أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر اسماعيل اليافاوي - وقاحة ضربني وبكى وسبقني وأشتكى














المزيد.....

وقاحة ضربني وبكى وسبقني وأشتكى


ناصر اسماعيل اليافاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5836 - 2018 / 4 / 5 - 10:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مشهد مثير للسخرية ،وكعادتها تاريخيا ، تقدم اسرائيل نفسها دوما انها الضحية امام جبروت العرب ، وضربات الفلسطينيون ؛ والشاخص امام العالم ان دولة الاحتلال ومنذ سنين تمارس وبحنون ووحشية الانتهاكات الإنسانية والبيئية التالية :
- تضع على بعد كيلومترات من قطاع غزة مفاعلا نوويا في ديمومة..
- بلغت ذروة قذارتها في دفن مخلفاتها النووية على حدود قطاع غزة الشرقية ..
- منذ عقدين من الزمن تحاصر غزة برا وجوا وبحرا وتمنع عن الناس أدنى متطلبات الحياة .. الكريمة ..
-تنتهج بشكل مدروس سرطنة مواطني غزة ، عبر بث مواد مسرطنة ، او التجريب بإلقاء القنابل الفوسفورية و القنابل المحرمة دوليا وهذا ما حدث بالحروب الثلاث السابقة..
ومع كل تلك الترهات الصهيونية المشبعة بعقيدة تلموديه مرضية لنزعات وسادية حاخاماتهم ودهاقنتهم ، تقربا لإلههم الوثني المحارب الكاره للغيوئيم الأغيار ، نجدهم اليوم يستنجدون بوزارة الصحة العالمية لإنقاذهم من التلوث البيئي المتوقع والذي قد تسببه اطارات السيارات المزمع احراقها من قبل الشبان والأطفال الفلسطينيون ، في جمع مسيرات العودة و الغضب ، أليس في ذلك وقاحة ضربني وبكى وسبقني واشتكي ؟



#ناصر_اسماعيل_اليافاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مخرجات اليوم الأول لمسيرة العودة: كتب ناصرا سماعيل اليافاوي
- ليبرمان وضربات الخبث الاستباقية
- بال ثنك تبدد الغموض حول أبز التغيرات في الخريطة الديموغرافية ...
- بيرسترويكا بن سلمان الخارجية تبدأ من مصر
- تساؤلات قلقة
- ما وراء اصدار كتاب نار وغضب في أمريكيا
- الابعاد المحلية والاقليمية لخطة القسام في احداث فراغ أمني وس ...
- اليمين الإسرائيلي واحتمالية ترحيل ازماته الى غزة
- الانقلاب الناعم في السعودية وانعكاساته الاقليمية
- الفلسطينيون بين مشروع توطين 1953م ومشروع بيبي- ترامب2017م
- مستقبل العلاقة الامريكية الروسية في عهد الرئيس ترامب وانعكاس ...
- صناعة الازمات وسياسة الهروب الى الامام
- خطورة وابعاد نقل السفارة الامريكية للقدس
- سيناريوهات تعامل الرئيس الامريكي ترامب مع القضية الفلسطينية
- ترامب الوجه الحقيقي للسياسة الامريكية ، وأوباما أكبر مخادع
- دراسة في (معيقات الاستفادة من البحث العلمي و آليات تعزيز الب ...
- من تراث رمضان ( التطور التاريخي لفوانيس رمضان)
- تشويه متعمد لقيم غزة عبر رسائل ملوثه
- رسائل نتنياهو من وراء تعين ليبرمان للدفاع
- في ذكرى النكبة مضطهد لأني من غزة


المزيد.....




- ترامب وبوتين يتفقان على لقاء في بودابست.. وزيلينسكي: روسيا ت ...
- الإعدامات في إيران .. سياسة قسوة لترهيب الداخل
- البرلمان الألماني يوافق على استخدام الشرطة للصاعق الكهربائي ...
- مصر ترفع أسعار مجموعة كبيرة من منتجات الوقود للمرة الثانية ف ...
- منجمان للملح في النمسا.. رحلة مدهشة للسفر عبر الزمن
- مارجوري تايلور غرين.. نائبة أميركية فضحت نفوذ إسرائيل بالكون ...
- وفاة رئيس وزراء اليابان الأسبق المعروف باعتذاره لضحايا الحرب ...
- بيرو تعتزم إعلان الطوارئ والرئيس المؤقت يرفض التنحي
- أبو سلمان المغني.. رئيس عشائر غزة الذي رفض التعاون مع إسرائي ...
- بركة البطرك.. معلم أثري في القدس من عهد الرومان


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر اسماعيل اليافاوي - وقاحة ضربني وبكى وسبقني وأشتكى