أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ..(ج/4 والأخير).. المقاومة وإيران في الميزان!!















المزيد.....

سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ..(ج/4 والأخير).. المقاومة وإيران في الميزان!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5858 - 2018 / 4 / 27 - 17:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن التحالفات بين الدول تقوم في العادة لحسابات ومصالح استراتيجية وقضايا (أمـــن قـــومـــي) ولكل بلد من البلدان المتحالفة حساباته الخاصة فيها.. ومع هذا فلابد أيضاً من أن تقوم على (مشتركات جامعه) بين أطراف هذا التحالف جميعها، وقد تكون هذه المشتركات الجامعة مشتركات لمصالح مادية أو إيديولوجية أو ظرفية، قد تفرضها طبيعة الأحداث في منطقة أو إقليم ما في لحظة ما، لكنها على العموم تقوم على استراتيجية تؤمن لكل طرف من أطراف التحالف ـ دول أو قوى أو جماعات ـ ما يؤمن لها أمنها القومي ومصالحها الوطنية العليا .
وبديهياً لا تستطيع أي دولة من دول العالم أن تشترك في تحالف يضر بمصالحها القومية أو بأمنها القومي، لأنه سيكون ضد وجودها وبقائها كدوله ذات سياده على المدى البعيد، أللهم إلا إذا كانت مجبرة على ذلك أو أنها دوله فاقده للسيادة الوطنية، كما هو حال أغلب الدول العربية النفطية في الخليج العربي مثلاً، والتي تضحي دائماً بسيادتها وكرامتها وثرواتها إرضاءً للسيد الأمريكي!
وإن هذه القواعد العلمية والسياسية المعيارية المحددة للتحالفات بين الدول، تنطبق على جميع دول العالم دون استثناء ومنها إيران طبعاً، وتحالفاتها الحالية مع كل من سورية والمقاومة وبعض القوى والجماعات السياسية العربية، في هذه الظروف الاستثنائية الخطيرة المحيطة بهذه الأطراف جميعهاً!
فالتحالفات هذه الأطراف وإن كانت تحمل في ثناياها أبعاداً عقائدية وإيديولوجية، تتمثل بقضايا التحرر الوطني وقضية فلسطين ومعاداه الإمبريالية والصهيونية العنصرية وغيرها من القضايا، فإنها تخدم مصالح إيران الوطنية وأمنها القومي بالدرجة الأولى، كما أنها تخدم مصالح الأطراف العديدة المشتركة في هذا التحالف بالدرجة نفسها تقريباً!
فهذه التحالفات :
 تخدم إيران بالدرجة الأولى : لأنها توفر لإيران حزاماً أمنياً ـ من أطراف التحالف يحيط بها من جميع جهاتها ـ فيشكل لها أطرافها البعيدة، التي يمكنها تتحمل الصدمات والضربات الأولى وتبعدها عن قلبها الحساس، فهو بهذا يوفر لها درجه معقوله من الأمن الأمان، لأنه قد يوفر عليها الصدام المباشر مع الأعداء الدوليين والإقليميين!!

كما أن هذه التحالفات توفر لجميع الأطراف الداخلة فيه، نوع التضامن الجماعي والحماية الإقليمية والدولية والدعم المادي المباشر والمستمر، وكذلك يوفر لها القدرة على المناورة السياسية والعسكرية في الإقليم.. وقد اختبرت فوائد هذا التحالف عملياً :
 فلولا تحالف سوريه مع روسيا وإيران والمقاومة مثلاً: لما صمدت سوريه إلى اليوم ولانهارت وانهار معها النظام، ولتحولت إلى قطر عربي مصدر للفوضى والإرهاب في الإقليم والعالم أجمع، ولتغير وجه المنطقة العربية بالكامل!
 ولولا تحالف حزب الله مع سوريه وإيران : لما صمد حزب الله كل هذا الوقت ولما حقق انتصاراته الباهرة على الكيان الصهيوني وحما لبنان من الاجتياحات الصهيونية المتكررة على مدى العقود الماضية، ولما تحول إلى قوه إقليميه يهابها الجميع ويحسب لها لجميع ألف حساب!
 وكذلك لولا تحالف هذه القوى جميعها مع المقاومة العراقية، لما انسحب الأمريكان من العراق ولما انهزمت داعش والقوى الإرهابية الأخرى في العراق، وفي سوريه لاحقاً!

فهذا التحالف قام وسط أخطار إمبريالية صهيونية وإقليمية جدية هددت مصائر جميع أطرافه، فخدم عند قيامه كل الأطراف الداخلة فيه ووفر حمايه معقولة لها وللمنطقة برمتها، ونقذها من الوقوع المباشر في أحضان القوى الإمبريالية الغربية والصهيونية لعالمية ومن توابعهما، المتمثلين بالرجعيات العربيات والقوى الإرهابية التكفيرية الدمويه!

وهذا التحالف بجميع أطرافه سيبقى قائماً ما دامت الأخطار الحالية قائمه، وستبقى فلسطين عنوانه وبوصلته والدليل لجميع أطرافه الأساسية.. لكن متما تغيرت ظروف المنطقة جدياً وزالت جميع الأخطار التي تهددها حالياً، يمكن أن يظهر إلى السطح التناقض الجدي بين أطرافه المختلفة، لتناقض مصالحها المختلفة .. عندها يمكن أن يعاد النظر في هذا التحالف فيلغى، أو تلغى صيغته العسكرية أو تحويله إلى مؤسسة سياسية اقتصادية تعاونية!
*****

وإذا كان البعض لا يرى من هذا التحالف (السوري الإيراني المقاومة) إلا وجهاً طائفياً، فعليه أن يتذكر بأن هذا التحالف قد قام في ثمانينيات القرن الماضي، وقبل أن تطرح الطائفية على بساط السياسات العربية والدولية، وتستخدم (كمشاريع سياسية) لتحطيم قوه البلدان وألفة مجتمعاتها وتفتيت كياناتها السياسية القائمة، وامحاء معالم الدولة الوطنية العربية القائمة في المشرق العربي، وتحويلها إلى كيانات طائفيه!
بل أن التحالف السوري الإيراني تحديداً، قد ولد في حضان العداء الصريح والشديد لجناحي حزب البعث في كل من العراق وسورية، ولحسابات استراتيجية كان يؤمن بها الرئيس الراحل حافظ الأسد والد الرئيس الحالي بشار الأسد، لأنه كان يعتقد ـ وهذا ما ثبتت صحته ـ أن إيران تشكل عمقاً استراتيجيا للعرب في صراعهم مع "إسرائيل" في أيه مواجهه جديه معها .
وها هي إيران اليوم ـ تثبت صواب رؤيه الأسد الأب ـ وتعتبر هي الداعم الوحيد للمقاومة العربية في فلسطين ولبنان، وهي الدولة الوحيدة التي تتكلم بالثابت العربي القديم، وبلسان فصيح حول "إزاله إسرائيل من الوجود" ، وهو اللسان الذي هجرته جميع الأنظمة العربية وحتى بعض القوى السياسية وأطراف من المقاومة الفلسطينية!
فمعظم الأنظمة العربية اليوم تحارب المقاومة الفلسطينية واللبنانية، وتعتبرها ـ بنفس الاعتبارات الأمريكية الصهيونية ـ وتصنفها كـ "مـــنـــظـــمــــــات إرهــــابـــــيــــه".. في حين تعتبرها إيران "مــقــاومـــة مـــشــــروعــة" وتدعمها مادياً وتسليحياً وبكل الوسائل والسبل الممكنة، وتحميها من الأعداء، بينما الأنظمة العربية بالمقابل تحاربها وتتواطأ مع الأمريكان والصهاينة على محاربتها وضربها وتدميرها، وتصفيتها إن أمكنهم ذلك!!

فــ فــلــــــــــــسطــــــيـــن هنا، هي المقياس والبوصلة الحقيقية للعروبة والإسلام والتحرر، وللنضال الحقيقي ضد الاستعمار والصهيونية والإمبريالية والرجعيات المحلية، وليس الكلمات الجوفاء والبروبغندا الغربية التي روجت البضاعة الطائفية التي تتاجر بها الأنظمة العربية اليوم وتستغفل بها الشباب، وتجعل منهم قنابل موقوته تتفجر على شكل فتن طائفية ومنظمات إرهابية دموية تكفيرية!!

المهم أن هذا التحالف الاستراتيجي الثلاثي (السوري الإيراني المقاومة) قد أثبت جدواه وجدارته، على مدى سنين الحرب السبع العجاف على سوريه ومع الصهاينة قبلها، وجعل من المقاومة قوة إقليمية فاعله وليس مقاومه سلبية محدودة فقط ! هذه الحرب التي تكاد أن تكون حرباً عالميه ثالثه :
فقد اشتركت في مجرياتها 84 دوله من دول العالم الـــــ193.. اشتركت بجيوشها ومخابراتها وخبرائها، واشتركت فيها جميع الأجناس البشرية المعروفة على سطح هذا الكوكب، وساهمت فيها بقوه جميع الدول الكبرى والعظمى والإقليمية والمتوسطة والعادية، وحتى الصغيرة منها كمشيخات النفط مثلاً!.
ومثل هذا العدد الكبير من الدول والأنظمة في العالم لم يجتمع أو يتحالف معاً، حتى في الحربيين العالميتين الأولى والثانية!!

المهم ـ نقولها للمرة ثانية ـ أن هذا التحالف الاستراتيجي الثلاثي (السوري الإيراني المقاومة) قد أثبت جدواه وجدارته على مدى سنين الحرب السبع العجاف على سورية، ولولا هذا التحالف لَدمرت سوريه ولَلحِقَتْ بليبيا، وأصبحت (مركزاً مركزياً) لإشاعة الإرهاب والفوضى في عموم العالم.. وذلك لحساسية دور وموقع سورية الجيوبولوتيكي المؤثر في الإقليم والعالم، باعتبارها قطراً مركزياً فاعلاً في المنطقة، منذ فجر التاريخ إلى اليوم .
******
لكن ومع كل هذه الحقائق الواضحة، فمن عاداتنا نحن العرب والمسلمون أيضاً، أن نكابر ولا نسلم بالحقائق والبديهيات الواضحة في جميع القضايا وفي هذه القضية السورية بالذات، وفي جميع القضايا المشابهة لها في منطقتنا العربية وعالمنا الإسلامي، ونبقى أيضاً نلبس دائماً كل قضيه منها ثياباً طائفية أو عصبويات إثنية وإقليمية أو إيديولوجية!.
وسنبقى نتبع ما تهواه قلوبنا وتعشقه جوارحنا وما تشقه في صدورنا العارية، أيديولوجياتنا الحداثية والدينية والمذهبية المتناقضة والمتحاربة دائماً، ومنذ فجر الإسلام إلى اليوم.. فزرعت في ضمائرنا حقائق وهميه ومعطيات مزيفة تثار اليوم على جميع الساحات والمستويات العربية الإسلامية، وتتسبب بتراجع جميع الولاءات الوطنية والقومية والمصالح المشتركة عندنا، وتشيع بدلاً عنها (الولاءات الفرعية) كالدين والمذهب والطائفة والمنطقة.........الخ

وسيبقى كل منا يكابر حتى بعد تكشف الحقائق ومعرفته للوقائع الفعلية للقضية السورية والحرب على سوريه، وسيبقى ينظر إليها بمنظاره الخاص المنطلق من تلك الولاءات الفرعية، والتي فرضتها عليه ـ ومن خارج إرادته الحرة المستقلة ـ الأجندات الخارجية وتداعيات الأحداث والحوادث المتلاحقة في المنطقة، والبروبغندا الغربية الفعالة في غسيل المخ وصناعه الوعي المزيف، وما يضخه إعلامها في أذهاننا يوميا، ومنذ احتلال العراق عام 2003 ومروراً بــ (الثورات العربية) و (الربيع الأمريكي) عام 2011 ، وصولاً إلى إشاعة الإرهاب والمليشيات المضادة له، وتعميمها اجتماعياً وجغرافياً كقوات مقاتله باسم تلك الولاءات الفرعية!.
لهذا تعسكرت حياتنا ومعظم مجتمعاتنا العربية والإسلامية، وتم تمزيقها وتفتيتها وتزيف وعيها بأشكال مبتكره، في مختبرات C.I.A والــمــوســـــاد ـ ترجمتها: موسى حاد ـ والمخابرات الغربية والأجنبية الأخرى .
*****
ولهذا سيبقى كل منا ينظر إلى هذا التحالف الاستراتيجي الثلاثي (السوري الإيراني المقاومة) بمنظاره الخاص، الذي فرضتها عليه ولاءاته الفرعية وكل تلك الأجندات والأحداث المتلاحقة، وخلفياتها وإعلامها وتفرعاتها وولاءاتها التي يتشابك فيها الدين والمذهب والطائفة والأثنية والإيديولوجيا والبروبغندا الغربية الصهيونية، المؤثرتان والفعالتان على كل صعيد!! .

فبعضهم سيبقى ينظر إلى هذا التحالف الثلاثي بعيونه الطائفية:
o فيراه "هلالاً شيعياً" : يمتد من طهران مروراً بالعراق وسوريه وصولاً إلى لبنان ويتعداها إلى اليمن وأفريقيا...الخ!!
وستنظر إليه العيون الطائفية للجهة الأخرى :
o وتراه سداً دفاعياً يقف بوجه "هلالاٍ سنيٍ" يبدأ من السعودية ومشيخات النفط ويمتد بكل الاتجاهات، ويمر بــ "إسرائيل" ونظام مصر وممالك الأردن والمغرب، ثم يعبر البحر الأبيض المتوسط إلى أوربا، ويعبر منها إلى المحيط الأطلسي ويلتحم بالولايات المتحدة (آلهة الجميع وربتهم الكبرى) التي تتربع على عرشه، وتجمعهم تحت تاجها المقدس!!
[حاشا السنه والشيعة عن هذه التصنيفات المتعسفة] التي تجعل الأديان والمذاهب والبشر كره تلعب بها السياسة السياسيون والمصالح الدولية!!

وبعضهم الآخر سينظر إلى هذا التحالف الثلاثي بصورة أوسع من هذه الحلقة الطائفية الضيقةً.. فيراه (هلالاً) أيضاً:
o لكنه هلال لتحالفٍ يشكل [مركزاً إيديولوجيٍاً تقدمياً] ـ رغم الصبغة الدينية لأغلبيته ـ معاد في جوهره، للاستعمار والصهيونية والإمبريالية العالمية والرجعية المحلية، ومتناقضاً معها كلها على طول الخطوط والجبهات .
o ويرى من يقابله على الطرف الآخر [مركزاً إيديولوجياً إمبريالياً استعمارياً صهيونياً رجعياً] معاد بحكم طبيعته الإمبريالية، للشعوب والأمم ولتطلعاتهما في الحرية والتقدم والنهوض الازدهار، وإن كل ما تعرضت له بلداننا وأوطاننا وشعوبنا من دمار، كان بتخطيط من هذا المعسكر الإمبريالي لضمان مصالحه الأنانية .

o وبعضهم الثالث سيراه بصوره أوسع من الصورتين الضيقتين أعلاه، ويجعل منه امتداداً طبيعياً لصراع عالم الجنوب المستنزف، مع عالم الشمال الغربي الاستعماري، الذي استنزفه طوال العصور الحديثة!!

o وبعضهم الرابع لا يراه بأيٍ من الصور الثلاث أعلاه، ويعتبره امتداداً عصرياً للحروب الصليبية ولذلك الصراع الأزلي بين الشرق والغرب، والذي ابتدأ منذ فجر الإنسان والتاريخ الإنساني إلى اليوم.. وسيبقى مستمراً بينهما إلى يوم الأبدية!!

[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ............... ( ...
- قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ......... (الورقة/3) ا ...
- قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ...... (الورقة/2) الكي ...
- أوراق ملتبسة
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2 ...
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ ........... (ج/1) س ...
- ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- ماذا كان سيحدث للبنان..لو لم تكن عنده مقاومة نوعية؟!
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (الج/ 2وال ...
- [الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (1) ماهية ...
- **** أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشر ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية*: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية) ...
- الدين والسلطة والاستبداد


المزيد.....




- جامع الشيخ زايد الكبير.. أبرز الحقائق عنه
- بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها.. خريطة توضح المنطقة الحدود ...
- مراسم تنصيب بوتين رئيسا لروسيا لولاية جديدة (مباشر)
- ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي تريد روسيا إجراء تدريبا ...
- مصادر مصرية تكشف لـRT حقيقة إغلاق معبر رفح بالكتل الخرسانية ...
- الصين تنجح بإطلاق صاروخ فضائي جديد صديق للبيئة
- -يديعوت أحرونوت-: مصر قد تقلص العلاقات الدبلوماسية مع إسرائي ...
- ريابكوف يفسر سبب دعوة الدول غير الصديقة لحضور مراسم تنصيب بو ...
- نجل زوجة قائد الجيش الأوكراني يقود مسيرة النصر السوفيتي في أ ...
- تحرير ما لا يقل عن 107 مهاجرين من الأسر جنوب شرقي ليبيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ..(ج/4 والأخير).. المقاومة وإيران في الميزان!!