محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
الحوار المتمدن-العدد: 5730 - 2017 / 12 / 17 - 11:56
المحور:
الادب والفن
وَأَخْتَالُ عُجْباً بِبُسْتَانِ نَبْقِكْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
1- أَبُوسُكِ حَتَّى أَتُوقَ لِعِشْقِكْ=وَأَخْتَالُ عُجْباً بِبُسْتَانِ نَبْقِكْ
2- أَبُوسُكِ فِي حَالِكَاتِ اللَّيَالِي=فَيُمْسَحُ كَرْبِي بِسَاحَاتِ شِقِّكْ
3- أَبُوسُكِ وَاجِدَةَ الْمُسْتَحِيلِ=بِقَصْرِ شُعُورِي وَحُجْرَةِ حَقِّكْ
4- أَبُوسُكِ يَا امْرَأَتِي فِي اشْتِيَاقٍ=لِزَهْرِ الرَّبِيعِ عَلَى طُولِ دَقِّكْ
5- أَبُوسُكِ أَنْتِ فَتَاتِي الْحَنُونُ=تُلَبِّي نِدَاءَاتِ حَرْفِي بِشَوْقِكْ
6- أَبُوسُكِ يَا نَجْمَةً فِي اللَّيَالِي=تُنِيرِينَ قَلْبِي عَلَى بَحْرِ رِفْقِكْ
7- أَبُوسُكِ يَا وَرْدَةً تَحْتَ رَسْمِي=وَأَسْكُبُ مَاءَ الْحَيَاةِ بِفَلْقِكْ
#محسن_عبد_المعطي_محمد_عبد_ربه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟