طارق محسن حمادي
الحوار المتمدن-العدد: 5812 - 2018 / 3 / 11 - 00:44
المحور:
الادب والفن
رثاء الشهيد سيف
................
قِفا ..
نَبكِ .. مِنْ سَيْفٍ .
وسَيْفٌ إِهابها .
وبَتّارها ..
والمُصطَفى مِنْ
شَبابِها .
طَريٌّ .. كَغصنِ
الوَردِ .
غَضٌ سِنينهُ .
تَجاوَزت العِشرينَ ..
رَوضٌ رِحابُها .
تَربّى كَريْماً ..
باذِلُ النَفسَ
في التُقى .
إِذا .. أَسْفَرَتْ
سُوحُ الوَغى ..
بِلهِيبِها .
ف .. يا جَنَّة الفِردوسِ
ها هُو سَيفُنا ..
أَبى ..
أَنْ يَنامَ بِغِمدِهِ .
ويَهابها ..!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
طارق محسن حمادي
#طارق_محسن_حمادي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟