أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحى سيد فرج - العنف الامريكى فى مقابل التخاذل العربى 3 / 2















المزيد.....

العنف الامريكى فى مقابل التخاذل العربى 3 / 2


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 5885 - 2018 / 5 / 27 - 13:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ثم أن النزعة الأمريكية للانفراد بالقرار فيما يخص العالم وقضايا الأمن والسلم الدوليين، حملت معها شواهد مثيرة لقلق أوروبا علي مصالحها وأمنها القومي، منها تهافت مفهوم التحالف، وبرز دور القوة كمحرك للسياسة الخارجية، والأهم من كل ذلك ظهور عنصر البترول متواريا وراء أهداف الحرب علي العراق، والسعي لوضع البترول بكل مصادره في إطار منظومة تخضع لسيطرة وإدارة الولايات المتحدة، وهو ما يؤثر علي مركز قوة أوروبا، باعتبار البترول وسيلة استراتيجية لرخائها وقوتها.
وهكذا يري البعض أن الخلاف الذي نشب أخيرا بين الولايات المتحدة وأوروبا، هو خلاف حضاري، والبعض يراه خلافا عقائديا، بين النظرة الأمريكية التجريدية التي تري أن العالم ملئ بالأشرار ولا يصلح معهم إلا قانون القوة، وبين النظرة الأوروبية التي تنظر للشر في العالم ليس كشيء مطلق أو مجرد، لكن النظرة التي تستوعبه في إطار الأسباب التي أوجدته والجذور التي انبتته والوسائل التي تساعد علي التخلص منه أو تقليصه، أو علي الأقل احتوائه، وهذه النظرة تتيح الفرصة للدبلوماسية وجهودها لتلعب دورها التقليدي، كما أن ولع الأمريكيين فيعصر حركة " المحافظون الجدد " بقانون القوة وهم يمدون يدأ بجزرة ويدا بالعصا فهم يميلون أكثر ناحية العصا.
وأخيرا يتساءل المؤلف: هل انتهي عصر اللافتة الواحدة للغرب ؟ ليحل محله عصر تتباعد فيه الفجوة وتتسع وتصبح للغرب الأمريكي هويته التي تخصه، وتعكس قيمه وتوجهاته، وللغرب الأوروبي مفاهيمه التي تعبر عنه وعن اصوله التاريخية والحضارية ؟. والجواب ليس مسألة سهلة ففي أوقات التحولات التاريخية الكبري، تملك الأحداث خصيصة صنع التغييرات الجذرية والتحولات الدرأماتيكية.
‍المحافظين الجدد والقرن الأمريكي الجديد
كانت أحداث 11 سبتمبر 2001 هي الفرصة التاريخية للصقور والمحافظين الجدد لفرض تصورهم للأمن القومي الأمريكي، هذا التصور كان قد بدأ مع وثيقة " دليل السياسة الدفاعية " الذي تم وضعه بعد حرب الخليج 1991 وكانت أهم عناصره كما لخصها رضا هلال في قراءته لكتاب " الأخطار المحدقة ".
التفوق العسكري الأمريكي عالميا.
منع صعود أية قوة مناهضة للولايات المتحدة.
الحروب الوقائية ضد الدول التي تطور أسلحة دمار شامل.
التدخل العسكري الأمريكي عبر العالم.
وفي عام1997 وضعت مجموعة الصقور من المحافظين الجدد إعلان مبادئ " مشروع القرن الأمريكي الجديد " الذي تضمن المطالبة بسياسة خارجية أمريكية شجاعة تعتمد علي السيطرة العسكرية إذا ما أرادت الولايات المتحدة أن تعلي وتحافظ علي النجاح الذي حققته خلال القرن الماضي وأن تضمن القوة والعظمة في القرن الجديد حيث يجب اغتنام " اللحظة الفريدة " التي أعقبت سقوط الاتحاد السوفيتي ونهاية الحرب الباردة، وإذا كان روبرت كجان في كتابه " الجنة والقوة " قد حدد طبيعة الأزمة بين أوروبا وأمريكا، فانه في كتاب آخر بعنوان " الأخطار المحدقة الأزمة والفرصة في السياسة الخارجية والدفاعية الأمريكية " قام بتحريره مع ويليام كريستول ـ وهما من أهم منظري تيار اليمين الجديد ـ قد القيا الضوء علي طبيعة الدور الذي يجب أن تلعبه السياسة الأمريكية في القرن الجديد.
في مقدمة الكتاب يشير المحرران إلي أن الخطر الذي تشكلت من أجله " لجنة الخطر الراهن " في السبعينيات قد زال، ولكن خطرا راهنا في عدو إستراتيجي واحد سواء كان " الإرهاب العالمي " أو "الدول المارقة " أو" الكراهية العراقية " قد يتمثل في تقلص مسئولية الولايات المتحدة الأمريكية عن صون السلام العالمي، وضمان المبادئ الديمقراطية: أن الخطر الراهن أمامنا هو خطر انحطاط قوتنا العسكرية ووهن أردتنا والتشويش حول دورنا في العالم، انه خطر من بيننا بالأكيد، وإذا تم تأهله فسيكون مردوده مخاطر حقيقية تهددنا مثلما كان الاتحاد السوفيتي قبل ربع قرن.
وفي فصول الكتاب شارك كتاب آخرون ـ وكلهم من صقور تيار اليمين الجديد ـ في تأكيد خطورة خفض القوة العسكرية الأمريكية، كتب جيمس سيزار عن "رسالة أمريكا العالمية " باعتبارها أمة منفردة من وجهة نظر المحافظين الجدد الذين يعتبرون أن الدور العالمي لأمريكا ليس فقط في تحقيق المصلحة القومية، كما يري الواقعيون، وإنما أيضا في تشر القيم اللبرالية الديمقراطية، وكتب بيتر رودمان عن التهديد الروسي وضرورة مواجهته، وكتب روس مونرو عن التهديد الصيني مشيرا إلي أن الصعود السريع للصين يمثل الخطر الأعظم علي المصالح الأمريكية، وأن الصراع بين أمريكا والصين قادم، كما حذر ريتشارد بيرل من أن صدام حسين يتهرب من القيود الدولية، وانه دون جهد مركز للإطاحة به وتغيير نظامه فأنه سيمتلك أسلحة الدمار الشامل ويغير من توازن القوي في الشرق الأوسط، كما حذر رويل جيريشت من أن النظام الإيراني قد لا يتحول بالضرورة إلي الاعتدال كما يفترض البعض، وحرض ابرامز ضد سوريا بدعوى وجودها العسكري في لبنان واستخدامها حزب الله واكراد تركيا، وكتب اليوت ابرامزعن إسرائيل واقترح أن تتجنب السياسة الأمريكية التفاؤل الكاذب أو الضغط علي إسرائيل لتحقيق سلام دائم، وانتهي الكتاب إلي أن أمن إسرائيل وتركيا والدول الحليفة لأمريكا في الشرق الأوسط سيظل مهددآ ما لم تتحول السياسة الأمريكية للتركيز علي تقوية الحلفاء وزيادة النفوذ الأمريكي في المنطقة.
لكل ذلك لا يسعنا ألا أن نشارك احمد دياب الكاتب بجريدة الأهرام في تأكيده علي أن الحرب قد تحولت إلي أيديولوجية رسمية ودائمة للدولة الأمريكية منذ نشأتها ، فبالقوة والعنف تم الاستيلاء علي الأرض وإبادة سكانها الأصليين ، وبالحرب حقق أول رئيس للدولة جورج واشنطن الاستقلال عن بريطانيا ، وبالحرب أيضا حقق ابراهام لينكولن الوحدة بين الشمال والجنوب وصنع الدولة الأمريكية الحديثة .
وقد كانت أمريكا طرفا في الحربين العالميتين ، وفي فترة ما بين الحربين قاتلت من اجل السيطرة علي دول أمريكا اللاتينية ، وفي فترة الحرب الباردة لم تتوقف عجلة الحرب الأمريكية فدخلت الحرب الكورية في بداية الخمسينيات ، ودخلت في اكثر من سبعين نزاعا مسلحا ، وتدخلت في الشأن الداخلي في اكثر من 100 دولة من دول العالم . والواقع أن مركزية الحرب في التاريخ الأمريكي تعود إلي ما يمكن أن يسمي أزمتي النشأة والتكوين .
بخصوص أزمة النشأة الثابت ان الولايات المتحدة لم تنشأ كوطن أو كدولة ، وإنما نشأت كموطن وفضاء مفتوح لكل من يقدر علي عبور المحيط من الغامرين والمضطهدين والمنفيين ، ومنذ البداية تحدد المطلوب في ضرورة إخلاء هذا الفضاء من أي عوائق أو دعاوى سابقة حول ملكيته ، بصرف النظر عن أية حقوق تاريخية أو إنسانية أو أخلاقية ، ولم يكن هناك سبيل إلي ذلك سوي القوة والعنف ، لأن الأخلاق والقوانين لا تقنع أحدا بان يتخلى عن أرضه .
أما طبيعة أزمة التكوين فالثابت أيضا أن الولايات المتحدة لم تقم مثل غيرها من الدول أو الإمبراطوريات علي قاعدة شعب معين ، أو أمة بذاتها ، بل كانت نشأتها وظهورها اعتمادا علي عناصر مختلفة بل ومتناقضة عرقيا ودينيا ولغويا ، وما تزال تعيش علي بقايا حالة الصراع الذي يصل إلي حد الكراهية المتبادلة في أحيان كثيرة ، كما هو الشأن بين البيض والسود عموما وبين السود واليهود خصوصا ، وتؤدي هذه الكراهية إلي ضعف نسيج المجتمع الأمريكي ، ولذا تحرص الدولة علي أن تخلق لنفسها دائما عدوا خارجبا حتى يلتئم هذا النسيج ويتضامن ضد ذلك العدو الخارجي ، وكانت أسبانيا طوال القرن التاسع عشر هي ذلك العدو ، ثم اليابان وألمانيا في النصف الأول من القرن العشرين ، ثم الاتحاد السوفيتي السابق في النصف الثاني من القرن العشرين ، وحاليا ما تسميه الولايات المتحدة الإرهاب أو الأصولية الإسلامية .
ألا يعني كل ذلك أن أمريكا ما تزال بعد مجرد تجمع بشري لم يصل إلي تكوين مجتمع حقيقي ، وأنها حتى الآن لم تحقق التوحد القومي ولم تصل إلي مرحلة النضج الحضاري ، لعل ذلك يفسر سلوكها في إعلاء القوة والعنف كوسيلة أساسية في حل المشكلات مثلها في ذلك مثل المجتمعات البدائية قبل مرحلة تحضرها .
الظاهرة العربية
تتمركز اغلب الدول المسماة بالعالم العربي والإسلامي في المنطقة الممتدة من حدود الصين والهند شرقا وإلي شواطئ المحيط الأطلسي غربا، ومن جبال القوقاز وشواطئ البحر المتوسط شمالا إلي حدود الصحراء الكبرى ووسط أفريقيا جنوبا، وهي المنطقة التي نشأت فيها اقدم الحضارات الزراعية، وهبطت علي أقوامها الأديان السماوية الثلاث، والتي كانت تمثل أغلب الأوكومين ـ أي المنطقة المأهولة بالسكان ـ في العالم القديم، والمركز المتوسط بين بلدان العالم المتقدم والآخذة في التقدم في العصر الحديث. ورغم أنها تملك من الثروات والسكان نسبة عالية مقارنة بغيرها من أطراف المعمورة، ألا أنها تعتبر من أفقر البلدان واقلها في النمو الاقتصادي والمستوي الثقافي والتقدم العلمي والاستقرار السياسي في العصر الراهن.
وإذا كان كارل ماركس لم يستطع أن يضعها ضمن السياق العام لمراحل التطور، فأنه اشتق لها نمطا خاصا للتطور سماه النمط الآسيوي للإنتاج. أما سميرامين فأنه وضعها ضمن التشكيلة الاجتماعية الاستثنائية وهي التشكيلة الخراجية، وقد اتفق الاثنان علي أن هذه المنطقة لم تستطع التطور الطبيعي للدخول في المرحلة الرأسمالية والإنتاج الصناعي، وان كانت قد خضعت لقوانين السوق بفعل التغلغل الاستعماري والتوسع الرأسمالي، أصبحت دولا متخلفة تتخصص في إنتاج المواد الخام ذات اقتصاد تابع في إطار تقسيم العمل الدولي.
ومن أجل فهم وتفسير سكونية التطور في العالم العربي والإسلامي يجب العودة إلي ظروف النشأة وطبيعة العملية الإنتاجية وما يتولد عنها من علاقات اجتماعية. فحول الحضارات الزراعية النهرية كانت جماعات من البدو الرعاة ترتحل باحثة عن منابع المياه الشحيحة أو تقوم بالزراعة علي قدر ضئيل من الأمطار، وبالتالي نشأت في هذه المنطقة ثقافة هي وليدة خصوصية العمل الاجتماعي في مجال الزراعة والرعي.
وتميز فكر الصحراء والزراعة التقليدية بأنه فكر سكوني استاتيكي علي عكس فكر البحار والطبيعة المتغيرة. وأن كان هناك قدر من التباين بين طبيعة المجتمعات التي قامت علي الزراعة النهرية، وبين طبيعة مجتمعات البدو الرحل، فالمجتمعات النهرية تقوم علي الاستقرار والانتماء إلي الأرض وتعي فكرة الوطن، أما حياة الرعاة الرحل فتجمعهم رابطة الدم ولا يدركون معني الوطن. إلا أن كلا المجتمعين يشترك في النظر إلي السماء باعتبارها المانحة للرزق لذلك يسود بينهما منهج الفكر الغيبي والثقافة الغنوصية وانتفاء إرادة الفعل ومسئولية الإنسان، وأن الحياة مجرد تعبد لطلب الخلاص في الآخرة.
لقد حققت هذه المجتمعات فترات ازدهار حضاري قدمت فيها إنجازات باهرة في سياق التقدم الإنساني إلا أن الأغلب الأعم من تاريخها كان فترات تدهور حضاري بفعل سكونية حالة التطور. وكانت المرحلة الإسلامية ابرز مثال علي ذلك. فرغم أن المنطقة العربية قد لعبت دورا في حركة التجارة العالمية إلا أن الموارد الأساسية كانت تأتي من مصادر أخري متعددة إضافة إلي ما تدره التجارة، فلقد كان الفيء الذي يتحقق من مغانم حروب الفتوحات، والخراج الذي كانت تدفعه البلدان المفتوحة، والجزية المفروضة كضرائب علي غير المسلمين تمثل القاعدة المادية والأساس الاقتصادي للحضارة الإسلامية.



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف الامريكى فى مقابل التخاذل العربى 3 / 1
- السعي إلى الرخاء .. كيف تنطلق الاقتصادات النامية 4 / 4
- السعي إلى الرخاء .. كيف تنطلق الاقتصادات النامية 3 / 4
- السعي إلى الرخاء .. كيف تنطلق الاقتصادات النامية 2 / 4
- السعي إلى الرخاء .. كيف تنطلق الاقتصادات النامية 4 /1
- تطور اللغة المصرية فى العصر المسيحى إلى - اللغة القبطية -
- محمود طاهر لاشين -رائد القصة القصيرة- تناساه النقاد وتغافلت ...
- التخازل العربى فى مواجهة العنف الامريكى
- عرض الكتاب الحائز على أفضل أصدار فى عام 2017 -تشريح الهزيمة- ...
- عرض الكتاب الحائز على أفضل أصدار فى عام 2017 -تشريح الهزيمة- ...
- محمود طاهر لاشين رائد القصة القصيره المنسى 2/2
- محمود طاهر لاشين : رائد القصة القصيرة المنسى 1/2
- هل تقديس التراث سبب تخلف المسلمون ؟
- الحداثة والتحديث الناقص
- فى ذكرى الغزو العثمانى لمصر
- معوقات تحقيق العدالة الإنتقالية
- 500عاما على الغزو العثمانى لمصر
- مستقبل العقل
- عرض كتابان عن النمو الاقتصادى
- التقاليد العثمانية فى دولة الخلافة


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحى سيد فرج - العنف الامريكى فى مقابل التخاذل العربى 3 / 2