أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - محمد الحنفي - واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! : 11 : ما العمل من أجل استعادة مكانة الصحافة الملتزمة ؟















المزيد.....

واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! : 11 : ما العمل من أجل استعادة مكانة الصحافة الملتزمة ؟


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1481 - 2006 / 3 / 6 - 11:42
المحور: الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
    


إن تجربة الحوار المتمدن هي تجربة فريدة، و رائدة، و لابد أن تكون في مستوى هذا التحول المعولم، و لابد أن تصير قدوة للصحافة الملتزمة بصفة عامة، و للصحافة الإليكترونية الملتزمة بصفة خاصة، حتى يصير تأثيرها واسعا في الساحة الإعلامية الملتزمة، أو في الساحة الإعلامية التي تدعي أنها ملتزمة بقضايا الجماهير الشعبية الكادحة.

فأزمة الصحافة الملتزمة، أنى كان توجهها، تكمن في سقوطها، في نفس ما تسقط فيه الصحافة الحزبية، ذات النظرة الضيقة، و خاصة تلك التي تسعى إلى فرض استبداد بديل، و لا تفسح المجال للرأي الآخر، و لا تمكن الطبقات الاجتماعية المقهورة، من إسماع صوتها، عبر الأقلام المعبرة عن رأيها على جميع المستويات الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و المدنية، و السياسية، التي هي موضوع الضرر، بالنسبة لتلك الطبقات.

فما العمل من أجل أن تستعيد الصحافة الملتزمة مكانتها ؟

إن سعي الصحافة الملتزمة إلى استعادة نفس مكانتها، التي كانت تتمتع بها في عقود، معينة، من القرن العشرين، يقتضي:

أولا أن تكون هذه الصحافة الملتزمة مبدئية، حتى تصير بطريقة مباشرة، و غير مباشرة، صحافة الجميع، شاء من شاء، و كره من كره، حتى تعكس الرأي، و الرأي الآخر.

كما يقتضي ثانيا، أن تصير معبرة عن إرادة الكادحين، و طليعتهم الطبقة العاملة، حتى يصير فعلها قائما في الواقع، رغم التحولات التي يعرفها، في اطار عولمة اقتصاد السوق.

و يقتضي ثالثا، أن يصير جميع أفراد المجتمع، الذين يجدون فيها ذاتهم، في حال ارتباطها بالواقع، و قيامها بالكشف عما يعتمل فيه، على جميع المستويات الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و المدنية، و السياسية، حتى يصير الواقع مكشوفا، و واضحا، أمام الجماهير الشعبية الكادحة بالخصوص، التي تسعى إلى اعتمادها مما يساعدها على تغييره.

و لذلك نجد أن مبدئية الصحافة الملتزمة، حتى و إن كانت معبرة على لسان حزب معين، يفرض أن تكون هذه الصحافة :

1) ملتزمة بقضايا الجماهير بصفة عامة، و بقضايا الكادحين بصفة خاصة، حتى تساهم في إبراز تلك القضايا، و تجعلها حاضرة على المستوى العالمي، و القومي، و الوطني، و المحلي، و من أجل أخذها بعين الاعتبار، في كل القرارات التي تتخذ في الإطارات الرسمية، مما يجعل مكانة الجماهير الشعبية، و مكانة كادحيها بالخصوص، حاضرة في الممارسة اليومية للمهتمين على اختلاف مستوياتهم.

2) ديمقراطية، تفسح المجال أمام الرؤى المختلفة، و المخالفة، ولم لا المتناقضة ، و أن تترك للمتتبعين، و للجماهير الشعبية الكادحة، أن ترجح، أو تجعل على ترجيح الرأي الذي تراه مناسبا لها، حتى تساهم في إعداد الجماهير الشعبية الكادحة، بالخصوص، إلى التربية على الممارسة الديمقراطية، التي صارت تعتبر شرطا لتحقيق التطور في التشكيلة الاقتصادية، و الاجتماعية، في ظل عولمة اقتصاد السوق، لأن عدم ديمقراطية الصحافة الملتزمة، سوف يجعلها عاجزة، عن أن تعد الجماهير الشعبية الكادحة، إعدادا جيدا، لمعرفة ما يجب عمله لتغيير أوضاعها المادية و المعنوية.

3) تقدمية، حتى تتمكن من تحويل مفهوم الإعلام، من مفهوم رجعي متخلف، إلى مفهوم تقدمي متطور. يساهم بشكل كبير في تقديم إعلام نوعي، متقدم، و متطور، و حامل لأشكال الوعي الإيجابي، الذي يجب أن يصير سلاحا للجماهيير االشعبية الكادحة، التي تعتمده في التعاطي مع واقعها، الذي تعمل على تغييره، لصالحها، على جميع المستويات، لأنه بدون قيام الصحافة الملتزمة بحمل ذلك الوعي، و بثه في صفوف المعنيين به، لا تكون تقدمية، و لا تعمل على إعداد الكادحين لتغيير أوضاعهم المادية، و المعنوية. فالتقدمية و الالتزام، وجهان لعملة واحدة.

4) جماهيرية، تهتم بمختلف القضايا، التي تتناول اهتمام مختلف الشرائح الاجتماعية، ومختلف الطبقات القائمة في المجتمع، لأنه باهتمامها بالقضايا المحلية، و
الوطنية، و القومية، و العالمية، و الانسانية، و الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و المدنية، و السياسية، تستطيع أن تجد لها مخاطبا، متعدد الأوجه، و أن تجعل إعلامها متخللا لنسيج المجتمع، رغما عن المتربصين بالاعلام الملتزم، الذين سيسلمون بالامر الواقع، و سيعترفون، هم أنفسهم، بأهمية الإعلام الملتزم، و بضرورته، و بدوره، بالنسبة لاعداد الجماهير الشعبية الكادحة، و تربيتها على الديمقراطية، و التنظيم، لتصير بذلك جماهيرية الاعلام الملتزم قائمة في الواقع، لا يمكن التخلي عنها، و لا تجاوزها على مستوى ما يجري في الواقع.

5) مستقلة، حتى و إن كانت حزبية، عن طريق التعامل مع مختلف الرؤى، و التصورات المختلفة، و المخالفة، المتفاعلة في الواقع، حتى تثبت استقلاليتها عن الحزب، و عن الدولة، و أن لا يحضر في اهتمامها إلا مصلحة الجماهير الشعبية، حتى يتم احتضانها من قبل الجماهير، و حتى تعتبر اللسان المعبر عنها، و من أجل أن تصير وسيلة لفضح، و تعرية، ما يمارس عليها من قبل الطبقات الحاكمة، و المستبدة، و من يقف إلى جانبها، و كل من يسعى إلى فرض استبداد بديل، حتى ترتبط الصحافة الملتزمة بالجماهير الشعبية الكادحة، و حتى تبقى بعيدة عن الوقوع تحت تأثير التوجيه الضيق، الذي يحد من تأثير الصحافة الملتزمة، و من فعاليتها، و من ارتباطها بالجماهير الشعبية الكادحة.

6) وحدوية، بسعيها الدؤوب، و من خلال الإعلام الملتزم إلى تحقيق :

أ- الوحدة الوطنية في سلوك، و وجدان المواطنين، على اختلاف طبقاتهم الاجتماعية، و فئاتهم المختلفة، و عقلياتهم المتبااينة، و ألسنتهم، و ألوانهم، و جهاتهم، و أعراقهم حتى يصيروا مبلورين للوحدة الوطنية.

ب- الوحدة الطبقية، حتى تساهم في الفرز الطبقي، في المجتمع، حتى يتأتى الوضوح الطبقي، الذي يعتبر شرطا لقيام الممارسة الديمقراطية، التي يقتضيها الوضوح في الصراع الطبقي، الذي يبلور وحدة كل طبقة على حدة، و في تحقق الوحدة الطبقية، تتحقق الوحدة الوطنية.

ج- وحدة الكادحين، عن طريق العمل على تجسيد الوحدة، بين سائر الكادحين، على أساس إيديولوجي، و تنظيمي، و سياسي، و على أساس النضال من أجل الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، و السعي المستمر إلى تحسين أوضاعهم المادية، و المعنوية، حتى يشعروا بأهمية وحدتهم، و بأهمية التضامن فيما بينهم، بفضل الدور الذي تلعبه الصحافة الملتزمة.

د- وحدة الطبقة العاملة القائمة على أساس إيديولوجي، و سياسي، و تنظيمي، حتى تقوم بدورها كاملا، في تنشيط دورة الانتاج من جهة، و في تحقيق الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، كطليعة المجتمع في أفق تحقيق المجتمع الاشتراكي، المؤهل وحده لأن تقوده دولة الحق و القانون.

و الصحافة الملتزمة عندما تصير مبدئية تتحول بالضرورة إلى صحافة الجميع، ومعبرة عن إرادة الكادحين بالخصوص، الذين من مصلحتهم سيادة تلك الصحافة، التي تصير مقاومة لعولمة اقتصاد السوق، و عاملة على جعل الكادحين، يمتلكون وعيهم الاقتصادي، و الاجتماعي، والثقافي، و المدني، و السياسي، مما ينعكس إيجابا على جعل الصحافة الملتزمة مهتمة ب :

1) تشريح الوضع الاقتصادي الرأسمالي، و الرأسمالي التبعي، و المتخلف، و ما تبقى من الاقتصاد الاقطاعي، و ما يمكن أن يسود من اقتصاد يميني متطرف على يد مؤدلجي الدين الإسلامي حتى لا يمتلك الكادحون وعيهم بذلك الاقتصاد، و يصوغون مطالبهم الاقتصادية، التي يقومون بالنضال من أجل تحقيقها، في أفق التقليص من حدة الاستغلال من جهة، و في أفق العمل على تحقيق الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، لإيجاد الإطار الذي يضع حدا للاستغلال، و يحقق التوزيع العادل للثروة، بين جميع أفراد المجتمع.

2) تشريح الوضع الاجتماعي، الذي يسود فيه التخلف، بجميع مظاهره الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و العمل على جعل الكادحين ينتظمون في الإطارات التي تصوغ مطالبهم، و تقودهم، في أفق تحقيق تلك المطالب، لقلب ميزان القوى، لصالح الكادحين، حتى يتأتى استفادتهم من مختلف الحقوق الاجتماعية، كالتعليم و السكن، و التطبيب و الشغل و الترفيه، و غير ذلك، مما يؤدي بالضرورة إلى خلق نوع من الرفاهية الاجتماعية للكادحين، و طليعتهم الطبقة العاملة.

3) تشريح الوضع الثقافي المترتب عن سيادة القيم الثقافية الرأسمالية، و الرأسمالية التبعية، و عن سيادة النظام الرأسمالي على المستوى العالمي، و عن استمرار سيادة الثقافة الإقطاعية، و التعمق في سيادة الثقافة اليمينية المتطرفة، و المترتبة عن أدلجة الدين الاسلامي، وعن العمل على نشر القيم المتخلفة، و بناء ثقافة يسارية، تقدمية، لإنتاج قيم بديلة، تتناسب مع الرغبة في بناء مجتمع جديد، مجتمع الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، الذي ينعم فيه الكادحون بحقوقهم الثقافية، التي تؤهلهم لامتلاك وعيهم الحقيقي، و خاصة الوعي الاقتصادي، و الاجتماعي، و السياسي، الذي يقودهم إلى الانخراط في عملية تغيير ميزان القوى لصالحهم.

4) تشريح الممارسة المدنية الرأسمالية، و الرأسمالية التبعية، و الإقطاعية، و التي ينظر لها مؤدلجو الدين الإسلامي، و العمل على نقض تلك الممارسة، و السعي إلى بناء ممارسة مدنية بديلة، تعكس المساواة بين الجنسين، في الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، و في الحقوق المختلفة، كما هي في المواثيق الدولية، المتعلقة بحقوق الانسان، التي لا تحترم بنودها في ظل المجتمعات الاستغلالية، و خاصة في ظل المجتمع الرأسمالي، التبعي، الذي لم يعد قادرا على الاستمرار على أساس إهدار مختلف الحقوق، و في مقدمتها الحقوق المدنية، التي لا تلقى نفس الاهتمام، من مختلف الشرائح الاجتماعية المتضررة، و خاصة منها تلك المستلبة بأدلجة الدين الاسلامي.

5) تشريح الوضع السياسي، الرأسمالي، و الرأسمالي التبعي، و الإقطاعي، و الشبه الإقطاعي، و المؤدلج للدين الاسلامي، باعتباره وضعا سياسيا متخلفا، لا يمكن أن يكون أبدا في خدمة الكادحين، و لا يسير في اتجاه جعلهم يشعررون بكرامتهم الإنسانية، و العمل على جعل الكادحين يناضلون من أجل دستور ديمقراطي متلائم مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الانسان، و الانطلاق منه لإيجاد مؤسسات تشريعية، تحترم في إيجادها إرادة الشعب، و قيام حكومة من الأغلبية البرلمانية، التي تفرضها صناديق الاقتراع، حتى تقوم بخدمة مصالح الشعب، بدل حماية مصالح الرأسمال، كما هو حاصل الآن، و من أجل جعل الكادحين يكرسون سيادتهم على أرض الواقع في تجلياته المختلفة.

و بذلك التشريح المتعدد للواقع، تقوم الصحافة الملتزمة بدورها، كاملا، في جعل الكادحين يتعبأون من أجل الانخراط الواسع في عملية تغيير ميزان القوى لصالحهم.

و معلوم أن صحافة من هذا النوع، هي صحافة جميع أفراد المجتمع، الذين يعتبرونها المنبر المعبر عن إرادتهم، و عن مواقفهم، من مختلف ما يعتمل في الواقع، حتى يصير ذلك التعبير الصادق، الوسيلة المنسجمة، مع رغبتهم في الانخراط الواسع، و من خلال التنظيمات الجماهيرية، المناضلة من أجل تحسين أوضاعها المادية، و المعنوية، و من خلال الأحزاب الديمقراطية، و التقدمية، و اليسارية، من أجل تغيير الواقع لصالحها.

و إاقدام الصحافة الملتزمة على هذه الخطوات، تكون قد عملت على استعادة مكانتها بين جماهير الكادحين، الذين يلتمسون، في تلك الصحافة، كونها تجسد رغبتهم في تشريح الواقع من جوانبه المختلفة، ذلك التشريح الذي يتحول إلى وسيلة تعبوية رائدة. و عمل من هذا النوع هو الذي تقوم به العديد من منابر الصحافة الاليكترونية الملتزمة، و في مقدمتها صحيفة الحوار المتمدن، التي صارت مستهدفة، من قبل لوبي التخلف على المستوى العالمي، الذي ليس من مصلحته قيام صحافة اليكترونية ملتزمة، تخرق جميع الحواجز لتصل إلى مختلف البيوت، و على المستوى العالمي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد .....10 : الحوار ...
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد.....9: الحوار ال ...
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد.....8 : الحوار ا ...
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! ...7 : ا ...
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ...!!!.- 6 - الح ...
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....5
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....4
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....3
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....2
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....1
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....5
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....4
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....3
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....2
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....1
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...


المزيد.....




- المرحاض الذي نعرفه قد يُصبح شيئًا من الماضي.. كيف تبدو تصامي ...
- غواص مخضرم يكشف لـCNN مخاطر البحث بمنطقة انهيار جسر بالتيمور ...
- ماكرون يدعو من البرازيل إلى إبرام اتفاق تجاري جديد بين أوروب ...
- -أسابيع قليلة للنيل من قادة حماس-.. ماذا قال نتنياهو لأعضاء ...
- لأكثر من 25 ثانية.. عملية طعن على متن قطار في لندن والركاب ي ...
- وفاة السيناتور الأمريكي السابق جو ليبرمان عن 82 عاما
- شاهد: صناع الشوكولاتة في سويسرا يستعدون لعيد الفصح وسط ارتفا ...
- نيويورك.. كيف يحصل المهاجرون غير الشرعيين على تعويضات أفضل م ...
- حالة مزمنة تؤثر على 40% من سكان العالم تسرع من شيخوخة الدماغ ...
- فرقة -بيكنيك- الروسية تبدأ حفلها في بطرسبورغ بدقيقة صمت حداد ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - محمد الحنفي - واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! : 11 : ما العمل من أجل استعادة مكانة الصحافة الملتزمة ؟