اكاذيب بن بنديرا

مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5693 - 2017 / 11 / 9 - 11:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

اولا لن نتسأل من هو التلميذ نثنائيل المدعو والمذكور فى بداية انجيل يوحنا لانها مرت امام الاعين ولم يتعجب احد
فيلبس وجد نثنائيل وقال له: وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة

46 فقال له نثنائيل: أمن الناصرة يمكن أن يكون شيء صالح؟ قال له فيلبس: تعال وانظر

47 ورأى يسوع نثنائيل مقبلا إليه، فقال عنه: هوذا إسرائيلي حقا لا غش فيه

48 قال له نثنائيل: من أين تعرفني؟ أجاب يسوع وقال له: قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة، رأيتك

49 أجاب نثنائيل وقال له: يا معلم، أنت ابن الله أنت ملك إسرائيل

50 أجاب يسوع وقال له: هل آمنت لأني قلت لك: إني رأيتك تحت التينة؟ سوف ترى أعظم من هذا

51 وقال له: الحق الحق أقول لكم: من الآن ترون السماء مفتوحة، وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان
اِصْعَدُوا أَنْتُمْ إِلَى هَذَا الْعِيدِ. أَنَا لَسْتُ أَصْعَدُ بَعْدُ إِلَى هَذَا الْعِيدِ لأَنَّ وَقْتِي لَمْ يُكْمَلْ بَعْدُ
وَلَمَّا كَانَ إِخْوَتُهُ قَدْ صَعِدُوا حِينَئِذٍ صَعِدَ هُوَ أَيْضاً إِلَى الْعِيدِ لاَ ظَاهِراً بَلْ كَأَنَّهُ فِي الْخَفَاءِ
اى تخفى ولم يظهر طيفا ولكنهم اكتشفوه خلسة!!!!د
ينقل فيه عن أوغسطينوس:

عالج القديس أغسطينوس ما يُثار من البعض، لأن السيد المسيح قال لاخوته أنه لا يصعد إلى العيد وتركهم يذهبون دونه إلى أورشليم، لكنه عاد فذهب. يوضح القديس بأن السيد لم يقل أنه لا يصعد إلى العيد وإنما "اليوم". لما كان العيد يحتفل به إلى أيامٍ كثيرةٍ، بقى في الجليل ذلك اليوم ثم صعد إلى أورشليم بعد ذلك. أما غاية ذلك فهو أن اخوته لم يطلبوا أن يذهب معهم في صحبة مشتركة، بل أن يصعد هو أولاً. لكنه كما يقول القديس ظهر كإنسانٍ ضعيفٍ يهرب من المقاومين كما هرب إلى مصر من وجه هيرودس. هكذا تركهم يصعدون إلى أورشليم، وبعد ذلك صعد هو في يومٍٍ تالٍ. يرى القديس أغسطينوس أن السيد المسيح صعد في منتصف العيد بعد أيام كثيرة.
عجيب هو أمر أوغسطينوس هذا!! .. من أين جاء بأن يسوع قال أنه لن يصعد اليوم؟!
[الفاندايك] اصعدوا أنتم إلى هذا العيد.أنا لست أصعد بعدُ إلى هذا العيد؛ لأن وقتي لم يكمل بَعْدُ.

[العربية المبسطة] اذهبوا أنتم إلى العيد، أما أنا فلن أذهب إلى هذا العيد الآن؛ لأن وقتي لم يَحِنْ بعدُ.

[الإنجيل الشريف] اذهبوا أنتم إلى العيد، أنا لا أذهب الآن إلى هذا العيد؛ لأن وقتي لم يأتِ بَعْدُ.

[ترجمة الحياة] اصعدوا أنتم إلى العيد، أما أنا فلن أصعد الآن إلى هذا العيد؛ لأن وقتي ما جاء بَعْدُ.

[الترجمة اليسوعية] اصعدوا أنتم إلى العيد، فأنا لا أَصْعَدُ إلى هذا العيد؛لأن وقتي لم يَحِنْ بَعْدُ.

[العربية المشتركة] اصعدوا أنتم إلى العيد، فأنا لا أصعد إلى هذا العيد؛لأن وقتي ما جاء بعد.

[البولسية] اصعدوا أنتم إلى العيد؛ وأما أنا، فلستُ بصاعدٍ إلى هذا العيد؛لأن وقتي لم يتِمَّ بعدُ.

[الاخبار السارة] اصعدوا أنتم إلى العيد، فأنا لا أصعد إلى هذا العيد؛لأن وقتي ما ج[فــــانـــدايك][Lk.3.21][ولما اعتمد جميع الشعب اعتمد يسوع ايضا.واذ كان يصلّي انفتحت السماء]
[فــــانـــدايك][Lk.3.22][ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة وكان صوت من السماء قائلا انت ابني الحبيب بك سررت]
اولا يوجد فى النص جميع الشعب التى تعنى اليهود ونسوق شاهد من لوقا الاصحاح الاول
فــــانـــدايك][Lk.1.68][مباركالرب اله اسرائيل لانه افتقد وصنع فداء لشعبه.]
المقصود هم اليهود اذن البرهان الاول ان جميع الشعب هم اليهود وبعد ان اعتمد يسوعحدثت مفاجأة عظيمة وهى صوت من السماء يقول انت ابنى الحبيب بك سررت
[فــــانـــدايك][Lk.3.22][ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة وكان صوت من السماء قائلا انت ابني الحبيب بك سررت]
صوت من هذا ؟؟؟؟ صوت يقول انت ابنى فمن يكون غير الآب او اقنوم الآب الرب اذن البرهان الثانى انهم سمعوا صوت الآآب ورأوه كهيئة حمامة فكيف يقول يسوع لليهود فى انجيل يوحنا الاصحاح 5 والعدد 37
[فــــانـــدايك][Jn.5.37][والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته.]

#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات