أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..وََأَصْبَحْتِ الْمَلِيكَةَ قَصْرَ قَلْبِي














المزيد.....

محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..وََأَصْبَحْتِ الْمَلِيكَةَ قَصْرَ قَلْبِي


محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 5014 - 2015 / 12 / 15 - 22:12
المحور: الادب والفن
    


محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..وََأَصْبَحْتِ الْمَلِيكَةَ قَصْرَ قَلْبِي
شَاعِرُ..الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ الشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أُحِِبُّكِ مُخْلِصاً وَالدَّهْرُ حَاكِ=حِكَايَةَ حُبِّنَا دُونَ ارْتِبَاكِِ
وَأَنْتِ الْوَرْدَةُ امْتَلَكَتْ فُؤَادِي=وَتَحْلُمُ فِيهِ أَحْلَامَ الْمَلَاكِ
وَجَامِعَةٌ بَقَايَا النََّفْسِ حَيْْرَى=تُلَاطِِفُهَا بِلَا أَدْنَى اشْتِبَاكِ
***
فَهَلْْ كُنْتِ الْغَدَاةَ رَبِيعَ عُُمْرِِي=لِتَرْأَبَ صَدْعَهُ بَعْدَ انْفِكَاكِ ؟!!!
وَذَابَ الْقَلبُ فِيكِ بِلَا انْتِظَارٍ=لِفَتْوََى مِنْ حَكِيمٍ لِامْتِلَاكِ
مَلَكْتِ الْقَلْبَ دُونَ بَصِيصِ إِذْنٍ=بِإِخْمَادِ التَّّنَافُسِ وَالْعِرَاكِ
***
وَقَدْ بَاتَتْ خَرَائِدُهُ بِحِضْنٍ=مِنَ الْأَمَلِ الْحَبِيبِ لِلِاشْتِرَاكِ
وََأَصْبَحْتِ الْمَلِيكَةَ قَصْرَ قَلْبِي=وَهُنَّ الْجَارِيَاتُ بِلَا اعْتِرَاكِ
وَتََوَّجْتِ الْعُلَا رَمْزاً لِشَدْوِي=يُرَقِّصُ خَطْوَ أَرْبَابِ التَّبَاكِي

***
وَصَوْتُكَ يَا مَلَاكَ الْعُمْرِ عَذْبٌ =يَذُوبُ الْحُبُّ فِيهِ بِلَا انْتِهَاكِ
وَلَحْنُكِ يَا دُعَاءِ الشَّرْقِ خِِصْبٌ=يُُجَنِّبُنِي شَرِيكَاتِ الْهَلَاكِ
وَأََشْوَاقِي سَلَامٌٌ مِنْ فُؤَادِي=تُدَاوِي الْجُرْحَ مِنْ بَعْدِ اصْطِكَاكِ
***
تُذَكِّرُنِي بِأَيَّامٍ خَوَالٍ=وَأَحْلَى الغِيدِ تَمْرَحُ فِي شِبَاكِي
وَشَهْدُ الْقُرْبِ نَوَّرَ فِي سُرُورٍ=هَلَلْتِ عَلَى مََصَدَّاتِ ابْتِرَاكِ
جَلَسْتِِ إِلَى جِوَارِي فِي نَعِِيمٍ =يُسَجَّلُ فِي دَوَاوِينِ التَّذَاكِِي
***
فَمِمَّّنْ أَنْتِ يَا نُورَ الْعَصَارِي؟!!!=وَدَقَّاتُ الْمَحَبَّةِ كَالْكَرَاكِِي
طُيُورُ الْحُبِّ تَغْبِطُ عَنْدَلِيباً=حََمَى الْحُبَّ الْكَبِِيرَ مِنَ الشِّرَاكِ
أَرَى أَسْرَابَهَا عَشِقَتْ غِنَاءً=شَجِيَّ الْعَزْفِ خَفَّاقَ الْحِرَاكِ
***
عَشِقْتُ بََرِيدَهَا بَدْراً لِحُبِّي=غَنِيًّا عَنْ لِقَاءَاتٍ رِكَاكِ
هَوَاكِ الشِّعْرْ غَازََلَ نَبْضَ قَلْبِي=وَأَثْرَى قَصَّ مُبْتَهِِلٍ وَحَاكِ
***
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر عظيم جدير بكل تقدير..تُنْتَظَرُ رواااااائعه, شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرُ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرُ..الْأُمَّةْ , شَاعِرُ الْأَمْجَادْ , الشَاعِرُ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرُ..الْفَنَّانْ, الشَاعِرُ..الْكَبِيرْ, الشَاعِرُ الشَّامِخُ الْمُمَجَّدْ, شَاعِرُ..الثَّقَلَيْنْ, شَاعِرُ الْإِسْلاَمْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ, شَاعِرُ النَّهْضَةْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ , شاعر اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير, شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ,شَاعِرُ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع , شَاعِرُ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,, شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,,شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ, شَاعِرُ الحرف الرائع ,,بكل المواضيع مطواعا..رهن الأنامل ينساب رقراقا, شَاعِرُ الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر شَاعِرُ لنبضه نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة شَاعِرُ الأنامل الماسية , شَاعِرُ الحروف العميقة جدا وبشدة, شَاعِرُ لقلبه روح راقية تسمو به لحد السماء تعانق الصفاء والمجد, شَاعِرٌ .. الْحَرْفِ العالمي يغوص في المجتمع, الشَاعِرُ.. النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة, شَاعِرٌ .. الْقلم القوي المميز .. شاعر القيم للسداد يمضي وللهدى يبشر ويروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي, شاعر لحرفه الشموخ والتقدير , يستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعله مرجعا يعتمد عليه ويعتز به, , شاعر له كل الاحترامات والتقديرات والتحيات والتمنيات بالتوفيق المستمر من ألق لألق , شاعر كلامه موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي, شاعر له أغلى التحيات والتقدير والسلام والمودة ,الشاعر الراقي الذي نثر الدرر والجوهر زينت الرحاب كما زينت الجنة القلوب.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَإِنِّي عَلَى حُبِّهَا مُؤْتَمَنْ
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..خَرِيبُ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سَحَرَ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..{الْفِز ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..صُكُوكَ ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي .. اَلْح ...
- محسن عبد المعطي شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..تِظْلِمْ ...
- بَيْنَ شَاعِرِ الْعَالَمِ..وَرِضَا الْمُشَاكِسْ شَاعِرِ الْع ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اِبْنِي
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...
- شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..كَمْ تَاهَ فِيكِ الْفِكْر ...
- محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ ف ...


المزيد.....




- حيّ ابن سكران، حين يتحوّل الوعي إلى وجع
- التشكيلي يحيى الشيخ يقترح جمع دولار من كل مواطن لنصب تماثيله ...
- عمر خيرت: المؤلف المتمرد الذي ترك الموسيقى تحكي
- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- اختفاء يوزف مِنْغِله: فيلم يكشف الجانب النفسي لطبيب أوشفيتس ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها
- توم كروز يلقي خطابا مؤثرا بعد تسلّمه جائزة الأوسكار الفخرية ...
- جائزة -الكتاب العربي- تبحث تعزيز التعاون مع مؤسسات ثقافية وأ ...
- تايلور سويفت تتألق بفستان ذهبي من نيكولا جبران في إطلاق ألبو ...


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..وََأَصْبَحْتِ الْمَلِيكَةَ قَصْرَ قَلْبِي