أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - ليس لدى الجنرال من ينافسه .. اليس كذلك ؟!















المزيد.....

ليس لدى الجنرال من ينافسه .. اليس كذلك ؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 5768 - 2018 / 1 / 25 - 01:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




بعد الخروج المبكر "القسرى" للفريقان شفيق وعنان قبل بدء السباق الرئاسى مارس 2018، وبعد الموقف الجرئ للمناضل اليسارى الشاب خالد على، بالانسحاب من نفس السباق الرئاسى، فقد اصبح السيسى وحيداً ..

وكنت قد كتبت فى 15/6/2017 مقالاً تحت عنوان "صخرة السيسى !"، وقد جاء فيه:


"سيزيف أو سيسيفوس كان أحد أكثر الشخصيات مكراً بحسب الميثولوجيا الإغريقية،
حيث استطاع أن يخدع إله الموت ثاناتوس مما أغضب كبير الآلهة زيوس،
فعاقبه بأن يحمل صخرة من أسفل الجبل إلى أعلاه،
فإذا وصل القمة تدحرجت إلى الوادي،
فيعود إلى رفعها إلى القمة،
ويظل هكذا حتى الأبد،
فأصبح رمز العذاب الأبدي."



"وكما سيزيف، ولانه خدع اله الموت، فلم يعد يموت، اصبح خالداً، وبهذه الميزة نفسها، اصبح عذابه ابدياً !
كما سلطة يوليو 52 الممتدة، ولانها استحوذت على كل السلطات، اصبحت سلطة مطلقة، وبهذه الميزة نفسها، اصبح عذابها "فشلها" ابدياً!

على مدى اكثر من ستة عقود حمل "الضباط الاحرار" وخلفائهم، "صخرة سيزيف"، فذاقوا جميعهم، وبلا استثناء واحد، مرارة العذاب، الواحد تلو الاخر، من اول رئيس للجمهورية، اللواء محمد نجيب الذى ذاق عذاب ومرارة العزل والاقامة الجبرية، نوفمبر 54 !، عبد الناصر الذى ذاق عذاب ومرارة هزيمة 67، والاعتراف باسرائيل، وتلاشى حلمه القومى !، السادات الذى ذاق عذاب ومرارة الاغتيال، يوم احتفاله بعرسه العسكرى، وسط قادته وحرسه العسكريين، وبجواره نائبه، 6 اكتوبر 81 !، مبارك الذى ذاق عذاب ومرارة التنحية والسجن، 25 يناير 2011 !.

مؤخراً، تقدم السيسى بكامل ارادته، ليحمل "صخرة سيزيف"، فهل ينجو من المصير المحتوم ؟!.".
http://www.civicegypt.org/?p=73155



وفى 8/8/2017 كتبت مقالاً تحت عنوان "اعلان فوز السيسى فى انتخابات 2018 !"، وقد جاء فيه:

"هناك ميعاد "تاريخى" محدد لرحيل الرئيس السيسى، - كما اى رئيس - (كمنفذ لمحصلة مصالح قوى السلطة الحاكمة، وممثل ورمزاً لها)، هذا الميعاد يحددة تاريخ مدة "انتهاء صلاحية" الرئيس، هذه المدة مرتبطة بأنتهاء دوره "تاريخياً"، بعد انجازه للمهمة "التاريخية" المحددة، هذه المهمة التى تتحدد وفقاً لمحصلة جملة المصالح للقوى الحاكمة فعلياً، محلياً واقليمياً ودولياً، ليصبح هذا الرئيس بعد هذه المدة – سواء فشل فى انجاز هذه المهمة او نجح فى انجزها، وفشل فى استكمال انجاز المراحل التالية من نفس المهمة -، عندها يصبح هذا الرئيس، عبئاً على مصالح تلك القوى، ووجب رحيله!، واياً كانت الوسيلة .. انقلاب مباشر، انقلاب ناعم، انقلاب "سابق التجهيز"، تسمم، حادثة تؤدى للوفاة، او اغتيال .. الخ، فى كل الاحوال فالرحيل يجب ان يتم!.".
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=568096



وفى 3/11/2017 كتبت مقالاً تحت عنوان "انتخابات رئاسية "سابقة التجهيز"، لا جديد!"، وقد جاء فيه:

"كما ان هناك ثورات "سابقة التجهيز"، هناك ايضاً، انتخابات، - محلية، برلمانية، رئاسية -، "سابقة التجهيز"!.

ذلك على طريقة الرقابة السابقة لدستورية القوانين، فبعد ان كانت المحكمة الدستورية تقوم بالرقابة اللاحقة على دستورية القوانين، بما يسمح بالطعن على القوانين التى تخالف الدستور، اصبحت المحكمة الدستورية ذاتها طرفاً اصيلاً فى صياغة القانون، وهو ما يحرم الفئات المتضررة من قانون ما، من حقها الدستورى فى الطعن بعدم دستورية القانون المتضررة منه امام اى تشكيل جديد لهيئة المحكمة الدستورية، حيث سبق وان حصن القانون دستورياً من قبل هيئة المحكمة السابقة التى شاركت فى صياغة القانون، اى انه تم رفع "رتبة" هذا القانون، من المرتبة القانونية، التى يمكن الطعن عليها، الى المرتبة الدستورية، التى لا يمكن الطعن عليها!.

هكذا يجرى الامر فى الانظمة الغير ديمقراطية، حيث يمكنه دائماً، اتخاذ اى اجراء، بغض النظر عن مدى شرعيته، عن طريق عمليات "تجهيز مسبق" لهذا الاجراء، بحيث يخرج فى شكل اجراء شرعى تماماً!.".

فى خطابه يوم 25/9 فى افتتاح مشروع غيط العنب بالاسكندرية، قال الرئيس السيسى أن
"الجيش جاهز للانتشار خلال ست ساعات فقط فى مصر كلها"، وأضاف إذا حدث في مصر ما
يحدث في بعض الدول الأخرى من إضطراب وزعزعة للثقة "لاهتنفع لا لينا ولا لحد تاني
.. محدش يفتكر اننا هنسيبها ونسمح انها تضيع منا ونضيع الناس."

لماذا هذا التصريح الآن؟!
"النوبه دى بجد .. مش حنسيبها لحد"!، هذا الشعار الذى ردده المتظاهرون فى ميدان التحرير فى 25 يناير 2011، والذى أصبح لسان حال سلطة يوليو منذ الانقلاب الناعم "انقلاب القصر" فى 11 فبراير 2011!، أصبح هذا الشعار بعد هذا التصريح للرئيس السيسى، يعد استخداما جديداً، لنفس الشعار، ولكنً هذه المرة ليس فى مواجهة مع قوى معارضة سياسية او ثورية، تحاول قيادة اى احتجاجات شعبية واسعة مرتقبة فقط، وانما ايضاً، وهذا هو الجديد فى هذا التصريح، انه استخدام لهذا الشعار فى مواجهة فريق اخر من سلطة يوليو نفسها، ترى ضرورة تفعيل "تقليد يوليو المقدس" الآن، انه أحدث تعبير عن صراعات القوة في أعلى السلطة، ليأتى هذا التصريح للسيسى، فى سياق مواجهته للفريق الآخر من السلطة، ولقطع الطريق عليه، ليتقدم السيسى فى هذه المواجهة المفتوحة خطوة للامام، باستنفاره للفريق الحاكم ولقواه الحليفة، وليحل التصريح محل التلميح، ليعلنها بلا مواربة، بالتصريح الصادم: ان مصر فى هذه الحالة ".. لاهتنفع، لا لينا، ولا لحد تاني .."، فى استخدام جديد وجرئ لنفس الشعار: "النوبه دى بجد .. مش حنسيبها لحد"!.".
http://www.civicegypt.org/?p=74970


وفى 24/9/2017 كتبت مقالاً تحت عنوان "هل يرحل "السيسى" بعد "صفقة القرن" ؟!"،
وقد جاء فيه:


".. ولان "اسرائيل" تمثل القاعدة المتقدمة للاستعمار القديم / الجديد، فى الشرق الاوسط، بقيادة بريطانيا قديماً، وامريكا حديثاً، قائدة الاستعمار الجديد، ما بعد الحرب العالمية الثانية، ما بعد الاستعمار العسكرى، - وان كان لا يستبعد القوة المحدودة والمؤقتة -، استعمار الخامات الاولية، خاصة الطاقة بالنسبة للشرق الاوسط، والسوق الاستهلاكى الكبير.

لذا فان كل مشروع مستقبلى لمنطقة الشرق الاوسط، تكون للمكانة المتميزه لـ"اسرائيل" فيه، الاولوية المطلقة، وتأتى قضية فلسطين كأحد ابرز المهام الملحة على جدول اعمال مشروع الشرق الاوسط الجديد، خاصة بعد تدمير كلً من الجيش العراقى والجيش السورى، لتأتى "صفقة القرن" لتحصد على المستوى العربى، نتائج "الفوضى الخلاقة"، فى توقيت مواتى مع الانكسار المدمر للربيع العربى، ليتم من خلال "صفقة القرن"، دمج اسرائيل، بمكانتها المتميزة، فى المنطقة العربية التى هى فى اضعف حالاتها، ومن ثم ادماجها فى منطقة الشرق الاوسط الجديد، بعد التخلص من العائق الايرانى وبعض العوائق الاخرى.


والسؤال الان:

هل سيطبق "تقليد يوليو المقدس" على "السيسى" بعد "صفقة القرن" ؟!

فى محاولة للاجابة على هذا السؤال، دعونا نتأمل هذا السيناريو المفترض، على ضوء الخبرات "الامبريالية" السابقة مع الرؤساء المصريين:

المهمة الاقليمية "التاريخية" التى سيرحل بعد انجازها السيسى:
المهمة "صفقة القرن"، والتى تعنى الانتقال من سلام بارد، مصرى اسرائيلى، وعلاقات فى الخفاء بين بعض الدول العربية واسرائيل، وجمود فى القضية الفلسطينية، الى سلام دافئ مصرى اسرائيلى، وعلاقات علنية رسمية عربية اسرائيلية، وحل للقضية الفلسطينية، اياً كان شكل هذا الحل -، اى تحقيق "صفقة القرن"، فى مراحلها الاولى على الاقل، ليرحل بعد انجازه لهذه المهمة. يرحل ومعه تراثه الذى، سيصبح عندها، لا يتناسب مع متطلبات المرحلة التالية من مراحل العلاقة باسرائيل، مرحلة تستهدف التخلص من الاثار والتداعيات السلبية، الشعبية والرسمية، المواكبة لتنفيذ هذه المهمة، والمتوقعة من القوى الرافضة لـ"صفقة القرن"، عربياً واقليمياً، انها تتطلب رئيس جديد.".
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=573314



وفى 22/1/2018 كتبت مقالاً تحت عنوان "السيسى رئيس فترة ثانية، وليست اخيرة !"، وقد جاء فيه:

"اذا ما قدر للسيسى ان ينجح فى الفوز بفترة رئاسية ثانية، وهو امر شبه مؤكد حتى الان، فان نمط سلوك "فريق السيسى" يوحى بانها لن تكون فترته الرئاسية الاخيرة!؛ انه على الارجح، خلال سنوات الفترة الرئاسية الثانية الاربعة، سيجد "فريق السيسى" بطريقة او اخرى سبيلاً لتعديل دستور 2014، "دستور حسن النية" على حد تعبير الرئيس السيسى نفسه، فى اشارة منه للحاجة الى تعديل بعض مواده التى كتبت بحسن نية، تعديل يسمح للسيسى بالاستمرار فى الحكم لفترات تالية!." ..

"ولانه كالعادة، ووفقاً للمرض المزمن الذى تعانى منه النخبة السياسية المصرية، المتمثل فى اصرارها على ان تكون على الدوام مجرد رد فعل لما تقرره السلطة!، بأستثناء 25 يناير 2011 الذى قاد فيه شباب نبلاء اذكياء "فعل" اجبر السلطة على ان تكون مجرد رد فعل، الى حين ..، (وكذلك، مؤخرا، "فعل" الانسحاب للمرشح اليسارى المناضل الشاب خالد على)، وبعيداً عن ما آلت اليه الامور بعد ذلك من الالتفاف على الثورة، عن طريق توظيف السلطة لجشع وانتهازية الاخوان المسلمين فى "خارطة طريق" الالتفاف على 25 يناير، على طريقة "ذبح العريس للقطة امام العروس فى ليلة زفافها"، امام كل القوى الفاعلة فى المجتمع المصرى، مع سبق الاصرار والترصد، ليتحقق هدفان بضربة واحدة، الاول: توجيه ضربة قاصمة للاخوان، المنافس التاريخى لسلطة يوليو، اما الهدف الثانى الذى يتحقق بنفس الضربة، فهو بث الرعب والفزع لدى باقى القوى التى قد تخول لها نفسها ان تحلم يوماً بالوصول الى السلطة وازاحة سلطة يوليو الممتدة.".
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=586789



وفى 25/5/2017 كتبت مقالاً تحت عنوان "ليس لدى "الجنرال" من ينافسه !"، وقد جاء فيه:

"يحلم" بعض "الجنرالات" بمنافسة السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018، هو حلم، ما بين احلام اليقظة، والكابوس، لنراهم يتحركون فى حركة بندولية، خطوة الى الامام وخطوتان للخلف: خطوة الى الامام، متكئة على المعاناة الطاحنة التى يرزخ تحتها غالبية الشعب المصرى، مادياً ومعنوياً، واتساع التكلفة المؤلمة للارهاب فى سيناء، وامتداده للوادى، وخطوتان للخلف، امام الهجوم الكاسح لخطوات "فريق السيسى" الثابتة. فى الداخل: تجاه ما يسمى بـ"الاصلاح الاقتصادى"، والخطوات العنيفة تجاه مناؤى النظام، اياً كانت درجة مناوئتهم!، وشبه الاغلاق التام لمجال العمل "المعارض" العام، وتأميم العمل الاهلى المستقل بدافع الارتياب، وهى الخطوات التى لم يجرؤ احد من قبله على اتخاذها، بهذا القدر من الاتساع والحدة، تلك الخطوات التى تتخذ على اعتبار انها الطريق الوحيد لتحقيق الوعود التى قطعها السيسى على نفسه للشعب المصرى، ورغم التأخر البارز فى تحقيقها، او حتى جزء منها، اوارتفاع نسب الشك فى امكانية تحققها، الا ان ثبات هذه الخطوات وجرئتها يوحى، فى جانب منه، بالثقة، لدى "فريق السيسى"، على الاقل، فى صحة هذا الطريق." ..

"واسقاطاً على "رمزية" رائعة ماركيز "ليس لدى الكولونيل من يكاتبه"، الذى ظل فيها الكونيل "العقيد"، بعد ان خرج على المعاش، ظل يذهب يومياً الى مكتب البريد، الوحيد فى قريته الفقيرة، الذى يعيش فيها وحيداً مع زوجته العجوز المريضة، يذهب يومياً ليسأل عن خطاب تخصيص معاشه، وبالرغم من مشاركته ببساله فى حرب الالف يوم، الا ان خطاب المعاش لم يصل ابداً! .. يبدو انه فى حال مصرنا، خلال اللحظة الراهنة، وغالباً لفترة قادمة ما بعد 2018، واياً كان ممثل المؤسسة الحاكمة فى القصر الرئاسى، يبدو وكأن لسان حال هذه المؤسسة الحاكمة، يؤكد: "النوبه دى بجد مش حنسبها لحد!"، لتنطبق رمزية رائعة ماركيز، على واقعنا ، - وليس على اوهامنا -، وغالباً لفترة قادمة، بأننا سنجد انفسنا امام وضع استثنائى، يعلن فيه انه: "ليس لدى الجنرال من ينافسه!".".
http://www.civicegypt.org/?p=72821

ليس لدى الجنرال من ينافسه .. اليس كذلك ؟!

سعيد علام
إعلامى وكاتب مستقل
[email protected]
http://www.facebook.com/saeid.allam
http://twitter.com/saeidallam



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -السيسى- رئيس فترة ثانية، وليست اخيرة !
- هل يفعلها -عنان- ؟!
- لماذا السقوط الثانى -المسخرة-، ل-شفيق- و -عنان-، واقعاً ؟!
- -بودو- يفضح صندوق النقد الدولى !
- اعلام -الصدمة-، وتجربتى مع معهد واشنطن!
- لماذا فشل -العلاج بالصدمة- فى مصر ؟!
- رئيس مصر القادم، ماذا انت بفاعل ؟!
- استنساخ -جبهة الانقاذ-، لانقاذ من ؟!
- الازمة المصرية، كفرصة ذهبية !
- -الاخوان-، نجم انتخابات 2018 بلا منازع !
- السقوط الثانى ل-شفيق--مسخرة-، !
- هل شفيق، خطوة الى الامام، ام خطوتان الى الخلف ؟!
- لمن -ضحى- السيسى بشعبيته ؟!
- جريمة -الابادة الجماعية- الرائعة !
- شرين وخيانة الوطن ولصوص الفن !
- -الرباعية المصرية-، -خارطة انقاذ مصر-.
- انتخابات رئاسية -سابقة التجهيز-، لا جديد !
- هل حقاً -السيسى- يسير بمصر الى دولة مدنية ديمقراطية حديثة ؟!
- رئيس عسكرى، ذو خلفية عسكرية !
- دستور مصر، دستور دولة دينية بامتياز !


المزيد.....




- بالأسماء.. 48 دول توقع على بيان إدانة هجوم إيران على إسرائيل ...
- عم بايدن وأكلة لحوم البشر.. تصريح للرئيس الأمريكي يثير تفاعل ...
- افتتاح مخبأ موسوليني من زمن الحرب الثانية أمام الجمهور في رو ...
- حاولت الاحتيال على بنك.. برازيلية تصطحب عمها المتوفى إلى مصر ...
- قمة الاتحاد الأوروبي: قادة التكتل يتوعدون طهران بمزيد من الع ...
- الحرب في غزة| قصف مستمر على القطاع وانسحاب من النصيرات وتصعي ...
- قبل أيام فقط كانت الأجواء صيفية... والآن عادت الثلوج لتغطي أ ...
- النزاع بين إيران وإسرائيل - من الذي يمكنه أن يؤثر على موقف ط ...
- وزير الخارجية الإسرائيلي يشيد بقرار الاتحاد الأوروبي فرض عقو ...
- فيضانات روسيا تغمر المزيد من الأراضي والمنازل (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - ليس لدى الجنرال من ينافسه .. اليس كذلك ؟!