أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - حسين علوان حسين - انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 5-5















المزيد.....

انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 5-5


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 5743 - 2017 / 12 / 31 - 03:34
المحور: ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا
    


لم تمض عشرة أعوام على قيام ثورة اكتوبر الكبرى حتى نشأت طبقة جديدة من البيروقراطيين المتطفلين على شتى فروع الحزب الشيوعي السوفيتي و مرافقه الانتاجية ممن استوعبوا تماماً كيفية التطبيق لشعار كل الانتهازيين من أعداء الشيوعية القائل : " إذا كنت لا تستطيع دحر الشيوعيين ، فانظم إلى صفوفهم لتحقيق المكاسب لنفسك على حسابهم " . و هكذا كان ، فراحت هذه الطبقة تظهر الاخلاص الكاذب للشيوعية ، و تتمسكن مؤقتاً حيالها لتتمكن لاحقاً . و شيئاً فشيئاً ، تغلغلت هذه الطبقة في شتى أجهزة الحزب و الدولة و راحت تنخر فيها من الداخل . حتى إذا ما جاء اليوم الذي استولى فيه ستالين و زمرته على كل مقدرات الحزب الشيوعي و السلطة ، تحالفت معه بكل قوة ، و راحت تقتنص الشيوعيين المخلصين في كل حدب و صوب في مداهنتها و دغدغتها لجنون الارتياب عنده ، مستغلة ابشع الاستغلال التغييب المتعمد للديمقراطية و للمسائلة و لحرية التعبير و سيادة السرية المخابراتية الغريبة عن روح الشيوعية و مبادئها الماركسية اللينينية. و مع إلغاء ستالين لسياسة النيف و فرض الكولخوزات و السوفخوزات على الريف و التصنيع في المدن ، أزداد عديد الطبقة الطفيلية البيروقراطية المتسلطة حزبياً و إدارياً كثيراً ، و أصبح بوسعها سرقة مختلف المنتجات من مخازن الدولة مباشرة لتسويقها لحسابها عبر حليفتها مافيا السوق السوداء التي ذر نقيرها . تبادل المصالح الطفيلية بفعل تقسيم العمل بين البيروقراطيا المتنفذة الفاسدة التي تسرق بضائع الشعب و مافيا السوق السوداء التي تسوّق تلك البضاعة للشعب هو الذي خلق التحالف بين هاتين الشريحتين المتطفلتين على العمال و الفلاحين السوفييت . و بكلمة أخرى ، لقد نشأت مافيا السوق السوداء بسبب استفحال البقرطة الستالينية أولاً (مدراء المعامل و الأسواق و رؤساء الأقسام المحلية للحزب الشيوعي و الكي جي بي و رؤساء المجالس التنفيذية المحلية) التي سمحت بنشوء اقتصاد الظل المنفلت عن السجلات الحسابية للمنشآت الانتاجية للدولة و قنوات التوزيع التابعة لها بالسرقة المباشرة منها لمراكمة المال الحرام أولا ، و من ثم خلق "الشركات" الانتاجية و الخدمية التابعة لها لاحقاً .
ج. اختطاف القوى المعادية للشيوعية لمنصب السكرتير العام للحزب الشيوعي
لا يمكن للنظام الاشتراكي أن يقوم و يتطور دون إنجاز أهم مستلزمات الاشتراكية العلمية : تحرير العمل بتشريك وسائل الإنتاج لخلق نظام جديد تكون فيه الملكية الاشتراكية هي النمط السائد في علاقات الانتاج . و لقد امتلك بلاشفة ثورة اكتوبر الرؤية العلمية في بناء الاشتراكية و التقدم و التضامن الأممي مع شيوعيي العالم و كل الشعوب المظلومة و ذلك في بلد لم تكن فيه الطبقة العاملة هي الطبقة الاجتماعية الغالبة ، بل طبقة الفلاحين . فتحالفوا مع الأخيرة راهنين مصائرهم بتكاتف إرادات العقول و السواعد و البنادق للثوار من الطبقتين ، و حققوا أعظم الانجازات على هذا الطريق بفضل استيعابهم تماماً و تطبيقهم بشجاعة و تضحيات منقطعة النظير للدرس الماركسي المتمثل بوجوب عدم الاكتفاء بالسيطرة على آلية النظام الرأسمالي الموروث بل و تقويضه و بناء نظام جديد و ذلك وسط أحرج الظروف الداخلية و الخارجية التي يمكن تخيلها من حرب أهلية و تدخل خارجي و ثورة مضادة . في مواجهة هذه المخاطر ، طبقوا أولاً سياسة شيوعية الحرب : توزيع الطعام بالبطاقة التموينية و مصادرة الحبوب من الفلاحين و الغاء السوق الرأسمالي . و رغم انتصاراتهم الحربية المذهلة التي أنقذت الثورة من السقوط ، إلا أن الانتاج بكل أنواعه انحدر إلى الحضيض و برز الصراع بين مصلحة الطبقة العاملة في تشريك وسائل الإنتاج و بين مصلحة الحليف : طبقة الفلاحين الأكبر عدداً في الحفاظ على الملكية الخاصة للأرض الزراعية ، فكان لا بد من التراجع المؤقت . مع انتهاء الحرب الاهلية طبقوا سياسة النيف لإعادة بناء الزراعة و الصناعة و الطبقة العاملة التي تدهور عديدها خلال الحرب الأهلية الطويلة و كهربة الريف . بعدها ، انتعش الاقتصاد السوفيتي خلال الثلاثينات و دخل مرحلة التصنيع الكبير ، و بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية سادت ملكية الدولة على وسائل الإنتاج و أقيمت التعاونيات الزراعية و اتطور لانتاج الصناعي و التخطيط المركزي مع إلغاء البطالة و الضمان الاجتماعي و الصحي ، و أصبح ثاني اكبر منتج في العام ، و احتفظ بموقعه المتقدم هذا حتى عام 1988، و تجاوز انتاجه المحلي الاجمالي عتبة الترليون دولار خلال السبعينات ليعبر حاجز الترليونين خلال الثمانينات من القرن العشرين . طيلة هذه الفترة وسعت البيروقراطية بثبات نطاق نفوذها داخل الحزب الشيوعي السوفيتي في زمن خروتشيف و بريجنيف و أندروبوف و تشيرنينكو ، فازدادت قوتها الاقتصادية بفضل نمو اقتصاد السوق السوداء ، كما ازدادت قوتها السياسية بعد أن تحولت من طبقة مقموعة سياسياً في زمن لينين إلى طبقة قامعة تعرف من أين تؤكل الكتف : من تسنم منصب السكرتير العام للحزب . و هكذا ، فقد استطاعت أخيراً إيصال غورباتشيف و زمرته المعادية للشيوعية للسلطة عام 1985 و هي تعرف تماماً ماذا تريد يالضبط : إلغاء النظام الاشتراكي بإعادة الرأسمالية .
بعد التخلص من الحرس القديم في المكتب السياسي و اللجنة المركزية للحزب – على الطريقة الموروثة من ستالين – عبر استبدالهم برجال الحرس الجديد من أمثال يلتسن و شفرنادزة و دوبرينين و مدفيدييف و ليغاتشيف و تشيرنيايف و ياكوفليف ..إلخ ، دشنت هذه الزمرة أعمالها بمنع انتاج الكحول وهي تعرف أن هذا أمر مستحيل في بلد مثل الاتحاد السوفيتي في ضوء عادات شعوبه المستحكمة ، و لكنها لجأت لهذا الإجراء كي تنعش كواسج السوق السوداء ببيع ما تنتجه الدولة منه لنفسها فتكدس المزيد من المال الحرام في خزائنها للمرحلة التالية المخطط لها . بعدها ، جاءت مخزأة الشفافية و إعادة الهيكلة . استهدفت الشفافية بالدرجة الأساس السماح لوسائل الاعلام داخل الاتحاد السوفيتي لكي تتحول إلى ذراع داخلي للحرب الباردة للإمبريالية ضد الشيوعية من الخارج و ليس لنشر الديمقراطية الثورية بمحاربة التحريفية و التعفن البيروقراطي . أما إعادة الهيكلة ، فقد استهدفت جوهرياً السماح للمنظمات السياسية من غير الحزب الشيوعي السوفيتي بالتأسيس و العمل بكل حرية بغية اضعافه الأخير حد المشارفة على هاوية الانهيار و ليس محاربة تدهور الإنتاجية و تجديد دماء الحزب و إتاحة الحرية للشعب في تقرير مستقبله . و بين هذا و ذاك ، ألغت دور الحزب الشيوعي في المراقبة و التزكية للمرشحين إلى مختلف مرافق الدولة كي تمرر مرشحيها الفاسدين ، ثم فصلت بين الحزب و الدولة تماماً في سياق تمرير برنامجها في إعادة انتاج السوق الرأسمالي من خلال التفتيت المرحلي المبرمج لملكية الدولة على كل وسائل الانتاج الجبارة القائمة عبر ما سمي بالمشاركات (joint venture) بين القطاع الخاص المحلي – غالبيتهم العظمى من المدراء المعينين من طرف الدولة نفسها على إدارة نفس المنشآت الانتاجية المشاركة – و القطاع الأجنبي الوافد من جهة و الدولة من جهة أخرى في حزيران عام 1987 ؛ و مع استحداث قانون التعاونيات عام 1988 المصمم لخصخصة الانتاج الزراعي-الحيواني . و لقد أفضى كل هذا في خاتمة المطاف الى نهب هذه الطبقة البيروقراطية المتنفذة و حليفتها مافيا السوق السوداء لكل مرافق الدولة الانتاجية بلا مقابل تقريباً ، لتتحول نفسها بشريحتيها إلى الطبقة الرأسمالية الجديدة السائدة سياقتصادياً في مختلف جمهوريات الاتحاد السوفيتي خلال الأعوام 1988-1990 ، ثم راحت تغذي النعرات الشوفينية القومية للسيطرة على أسواقها المحلية بغية الانفصال عن الاتحاد السوفيتي و محو عدوها الأول : الحزب الشيوعي فيه لاستكمال نهب كل ممتلكاته و ثرواته الطبيعية الدسمة من نفط و غاز و معادن و غابات ... ، فأسقطت غورباتشيف - بعد ان انتهى دوره - بصنيعته يلتسين الذي حقق لها كل ما تريد . و لهذا ، فلم يتفكك الاتحاد السوفيتي بفعل قيام ثورة جماهيرية ضده ، بل بفعل خيانة فوقية من طرف المعادين للشيوعية الذين اختطفوا قيادة الحزب الشيوعي حتى أنزلوا علمه الأحمر المجيد أخيراً ، و لكن ، حتماً ، حتى حين ، فالشيوعية لناظرها قريب و هي أقدر ما تكون على التعلم من دروس الماضي ..
الخاتمة
لم يكن غورباتشيف و زمرته فقط مجرد مجموعة غير مستوعبة لأبجديات الماركسية اللينينية مثلما يمكن أن يتوهم البعض ، بل كانوا يقفون ضدها بعماء و تصميم على طول الخط ، وخصوصاً ضد الملكية الاشتراكية لوسائل الانتاج و قيادة الحزب الشيوعي للحراك السياقتصادي للاتحاد السوفيتي . و لكن غورباتشيف في رجعيته المعادية للاشتراكية كان يطيب له تسويق نفسه تحت يافطة "المصلح الشيوعي" المنتظر للنظام السوفيتي . و بالطبع ، فلا بد للمصلح من تسويق شعارات جديدة خلابة مثل "إعادة الهيكلة" (بريسترويكا) و "الشفافية" (غلاسنوست) داخلياً ؛ و "النظام العالمي الجديد" و "القيم الانسانية العامة" خارجياً . و لقد اثبت التاريخ أن كل هذه الشعارات لم تكن فقط مجرد كلمات جوفاء ، بل أن كل واحدة من خطواتها التنفيذية كانت القمة في الفشل الذريع . لذا ، يمكن اعتبار غورباتشيف و زمرته أكبر الفاشلين في تاريخ الكون عندما أدى قلبهم للتطبيقات الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي و الغائه للدور المصيري الحيوي للحزب الشيوعي السوفيتي لحساب المصالح الطفيلية للطبقة البيروقراطية – المافيوية إلى نهب ثروات الشعوب السوفيتية ، مثلما أدى تخليهم الخياني عن الكوميكون إلى تفكيك حلف وارشو و استسلامه غير المشروط للامبريالية الأمريكية التي أثبتت و تثبت في حروبها التي طالت عشرات الشعوب المتطلعة للتحرر في كل قارات العالم عدائها المستديم للسلام و للتقدم بحيث ما عاد يمكن لأي دولة فرض احترامها عليها إلا بامتلاكها للأسلحة النووية و التي تقرِّب البشرية يوماً بعد يوم من حافة الحرب العالمية الثالثة . علماً بأن ما من سياسي واع في العالم لم يكن يعلم علم اليقين في حينها بأن السياسة الرسمية للإمبريالية الامريكية منذ عهد ترومان كانت تستهدف – بعد تعذر شن العدوان الذري الأحادي على التحاد السوفيتي - تحقيق الانحلال السلمي للوعي الشيوعي عند عموم شعبه بالتدريج و على مراحل عبر تبريز أدنى نقص أو مشكلة أو اختناق لتأليب الرأي العام و قومية ضد أخرى، و تشكيل مختلف قوى الاحتجاج السياسي و المنظمات السرية المعارضة للشيوعية بغية ضعضعة أركان الاتحاد السوفيتي و من ثم تقويضه . و حتى بعد تفكك الاتحاد السوفيتي و المنظومة الاشتراكية فأن العدوان الامبريالي في حربة الباردة و الساخنة و عقوباته الاقتصادية ضد شعوب بلدان أوربا الشرقية بضمنها روسيا لم يتوقف يوماً واحداً حتى يومنا هذا .
لم يكن انهيار الاتحاد السوفيتي أمراً محتوماً لا يمكن تجاوزه ، و لا أول هزيمة للشيوعية ، و قد لا تكون الأخيرة ، و لكن شرارة الشيوعية تبقى تتسعر لهيباً حراً و مقداماً في قلوب و صدور كل شيوعيي العالم من الحالمين الأشراف بغد اشتراكي ضروري جديد لن يخبو اشعاعه مطلقاً رغم الداء و الأعداء .
مرة أخرى : إنحاءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 4-5
- انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 3-5
- المنهج البنيوي في العلوم الاجتماعية (5-5)
- المنهج البنيوي في العلوم الاجتماعية (4-5)
- المنهج البنيوي في العلوم الاجتماعية (3-5)
- المنهج البنيوي في العلوم الاجتماعية (2-5)
- المنهج البنيوي في العلوم الاجتماعية (1- 2)
- قصيدة من دفتر قديم للشاعر : عمار حسين علوان (عمار العراقي) ع ...
- جرائم آل سعود تخجل منها النازية
- انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 2-5
- أرزاق الله
- ماركس : تدوير رأس المال و الخدمات (5-5)
- ماركس : تدوير رأس المال و الخدمات (4-5)
- ماركس : تدوير رأس المال و الخدمات (3-5)
- ماركس : تدوير رأس المال و الخدمات (2-5)
- ماركس : تدوير رأس المال و الخدمات (1-5)
- هل سيشعل ترَمْب حرباً نووية ؟ 3-3
- هل سيشعل ترَمْب حرباً نووية ؟ 2-3
- هل سيشعل ترمب حرباً نووية ؟ 1-3
- انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- الإنسان يصنع مصيره: الثورة الروسية بعيون جرامشي / أنطونيو جرامشي
- هل ما زَالت الماركسية صالحة بعد انهيار -الاتحاد السُّوفْيَات ... / عبد الرحمان النوضة
- بابلو ميراندا* : ثورة أكتوبر والحزب الثوري للبروليتاريا / مرتضى العبيدي
- الحركة العمالية العالمية في ظل الذكرى المئوية لثورة أكتوبر / عبد السلام أديب
- سلطان غالييف: الوجه الإسلامي للثورة الشيوعية / سفيان البالي
- اشتراكية دون وفرة: سيناريو أناركي للثورة البلشفية / سامح سعيد عبود
- أساليب صراع الإنتلجنسيا البرجوازية ضد العمال- (الجزء الأول) / علاء سند بريك هنيدي
- شروط الأزمة الثّوريّة في روسيا والتّصدّي للتّيّارات الانتهاز ... / ابراهيم العثماني
- نساء روسيا ١٩١٧ في أعين المؤرّخين ال ... / وسام سعادة
- النساء في الثورة الروسية عن العمل والحرية والحب / سنثيا كريشاتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - حسين علوان حسين - انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 5-5