تهنئة للحوار المتمدن بمناسبة السنة الميلادية 2018

كمال آيت بن يوبا
كاتب
(Kamal Ait Ben Yuba)

الحوار المتمدن-العدد: 5738 - 2017 / 12 / 25 - 02:38
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

ليطفئ الحوار المتمدن ألف شمعة و شمعة

إتحاد الربوبيين العرب و الناطقين بالعربية
لشمال افريقيا والشرق الأوسط

شعارنا : حرية – مساواة – أخوة

بمناسة حلول السنة الجديدة 2018 الذي يصادف الذكرى 16 لإنطلاق رسالة مؤسسة الحوار المتمدن في النشر والتنوير و فتح النقاشات الثقافية والفكرية و السياسية والدينية و فتح مجالات للتضامن مع المظلومين و المسلوبي الحرية و المحرومين من الحرية بسبب افكارهم و غير ذلك على صفحات موقعها المتميز عن طريق ممارسة حرية التعبير و الاعتراف بالاختلاف و حق الآخر في الرد على المخالفين و نهج سياسة إعلامية متفتحة بكل المقاييس على جميع وجهات النظر معتمدة على الحق في المعلومة و الحق في تداول المعلومات بكل حرية مثل ما ينص على ذلك العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية ، فإننا في الإتحاد :
1- نتقدم بتهانينا لطاقم الحوار المتمدن و بأمانينا له بالصحة والسعادة و طول العمر و المزيد من التألق و النجاح في رسالته الإعلامية الكبيرة و المفيدة للمنطقة ..كما نأمل ان يطفئ الحوار المتمدن ألف شمعة وشمعة و تستمر رسالته الخالدة بلا نهاية حتى تبلغ اهدافها التاريخية النبيلة التي تتغيأ تغيير انسان المنطقة و أحواله للأفضل.
2- نتقدم بتهانينا للقراء و القارئات الجليلات والأجلاء الذين يقرأون ما ينشره الحوار المتمدن من مواد مختلفة متمنين لهم الصحة والهناء و الانتفاع بالمؤسسة الاعلامية للحوار المتمدن كيفما كانت مواقعهم و مناصبهم و بلدانهم.
3- نتقدم لكتاب الحوار المتمدن القدماء و الشباب منهم و على رأسهم الأخوات الغاليات اللواتي يضفن لمشاغلهن حمل القلم في وجه الظلم والتخلف ، بتهانينا الخالصة و متمنياتنا لهم جميعا بموفور الصحة والسعادة حتى يستمروا في اداء رسالتهم التربوية والاعلامية و الاصلاحية على أكمل وجه ..


عاشت مؤسسة الحوار المتمدن
عاش طاقمها و كتابها و قراؤها
عاشت حرية التعبير و التنوير
و حتى يتحرر و يتقدم إنسان المنطقة فإننا على الدرب سائرون..

#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات