تقامرُ بمصير شعبٍ مهنتك القمار ولم تزل كلما نشر النادي أوراق لعبه كنتَ وما زلتَ المغامرُ ألأول لا يهمك إن خسرت لا يهتم بقومه مَنْ كان في ألأنانيةِ الفطحل ماذا لو قضى مائتا ألفٍ يموتُ ألأنسانُ حتى إذا لَمْ يُقتَل ألأرض تتركها للعدو المساكن الذكريات مرابع الوطن تتركها جميعاً للمحتل المهم أن تبقى قائداً أن تبقى مقامراً كل المشاكل تتصورها بأدمانك يُمكِنُ أن تُحَلْ