أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بثينة تروس - ياعبلة..عنتريات القدس..أولي بها الوطن !!















المزيد.....

ياعبلة..عنتريات القدس..أولي بها الوطن !!


بثينة تروس
(Butina Terwis)


الحوار المتمدن-العدد: 5723 - 2017 / 12 / 10 - 14:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ياعبلة..عنتريات القدس..أولي بها الوطن !!

ها قد عادت مواسم النحيب علي القدس الشريف!! وفلسطين المغتصبة!! ودعاوي الجهاد الاسلامي! وهل بارح العرب! والمسلمون في جميع البلدان ألاسلامية! محطة العويل علي فقدان القدس! وفلسطين!! قيد أنملة؟ منذ بداية الازمة، وحتي قرارات الرئيس الامريكي ( الأرعن) دونالد ترامب! والذي نجح في ان يَصْب الماء علي الزيت المغلي! والذي سوف تحرق نيرانه الجانبين!
غير التعاطف من أعلي منابر المساجد، وحناجر الخطباء الباكية، ودموع المصلين! وتجييش العاطفة الدينية! علي ضياع مجد الاسلام والمسلمين!! والدعاء ان يهلك الله اليهود ويخزي اسرائيل؟؟
وهل توقف سيل دموع الارامل، والامهات، واليتامي!! او دماء الأبرياء، الذي يروي تلك الارض التي تشتهي السلام، والعمار!؟ للأسف ظل الحال هو نفس الحال ولم يرتوي بعد، عطش تجار السياسة، والدين، والأرض، وتجار السلاح،
ولم تنتهي مشاكل المسلمين! علي اعتاب القدس وفلسطين، فلقد انقلب ربيعهم جحيماً، دمر عمار سوريا، والعراق، واليمن، وليبيا ، وهاهي قطر و السعودية تمر بذات الامتحان!!
في الزمن الذي تتواجه فيه الانسانية جمعاء بتحدي عظيم ، الا وهو كيف يعيشيون في سلام! بعيداً عن التطرف، والعنف، وآفة الحروب والدمار ، التي ما عادت اثارها حصراً علي دولة او اقليم بعينه، بعد ان قاربت وسائل التواصل الاجتماعي، ووسائل الاعلام، والمواصلات بين جميع أقطاره، وانسانه، وارتفع سقف الغايات، للتوق للتسامي فوق جميع المعتقدات، والبحث عن وسائل تجمع الناس حول عظمة الانسانية، التي تحترم اختلاف الاخر ! وتعمق الحياة بالخير، وقيم التسامح والمحبه..
وهل ياتري استعصي علي الفطرة السليمة، والذكاء البشري العادي! حق السؤال لهؤلاء الذين يتجمهرون، في المواسم للبكاء حول اطلال القضية! كيف تجهلون قوة عدوكم، ومقدرته العسكرية! وحنكته السياسية! والتي في نهاية الامر، قد دفعت بحكوماتكم العربية الاسلامية، فعلياً الي التطبيع، والتعاون الدبلوماسي، مع ( عدوكم)! ولإنشاء علاقة بإسرائيل ( سراً) خوفاً من شعوبكم! وتملاقاً لمؤسساتكم الاسلامية والفقهية!! (وعلانية) لعلمكم بضعفكم، وقلة حيلتكم، وارضاءً للغرب، وتبعاً لهوي مصالحكم، وحفاظاً علي كراسي حكمكم..
للأسف تساوت بلدان العرب والمسلمون في هذا الهوان! اذ يتنادون لنصرة القدس اليوم!! وهم لايستطيعون حتي ان يسقطوا حكامهم، ويغيروا رؤسائهم، الذين يتطاولون في كراسي الحكم، لعقود متتاليات من الأزمان ، يسومون شعوبهم سؤ العذاب والذل! والإفقار! وفشلوا في ان يستتب الامن في أراضيهم ! وكانوا الأعجز في اقامة حكومات ديمقراطية.
وعجباً علي الحكام! وائمة المساجد في بلدي!! الذين عندهم الدفاع عن الحرمات، والعرض، والذود عن الحمي، خارج الحدود، في حرب حوثيين اليمن! وغيرة علي انتهاك أراضي فلسطين!!
كانما هي حلايب ، والجنوب بين احضان الوطن.. وكانما الثلاثة مليون (سوداني) بمعسكرات اللجؤ هم من اصلاب الاسرائليين!!
وكعهدنا بالإخوان المسلمين واصحاب الهوس الديني ، هم يقتاتون من موائد الحماس الديني، ومحبة السودانيين الفطرية للدين، هاهم يخرجون من اقبية، وكهوف الانهزام، وفشل المشروع الاسلامي، وتطبيق الشريعة الاسلامية، ليجدوا في ذريعة القدس متنفس! لتعلوا وتتعالي نغمة الجهاد الاسلامي!! علها تطفئ نيران الخيبة، و( الانبطاح) لامريكا، بعد ان تم رفع الحصار الاقتصادي، ووجدوا انه ( لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ ) !!
فهاهو إبراهيم السنوسي نائب رئيس هيئة شورى حزب المؤتمر الشعبي، ينادي مجمعاً لفلول! الحركة الاسلامية، ان حي علي الجهاد الاسلامي!! بعد ان فضح صاحب المشروع الدكتور الترابي ( فرية) احياء سنة الجهاد اليوم! ونعت شهدائها بانهم ( ماتوا فطيس)!!
ويناصر السنوسي ، المجاهد الناجي عبدالله، من امام مسجد عبد الحي يوسف! بعد صلاة الجمعة، بقوله ( باسم المجاهدين والدبابين، وكحركة إسلامية، نحن اصلاء في هذا البلد! وأصلاء في المشروع..!!) يطالب بقطع العلاقات مع امريكا، والجهاد، ويستنفر الحكومة والرئيس!!
( هيا يا خَيل الله اركبي
هلم رسول الله اعددنا العريش
القوم هم القوم كانهم قريش)!!
وعجباً لقوم! يقول فيهم اهل ( قريش)! حقاً من اصحاب الدم ، والرحم ، والنسب، والمصاهره، من أصحاب ( القبلة الاولي) حيث نولي وجوهنا شطر مسجدها الحرام! يقول امام حرمها المكي الشيخ عبد الرحمن السديسي ( القدس هي شأن داخلي إسرائيلي.. فلسطيني.. ونرفض التدخل في شئون البلد).. حين صمتت جميع خطب الجمعة وأئمتها من ذكر القدس! وكانت خطبهم تدعي لترامب والعاهل السعودي بالتوفيق والسداد في امر السلام!!
ولم تفوت الفرصة علي النائبة البرلمانية عبلة مهدي! والتي لاندري، عن اي دائرة عينها التمكين الأخوأني! ليعلو صوتها مخاطبة جلسة البرلمان ،في حالة هيستريه، وهياج يثير الشفقة، مستخدمة لغة الامر الألهي، لدعوة جميع الدول الاسلامية والعربيه ( وان نغلق جميع سفارات الولايات المتحدة وان نسحب سفرائنا كفانا خوفاً من الولايات المتحدة الامريكية، اننا مؤمنين بالله واليوم والآخر نجب ان نطردهم شر طرده .. اقوياء ياترامب من اجل القدس.. ولايجب ان نوقف الجهاد ويجب ان ندعم حماس يجب ندعم المقاومة الاسلامية)!!
ويالها من عبلة الشجاعة، عندما غابت عنها فطنة ان حكومتها تتبع اسيادها!! فاقت جرئتها جميع حكام المملكة السعودية وشيوخها! في الدعوة للجهاد الاسلامي!! وحينها حق علينا سؤالها كيف عجزت عنتريتها! عن كلمة حق لم نشهدها في قضايا الوطن والشعب، الذي تسترزق رزقها من تمثيله في البرلمان..
ولنسألك اين انتي ياحضرة النائبة! حين حرمت حكومتك الاسلامية! مجانية العلاج، ورفعت سعر الدواء ؟؟ وتعالت موجة الفساد! حتي صار الفقراء يدفعون الرشاوي العلنية، كي يتم علاجهم وتوفير الدواء الذي انعدم ، كما انعدمت الأجهزة المنقذة لحياة الأطفال واصحاب حالات الطوارئ! وأين كان صوتك! وبنات جنسك من النساء، وشابات بعمر بناتك، يطاردهم قانون النظام العام، المهين والمذل، الذي لايفتر من تعقبهم، وضربهن والتشهير بهن، واهانتهن المستمرة!
ولماذا لم نسمع لك حساً، خل عنك ذلك الهياج!! حين دخلت قوي من ( رجال) الشرطة والأمن ، ( بالطبع ليس من المحارم الشرعية) مقتحمين لحفل (نسائي خاص) في صالة مغلقة، كانهم يقتحمون ارض القدس! لتحريرها من دنس الاسرائيلين! وتمت إهانة لأربعة وعشرين من الشابات، اهانة بالطبع ممتدة الي أسرهن، ، وكانت جريرتهن ، إنهن تنادين عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحفل راقص للإنس!! وهل يعيب حكمكم الاسلامي الغناء !! ورئيس الدولة دوماً شيمته الطرب والرقص!!
فلقد شهدناه يرقص في حفلات الاعراس، كرقصه في خطب الجهاد الاسلامي.. وشهدنا رقص الولاة والحكام علي اشلاء القتلي، مابين التكبير والتهليل ( امسح واكسح وماتجيبوا حي) !! وعجت الاسافير بفديوهات لرجال الامن والشرطة، والرقص المختلط الخليع! الذي تستحي منه النفوس ويخدش الحياء، ويؤذي الحس السليم، ولم نسمع بفصلهم من قوات الجيش والأمن او معاقبتهم ..
ام تجيز قوانينكم الاسلامية كشف ستر من تسترن، مع ملاحظة ان زيهن هو الزي الذي خرجن به من منازلهن، ام ان المشروع الحضاري، احرص علي عفتهن من ذويهم!
وكيف يكون ذلك ! وما ذكرت تجربة المشروع الاسلاموي، الا وتقافزت سيرة الاغتصابات، والشقق المشبوهه، وسؤ الإسلاميين، وانتهاك الأعراض، والاتجار بالمخدرات!!
ولتعلمي ايتها النائبة! ان طعم الموت، والذل والقهر في معسكرات اللجؤ، والمخيمات، والخوف من الموت، وازيز طائرات العدو، وفقد الزوج، والولد، والامان، والطعام ، لهو واحد! ان كان في غزة فلسطين، قدسها! او دارفور او جبال النوبة!
لذلك اين كان صوتك حين ضربت الحكومة الشعوب السودانية بالملتوف والأسلحة المحرمة دولياً!! ثم كيف لم نسمع ذلك الصوت المتحشرج بالبكاء، من اجل كرامة طلبة الهامش! في الجامعات السودانية، من الذين خرجوا من رحم معسكرات اللجؤ واليتم، ومناطق الكوارث والحروب ، الا يستحقون منك الرحمة، والبكاء، والشفقة؟؟ ولقد ضاع مستقبلهم بين المعتقلات ، والمطاردة والموت!
اولم يطرق مسامعك حرمان طلبة، وطالبات دارفور الجامعيين من دخول الامتحانات، وطردهم من الداخليات، حين عجزوا عن دفع مصاريف الإقامة، حين هاموا بالشوارع بلا وجيع! وهم اعراضهم من عِرض هذا البلد!! ووسعهم المسيد، وعناية اهل السودان من اهل التصوف ، حين تعطف عليهم الشيخ الياقوت، وبخلت جيوب منتسبي الحركة الاسلامية، وعجزت من ان تفتح ابواب كافوري! وأرصدة البنوك بشئ من الصدقات!! في حين ما اسهل ان يخرجن اخوات نسيبة! في تظاهرات في شوراع الخرطوم، بالهتاف والدموع، يتبرعن بالذهب ! من اجل نصرة غزة كما شهدنا في سابق الأعوام!!
وإذا كان الانسانية هي التي حركت المشاعر الجياشة للنائبة! فجعلتها تهتف حتي يشفق عليها السامعين، من الموت حسرة لضياع ارض القدس! نتمني ان تطلب من سائق سيارتها، ان يطوف بها! ليس في الشرق الحبيب ( حيث الجوع والفقر والمرض) كما أقر الرئيس البشير في كل مره تحدث فيها عن شرق السودان !
ولانرجو للنائب مشقة الأسفار! ونطلب منها الترحال شمال البلاد، بعد ان تتخطي مشاريع ال البشير! لتصل الي أراضي كجبار، لتري كيف ، يسلب الاخوان المسلمين ألاراضي بقوة السلاح، وكيف يحصد الفقر ، والمرض، والعطالة، اهل تلك المناطق!
بل نترجاها ان تزور فقط، منطقة الجريف شرق ! لتحدثنا عن كيف هي حرقة الأهالي، هناك حين اغتصبت عصابة الإسلاميين!! أراضيهم، الزراعية والسكنية ، وهم الوراثين لها من اجدادهم ، وباعتها للمستثمرين ليبنوا عليها المدن الاستثمارية!
وبالمناسبة حال أراضي الجريف شرق! ليس كحال القدس الشريف! بها شراكات تاريخية، ودينية روحية، وجغرافية، بين المسلمين، والنصاري، واليهود! بل هي أراضيهم اعتدي عليها المعتدين المتمكنيين من الحكومة، يسندهم القانون والشرطة..
الي متي يزايد علينا الاخوان المسلمين، والسلفيين، واصحاب الهوس الديني، بأنهم احق بنصرة الاسلام، والمقدسات الاسلامية، والحفاظ علي دين الله، مننا!! والي متي يرهبوننا بعلو الهتافات والحناجر، واستغلال العاطفة الدينية!! فهم قوم ( ولود الوعد عاقر الإنجاز)!
لذلك مساوئ حكمهم لاتسقط بالتقادم، وانما يستعان علي كشف باطلهم، وتعرية زيفهم، بالمطالبة بالحقوق والحريات لتنداح مساحة الوعي، حتي لايجدون لهم نصيراً، ولا جدار يسترون تحته عورات حكمهم واتجارهم بالدين..

بثينة تروس



#بثينة_تروس (هاشتاغ)       Butina_Terwis#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (عندما يعم وباء السكوت.. تعلو طالب الباطن)!!
- أمين حسن عمر! اما آن لك ان تتأدب في حضرة العارفين!
- أيتها المستشارة! حين اشتكي الشعب الفقر.. قطعتم أيديهم من خلا ...
- يا حكومة .. أيهما !علماء الاسلام ! الأمن السياسي! أم ترامب ؟ ...
- بل الأوجب ! إسقاط الرئيس .. والبرلمان!!
- العقوبات الاقتصادية ! الركوع .. والرفع منه !!
- (وسوقيها يا البنيه)..وكلمي علماء الوهابية!
- ما هكذا تستغفرون .. يا د علي الحاج !!
- لاخير في الأخوان المسلمين .. ولاخير في حكمهم!!
- رحلة فاطمة السمحة ! ومازال في وطننا ( الغول) !!
- مين الحرامي السرق ( الروب) ؟؟
- 30 يونيو .. العيب فينا !!
- كوليرا.. وموت.. و ( رمضانا سوداني) !
- عفواً أيها ( البارون) الحريات .. لتحصين (علي الحاج) وصحبه !
- ( طاعون) الرقص.. في دولة المشروع الإسلامي!!
- الحريات! في أسواق نخاسة (البدريين ) الشعبي والوطني!
- يبكي نافع ! ويبارك المهدي! وينكئ الشعب الجُرح المتقيح !
- فتاوي الفقهاء.. ( التحلل) للمتأسلمين ! والموت للمعسرين!
- بجهل الفقهاء ! يفر النساء من (الله) الي (سيداو) !
- (الداعشيون) ! ورجال الدين .. حَيّ علي الجهاد!!


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بثينة تروس - ياعبلة..عنتريات القدس..أولي بها الوطن !!