الشهيد عمر شهيد الفكر العلمي...

محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5711 - 2017 / 11 / 27 - 10:54
المحور: الادب والفن
    

إن الفكر العلمي...
في هذا الوطن...
كانت مداخله...
ما خلفه الشهداء...
من أفكار وجيهة...
تصير أساسا...
ومنطلقا للإبداع...
في مجال...
الفكر العلمي...
إلى الابتداء...
في ترجمة الفكر العلمي...
إلى ممارسة...
تطور الفكر...
تتطور بالفكر...
في عالم...
يتحول بالفكر...
بالتفاعل...
مع ما يحدث...
في واقعنا...
من أجل...
أن يتطور الفكر...
لتطوير واقعنا...
°°°°°°
والشهيد عمر...
عندما اختار...
الفكر العلمي...
اختار الصحيح...
باعتبار...
الفكر العلمي...
أساسا...
لأيديولوجية الكادحين...
الكان يناضل...
من أجل...
أن تصير...
أيديولوجية الكادحين...
للحركة...
حتى يمتلك الكادحون...
الوعي بالذات...
بواقعهم في الإنتاج...
بموقعهم فيه...
بالأوضاع...
في الاقتصاد...
في الاجتماع...
بالأوضاع...
في ثقافة المجتمع...
بأساليب الصراع...
في كل...
مستويات الصراع...
بالغاية منه...
في مستوى...
ما تقوده النقابة...
من أشكال الصراع...
في مستوى ما يقوده...
حزب العمال / الأجراء...
حزب الكادحين....
°°°°°°
ألا فليشهد التاريخ...
أن الشهيد عمر...
قد أدى دوره...
بفضح تحريف النقابة...
بفضح تحريف...
أيديولوجية الكادحين...
بجعل العمال / الأجراء...
يمتلكون الوعي...
بالذات...
بواقعهم...
بأوضاع الاقتصاد...
بأوضاع الاجتماع...
بأوضاع الثقافة...
بأوضاع السياسة...
°°°°°°
والوعي صار وسيلة...
لإحداث صراع...
بين العمال / الأجراء...
وبين المستغلين...
من أجل...
انتزاع المكاسب...
التصير من حق العمال...
والأجراء...
من أجل...
تغيير واقعهم...
حتى يصير...
في خدمة الشعب...
في خدمة...
كل إنسان...
وبعد أن يتبين...
للحكم...
وللمستغلين...
لدين الإسلام...
أن استمرار الشهيد عمر...
قد أدى دوره...
اليتعاظم...
في صفوف العمال / الأجراء...
في صفوف الكادحين...
قرروا التخلص...
من الشهيد عمر...

#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل