتها في حرب وهذه هي قوانين الحروب لكن إيران لم تدخر أي وسع لتدمير العرب تدميرا ممنهجا بل قذرا فهذه هي عادة بني ساسان الذين يلبسون العمامة الآن وتاريخيا لم يكونوا خير جار أبدا وها هو الدهر يدور عليهم مرة ثانية فمن روائع التاريخ إن ساسان لم تنتصر على العرب أبدا, عقلية التآمر والغدر لن يكون الفوز حليفها أبدا فربح معركة ليس ربح حرب.

صفقة القرن ستتحقق وتمشي بخطى ثابتة وهي جزء من ملامح المرحلة المقبلة التي ليس فيها أي دور لعقائد بالية اغلبها هي إرث عثماني ليس إلا ولم تكن من الدين أبدا وهذا ما يفسر تباكي اردوغان عليه فهو يريد تحقيق حُلمه بعودة السلطنة مرة ثانية في زمن الإنترنت وتعديل الجين الوراثي والذكاء الصناعي ونسي أن أغلب الأموال الاستثمارية التي تم تحويلها إلى بنوك تركيا هي أموال يهودية ومن بنوك عالمية ستنسحب بأي لحظة تاركة " السلطان" ينهش شعبه تاريخه و نهاية بشعة وهو يعلم بهوية هذه الأموال فما باله الآن يتهم بان اللوبي المالي اليهودي يدمر اقتصاد تركيا! لقد كنت تعلم يا أردوغان فلماذا لم تمنع الاستدانة وطلب التمويل اليهودي من قبل أم لقمة العيش أثمن وأهم وكنت تريدها دعما وان كان خفيا على الأغلبية ثم لا تريد دفع ثمنها!

من لوازم صفقة القرن هو إزالة بل تفتيت أي معرقلات أثنية وعقائدية ومن يدعمها غير أنظمة تحمل عقليات العصور الوسطى مثل نظام الملالي في طهران والعقيدة التي يحملونها ونظام اردوغان في إسطنبول وبقايا لصوص المسجد الأقصى من منظمة التحرير الفلسطينية وعناصر حركة حماس الإرهابية الذين نسوا أن من أسس حماس هي إسرائيل عام 1987 لمقارعة ياسر عرفات وجلبه مهرولا إلى طاولة المفاوضات عام 1991 في أوسلو والان انتفت الحاجة إليها وسيتم تفتيتها تباعا أيضا فهي حركة دينية بحتة.

بنظرة سريعة نجد إن هذه الأصنام العتيقة بدأت مسيرتها بالأفول وإلى الأبد فجيل اليوم وغدا لا يريد صرخات الله أكبر ولا تحرير مدينة أو دولة مذكورة عشرات المرات في قرآنهم بأنها مكان سكنه اليهود قبل العرب والمسلمين بالآلاف السنين هذا من منطق من هو أقدم وأيضا من منطق منو هو الأحق فلننظر كيف تبدو الحياة والأوضاع في فلسطين العربية خصوصا قطاع غزة الذي تحتله حماس مقارنة مع الحياة في الأراضي الإسرائيلية بدءا من النظافة والنظام وصولا للديمقراطية والحرية التي تتمتع بها إسرائيل حتى مع العرب الذين يقطنونها منذ مئات السنين بل يحملون جوازات إسرائيلية تجعلهم يسافرون كل أصقاع الأرض دونما حرج أو منع ويشغلون مناصب رفيعة بل ولهم تمثيل في الكنيست الإسرائيلي يتمتعون فيه بكامل الحرية التي تصل لدرجة أنهم يعترضون على سياسات إسرائيل ضد الفلسطينيين إذا ما رأوا أنها قد لا تتطابق مع مبادئ الحرية والديمقراطية في إسرائيل أو النظام العالمي.

ماذا سيفعل الملتحفون بجلباب الولي الفقيه بعد أن ينهار وتصبح العمامة نسيا منسيا وهم باعوا الأخلاق والولاء والغيرة للولي الفقيه الذي مع ذلك لم يحترمهم ولن يحترمهم فمن باع وطنه وضميره يسهل أن يبيع أي شيء ولأي جهة تدفع غير متناسين أن الولي الفقيه هذا مجوسي لا يكن للعرب أي احترام والدين والطائفة عنده مجرد وسيلة للوصول لغاية معينة.
العقيدة الفاسدة هذه ستنهار انهيارا تاريخيا فقد ربطت نفسها بدولة فاسدة وعنصرية والثمن سيكون غاليا بل قد يكون أغلى ثمن سيتم دفعه عبر التاريخ ألا وهو الأفول للأبد.

هكذا يبدو شرق أوسطنا غدا بعد أن أفلت أصنام الغرب منذ أكثر من 4 قرون ووصلت إلى ما وصلت اليه أوروبا وأمريكا الشمالية وتبعهم نمور آسيا أيضا فهل تفهم شعوب الشرق الأوسط سر التقدم أم ستظل تتعبد في جلباب الولي الفقيه والملالي ظنا أنهم يملكون الجنة بعد أن جعلهم يعيشون الجحيم فوق سطح الأرض!

ولا عزاء للأغبياء



#رياض_بدر (هاشتاغ)       Riyad_Badr#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا ما قصده ترامب من تمزيق الاتفاق المشؤوم!
- أندرو سكوت كوبر ونهاية النظام الإيراني
- أرض الأغبياء
- حقيقة قصة -الرهائن- القطريين ودفع فديتهم
- لماذا خطب ماكرون بالكونغرس الأمريكي الآن؟
- مجسم للرد الأمريكي – البريطاني – الفرنسي على روسيا
- هل تمتلك المملكة العربية السعودية سلاحا نوويا!
- مؤتمر إعادة إعمار ام إبقاء الانهيار!
- المُهمة انتهت .... ولادة حلف جديد في الشرق الاوسط
- ثورة الجياع ثورة حقيقية - الأسباب الحقيقية
- لهذه الأسباب سيظل الاتفاق النووي الإيراني حبرا على ورق
- بيونغ يانغ وأمريكا من سَيُشهِر البطاقة الحمراء في وجه الآخر!
- عُرّةُ التاريخ
- القلاقيل
- ترمب وإيران و (محللي) الصدفة السياسين
- ولا تقربوا النساء وأنتم سُكارى
- تحالفات الاضداد *
- بهلوانيات
- علمني كيف !
- الفصل الاخير من الهجرة


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض بدر - أفول الأصنام