أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - حسابه زى الكتابه يا أسيادنا.














المزيد.....

حسابه زى الكتابه يا أسيادنا.


حسين الجوهرى
باحث

(Hussein Elgohary)


الحوار المتمدن-العدد: 5816 - 2018 / 3 / 15 - 16:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حسابه زى الكتابه يا أسيادنا.
حسين الجوهرى.
--------------------------
ما اقرؤه من التاريخ وبكل وضوح.
.
على جانب:
محبه....وألى قاعده ذهبيه "عامل الناس كما تحب أن يعاملوك"......وألى تكامل فى الجهد والفكر بين الناس (الصمغ والغراء)......وألى براعه وأتقان فى التوصل ألى المعارف وترجمتها لأدوات تطويرا وانتاجا.
.
وعلى جانب آخر:
لامحبه بل فرقه وكراهيه.....وألى لا تلاحم ولا تكامل أى علاقات خربه بين أفراد المجتمع.....وألى شلل تام فى الأتيان بأية أعمال جماعيه.......وألى الأدوات استنباطا وتطويرا. أمام كل ذى عين ليرى فهذه مجموعه من الناس وكأنهم ينتموا الى فصيلة أدنى من فصيلة هذا الأنسان على الجانب الاول المطور والمنتج للأدوات.
.
أنه معتقدنا السائد المدمر أيها السيدات والساده, ولا أى شىء آخر, الذى يلزم استئصاله من الأدمغه..........ماغير ذلك هو حرث فى الوحل.



#حسين_الجوهرى (هاشتاغ)       Hussein_Elgohary#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لكى نستطيع التفرقه بين -الدين- وبين ماهو -ليس دين-.
- اأنه العلم أيها السيدات والساده وليس التهريج.
- وقفه. ظاهرها ترفيهى. لكنها تحوى درسا لم أنساه.
- هل الأمريكان عندهم حضارة؟
- الفرق الجوهرى بين مجتمعاتنا وبين المجتمعات الاوروبيه عندما ك ...
- تحذير فى غاية الأهميه, بالعقل كده من فضلكو وواحده واحده.
- -كلاكيت تانى مرّه-.
- المقارنه الصحيحه للأديان.....
- هل هو الأسلام أم الأديان ككل؟
- العلاقة العضويه لٍلُّغه العربيه بالأوضاع الكارثيه فى مجتمعات ...
- بمناسبة الهرى اللى بلا ضابط أو رابط فى موضوع الأديان.
- نظرية الجوهرى ؟.....أبعادها ؟......تطبيق نتائجها لتشخيص ومن ...
- دفعه أولى مما سنقوله لأهالينا وناسنا بهدف أقناعهم بالتخلى عن ...
- جرح المشاعر الدينيه.
- الله يجازى مخرجى هوليوود وتبويظ التاريخ اللى احدثوه فى أدمغة ...
- هذا هو ماحدث للأديان وبتركيز على تطورها اثناء القرن الماضى.
- القصه ومافبها (بمنتهى الأختصار) علشان نبقى عارفين راسنا من ر ...
- ...مقاله للتاريخ......أصرت زوجتى أنها التاريخ.
- يا تنويريين. أبوس اديكو ورجليكو...اتنوروا علشان تقدروا تنورو ...
- التشكيل العصابى لمنظومات الحكم الاسلاميه.


المزيد.....




- من الحركيين إلى التقليديين: إعادة إنتاج الأفيون باسم الإسلام ...
- الكنيست يصوت على تعديل مصطلح -الضفة الغربية- إلى -يهودا والس ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب ...
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- استنكار واسع في بلجيكا بعد إدراج طبيب كلمة -يهودية- ضمن قائم ...
- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - حسابه زى الكتابه يا أسيادنا.