الباحث عن الكوكب بدون ضوء

رعد بطرس

الحوار المتمدن-العدد: 5724 - 2017 / 12 / 11 - 10:46
المحور: الادب والفن
    

أمراة صرخت قالت لا تحاول ان تترك تاريخك لان لو تركت لا يبق منك شي
لاني اومن باني انا الحوار وانا الصخره التي قال عنها المسيح اني سوف ابني كنيستي عليك
انه طرح مشكوك به ؟ ملامح فارقت حقيقية ما كنا نحاول ان نصد بمختلف الطرق ما هي السبل التي تستطيع أن تكشف المواقع
الذي لا يملك اي شكل من الحنين الذي نلف به عيوينه نعم !؟, البحر الذي تتاعبني به ليس الا خارطه لماذا نرسم الخارئط احب ان كون
شخصا يطير من كل موانئ هذا الكون ليبحث عن ما هو لي والدماء المرسله من اجل وطن في المستقبل سيكون طفلا يحبي الي ويقول انك
الي اجبته بصوت الليل حين تشعر كل النجوم بخفاق الضوء حينها تبداء شراين التي كلها امل ؟وتخرج صرخه من الداخل مملؤه ابحار
وقياسات لرحيل انها الرحله انها لي حبك لي وعدتك عند مصب الدجله والفرات نهران يلتقيان بكل ...حب... وكل ... وفاء يااجمل صوره كتبها قلبي لان الطبع حاله فاشله انك صوره مرسومه على اعلى صاره مركب
انك لي كلما اذرف دمع الاشتياق ستكونين لي منذ التكوين انت لي كلما حاول من يملك القوه يريد ان يجعلك صوره فوق خرائط العالم
حينها يبدء الحب بالتحول انته

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل