أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - كتابه تاريخ العراق كما وقع فعلا















المزيد.....

كتابه تاريخ العراق كما وقع فعلا


صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 3739 - 2012 / 5 / 26 - 04:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



كتابه تاريخ العراق
في القرن السابع الميلادي

كما حدث فعلا واجب وطني


==== هديتي الى اخي جاسم الايزيرجاوي

في القرن السابع كان العراق ساحه حروب طاحنه بين امبراطوريتين عظيمتين واحداث جسام مؤلمه تعرضت لها شعوب
المنطقه و منها شعب العراق انذاك
وخاصه بعد ان قام هيركولوس بهجومه الانتحاري ضد عاصمه فارس في طيسفون – المداءن -مباشره وفي العام 622
وبعدها في العام 630 هرب منهزما حتى انه تخلى عن مستعمرات بيزنطه الشرقيه السابقه وهي سوريه –فلسطين ومصر
رغم ان ضربته لفارس كانت موجعه و اضعفتها تماما
لا يمكن تفسير سبب هروبه سوى خوفه مما هو اعظم قادم وهم المسيحيون الفرس العرب والذي لا قدره له على محاربتهم وانما الاختفاء داخل اسوار عاصمته

وتتالت الاحداث في فارس عموما وكما يلي

= احتفظت فارس بحدود الامبراطوريه الفارسيه القديمه من افغانستان الحاليه وحتى شمال افريقيا رغم خسارتها الحرب ضد بيزنطه وذلك بسبب هروب هيركولوس ونتيجه للفراغ العسكري والسياسي والاداري الناتج

= استلم امراء فرس عرب – احفاد المهجرين – حكم فارس بعد ان تخلصوا من ملوكها الاكاسره الفرس حيث كان اخرهم يزدجرد والذي هرب من العاصمه طيسفون و قتل في مرو في افغانستان في العام 651

= وبعدها نقل معويه – حاكم دمشق – العاصمه من طيسفون –المداءن الحاليه الى دمشق في العام 654

= اصبحت المسيحيه الدين الرسمي للدوله الجديده و اصبح العام الاول من التاريخ العربي هو العام 622 ميلادي وهو العام الذي انتصرت
فيه المسيحيه – الايمان كله – على المجوسيه –الشرك كله –

= بعد مرور عقدين قام الامراء الفرس العرب مجددا و استمروا في حروب فارس ضد ببزنطه = ولكن تحت واجهه جديده وهي ان بيزنطه كافره ومشركه حيث انها تعتبر المسيح عيسى ابن الله او الله نفسه وخاصه خلال حكم معويه و عبدالملك واولاده = وكما كان الحال
قبل 622 ولم تنقطع حيث دشن معويه حكمه بمحاربه ارمينيا واسر ملكها رشتوني في العام 646 وجاء به الى دمشق قبل ان يتخذها عاصمه له
واحتل ميناء فونيكس – في تركيه الحاليه – واستولى على السفن البيزنطيه
وفي العام 662 اعلن نفسه امير المؤمنين من داربيجرد وضرب العمله بالفارسيه القديمه وليس بالعربيه حيث انه فارسي
وساد عقد او اكثر من السلام واختفت الحروب مؤقتا
ورغم انه جمع الكلمه من اجل السيطره على القسطنطنيه ولكن فشل امام اسوارها في العام
ودفع لهم الجزيه 675=53

= تبنى عبدالملك واولاده مبدءا اريوس وبموجبه ان المسيح عيسى ابن مريم هو عبدالله ورسوله كدين رسمي للدوله معلنا عدم اعترافه بمؤتمر نيسيا للعام 325 والذي انعقد بمبادره من قبل القيصر وكذلك بمؤتمر طيسفون سلوكيا والمنعقد في العام 410 وهذا التحول كان السبب المباشر لحدوث صراعات وفتن
وحروب اهليه ضد المسيحيون المتعاطفون مع دين بيزنطه وهم جماعه المسيح عيسى ابن الله او الله نفسه – وهم اخوه الامس –
في دراستي الاوليه والمنشوره على صفحات الحوار قبل اسبوع من اليوم
بينت انه لا زال لغزا غامضا كيف اختفت هذه الاكثريه و ان الحاجه لا زالت قاءمه للكشف عن هذه الصفحه المظلمه من تاريخ بلادي العراق

= من الضروري جدا ذكره انه في القرن السابع لم تذكر مصادر التاريخ كافه شيءا عن حركه مجتمع غير عاديه او عن احداث جسام حدثت عند بدو صحاري شبه الجزيره العربيه – الحجاز
وكذلك لا يوجد دليل ان تلك الاحداث التي وقعت في فارس وشرق بيزنطه كان لها علاقه بصحاري الحجاز او بامر
من احد بدو تلك الصحاري –

= ان حكام فارس الجدد الامراء القرس العرب واللذين انحدروا من مرو في افغانستان الحاليه عاءدون الى ديار اجدادهم كانوا مسيحيون يؤمنون بمبدءا اريوس وهو ان الله واحد لا شريك له وان المسيح هو ابن مريم وهو عبدالله ورسوله مع شيء من الولاء للعهد القديم –المصدر رقم 10

على النقيض من مسيحيوا مستعمرات شرق بيزنطه السابقه فكان معظمهم متعاطفين مع دين بيزنطه وهم ان المسيح هو ابن الله او الله نفسه المصدر رقم 11

وان الامراء الفرس العرب اسسوا لهم دوله جديده والتي جاءت كرد فعل و نتيجه لنراكمات كميه هاءله من الاحزان والالام من
قتل و تهجير واضطهاد وتهديم مدن كامله لقرون عديده من قوتين عظيمتين همجيتين ضد شعوب اضعف

= وكانت هذه الدوله الجديده تحمل سمات عربيه تحولت تدريجيا الى دوله لغتها الرسميه اللغه العربيه فمثلا ان معويه كتب اسمه لاول مره بالفارسيه
القديمه ومن ثم بالاتينيه وباليونانيه واخيرا بالعربيه -المصدر الحوار المتمدن صمد الطلال وكامل النجار
=وكذلك فعل عبدالملك مروانان- الخليفه الكافر

وهكذا كانت الدوله اولا ثم تبلورت حاجه الحاكم الى دين جديد

في السنوات العشره المنصرمه الاخيره فاجءنا علماء التاريخ والاثار الاوربيون باكتشافاتهم المضطرده لادله ماديه تعود الى القرن السابع
ومن خلال دراستهم لهذه ا لادله تبلورت لديهم صوره مغايره تماما لما تدعيه الروايه الاسلاميه حيث
حيث لا يوجد مستند او وثيقه او دليل يعود الى القرن السابع وكان لزاما على امه المسلمون الانتظار لقرن او قرنين حتى ياتي رجل ليكتب لهم تاريخهم واصبح كل ما قاله ذلك الرجل – الوهم – حقيقه تاريخيه مقدسه ومن يشك بها تقطع اوصاله

انه مشهد مؤلم حكام ودول ومجتمعات لقرنين لا تكتب وثيقه واحده ولا تترك دليل

ان الادله الماديه والعاءده للقرن السابع واغلبها اكتشف مؤخرا هي

= البرديات المصريه – للمزيد برديات مصريه تنفي وجود اسلام في القرن السابع عثر عليها عالم اثار فرنسي في غزه في العام 1992
-المصدر رقم 9
= نقوش مختلفه و منها كادار والطاءف وابرهه –للمزيد بحوث كثيره منشوره على صفحات الحوار للاخوه قريط والنجارو ال طلال و غيرهم
= كناءس دمشق و النجف الكوفه وعددها 45 وبغداد -براثا- واوزبكستان و حتى في ابوظبي تدلل انها كانت عامره باهلها في القرن السابع
== ==
وبالمناسبه يعرض متحف متروبوليتان في نيويورك معرضا يبقى حتى 2012 حزيران مفتوحا حول اوضاع سوريه في القرن السابع
حيث الصلبان تزين الكناءس والالوان الزاهيه ويلاحظ تحسن وضع الكناءس والتي كانت بيزنطه تضطهدها وتعتبرها كافره
ولا يوجد اي اثر للاسلام ولا للون الاسود –والذي قدم فيما بعد من خراسان وعشعش منذ ذلك الحين والى اليوم في وطني العراق ==== المصدر رقم واحد

-= عملات كثيره وخاصه ما عثر عليه في السويد 1997 والمانيا 2010 و منها ما يعود للامراء الفرس العرب ومضروبه
في داربيجرد حيث اول عمله ضربت في العام 651 وتحمل صوره الملك الساساني يزدجرد الثالث ويشاهد على الحافه
مكتوب كلمه -جيد - باللغه العربيه فقط

ان الدراسات لهذه العملات قام بها علماء غربيون
حيث اظهرت وجود قاسم مشترك اعظم بينها حيث مضروب عليها علامات تعود للمسيحيه
مثل
السمكه – النخله – الصليب – المنوره الخانوكا –
بالاضافه الى وجود كلمات اراميه مترجمه الى العربيه
مثل
جيد – بسم الله – هلفت الله – الحمد لله- مهمت –محمد
ان هذه الكلمات لا صله لها بالاسلام وانما هي تعود الى المسيح والمسيحيه وكدلك عثر على عملات تحمل رسم الصليب ضربها الامراء
الفرس العرب في فارس –المصدر رقم 3 و4 - رغم ان سكان فارس كانوا يعبدون النار وهدا بحد ذاته يعني ان هؤلاء الامراء كانوا مسيحيون –المصدر رقم – 2

وكذلك عملات ضربها معويه وعبدالملك مروانان واولاده وعليها الصليب وصوره المسيح الواقف ونجمه داود –المصدر رقم 4

ان الادله السالفه الدكر تدلل على بدايه لنفوذ او سيطره عربيه على زمام الدوله الفارسيه وتدلل كذلك على بدايه لتكوين دوله عربيه وهم لم يكونوا بعد مسلمين على النقيض مما تدعيه الروايه المظلله وهو انهم جميعا كانوا عرب اقحاح ينتمون الى بدو صحاري الحجاز وان كانوا هم مسلمون لماذا اذن الصليب على عملاتهم
ان الروايه الاسلاميه تعجز عن الاجابه
وان هذه العملات مضروبه في فارس اولا ثم دمشق ولم يعثر لليوم على عمله او ختم مضروب في صحاري الحجاز

بالاضافه الى ما تقدم
ا – لم يترك محمد و من بعده خلفاءه الراشدون اي دليل او اثر او حتى وثيقه تثبت وجودهم رغم ان زرادشت وماني تركوا وراءهم كتبا
خطوها بايديهم وتعود الى زمانهم وكما اثبتها العلم
ورغم ادعاء الشيعه ان الخليفه الرابع على كتب كتاب نهج اليلاعه بيده ولكن كذلك يبقى ادعاء يتيم لاسند تاريخي من القرن السابع يعضده
مع العلم انه حتى كلمه راشدون اصلها فارسي وهو راستون والدين والقران الكريم وهو قريان قريم الارامي ومحمد هي صفه
المسيح وهي كلمه اراميه وليست اسم علم وكلمه عربيه

وحتى الاحاديث والبلغ عددها مءات الالاف -600000- لم يكن يتواجد منها واحد في القرن السابع

ب- لا توجد اثار للمعارك التي تذكرها الروايه الاسلاميه مثل بدر والخندق ومؤته والقادسيه واليرموك والنهروان

لا يذكر التاريخ شيء عن ظاهره كونيه عظيمه حدثت حين وقفت الشمس لان خليفه رسول الله الرابع فاتته صلاه العصرفي العام 661
ولا توجد اثار لانتصارات ولالغناءم ولا لالاف الاسيرات ولم تخرج جيوش جراره من صحاري الحجاز –
وانما هي هلوسه العطاشا =

ج-وقعت احداث خارج الحجاز حين استولى الامراء الفرس العرب على السلطه في دوله فارس في داربيجرد ومرو لم تذكرها الروايه
وانما قامت بلوي عنق حقيقه ما حدث واليوم كشف العلماء الاوربيون المستور و ظهر الكذب والافتراء
مع العلم انه لا يوجد دليل مادي واحد يناقض ما توصل له اؤءلءك العلماء

في الحقيقه ان الدوله الجديده قامت على اشلاء امبراطوريتين احداهما تلاشت تماما واخرى انسحبت طوعا وهي ملاءت فراغا و لم تحارب احد ولم تغزو ولم تستولي على بلدان او شعوب ولا الالاف الجواري والعبيد لسبب واحد بسيط لانه لايوجد
ماء كافي في صحاري الحجاز

ان فشل معويه امام اسوار القسطنطنيه في العام 675 واضطراره لدفع الجزيه لهم- المصدر معويه الخليفه الوهم شكل منعطفا خطيرا و
اضطربت البلاد وشق عبدالله زبيلان من قباءل الهون الابيض ومقرها في افغانستان - وهو كذلك ليس عربي قريشي ولا يمت للحجاز بصله - عصى الطاعه على معويه في نفس العام وحكم من بلخ – مزار شريف - في افغانستان وحتى البصره

ثم جاء دور عبدالمالك مروانان والقادم كذلك من مرو افغانستان الحاليه وفتح صفحه التعصب الاعمى والحقد وتفضيل الذات والمعتقد على الاخر
و حدثت حروب اهليه بين مستضغفي الامس عندما غاب اسيادهم

وعندما فشل هشام ابن عبدالملك في 719 في السيطره على القسطنطنيه للمره الثانيه ودفعه للجزيه لهم –المصدر رقم 8 و7
حول حقده الى من هم تحت سيطرته الى الحلقات الاضعف وهم اشقاء الامس اخوه الوطن الواحد واعتبرهم طابورا خامسا يتوجب قتلهم والتخلص منهم او دفعهم للجزيه
واضحت حياتهم جحيما لا يطاق وخاصه حين صعد الطاغيه العباسي فيما بعد في القرن التايع من حقده ووحشيته ضدهم
و عندها تبني دينا جديدا واسماه –الاسلام – في القرن التاسع من اجل تفتيت وحده شعبه وتاليب بعضهم على بعض تطبيقا
لمبدءا فرق تسد يسانده في مسعاه المعممون وتحولوا الى جلادين جدد وهذا ما حدث كذلك في روما في القرن الرابع حين اختلق القيصر المسيحيه
الرومانيه والتي لا علاقه لها البته بالمسيح الفلسطيني الثاءر ضد الاحتلال الروماني لبلده فلسطين
ان الرومان المحتلون اعداء المسيح وقتلته هم من كتبوا الدين الجديد لروما وعن لسان المسيح – بعد قتله – وبعد التخلص منه

ان المسيح بريء من مسيحيه اليوم – الرومانيه – والتي لا صله له بها لا من قريب او بعيد

ان حقد وقسوه العباسيون في القرن التاسع اسقطت على القرن السابع و من اجل ان تكون شرعيه وامر رباني اصبح من الضروري كتابه الروايه الاسلاميه والادعاء بانها كانت موجوده من القرن السابع ولكن لم يتواجد من يكتبها و منذ ان كان محمد-الوهم – حيا يرزق وهذا يناقض تماما العقد او اكثر من السنين من حكم معويه المسيحي حيث ساد السلام واختفت الحروب الازليه من الامبراطوريه الشاسعه

ان الادله الماديه والتي تعكس احداث القرن السابع لا تطالب وحسب بل انها تتحدى المسلمون كافه و الدول الاسلاميه قاطبه وجامعاتها وحوزاتها الدينيه
++
++ ان ياتوا بدليل واحد يثبت ان معويه حاكم دمشق كان اسمه معاويه ابن ابو سفيان القريشي العربي
++
++ ان ياتوا بدليل واحد يثبت ان عبدالملك مروانان والقادم من مرو كان اسم ابوه مروان القريشي العربي
++
++ ان ياتوا بدليل واحد يثبت ان الاثنين كانا مسلمين
++

مع العلم ان اكتفاءهم بتكرار التهديدات الرسميه وغير الرسميه بالموت وتقطيع الاوصال يؤكد صحه ما توصل له علماء التاريخ والاثار
ويؤكد عجزهم التام من اثبات وجود اسلام في القرن السابع وانما هي المسيحيه الشرقيه السوريه

في الحقيقه ان الروايه الاسلاميه تشكل عقبه كاداء في طريق تقدم الشعوب الاسلاميه وسببا مباشرا في تخلفها عن ركب الانسانيه
حيث تدعي ان محمد-اسم علم –ابن عبدالله ورسول الله النبي العربي من اهل مكه بدءا اولا بتبليغ الاسلام في القرن السابع وبعدها شكل دوله والتي قامت بالسيف والدم وكما جاء في كتاب هادي العلوي الاغتيالات السياسيه بالتفصيل
وكان محمد ابن عبدالله هو نفسه الحاكم
الديني والدنيوي و من ثم جاء من بعده الخلفاء الراشدون وبنى المسلمون دوله متراميه
الاطراف في بضعه عقود من الزمن بعد ان دمروا امبراطوريتين بضربه قاضيه واحده وبجيوش جراره خرجت من صحاري الحجاز واستولت على الغناءم والالاف من الجواري وذلك كله استنادا على ما قاله ابي عن جدي

اي انه كان الدين الجديد اولا ثم جاءت الدوله

ان هذه الروايه والتي تجاهلت احداث القرن السابع عن عمد والتي كتبت في فارس في القرن التاسع اي بعد مرور الاحداث بقرنين او ثلاثه صدقها اناس كثيرون ولا زال مليار ونصف مسلم يحترمون ما قاله الراوي ياساده يا كرام ويعتبروه تاريخ يقينا
لا ياتيءه الشك رغم انها لا تختلف شيءا عن الف ليله وليله

ولكن في الفتره الاخيره
بدا ياكلها العث والسوس حيث ان الادله الماديه والمكتشفه حديثا بينت كذبها وتزويرها لتاريخ القرن السابع حيث ان هذه الادله
تثبت العكس تماما

انها بحق كذبه كبيره انطلت على الملايين ولكن تباشير نهايتها قد بانت

يحتم الواجب على علماء الاثار والتاريخ اظهار كذ ب وافتراء الروايه الاسلاميه ونزع القدسيه عنها واثبات انها لا تعكس احداث التاريخ بامانه والتي وقعت في هذه البلدان

ان الشعوب القاطنه من تركمنستان وحتى افريقيا وكذلك شعبي العراقي بحاجه ماسه لمعرفه تاريخها خلال القرن السابع والثامن الميلادي
ولذلك يتوجب على المختصين والمهتمين عامه والعراقيون خاصه كتابه تاريخ هذه الشعوب والذي لم يكتب بعد

المصادر
1-www.metmuseum.org/exhibitions/2012
2- http://www.iheu.org/conference on the early islam and the Koran
-3www.mcsearch.info/ ext- record.html?id /165798
-4mcsearch.info- thr medieval_modern coinsearch engine
تلفزيون الامارات العربيه في العام -5-20104-
6-www.Classicalcoins.com/page154html
7-The Advent of islam,arab-sasanian
8-www.bertsgeschichtesite/middeleewen/8
9- http://www. Islamic Awareness
10-www.Arius
11-V.Popp,die fruehe islamgeschichte ,abb16



#صمد_ال_طلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اختفاء المسيحيون -ظاهره محيره


المزيد.....




- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - كتابه تاريخ العراق كما وقع فعلا