أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم الفياض - عن القضية الكردية















المزيد.....

عن القضية الكردية


كاظم الفياض

الحوار المتمدن-العدد: 5697 - 2017 / 11 / 13 - 03:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عن القضية الكردية
ولدي عمران (12 عام) وقد أنهى مرحلة تعليمه الابتدائي يتوجب عليه أن يقدم بطاقته المدرسية صباحا، إلى المتوسطة المقررة حسب انسيابية وزارة التربية . وقد بات ليلته متألما من جروح أصيب بها وهو يلعب مع أصحابه! أخبرني أنه رأى نفسه في المنام، راكبا إحدى سفينتين، متجهتين نحو جزيرة، خرجت منها سفينة تحمل عائلة قبطان السفينة الأخرى، لكن زلزالا قويا خسف بالجزيرة، وقد غرقت معها السفينة "الثالثة" التي خرجت منها!
وقال لي إنه بعد أن عاد إلى النوم رأى أيضا مركز تدريب عسكري في الساحة المقابلة لدارنا، ورأى فيه جنودا يضعون على صدورهم أرقاما! تذكر منها : 114و 115 و116و117وإن آمر المركز طلب منه الالتحاق بالتدريب! لكنه (عمران) أسرع بالجري هاربا.
عمران المتألم من جروح في ركبتيه، وقدمه اليمنى نتيجة تعثره وهو يركض بأقصى قدرته! والمتوجس من الذهاب إلى مدرسة جديدة، ومرحلة جديدة، ومكان جديد وبعيد عليه، بعد استراحة طويلة! لا يبعد أن يكون منامه حديث نفس! ولا أجيد تعبير الرؤى، ولكن ما قاله دفع بخيالي تصور للواقع أكثر منه تفسيرا لرؤيا صبي موجوع، يتوجس من يوم مقبل يحمل معه تحولا في حياته لا شك إنه غامض ومهم ومثير لديه فضول استكشافه، والتعرف عليه.
السفن ترمز للنجاة. وركاب السفينتين عراقيون! التي تقل عمران من العرب الشيعة. وركاب الأخرى العرب السنة. بدلالة إن أهل قبطانها خرجوا من الجزيرة، فهم لاجئون فيها. ونعرف أن كثيرا من سكنة المحافظات السنية لجأ للمحافظات الشمالية، فالجزيرة في الرؤيا إقليم شمال العراق. إن سيرة حياتي شطحت بي للظن أن كل عراقي عربي حي، شيعي وسني، هو شخص ناج، وأن جزيرتيهما قد خسف بهما من قبل. وإن شمال العراق مقبل على خراب كبير جدا.
وإن تعبير الرؤيا الثانية يدل على أن حربا يراد لها أن تستعر ست سنوات، وهي السنوات التي تلزم عمران ليتطوع في الجيش! كما إن الأرقام التي رسخت في ذهنه مطابقة لأرقام المواد الدستورية التي نظمت علاقة الإقليم بالمركز. وهروبه يدل على إن الحرب لن تجري كما يشتهي مسعروها!
تصوري هذا نتيجة مقدمات هي وقائع شهدناها! كيف خسف بالحرب أراضي السنة، كما خسف بأرض الشيعة فقدان الأمن، والعوز، وفقدان الخدمات الصحية! وقلت كل عربي حي هو شخص نجا من القتل مرارا. ونحن بدأنا فعلا نشهد خسف الأرض بالكرد.
**
مبررات واقعية كثيرة، يصعب علي حصرها، تفرض على الحكومة العراقية منع إقامة دولة عنصرية للكرد في شمال العراق! أولها وأهمها إن قادة الأحزاب الكردية لا يخفون تعاونهم مع إسرائيل قديما ولا حاضرا، في تمردهم على سلطة الدولة وفي اشتراكهم في إدارتها! وإسرائيل دولة في حالة حرب مستمرة مع العراق لم تتوقف حتى اليوم! موثقة معاركنا معهم في وجدان المواطنين، وفي سجلات الأمم المتحدة، ولا تنفك هي ولا حلفائها من قادة الأحزاب الكردية، من السعي في إضعاف الدولة العراقية، ولا يتورعون من التصريح علنا بذلك! وتدميرهم مفاعل تموز، وحثهم الكرد على الانفصال يشهدان إن عداءهم للدولة العراقية إستراتيجي وجودي وليس محليا مرتبطا بمصالح مرحلية.
كوادر الأحزاب الكردية فرحون! يرفرف في أيديهم عار العلم الإسرائيلي، مع علمهم العنصري، ويتحدثون بعنجهية عن حبسهم مياه الأنهار، العابرة إلى باقي أجزاء العراق من شماله . وقد وضع الانفصاليون يدهم على سد الموصل الحيوي والخطير، طالبين من المهندسين العرب المغادرة.
قطع مياه الأنهر ليس ورقة ضغط، بل قطع لشريان الحياة عن باقي البلاد. تلك سياسة الترك من ورائهم، وإن حبس نسب من مياه نهر يضر بالأرض التي ينبغي أن تبلغه! لأن القدر الذي يصل أي أرض من ماء هو المقدار الذي تقوم به الحيوات الآهلة فيها (أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها..17) الرعد/ إن سماح العراق لتركيا بقطع مياهه خطأ لا يقف له تبرير! ولا حتى موازين القوى التي تقف إلى جانبها، ومنها عضويتها بحلف النيتو! وهاهم الكرد يهددون بمنع النزر القليل الباقي من الماء العابر في أرض الله، ويجب أن لا يمكنوا من ذلك؛ وإن يجبر الترك على إطلاق كامل مياه النهرين.
**
في حرب 1991م كنت في قلعة خانقين العسكرية، حيث مقر تشكيل الكرار، وعماده لواء القوات الخاصة 66. كان العراقيون واثقين أن صدام حسين زائل عن منصبه، لذا كانوا آمنين وفرحين. أذكر مجلسا مع مجموعة من الجنود، وفينا كرد، ربما أكثر من خمسة! حينها تمنيت أن يكون رئيسنا كرديا، وسبب ذلك ما لمسته من حسن أخلاقهم في الجامعة والجيش! للآن أذكر استياءهم العجيب من قولي! كلهم قال بامتعاض "لا"
قلت: "عجبا! لماذا؟"
قالوا بأسى: "نحن عنصريون" !
وهنا شرد بي ذهني لوجه زميل درسي، وصاحبي الودود حين استجاب لعتبي، وخاطب طالبا كرديا بلسان العرب بحضوري! وهو يحدثني عن معاناته مع زملائه الكرد في القسم الداخلي، وكيف كادوا يكونون عليه لبدا!
هناك قضية خوارزمية، مراحل مرتبة! لكي يتصرف عرق كامل من شعب، بطريقة يدرك جميع أفراده إنها غير لائقة:
1- تشكيل تنظيم مسلح أعضاؤه من أبناء العرق.
2- ينتهج العنف سبيلا لتحقيق أهدافه، ضد أبناء جلدته وضد أبناء الأعراق الأخرى .
3- يتمتع كوادر التنظيم، وقادته أخص، بالأمان من ملاحقة أجهزة الدولة الأمنية، وتسهيل من دول الجوار. هكذا يحمل جلال الطالباني المناضل العنيد من أجل استقلال كردستان العراق الجنسية التركية، فيدخل ويخرج عبر الحدود، مع إن هدفه يتناقض تماما وإستراتيجية الأمن القومي التركي كما يدعون.
ألم يحصل الأمر نفسه مع "تنظيم" الدولة الإسلامية؟ ويعرف المواطن البسيط في بغداد والجنوب إن داعش تجبي الزكاة والجزية من مواطني الموصل الذين لم يلمسوا من عشرات الألوف من جنود الجيش العراقي سوى الجفاء ونظرة الاحتقار والمعاملة السيئة! ونجد في الوقت نفسه إن أفراد القوات المسلحة في جميع الوحدات الإدارية الخاصة بالعرب السنة، غير آمنين على أنفسهم هم من تنظيم داعش؛ سمعت الغراوي قائد عمليات نينوى يتحدث بعد سقوط الموصل في حديث متلفز عن شجاعة جنوده! وبين إنهم حين يلتحقون بوحداتهم، وحين يذهبون إلى أهلهم مجازين، يعبرون أرض سنية ينشط فيها المتطرفون، بلا حماية ولا أسلحة! وإن الكثير والكثير منهم يقتل بسبب ذلك ومع ذلك الخطر المحقق لا يفرون متخلين عن عملهم العسكري! وقد أشار إلى هذا الاستهتار بحياة الجنود نائب في اللجنة الأمنية في البرلمان من قبل وليس من يسمع. ولا شك إن القتلى من الجنود الشيعة، والمواطنين عموما، يعدون بعشرات الألوف؛ في طريق الموصل وغيره من الطرق العابرة في الأرض المأهولة من السنة.
**
هناك صفات للزعيم السياسي في العراق بعد تنحية البكر، أهمها الشر! فهو رجل تخشى بوائقه، لا يتورع عن فعل شيء، وغير مأمون الجانب حتى من أقرب الناس إليه رحما. تلك صفات تجعله مرهوبا من شعبه، ومكروها من شعوب الدول العظمى. وانتظر الشعب العراقي طويلا الرحمة من دول صليبية تدعي العلمانية!
أسقطت الدول الغربية الرئيس العلماني صدام حسين، بعد أن أباحت له لعقود ما يرفعه لكي يكون أيقونة على حائط الشر! وسلمت مقاليد الحكم للسستاني، وحزب الدعوة، وباقي الكتل الشيعية؛ وللسعدي، وحزب الأخوان المسلمين، وباقي الكتل السنية! وكان فعلها من قبل في إيران حين سلمت للخميني، وأبعد وقتا في جزيرة العرب، وآل سعود. فهم علمانيون! أم الدول الغربية يحكمها إسلام متطرف؟ هذا سؤال للمؤمنين المجاهدين في سبيل الله الذين امتلأت السوشيال ميديا بأخبارهم من السنة والشيعة والنصارى العرب ولاحقا البوذيين في مينمار وغيرها! وهو كذلك للملاحدة المدنيين العلمانيين.. وهذه العبارة هياج عن موضوعنا، ولكن مضمونها لا يبعد كثيرا ، فالأمم الراقية المحبة للسلام تتعاطف مع البيشمركة، فهم مجموعة من المواطنين الكرد، المسالمين، وقد انصرفوا إلى أرضهم إعمارا، زرعا وصنعا!! ولم يقتلوا في موقعة واحدة من تأريخهم النضالي المجيد الطويل للتحرر من دولة لا يحكمها أكراد!!! في موقعة عند شلال كلي علي بيك أكثر من ستة آلاف جندي عراقي قدمتهم الحكومة العراقية إلى قاتليهم، بعرض شبه مجانيّ، أو لنقل برخص التراب، بتبرير أن الانتصار في المعركة يحدده الفوز بالأرض لا عدد الجنود المفقودين! ولن تنتهي الحرب إلّا باتفاق عراقي إيراني! تتوقف إيران بموجبه عن تزويد البيشمركة بالسلاح مقابل بعض المكاسب الحدودية الهزيلة. فيستيقظ المواطن الكردي ذات ليلة وليس من رصاص يطن بأذنيه. وإيران تحفظ أمنها القومي المهدد من قيام دولة كردية في العراق!!! لمن يرى أن الاستهتار بالأمن القومي، وحياة الناس، وتبديد قوت الشعوب في العراق ومحيطه الدولي يتم بدون رضوخ كامل للإرادة الغربية من المتسلطين المحليين، لا شك أنه يعتقد أن الغباء صفة بدنية في الزعامة العراقية وخصومها في الداخل والخارج. نحن نتحدث هنا عن عقد السبعينيات من القرن العشرين، وقد يزعم من له شيء من الإلمام بمجمل تأريخ العراق بعد الفتح الإسلامي إنه عقد فريد، شعر العراقيون فيه بشيء من الاطمئنان.
ولنا أن نأخذ من الثمانينيات مثلا! انتهت الحرب العراقية الإيرانية والرجال في المعسكرات حتى الأربعينات من أعمارهم، ومصانع الدولة، كلها تقريبا، في خدمة المجهود الحربي، والمزارع هجرت؛ وحجم مديونيتنا كبير لدول إقليمية وعالمية! ومع هذه المشاكل كانت معضلة العمالة الأجنبية، غير الماهرة، تملأ البلد وتثقل كاهله. وكان أن فتحت الحدود لهجرة المصريين، قبل اشتعال الحرب، من دون تخطيط يراعي حاجات البلد الزراعية والصناعية والخدمية! فظلوا طافين في شوارع المدن لا ينتجون، ويستهلكون جزءا كبيرا من مخزون البلد المالي في الداخل، وفي ما يحولونه لمصر. وهذا تماما ما يحتاجه القرار السياسي المصري ليثبت! وقد طبّع مع إسرائيل، وجوبه بمقاطعة عربية قادتها بغداد لكي يتغير!! فتأمل يا من تقرأ.
القيادة العراقية التي تنعتها وسائل إعلامها بالحكيمة! بدلا من تحويل الجهد البشري المبدد بين مستلزمات الحرب، والأعمال غير المنتجة للعمالة الوافدة، فيزرع الأرض، ويسخر مصانعه لخدمة مجتمع أنهكته الحرب لسنين ثمانية.. الجيش العراقي بعمليات يسميها "الأنفال" ينهي حق الإقامة في الريف، ويجبر أهله على السكن في المدن، قريبا من أربعة آلاف قرية كردية شملها قرار التهجير! ومثل ذلك يفعل في الجنوب حين يجفف الأهوار وتختفي المنازل العائمة وتنفق الحيوانات الداجنة، وينقطع السمك بانقطاع الماء، وتكف الطيور المهاجرة عن المجيء، فيتغير الوضع المعاش للناس، فيتركوا الأرض المنكوبة باتجاه المدن أيضا ولكن ليس بقرار رسمي من الدولة واجب التنفيذ.هذا كله من أجل أعمال عدائية ليست فاعلة، لم يتضرر منها، بل لم يأبه لها أحد من المواطنين، في شمال ولا جنوب، قامت بها المعارضة المسلحة! وكان الجيش العراقي خارجا من حرب إيران منتصرا،قويا، كثير العدد، ومنتشرا على كامل الأرض التي تحتمل نشاطهم.
والآن! مسعود البارزاني شيخ العصاة، المتمرد السرمدي على نظام الدولة، يصبح رئيسا على قسم منها بصلاحيات واسعة، أعم مما يتمتع به ربمارئيس السلطة التنفيذية في عموم الدولة! يخرق القانون فتنتهي ولايته ولا يتخلى عن منصبه، ويعارضه البرلمان فيحله، ويبسط نفوذه على حقول النفط خارج الإقليم، ويبيعه مع نفط الإقليم، ويضعه في حسابه، تاركا موظفيه بلا رواتب. ويستولي على واردات الإقليم المالية، وواردات الدولة في الإقليم ومنها المنافذ الحدودية والمطارات، ويهجر العرب الذين استوطنوا كركوك أيام صدام، ويمنع العرب الذين هجرهم داعش ثم مليشياته هو من العودة إلى أرضهم، وهدم بيوتهم تفجيرا وبالجرافات.. مسعود هذا الذي يحمل صفة الزعامة العراقية المثلى من غباء في طغيان! يصرّ على إجراء استفتاء الكرد من أجل الاستقلال عن العراق بحث من أمريكا.
ترفض بريطانيا.
وتقول أمريكا أنها تريد إقليما قويا! وتعني عراقا ضعيفا.
**
أمريكا ليست ترامب فقط! هي أيضا أردوغان، وسلمان، وباقي أمراء الخليج، وسليم الجبوري، ومسعود البارازاني، وداعش والقاعدة.
وبريطانيا الملكة إليزابيث، والخامنئي، والسيستاني، وحسن نصر الله، وداعش والقاعدة.
وهؤلاء يحكمون العراق بجهد استخباري! فيضعون عملاءهم قادة له. ويحتمون بأسلحة عالية الدقة. والعراقي الذي يتضور جوعا، يملك خيالا عسكريا فذا. وتفوقهم العسكري حصر في الجانب الألكتروني. وربما بقليل من الحظ يحالف التوفيق مواطنا عراقيا فيصنع جهازا قليل الكلفة يشوش عمل أسلحتهم. حينها سيشهدون، وأوربا مرمى حجر، هجرة لا يخفف زخمها البحر، ولا يتملق أفرادها شرطة الحدود الغربيين للسماح لهم بالدخول.
كاظم الفياض
11/11/2017م



#كاظم_الفياض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة
- خطرات عن المهدي /ج2
- فرية الغدير
- مؤتمر باريس
- رسالة إلى شعب العراق
- الموات
- يا قوم اتبعوا المرسلين
- أرنو لمنبع فكرة
- ناقة صالح
- الشرخ
- الموسيقى تقول: الحرية موجودة
- شعر- فهم واقعة المرور بحديقة عامة يشطر أحداثها:
- سرد حر- خاتم فضة
- لا أحد معي
- سرد حر- إلهي
- الأعمال الشعرية- مطر صامت
- مظاهرات الطبقة الرثة العراقية
- العالم الآن
- معنى الاحتلال
- مقدمة لدحر العدو


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم الفياض - عن القضية الكردية