طارق محسن حمادي
الحوار المتمدن-العدد: 5830 - 2018 / 3 / 29 - 09:14
المحور:
الادب والفن
رَبيعُ النفوس
الطيِّبه .
وإغفاءة شَط العَرب
في ..
أَحْضانِ العَذارى.
وأَقفال ..
الحُب اليتامى .
والحزنُ ..
المَكبوتُ .. بَينَ سَعفاتِ
النَخيل .
تَجَولتُ .. فـي أَرْوِقَـةِ
الذكـرى ..
حيثُ .. ليالي السَمر
البَصري .
ومقامات ابو عوف
(هاي وين جانت لي
ولفي ويدور جتلي)
ومواعيدنا ..
في سوق .. حَنا الشَيخ
عَبَثَت .. بِنا
الظروف .
تباً .. للظروف .
وعيون العذارى .~
المُسمَّـرةِ ..
على .. بَدلات الزَفاف
في ..
سوق (المغايز) .
ونايات (تومان) ..
المُنبَعثة .. من بين
قَوارب النزهَة .. يوم
( الدخول)
وانتظار الكادحين
في .. أُم البروم
بَحثاً عن .. لقمة العيش .
وآهات ..
بَدر شاكر السَياب .
على .. الحاضِر
المُضاع .
يا .. لَسحرِ عَينيكِ
حَلاوة ..
نَهر خوز .. !!
,,,,,,,,,,,,,,
طارق // ..
#طارق_محسن_حمادي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟