أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - القراءة الماركسية للتاريخ (5 B)















المزيد.....

القراءة الماركسية للتاريخ (5 B)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 5647 - 2017 / 9 / 22 - 20:29
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


القراءة الماركسية للتاريخ (B 5)

بعد أسابيع قليلة من خروجي من السحن في 6 ابريل نيسان 1965 كان اجتماع لي مع نائب الأمين العام للحزب الشيوعي الأردني للبحث في خلافي مع الحزب حول تحريفية خروشتشوف وخيانة قيادة الحزب الشيوعي السوفياتي للنهج اللينيني حيث دار نقاش عاصف بيننا حول إذا ما كان يترتب على الحزب الشيوعي الأردني الإرتباط بالحزب الشيوعي السوفياتي حيثما اتجة، كما رأى نائب الأمين العام، أو إذا ما كان على الحزب أن يبحث عن شرعية أردنية من داخل المجتمع الأردني ليؤمن استقلاله فلا يكون تابعاً لقيادة سوفياتية منحرفة، كما رأيت أنا آنذاك !! ولما لم ينته النقاش إلى اتفاق حيث أكدت أن القيادة السوفياتية حتى بعد طردها لخروشتشوف من الحزب – وهو ما كان تعميقاً للخيانة كما تبيّن فيما بعد - كانت ما زالت خائنة للماركسية اللينينية، ترتب على الإبتعاد عن الحزب الشيوعي الذي أصر على ارتباطه بالقيادة السوفياتية الخائنة، وقد كابدت وعائلتي نتيجة ذلك كل صنوف الجوع والإذلال .
اليوم أرى أن كلينا نائب الأمين العام وأنا كنا مخطئين . فقد ثبتت خيانة القيادة السوفياتية وكان يجب على الحزب أن يفك ارتباطه بها – وقد زارني قيادي في الحزب بعد ثلاثين عاما في العام 1995 وقال يحق لك يا رفيق أن تبصق في وجوهنا - ومن جهة أخرى فإن أي حزب شيوعي في بلدان العالم الثالث لا بل في العالم كله يفقد كل شرعية له بفقدان مركز الثورة الشيوعية في موسكو طالما أن الثورة الشيوعية هي ثورة على النظام الرأسمالي العالمي وتماثله في البنية فهي ذات مركز وأطراف، كما رآها ماركس، ولذلك تموت الأطراف بموت المركز والمركز كان موسكو كما حكم لينين .
اليوم يستحوذ عليّ الندم على عشر سنوات 1953 – 1963 كنت خلالها مضللاً يوالي بحماسة مفرطة القياد السوفياتية منذ رحيل ستالين حتى اكتشافي خيانة القيادة السوفياتية وابتعادي عن الحزب الشيوعي الأردني المضلل كابدت خلالها كل صنوف التشريد والتعذيب حتى الصلب على أرض المرحاض والسجن .
كان لينين قد أكد في خطابه يفتتح الإجتماع التأسيسي للكومنتيرن في 6 مارس آذار 1919 أن الثورة الشيوعية العالمية غدت مضمونة النجاح وهو ما يعني أن الشيوعيين بقيادة لينين قد أخذوا يقودون العالم في منعطف جديد يؤدي بالضرورة إلى الشيوعية . ما سجله التاريخ بريشة فولاذية هو أن ستالين قد قاد مشروع لينين بنجاح أبهر العدو قبل الصديق حتى كان اغتيالة بالسم من قبل قيادة الحزب الشيوعي نفسها أثناء عشاء 28 فبراير شباط 1953 في بيت ستالين – كان ستالين قد طالب المؤتمر التاسع عشر للحزب 1952 بإبعاد تلك القيادة وانتخاب غيرها إلا أن الهيئة العامة للمؤتمر لم تستجب لطلب ستالين وأعادت إنتخابهم جميعاً.
قراءتنا الماركسية للتاريخ تقودنا إلى التساؤل .. لماذا يتجاهل المؤرخون والمحللون الاستراتيجيون مشروع لينين وكأنه لم يكن ولم يفتح طريقا جديدة للتطور الإجتماعي ما زال العالم يتعثر فوقه لكنه سيصل إلى نهاية الطريق في وقت قريب جداً مهما تعثر . ويصل الأمر بهولاء القوم إلى ما يثير الشبهة والاستهجان وهو التجاهل التام لدور الاتحاد السوفياتي في الحرب والقضاء على النازية التي كانت تخطط لاستعباد العالم، كل العالم لألف عام .
الدول الغربية لم تجرؤ على القيام بالإنزال النورماندي إلا بعد معركة الدبابات في كورسك الروسية في صيف 1943 وهي أكبر معركة دبابات في تاريخ الحروب وقد اشتركت فيها 8500 دبابة حيث نجحت القوات السوفياتية في كسر العمود الفقري للعسكرية الألمانية وباتت هزيمة ألمانيا الهتلرية ماثلة في الأفق . خسرت ألمانيا في الحرب العالمية الثانية 5.3 مليون جندياً، ولما لم تقاتل فرنسا أكثر من خمسة أسابيع حتى استسلمت، ولحقت هزيمة كبرى ببريطانيا في دنكرك (Dunkirk) في يونيو حزيران 1940 ثم غابت الدول الغربية عن مواجهة ألمانيا أربع سنوات فمن الصعب تقدير خسائر المانيا الهتلرية في مواجهة الدول الغربية بأكثر من بضعة عشرات آلاف الجنود والباقي قتلوا في مواجهة السوفيات . حاربت أميركا وبريطانيا ايطاليا على شواطئ المتوسط طيلة خمس سنوات فكان مجموع ما قتلت من عسكر ايطاليا أقل من 320 ألفاً فقط. ولا يجوز الإفتراض أنها قتلت من النازيين الألمان خمس هذا العدد – وهي في الحقيقة لم تقتل أكثر من بضعة عشرات الآلاف – في 11 شهرا ما بين الإنزال واستسلام ألمانيا لم تدخل خلالها أية معارك - فذلك يعني أن مساهمة الدول الغربية في الحرب لا تساوي أكثر من20:1 من مساهمة السوفيات. وبدلالة الخسائر فقد خسر الاتحاد السوفياتي من عسكره فقط ما يساوي أكثر من 20 ضعفاً من خسائر بريطانيا وأميركا مجتمعتين.
نحن نتطرق هنا إلى الخطوط العامة في الحرب العالمية الثانية كي نؤكد دون أدنى التباس على أن المؤرخين والمحللين الإستراتيجيين لم يقرأوا التاريخ كما هو في الحقيقة بل قرأوا تاريخاً من صناعتهم، ولعلهم تعلموا من العرب تزوير التاريخ – وأمجاد يا عرب أمجاد - فلم يقرأوا معركة موسكو بالرغم من أنها أول هزيمة لحقت بألمانيا الهتلرية في الحرب، ولم يقرأوا معركة ستالينجراد التي أوقعت أكبر الخسائر بألمانيا، ولم يقرأوا معركة كورسك أكبر معركة للدبابات في تاريخ الحروب والتي كسرت العمود الفقري للعسكرية الألمانية، وما يثير الغضب وليس الإستهجان فقط هو التجاهل المطبق لأكبر هجوم عسكري في تاريخ الحروب شنه الاتحاد السوفياتي يوم 12 يناير 1945 بهدف فك الحصار عن قوات الانزال النورماندي وقد تهددها بالإبادة التامة، وقام به 2.5 مليون جندي سوفياتي امتد على عرض القارة الأوروبية وهو الهجوم الذي حسم هزيمة ألمانيا، وأخيراً لم يقرأوا معركة برلين التي احتلها السوفييت دون أن يدخل برلين أي جندي غربي قبل أن يعين ستالين قطاعات منها كعاصمة العدو المشترك لحلفائه اميركا وبريطانيا وفرنسا.
لئن بلغت الوقاحة بهؤلاء القوم لأن يتجاهلوا وقائع الحرب العالمية العظمى وقد تمت بالحديد والنار وانهار من الدماء على الأراضي السوفياتية، فكيف لنا أن نستهجن منهم تجاهل الحوادث والأفعال الأخرى مثل إعادة إعمار الاتحاد السوفياتي التي أدهشت غورباتشوف حتى أنه نسبها لمخلوقات غير أرضية وقد أنجزت بكل تفاصيلها المادية والمعنوية خلال خمس سنوات فقط في حين لم تنجزها دول غرب أوروبا بعشر سنوات رغم المساعدات الأميركية الجزلة التي بلغت 12.5 مليار دولار آنذاك، ما يعادل اليوم 300 مليار ولم يساوي الدمار فيها 1/20 من الدمار في الاتحاد السوفياتي!؟ ولماذا لا يتجاهلون تصريح ستالين يرد على تشكيل حلف شمال الأطلسي في العام 1949 إذ قال.. " لن نحاربكم بل سنتغلب عليكم بالمنافسة السلمية " وهو عكس السياسة التي انتهجها خلفاؤه فحولوا الاتحاد السوفياتي إلى مصنع أسلحة وشكلوا حلف وارسو لكن ليس لمحاربة الغرب بل لمحاربة الإشتراكية !؟ - وزارة الخارجية الأميركية كانت تصدر تقريراً سنوياً يندد بالتسلح الفائق في الاتحاد السوفياتي لكن الأميركان لم يعلموا أن الإنفاق المتعاظم على التسلح كان لمحاربة الاشتراكية وليس الرأسمالية ولعلهم لاحظوا ذلك عندما دعا بريجينيف زعماء الغرب الرأسماليين الخمسة الكبار في مؤتمر هلسنكي للأمن والتعاون الأوروبي 1975 دعاهم للإلتقاء في منتصف الطريق فلا يخسر أي من الطرفين !!! ولم يناقش المراقبون والصحفيون من الغرب قرار الأعضاء القدامى السبعة في المكتب السياسي، الذين كان ستالين قد طلب عدم انتخابهم لقيادة الحزب، في اجتماعم في صبيحة 6 مارس آذار قبل أن يدفن ستالين، قرارهم بإبطال انتخاب 12 عضوا جديدا تم انتخابهم أعضاء في المكتب السياسي في المؤتمر العام للحزب بإلحاح من ستالين، وفي ذلك مخالفة صريحة للنظام والقانون ؛ ولا بدّ أن أولئك المرافبين والصحفيين كانوا قد علموا عن مطالبة ستالين مندوبي المؤتمر العام التاسع عشر للحزب إبعاد جميع أعضاء المكتب السياسي بمن في ذلك ستالين نفسه عن قيادة الحزب دون أن يستجيب المؤتمر للطلب وهو ما يدحض كل الإدعاءات السمجة حول ستالين الدكتاتور . ولماذا لا يتجاهلون إلغاء الخطة الخمسية الخامسة وقد أعلنت بكامل تفاصيلها والتي كانت ستجعل من الاتحاد السوفياتي جنة الله على الأرض في العام 1955 لو لم يلغها خلفاؤه في العام 1953 وكان إلغاؤها المخالف للنظام وللقانون بمثابة إنقلاب كلي وصريح على الاشتراكية خاصة وأن عضو القيادة الذي يعارض قراران المؤتمر العام للحزب له أن يستقيل لا أن يطالب بإلغاء القرار ؛ قرار المؤتمر العام للحزب لا يلغيه غير المؤتمر العام اللاحق !؟ ما يطعن في التاريخ الذي يقرأه المؤرخون الغربيون والمحللون الإستراتيجيون من طينتهم هو أنهم علموا بكافة طعونات خروشتشوف في شخصية ستالين وبكل تفاصيل التقرير السري في اليوم التالي لتلاوة التقرير لكنهم لم يعلموا حتى اليوم أن تقرير خروشتشوف لم يكن من أعمال المؤتمر العشرين ولم يعلم به أعضاء المكتب السياسي حيث لا يجوز أن يتلى في المؤتمر ما لم يكن قد خضع لتمحيص المكتب السياسي والموافقة عليه !! ولما كانت تلك الجلسة السرية ليست من أعمال المؤتمر فقد عاد العديد من المندوبين إلى مدنهم حال انتهاء المؤتمر ولم يحضروا الجلسة الإضافية الخارجة عن أعمال المؤتمر كما أن رئيس الجلسة نيقولاي بولغانين منع مناقشة التقرير المجهول الأصل . بعد نصف قرن طويل فقط تفاجئنا الغارديان البريطانية بنشر التالي .. " يُفاجأ مندوبو المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي بدعوتهم إلى جلسة سرية نهائية للمؤتمر في مركز اللجنة المركزية للحزب. عندما ارتقى القائد السوفياتي خروشتشوف المنبر وبدأ الكلام بعض المندوبين من الحضور أصابه الذهول وغاب عن الوعي والبعض الآخر شد شعر رأسه بقبضتيه بشعور من الخيبة، غالبية المندوبين لم يصدقوا ما سمعته آذانهم " – الجلسة لم تكن من أعمال المؤتمر ولا يجوز وصفها كجلسة نهائية للمؤتمر . لكن لا الغارديان ولا غير الغارديان عرفت تراجع خروشتشوف عن أكاذيبة بحق القائد التاريخي للبروليتاريا يوسف ستالين عندما خطب يفتتح المؤتمر الحادي والعشرين في العام 1959 وقال.. " تغلب حزبنا بقيادة ستالين على مختلف الأعداء والصعوبات وبنى لنا دولة اشتراكية عظمى نفاخر بها ". ما زال مجندو البورجوازية الوضيعة وبعض الشيوعيين المفلسين يلوكون أكاذيب خروشتشوف في العام 1956.
لا يمكن الإفتراض بحال من الأحوال أن المؤرخين والمحللين الاستراتيجيين لم يعلموا بالإنقلاب العسكري الذي قام به وزير الدفاع المارشال جوكوف في يونيو حزيران 1957 على إثر قرار المكتب السياسي للحزب سحب الثقة من خروشتشوف ؛ فبدل أن يتنحى خروشتشوف عن الأمانة العامة للحزب ورئاسة مجلس الوزراء قام بانقلاب عسكري وتم طرد الأعضاء السبعة من المكتب السياسي الذين سحبوا الثقة والإبقاء على عضوين فقط لم يسحبا الثقة وهما خروشتشوف نفسه وميكويان . وكانت أسباب الطرد المعلنة تثير الاستهجان وهي اجتماع الأعضاء المطرودين في اجتماع سري مسبق قرروا فيه معارضة الخطة الزراعية لخروشتشوف هو كما يقال "عذر أقبح من ذنب" خاصة وأنه من المعلوم أن المكتب السياسي للحزب هو أعلى سلطة في الدولة وليس هناك أية سلطة في الدولة تلغي عضوية المكتب السياسي سوى المؤتمر العام للحزب وليس اللجنة المركزية أو حكم بالتجريم صادر عن محكمة رسمية ومحاكمة علنية .
بلغت الوقاحة بالإنقلابيين إلى حد إلغاء آخر سمات الإشتراكية في المؤتمر الثاني والعشرون للحزب "الشيوعي" السوفياتي في العام 1961 . ففي التقرير العام للحزب تلا خروشتشوف القرارات التالية (1) إلغاء دكتاتورية البروليتاريا وهي الدمغة التي تميز الإشتراكية (2) الاستقلال المالي لمؤسسات الإنتاج وهو ما يعني التخلي عن الاشتراكية (3) فصل الثورة الوطنية عن الثورة الاشتراكية وهو ما يعني مهادنة الامبريالية.
حالما تسنى لي قراءة ذلك التقرير المعادي للإشتراكية شكلاً وموضوعاً كتبت مذكرة لقيادة الحزب أطالبه بالحفاظ على مسافة معلومة بعيداً عن الحزب الشيوعي السوفياتي متمثلاً بالحزب الشيوعي الروماني. في تلك الأثناء وأنا أرى خروشتشوف يخون النهج الإشتراكي اللينيني الستاليني بدأت ترتفع أصوات مشبوهة تقول أن خروشتشوف ليس إلا ستاليني في الجوهر. وتحليلي لتلك الأصوات الغريبة هو أن العسكرتاريا التي استهلكت خروشتشوف ولم يبق لديه ما ينفع نهجها المعادي للإشتراكية قررت الاستغناء عنه وهو ما حدث بانقلاب عسكري في أكتوبر 1964.

كان ماركس قبل قرن ونصف الفرن قد كتب رسالة لأحد أصدقائه يقول فيها أن لا فضل له في كل ما كتب سوى اكتشافه لقانون فائض القيمة ؛ إلا أننا نرى اليوم أن ماركس كان قد تواضع في غير ما يحسن التواضع حيث هناك إكتشافان أكثر أهمية من فائض القيمة وهما أولاً "ديالكتيك الطبيعة" وهو الديالكتيك الذي يحكم ويخلق كل تهيؤات الطبيعة بمختلف أشيائها المعروفة وغير المعروفة حتى اليوم بما في ذلك فائض القيمة ؛ وثانيا "علم التاريخ" المعني بافعال البشر والمحكوم أيضاً بقانون الديالكتيك. وعليه فقراءتنا الماركسية للتاريخ تعتمد على قانون نفي النفي أي أن التاريخ ينفي نفسه بنفسه بغير مشيئة البشر وهي لذلك فراءة موضوعية وغير غائية، أما غيرنا فيقرأ تاريخا من صناعته من خارج التاريخ قراءة غائية تقتصر غايتها على الزعم بانهيار الاشتراكية بغير رجعة رغم أن العكس هو الصحيح حيث أن الاشتراكية هي من حفر القبر عميقاً للرأسمالية وهِيل التراب عليها في سبعينيات القرن الماضي ولن تعود ؛ هذه هي الحقيقة التي لم ولن يدركها الماركسيون المفلسون .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القراءة الماركسية للتاريخ (4 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (3 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 2)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 1)
- الدولار المعولم معامل رئيس في انتهاء فوضى هروب العالم من است ...
- الخدمات ليست من الإنتاج بل في خدمة الإنتاج
- الحزب -الشيوعي- الفلسطيني (3)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (5)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (4)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (3)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (2)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (1)
- ما بعد الرأسمالية 2 (Post-Capitalism)
- ما بعد الرأسمالية (Post-Capitalism)
- الخدمات هي قصراً إنتاج البورجوازية الوضيعة
- المفلسون من الشيوعيين الماركسيين
- شيوعيون ماركسيون ومفلسون
- مشروع ستالين اللينيني ما زال حيّاً في الأرض
- أيها -الشيوعيون- أبناء خروشتشوف بالمعمودية !!
- البورجوازية الوضيعة هي الموات


المزيد.....




- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- التيتي الحبيب: قراءة في رد إيران يوم 13 ابريل 2024
- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 552
- النظام يواصل خنق التضامن مع فلسطين.. ندين اعتقال الناشطات وا ...
- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - القراءة الماركسية للتاريخ (5 B)