أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الخدمات لا تنتج أدنى قيمة















المزيد.....

الخدمات لا تنتج أدنى قيمة


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 5665 - 2017 / 10 / 10 - 14:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الخدمات لا تنتج أدنى قيمة
(Nonproductive)
كنا نشرنا موضوعنا عن الخدمات في 28/8/2017 في الحوار المتمدن وقد اضطررنا إلى العودة إلى الحوار بعد قطيعة استمرت لبضعة عشر شهراً بسبب أهمية الموضوع ورفض جريدة (إيلاف) نشره بسبب أن الحوار حول الموضوع كان قد جرى في الحوار المتمدن ؛ وحسبنا أن المقال قطع في الأمر ولم يعد أحد يناقش في قيمة الخدمات ؛ لكن حسابنا لم يكن صحيحاً ففاجأنا دعيّا الماركسية طلال الربيعي وحسين علوان يتلوان مزامير البورجوازية الوضيعة التي تقول أن الخدمات منتجة للقيمة وفائض القيمة !!
يجب ألا يفاجؤنا مثل هذا اللغو البورجوازي الوضيع إذا ما أخذنا عبرة من محطة البداية لانهيار الثورة الإشتراكية وتفكيك الاتحاد السوفياتي بالتالي . أحداً من أعضاء المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفياتي المجتمعين مع أعضاء اللجنة المركزية في سبتمبر ايلول 1953 لم يكن ماركسياً حقيقياً ليعارض بقوة الإلغاء غير القانوني وغير الشرعي للخطة الخماسية الخامسة التي كانت ستعيد كل السلطة للعمال بعد أن فقدوا بفعل الحرب معظمها، وتوفر أيضاً رفاهية للشعوب السوفياتية لا نظير لها في التاريخ، وتحقق ما توعّد به ستالين الدول الغربية أعضاء حلف شمال الأطلسي قائلاً .. " لن نحاربكم لكن سننتصر عليكم بالمنافسة السلمية " . لئن فاجأنا مولوتوف وفورشيلوف ومالنكوف بأنهم ليسوا ماركسيين حقيقيين وليسوا رفاقاً لستالين ليرفضوا الإنصياع للعسكر ويوافقوا على إلغاء الخطة الخمسية فلماذا نتوقع من طلال الربيعي وحسين علوان أن يكونا ماركسيين أكثر من أعضاء المكتب السياسي، من قيادة ثورة أكتوبر، ليقرّا ما كان قد أكده ماركس على أن الخدمات لا تنتج أدنى قيمة .
الخدمات التي توفر اشتباها أكثر من غيرها على أنها تنتج قيمة هي تلك الخدمات التي تخدم دورة الإنتاج الرأسمالي كالمراقبة والمحاسبة والتخزين والتغليف والنقل وما إلى ذلك . كل أكلاف تلك الخدمات يحمّلها الرأسمالي على بضاعته في السوق بعد أن يكون العمال قد قبضوا أجورهم دون أدنى مسؤولية عن أكلاف الخدمات . أكلاف الخدمات تعود إلى الرأسمالي بعد تسويق البضاعة كما هي دون زيادة أو نقصان . إذا كانت القيمة التبادلية للسلعة في السوق القياسية هي قيمة ساعات العمل المختزنة في السلعة فذلك يعني أن كلف الخدمات تكفلت بها القيمة لزائدة التي هي من إنتاج العمال . أي أن الخدمات لم تضف أدنى قيمة للسلعة حيث الزبون المشتري لم يدفع فلساً إضافيا بدل خدمات تحمل أكلافها فائض القيمة وهو من إنتاج العمال فانخفضت نسبة الربح العائد للرأسمالي . ليس بعد هذا يمكن الإدعاء بأن الخدمات تنتج أدنى قيمة طالما أن قيمة الأجور التي قبضها عمال الخدمات هي أصلاً من فائض القيمة الذي سرقه الرأسمالي من إنتاج العمال – قيمة أجور عمال الخدمات هي بالتالي قيمة مسروقة وغير شرعية . زهكذا فليصمت طلال الربيعي وحسين علوان دعيّا الماركسية وقد تجندوا في خدمة البورجوازية الوضيعة التي ملأت فضاء العالم ضجيجا بادعاء ما تسميع "إقتصاد المعرف" بديلاً لاقتصاد العمل الذي هو أساس بناء الماركسية .

لا يفجآنا الربيعي وعلوان كما يفجؤنا قوم آخرون يدّعون أنه سواء أنتجت الخدمات قيمة أم لم تنتج فذلك ليس له أثر في العمل الشيوعي !! ليس أخطر من هذا الإدعاء في هذه المرحلة من تاريخ الثورة الشيوعية المتراجعة حيث كان لينين في وقت مبكر من الثورة الشيوعية في العام 1921 قد كتب في كتابه "الضريبة العينية" يحذر من العدو الرئيسي ـ مؤكداً الرئيسي ـ للثورة الشيوعية ألا وهو البورجوازية الوضيعة ودورها في الإنتاج خاصة وهي تدعي اليوم باقتصاد المعرفة تنحية للعمال من قيادة المجتمع حيث المعرفة بادعائها هي من إنتاج واختصاص البورجوازية الوضيعة . وكأن لينين نبي الشيوعية بعد ماركس كان يعلم أن البورجوازية الوضيعة السوفياتية تترصد قوى الثورة الشيوعية وستنقضّ عليها في الوقت المناسب . الخسائر العظمى التي لحقت بالإتحاد السوفياتي في مواجهة النازية لأربع سنوات كانت من نصيب قوى الإشتراكية التي تقدمت كل الصفوف في الدفاع عن وطن الإشتراكية، وفي نهاية فبراير شباط 1953 تم اغتيال ستالين القائد البارز لبروليتاريا العالم بأيدي رفاقه في المكتب السياسي فواتت الفرصة البورجوازية الوضيعة بقيادة العسكر وجمهرة المارشالات والجنرالات للإنقضاض على الحزب الشيوعي والنظام الإشتراكي فتم تغيير قيادة الحزب لصالح خروشتشوف الذي قرر التعاون مع العسكر مقابل تنصيبه أميناً عاماً للحزب حتى انصاع لأمر العسكر وألغى الخطة الخمسية الخامسة التي كانت ستمكن دكتاتورية البروليتاريا التي تآكلت بفعل الحرب وما جرت من خسائر لا نظير لها في تاريخ البشرية على طبقة البروليتاريا السوفيتية بصورة خاصة، وكانت ستوفر رفاهاً للشعوب السوفياتية لم يكن مثله عبر التاريخ . إلغاء الخطة كان الخطوة الكبرى الأولى على طريق العودة عن الإشتراكية .
ما يلزم الإشارة إليه في ها المقام هو أن جميع الذين كتبوا منتقدين المشروع اللينيني والاشتراكية السوفياتية كانوا يقيسون على الرجوع عن الاشراكية فيما بعد العام 1953 وليس على التقدم الاشتراكي قبلئذٍ .
البساطير التي سحقت النازية في ألمانيا وجنّبت البشرية كارثة عظمى عادت نفس البساطير تسحق الاشتراكية في الاتحاد السوفياتي وتُنزل بالبشرية كارثة أشد بلاء و أعظم هولاً .
مجندو البورجوازية الوضيعة وأيتام خروشتشوف، وقد فضلوا الإنضمام إلى صفوف مجندي البورجوازية الوضيعة ستراً لخيانتهم للثورة، هؤلاء وأولئك يتجاهلون تلك الكارثة وهولها ولكأنما الإشتراكية ظلت هي مسار خروشتشوف وطغمته حتى وهو يلغي دكتاتورية البروليتاريا في مؤتمر الحزب العام الثاني والعشرون في العام 1961 حيث لا اشتراكية بدون دكتاتورية البروليتاريا كما أكد ماركس في"نقد برنامج غوتا" .

نحن نعود لتلك السنون السوداء في تاريخ البشرية لنعيد التأكيد على حقيقة بلجاء تبز عيون مجندي البورجوازية الوضيعة وأيتام خروشتشوف تقول أن ما حدث حال اغتيال ستالين بل بدءاً من تشكيل عصابة الأطباء اليهود في مصحة الكرملين التي أدت إلى اغتيال ستالين بالسم إنما هو صراع طبقي تغلبت به البورجوازية الوضيعة على البروليتاريا وبات الاتحاد السوفياتي محكوماً من طبقة البورجوازية الوضيعة تقيم دكتاتوريتها ضد الطبقة العاملة . ولما كانت البورجوازية الوضيعة لا تنتج إلا الخدمات فقد تراجع الاتحاد السوفياتي الذي كان ينتج ما يساوي ما تنتجه أوروبا الغربية ومنها بريطانيا كما أكد ذلك خروشتشوف في تقريرة لمؤتمر الحزب الثاني والعشرون في العام 1961 إلى انحطاط روسيا لتعيش اليوم على تصدير النفط والغاز مثلها مثل السعودية .
انهار النظام الرأسمالي في العالم في سبعينيات القرن الماضي فكان أن تحول الإقتصاد في الولايات المتحدة إلى إنتاج الخدمات حتى وصل إنتاج الخدمات في ثمانينيات القرن الماضي إلى 80% من مجمل انتاجها . ولما كانت الخدمات لا تخلق أدنى قيمة فالولايات المتحدة مدينة اليوم بأكثر من 20 ترليون دولار فائدتها السنوية تزيد على 700 مليار دولار وهو ما يرتب على كل فرد أميركي أن يدفع فائدة سنوية على نصيبه من الديون حوالي 2500 دولاراً أي 10000 دولار للعائلة المكونة من أربعة أفراد فقط . لو أن الخدمات تخلق أدنى قيمة لما تراكمت كل هذه الديون الهائلة على الولايات المتحدة .

السؤال الأهم الذي لم يستشعر العامة أهميته الحديّة هو لماذا نحن البلاشفة الجدد نحط رحالنا في محطة الخدمات ودورها في التطور الإجتماعي ؟
جوابنا الحدي والقاطع على هذا التساؤل هو أن التناقض الرئيس (قوى إنتاج >< منتجي الخدمات) . فمع انهيار النظام الرأسمالي انهار السوق وعلا الصدآ ميكانزماته ولم تعد تعمل خاصة وأن معظم المبادلات تتم خارج السوق ، ليس الخدمات وحدها التي تستبدل خارج السوق بل هناك الأسلحة أيضاً بمختلف أجيالها وأصنافها حيث يتم الإتفاق على أسعارها وأصنافها خارج السوق وبدوافع سياسية دون أي إعتبار لكمية قوى العمل المختزنة فيها . ومع تعطل ميكانزمات السوق تهرأ قانون القيمة الذي لا يحدد أصلاً القيمة البدل للخدمات وللأسلحة ومجموعها يشكل أكثر من 70% من حجم التبادل في العالم، وهوما يعني الغياب التام للنظام الرأسمالي في العالم، كل العالم .

الذين يعاندون مصرين على أن النظام الرأسمالي ما زال يعمل في العالم بل ازداد توحشاً كالسيدين طلال الربيعي وحسين علوان وكثيرين غيرهم بسب إفلاسهم السياسي وعدم مرافقتهم تطور الثورة وقوى الإنتاج خلال النصف الثاني من القرن العشرين، هؤلاء القوم يهربون من مواجهة الحقائق كما هي ويتجاهلون مؤسسات توفر خدمات معلوماتية لا يحتاج إنتاجها لأية قوى عمل ومع ذلك تراكم مئات المليارات من الدولارات لم تحلم كبرى الشركات الصناعية الرأسمالية من تحصيل أعشار ما تحصل هذه المؤسسا ت المعلوماتية . كما أن العائلة في المجتمعات الحديثة تنفق على شراء الخدمات أضعاف ما تنفق على توفير الحاجيات الأخرى . ومن المعلوم أن الخدمات بمختلف أنواعها إنما هي إنتاج فردي (Individual Labour) عكس نمط الإنتاج الرأسمالي حيث يكون العمل اجتماعي (Associated Labour) ويذكر في هذا السياق أن هاجم البروفيسور أنتوني جيدنز (Antony Giddens) القمة الرباعي المغلق (كلنتون – بلير – شرويدر – جوسبان) الذي انعقد في لندن ليومين في نهاية العام 2000 وفشل في ترسيم الطريق الثالث - لا هو اشتراكي ولا رأسمالي - كما أفضوا عن سر اجتماعهم السري، وطالب جيدنز بإيجاد نظام اجتماعي يتجاوب مع نظام الإنتاج الفردي السائد في عالم اليوم . في الحقيقة لم يجد القادة الأربعة الطريق الثالث الذي يستجيب لنظام الإنتاج الفردي السائد في عالم اليوم غير النظام الذي هم فيه، لا رأسمالياً ولا إشتراكياً . نظام عصف بالنظام الإشتراكي الذي كان قائما في المعسكر الإشتراكي وبالظام الرأسمالي الذي كان قائماً في المعسكر الرأسمالي . إنه نظام أو الأحرى فوضى البورجوازية الوضيعة في هروب هستيري من الاستحقاق الإشتراكي .
دعيّا الماركسية المجندان في حراسة البورجوازية الوضيعة، ومن باب الإخلاص في حراستهم يدعون أن الخدمات تنتج قيمة الأمر الذي يعني مباشرة أن سيادة البورجوازية الوضيعة في روسيا مثلاً هي سيادة شرعية ولم تكن انقلاباً رجعياً على قوى البروليتاريا والثورة الشيوعية !! كما هي كذلك سيادة البورجوازية الوضيعة في الولايات المتحدة . فإذا كانت الخدمات التي تفيض في إنتاجها البورجوازية الوضيعة تخلق قيمة فذلك يعني أن التاريخ انتهى حيث هو عالم اليوم . الخلاف حول هوية النظام العالمي القائم سواء كان الرأسمالية المتوحشة أم الرحيمة أو كان عالم البورجوازية الوضيعة فلا يفرق في الأمر شيئاً فطالما العالم غارق في فيض من إنتاج الخدمات التي تخلق الثروة فلماذا التغيير !؟ ورحم الله كارل ماركس في قبره !!



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القراءة الماركسية للتاريخ (10 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (9 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (8 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (7 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (6 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (5 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (4 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (3 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 2)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 1)
- الدولار المعولم معامل رئيس في انتهاء فوضى هروب العالم من است ...
- الخدمات ليست من الإنتاج بل في خدمة الإنتاج
- الحزب -الشيوعي- الفلسطيني (3)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (5)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (4)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (3)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (2)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (1)
- ما بعد الرأسمالية 2 (Post-Capitalism)
- ما بعد الرأسمالية (Post-Capitalism)


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الخدمات لا تنتج أدنى قيمة