يا مقتده يا صدر - بالمدرسه ما نجح بالعزى حسه انبح

صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 5725 - 2017 / 12 / 12 - 14:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

يا مقتده يا صدر
بالمدرسه ما نجح بالعزه حسه انبح

ولكنك والحق يقال انك نجحت في لم صفوف كل الدواعش الفاشلون من ترامب على سلمان على امير قطر على حلف الاطلسي في بغداد ليساعدوك لمحاربه الحشد الشعبي والجيش العراقي
بدل ان تتقدم جماعتك وتحاصر وكر داعش سفاره امريكا في بغداد و
بدل ان تطالب حكومه حليفك في السر العبادي بطرد المحتلون الامريكان الدواعش من العراق كله و بقطع كل العلاقات مع امريكا
ان الدواعش جميعا يصفقون لك وانت اليوم املهم الوحيد
انك
تجاهلت كل ما يعاني منه الانسان والوطن العراقي والاحتلال الامريكي البغيض

ان الدواعش واولهم امريكا لها الحق في ان تكره الحشد والجيش العراقي بسبب انهم حطموافي عام واحد ما بناه الامريكان ليبقى ىوليصمد لثلاثين عاما وكما قال كبير الدواعش - او باما -
ولكن لماذا انت تكرههم
وانت تعلم علم اليقين ان الجيش لوحده يد واحده لا تصفق هل بسبب الطياره البلاش والتي تصدق عليك بها امير قطر او الملايين من سلمان ابن سعود
يا مفتده يا صدر
حرام عليك ان تطعم جماعتك الجياع من مال السحت الوهابي - لماذا لا تخبرهم بالحقيقه
احترم العمامه السوداء على الاقل لخاطر ابوك ضحيه الفاشيه البعثيه
ان العمامه السوداء توحد القلوب تجمع الصفوف على المحبه والسلام وتضمد الجراح وليس لتفريق الصفوف وسفك دماء اخوه الوطن الواحد و
لمصلحه اعدى اعداء الشعب العراقي - امريكا
حتى بابا الفاتيكان اكثر رحمه منك للقدس وفلسطين
وانت تجاهلت تماما اهل القدس وفلسطين وما يعانون من الاحتلال البغيض
-وجبت عرسك ويه عرس القدس - هل هي صدفه - هل انت عرفتها ام امير قطر مثلا اخبرك -
يا مقتده يا صدر
تءاكد من حقيقه انك لم تنجح مطلقا فيما فشل فيه اوباما وهيلاري وترامب وسلمان وشيخ قطر والكويت والامارات
ولن تحصل على طياره اخرى بلاش
دير بالك على روحك - من حيث كفتك مزوفه -
وانك مفضوح مفضوح
ولا تندك بالحشد والجيش
الوجب يحتو عليك ان تتوحد معهم

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل