أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - النقد المشبوه للإشتراكية السوفياتية















المزيد.....

النقد المشبوه للإشتراكية السوفياتية


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 5729 - 2017 / 12 / 16 - 21:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بدأ المشروع اللينيني لتحقيق الثورة الإشتراكية العالمية التي استشرفها ماركس وإنجلز قبل سبعسن عاماً في نوفمبر 1917 وأعلنت نهاية المشروع في ديسمبر 1991 أي أنه عمّر 74 عاماً فقط دون أن ينجز الثورة . والرائي المحايد يرى أن عمر المشروع إنقسم إلى نصفين متساويين، النصف الأول، 37 عاماً، تم بقيادة قطبي الثورة لينين وستالين، والنصف الثاني، 37 عاماً أخرى، تم بقيادة دخلاء على الثورة هم خروشتشوف وبريجينيف وغورباتشوف واثنان آخران لم يعمرا في الرئاسة لكن منهما يوري أندروبوف رجل المخابرات الأول المعادي للإشتراكية بصورة مفضوحة وليس مثل غورباتشوف المعادي بصورة ناعمة وخفية ؛ والمخابرات كانت المدير الفعلي للنظام السوفياتي بعد اغتيال ستالين، بل إن رئيسها، لافرنتي بيريا هو من دس السم في شراب ستالين أثناء العشاء في 28 فبراير 1953 .
ما يشد الإنتباه بصورة تدعو إلى الإشتباه هو أن جميع الذين تنطحوا لنقد الإشتراكية السوفياتية عمدوا إلى البحث عن أسباب انهيار المشروع في النصف الأول من المشروع فيما بين العام 1917 والعام 1953 ولم يحدث قط أن أحداً من هؤلاء النقاد أن راح يبحث عن أسباب الانهيار في النصف الثاني من عمر المشروع وهو ما يستجلب الإشتباه دون شك .
لفضيحة هؤلاء النقاد حتى وصمهم بالخيانة هو أن النصف الأول من عمر المشروع اللينيني 1917 – 1953 كان ساسلة متواصله من النجاحات المذهلة، فكان نجاح البروليتاريا في تحطيم قوى البورجوازية والرجعية في الحرب الأهلية (مارس 1918 – مارس 1919) أمراً أثار إعجاب لينين صاحب المشروع مما جعله يؤكد في خطابه يفتتح الاجتماع التأسيسي للأممية الشيوعية في 6 مارس 1919 أن البروليتاريا الروسية قد أثبتت أنها أقوى من البروليتاريا في بريطانيا وفي ألمانيا . وقد برهنت البروليتاريا الروسية على صحة أقوال لينين بأنها استطاعت أن تهزم 19 جيشاً من جيوش الغرب الرأسمالي في حروب التدخل 1919 – 1921 بالرغم من أنه لم يكن لديها جيش ولم يكن لديها الخبز كما أشار ستالين في خطابه في الساحة الحمراء في 7 نوفمبر 1941 .
في العام 1922 باتت أراضي كل روسيا قفراً بلقعاً بفعل الحرب التي لم تتوقف لثمان سنوات (1914 – 1921) وباتت "شعوب روسيا تبيت على الطوى" بتعيير لينين نفسه وهو ما رتب عليه أن يسمح للشركات الرأسمالية الغربية أن تعمل في الإتحاد السوفياتي فيما عرف بالخطة الإقتصادية الجديدة (النيب) ومبكراً في العام 1926 عاد الاقتصاد السوفياتي بمثل ما كان عليه في روسيا القيصرية قبل الحرب في العام 1913 وبدأ الاستغناء عن النيب .
في العام 1928 أعلن الحزب الشيوعي خطته الخماسية الأولى في البناء الإشتراكي (1928 – 1932) وهي الخطة التي حالما قرأها تشيرتشل في الصحافة قال .."لو استطاع هذا الحالم في الكرملين – يقصد ستالين – تحقيق شيئاً من هذا فأنا نفسي عندئذ سأتحول إلى الشيوعية" . تحققت كامل الخطة في أقل من أربع سنوات لكن تشيرتشل لم يوفِ بوعده .
من أعظم الإنجازات التي حققها الحزب الشيوعي هو تحويل الزراعات الفردية مصدر الإقتصاد البورجوازي إلى الزراعة التعاونية 1929 – 1932 حيث تم تعويم ملكية الأرض وهو هدف اشتراكي كبير كان لينين يخشاه، وأثار إعجاب ستالين بقوة الحزب المتعاظمة .
بعد تنفيذ الخطة الخمسية الثانية 1932 – 1936 نشرت الصحافة الأميركية تقارن رغد العيش في الاتحاد السوفياتي بشظفه في الولايات المتحدة حيث كانت طوابير الشوربة ما زالت تعمل جراء أزمة 1929 . وخلال ذلك المشروع تمت كهربة كامل القارتين السوفياتيتين وتم إنتاج أعداد التراكتورات تزيد عن حاجة الأرض المزروعة في القارتين، وهذان الإنجازان كانا الهدف الأول في أجندة لينين .
المأثرة الهائلة الكبرى التي حققها الإتحاد السوفيتي كانت انتصاره في الحرب وقيامه وحيداً بسحق ألمانيا النازية بعد أن استسلمت إليها فرنسا ولاذت أمامها بريطانيا بالفرار من دنكرك في يونيو 1940، وشاركت ألمانيا في الهجوم على الإتحاد السوفياتي جيوش من فرنسا والمجر وإيطاليا وكرواتيا ورومانيا وبلغاريا . من كان يصدق أن الإتحاد السوفياتي سيحتل برلين ولديه تحت السلاح 6.5 مليون جنديا بعد أن خسر 9 ملايين جندياً وأكثر من 15 مليون مواطناً و 102 ألف طائرة وعشرات آلاف الدبابات ومئات ألوف المدافع !!؟
أليس إلا وقحاً يتجاوز كل حدٍ للوقاحة لكي يبحث عن أسباب انهيار الاتحاد السوفياتي فيما قبل مثل هذه الحرب التي كانت أصعب امتحان لسلامة النظام السوفياتي وقدراته الخارقة متجاوزاً كل الصعوبات التي يمكن تخيلها !؟

الشرظ الأولي بالنسبة للشيوعيين، شرط أن تكون أو لا تكون، هو أن يقرروا ويعلنوا رسمياً الأسباب الحقيقية لانهيار مشروعهم , فما معنى أن يكونوا دون أن ينبسوا بكلمة عن انهيار مشروعهم ؟ ليس هذا إلا فقدان كل معيار للصدقية , ثمة نفر منهم يشعر بحاجة لتبرير شيوعيته بعد الإنهيار لكنه مع ذلك ينتهج نهج أعداء الشيوعية الصفقاء وعلى رأسهم البريطاني الصهيوني سيمون صباغ مونتفيور (Simon Sebag Montefiore) ويروح يبحث عن أسباب الانهيار في النصف الأول من تاريخ الاتحاد السوفياتي المجيد بادعاء الدكتاتورية وغياب الديموقراطية وشيطنة ستالين الذي لولاه لما بقي يهودي في العالم يتصهين باعتراف رئيس دولة اسرائيل حاييم هيرتزوغ، ويساعدهم في تعميد مثلل هذه الصفاقة الغياب التام لمعرفة ميكانزمات عمل دولة دكتاتورية البروليتاريا . لم يمتلك المكتب السياسي ورئيسه ستالين منذ العام 1928 وحتى رحيل ستالين 1953 أية سلطة لاقتراح أدنى مبادرة من خارج الخطة الخمسية المقررة ليفرض على الشعب تنفيذها – باستثناء الحرب بالطبع حيث أمر القيادة الآني يجب تنفيذه . الخطة الخمسية بكل مندرجاتها التي تغطي كافة الأنشطة في الدولة تقررها قوى الإنتاج، العمال في المصانع والموظفون في قطاع الخدمات . المقررات الوحيدة التي كان يرفضها ستالين هي مقررات القوى العسكرية لأنه كان يعتقد عن حق أن تطور القوى العسكرية هو مناف لتطور النظام الإشتراكي .
أحداً من الذين تنطحوا لنقد الاشتراكية السوفياتية وكثيرون منهم من أدعياء الماركسية يحصرون نقوداتهم بغير سبب في النصف الأول من عمر الاتحاد السوفياتي ؛ خلال 37 عاماً منها 9 سنوات في حرب تدميرية طاحنة قفز الاتحاد السوفياتي ليكون أقوى دولة في العالم، خزائا من العلماء والمهندسين والأطباء ليس فيه أمي واحد منذ العام 1928، وللمرأة حقوق لم تحلم بها عبر التاريخ وكذلك للطفل، وقد بلغت الدولة إذاك لتكون النموذج بكل شيء . ومع ذلك باتت المطعن العام لكل أفاق وسفيه.
النصف الثاني من عمر الاتحاد السوفياتي برّأه الأفاقون والسفهاء من كل عيب علما بأن عيوبه تعيب العيب نفسه حيث لم يتبقَّ في مثل هؤلاء الأفاقين السفهاء ضمير يوخز ,
توقف قلب ستالين عن الخفقان في الساعة التاسعة من مساء الخامس من مارس 1953 ؛ في الساعة التاسعة من صباح اليوم التالي 6 مارس اجتمع السبعة العجزة في المكتب السياسي الذين كان ستالين قد ناشد المؤتمر العام للحزب قبل ثلاثة أشهر فقط الاستغناء عن خدماتهم لأنهم قد باتوا يشكلون خطراً على مصائر الثورة ولم يستجب المؤتمر لطلبه للأسف الشديد، اجتمعوا وقرروا إلغاء عضوية 12 عضوا جديداً في المكتب السياسي كان مؤتمر الحزب قد انتخبهم لتأمين مصائر الثورة كما عبّر ستالين . 7 أعضاء قرروا إلغاء عضوية 12 عضواً !! ومن المعروف أن ليس هناك سلطة تلغي عضوية المكتب السياسي سوى قرار من محكمة يدين العضو . أحداً من النقاد الأفاقين السفهاء لم يشر إلى هذه الحادثة الخطيرة غير القانونية !!
في سبتمبر 1953 اجتمعت اللجنة المركزية للحزب وقررت إلغاء الخطة الخمسية التي كانت قد أُنتخبت قصراً لتنفيذها وليس لإلغائها ويقضي القرار بتحويل اعتمادات الخطة لإنتاج الأسلحة وهو القرار المعادي بشكل فاضح للإشتراكية، وما زال ذلك القرار نافذاً حتى اليوم . أحداً من النقاد الأفاقين السفهاء لم يتعرض لهذه الواقعة الخطيرة علما بأن الأمين العام للحزب جيورجي مالنكوف استقال احتجاجا على ذلك القرار .
بعد ارفضاض المؤتمر العشرين للحزب في فبراير 1956 طلب خروشتشوف جلسة إضافية لم يحضرها كافة المندوبين وفوجئ الحضور بخروشتشوف يخطب ضد ستالين الذي مثل بالنسبة لكافة الشيوعيين إيقونة العمل الشيوعي ؛ ولشدة ذهول البعض غابوا عن الوعي وكثيرون استمعوا لترهات خروشتشوف بشد شعر الرأس بالقبضتين . النقاد الأفاقون السفهاء ما زالوا يعتبرون الخطاب من أعمال المؤتمر علما بأن أحداً من المكتب السياسي لم يكن له علم بالخطاب كما تقتضي خطابات المؤتمر موافقة المكتب السياسي عليها . لما كان الغبي خروشتشوف لا يعرف الكتابة فثمة من يقدر أن قيادة الجيش هي من كتب ذلك الخطاب البائس وأمرت المتعاون خروشتشوف بإلقائه في المؤتمر ولما كان ذلك متعذرا فقد ألقاه خارج المؤتمر .
في يونيو 1957 اجتمع المكتب السياسي وقرر سحب الثقة من خروشتشوف بغالبية 7 : 2 وبدل أن يتنحى عن الأمانة العامة للحزب ورئاسة مجلس الوزراء استعان بصديقه وزير الدفاع جوكوف وقاما بانقلاب عسكري تم بموجبه طرد الأعضاء السبعة الذين ايدوا سحب الثقة والإبقاء على اثنين فقط هما خروشتشوف نفسه وميكويان . إنقلاب عسكري في دولة عظمى لم يذكره النقاد الأفاقون السفهاء .
في المؤتمر الاستثنائي الحادي والعشرين 1959 أعلن خروشتشوف رسم خط فاصل بين الثورة الإشتراكية من جهة والثورة الوطنية من جهة أخرى بادعاء أن ثمة قادة وطنيين مغامرين يجلبون الأخطار على الثورة الإشتراكية – وكان يعني عبد الناصر تحديدا – ولذلك لم يحرك السوفييت ساكنا وهم يتفرجون على ناصر ينهزم بوصف ناصر نفسه – بينما كانوا على استعداد للدخول في حرب نووية عالمية دفاعاً عن رجلهم الأسد لأنهم جاءوا به لضرب الحركة الوطنية التي كان ناصر قد قادها حتى القمة . هذا الفصل بين الثورتين هو نقض صارخ لمبدأ لينين القائل بالوحدة العضوية بين الثورتين .
في المؤتمر الثاني والعشرين في العام 1961 ألغى خروشتشوف دولة دكتاتورية البروليتاريا وأحل محلها ما سماه "دولة الشعب كله" كما قرر إعتماد مبدأ المرابحة في الإنتاج حيث ومنذ إلغاء الخطة الخمسية الخامسة في العام 1953 لم يعد هناك تخطيط اقتصادي مركزي فكان الحل هو المرابحة أي مبدأ الربح هو ما ينفي البناء الإشتراكي ويحكم التوظيف في الإقتصاد كما هو حال الإقتصاد الرأسمالي .
في أكتوبر 1964 لم يبق في خروشتشوف ما يفيد العسكر فألقوا به إلى المزبلة وجاءوا ببريجينيف كمسوق للسلاح وفي مؤتمر هلسنكي للأمن والتعاون الأوروبي استعطف بريجينيف زعماء الغرب ليلاقوه في منتصف الطريق كيلا يتضرروا ويتضرر هو معهم !!
لم يبق للإشتراكية باقية كما اعترف بريجينيف نفسه في آخر مؤتمر حضره للحزب .
وهكذا انتهى الاتحاد السوفياتي لغورباتشوف وليلتسن .

نحن نود فقط أن نتساءل هنا لماذا يجمع نقاد الاشتراكية السوفياتية على البحث عن الأخطاء والعيوب في النصف الأول من حياة الاتحاد السوفياتي ويحجمون تماما عن ذكر أية عيوب في النصف الثاني وما أكثرها !!؟
الإجابة الصحيحة على هذا التساؤل فيها حل كامل لكل أزمة الإشتراكية . مع التأكيد في هذا المقام أننا لم نطرح هنا معتقداتنا خاصة ونحن لا نعتقد بشيء على الإطلاق تقليداً لماركس إنما ذكرنا الوقائع في تسلسلها التاريخي وتركنا القارئ يستنتج ما يستنتج . ورب من يزعم أن طرائق الحكم في النصف الأول هو ما استجر عيوب النصف الثاني !! وهنا لا بد من الإعتراف بصحة هذه المزاعم في حالتين فقط ؛ أولاهما هي الثقة المطلقة بدون حدود التي اكتسبها الحزب الشيوعي بقيادة ستالين حيث تمكن الحزب بقيادة خروشتشوف أن ينجز ثورة مضادة دون ثورة ؛ وأما الحالة الثانية فهي اضطرار الاتحاد السوفياتي أن يجند 16 مليون عسكري ويتحمل خسائر تفوق الوصف من أجل تأمين الحرية له وللعالم، فالجيش الأحمر الذي تمكن من احتلال برلين عاد أصفر ليحتل موسكو الحمراء .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لغز الصراع الطبقي (The Riddle of Class Struggle)
- الأحزاب الشيوعية هل كانت حقاً شيوعية ؟
- الديموقراطية البورجوازية لم تكن يوماً أفقاً للثورة الإشتراكي ...
- الذاتوية مفسدة للإقتصاد وللسياسة كما للتاريخ أيضاً
- من يعرف الثورة البولشفية ؟
- في مثل هذه الساعة قبل مائة عام
- فؤاد النمري - كاتب ومفكر ماركسي بلشفي - في حوار مفتوح مع الق ...
- الخدمات لا تنتج أدنى قيمة
- القراءة الماركسية للتاريخ (10 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (9 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (8 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (7 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (6 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (5 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (4 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (3 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 2)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 1)
- الدولار المعولم معامل رئيس في انتهاء فوضى هروب العالم من است ...
- الخدمات ليست من الإنتاج بل في خدمة الإنتاج


المزيد.....




- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - النقد المشبوه للإشتراكية السوفياتية