السعوديه اليوم الرجل المريض

صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 5707 - 2017 / 11 / 23 - 23:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

السعوديه اليوم الرجل المريض

ان كان ماوتسي تونغ قد وصف امريكا ب - نمر من ورق - ما عساه ان يوصف مملكه بني سعود والتي تحولت ملكيتها الى شعب اليمن -ان عاجلا ام اجلا -
ان بني سعود يهرلون مسرعون نحو حتفهم حيث مصيرهم المحتوم مزبله التاريخ غير مءاسوف عليهم
ان مسرحيه سلمان يذكرني بصدام الفاشي حين قتل واعدم حاشيته بحجه واهيه لكي يحارب ايران تنفيذا لاوامر الاسياد
ان بني سعود يرمون بالاف من الصواريخ على اليمن الاعزل ولا صوت لمعترض وعندما يقع صاروخ يمني واحد على رؤؤس بني سعود يبكون ويعلو صراخهم
وبحجه الصاروخ يقوم سلمان
لم يكتف بني سعود بدعم الاخوان المسلمون وداعش والنصره وكل انواع الارهاب
اولا بتصفيه حاشيته ويسلبهم اموالهم
ثانيا يعلن الحرب على لبنان - والرهينه سعد الحريري وعاءلته والمهدد بسلبه امواله اذا ابى ان يكون منصور هادي اخر
ثالثا يعلن الحرب -الكلاميه فقط - على ايران
رابعا الالتصاق باسرءيل لكي تشفع لهم لدى الاسياد في امريكا رغم دفع كل الرشاوي للداعشي ترامب وشراء الاسلحه الوهميه
كل ذلك من اجل عدم مقاضاه ومحاسبت سلمان على جريمته الارهابيه حيث انه كان المسؤؤل الاول عن هجمات ايلول في نيويورك
ان سلمان السعودي يتمنى على امريكا ان تعامله كما تعامل اسراءيل وتسامحه عن غلطته
ان سلمان يتصور كلما التصق اكثر باسريءل كلما تبدد الخوف
ان سلمان خاءف من ان تلحقه امريكا بصدام
والمقصله الامريكيه
انهم يريدون الالتصاق ب اسراءيل لكي تشفع لهم عند ترامب - رءيس دوله داعش - الامريكيه
بسبب ان سلمان وعندما كان اميرا كان المسؤؤل الاول عن هجمات سبتمبر في نيويورك
حيث ان ما دفعه سلمان الملك من رشوه كبيره الى امريكا وترامب ليس كافيا
ان امريكا تريد الجمل بما حمل ليس ما لدى بني سعود وحسب بل وما لدى قطر ايضايا امه اضحكت من جهلها الامم

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل