أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد جبار الوائلي - إليك أشكو














المزيد.....

إليك أشكو


احمد جبار الوائلي

الحوار المتمدن-العدد: 5686 - 2017 / 11 / 2 - 16:06
المحور: الادب والفن
    


مهداة إلى جبار اللعيبي
ما ايقض العين باب فيه متسع
الا وكان إذا ما جئت ينغلق
ومنه شاعت اراجيز مموهة
عنها وعني حديث النفس ينفتق
فالشرق للشرق لا لي غير مغربه
يداعب الجفن منه الدمع ينطلق
خلوت بالله حتى قادني أمل
إلى ضفافك مشغولا بمن اثق
وصلت جبار عل الكسر يجبره
من بعد ما اتهموا من بعد ما حرقوا
وانت انت حفيد المصطفى وكفى
على يديك يعود الحق إن سرقوا
وانت انت فتى الايام تعرفه
ويعرف الحق ما اخفوا وما نطقوا
طرقت بابك مهتما فخذ بيدي
إلى الذي كان لي لكنهم سرقوا
فإن أجبت فإذا ظني وذا أملي
وإن رددت فما يخبو لكم الق
فالف دعوة خير فيك أودعها
وكل أمنية في كفكم علق






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين مزهر الشاوي وجبار اللعيبي تاريخ لا ينسى
- الانتخاب بالإكراه
- هدية البصره للعراق
- الجوكر
- التخطيط الستراتيجي لوزارة النفط العراقية
- اليد النظيفة
- تصدير نفط شمال العراق
- علامة تعجب
- الثقافة البصرية في فكر وزير النفط
- وزير الشعب
- مسعود بارزاني والضوء الأخضر
- الثابت والمتغير في وزارة النفط
- دعوه يعمل
- الإصلاح الحقيقي في سياسة جبار اللعيبي
- وزارة النفط في ايد أمينة
- جبار اللعيبي والإدارة الواثقة
- وللاصلاح اصول
- اتركوه يعمل


المزيد.....




- الذاكرة السينما في رحاب السينما تظاهرة سينما في سيدي بلعباس
- “قصة الانتقام والشجاعة” رسمياً موعد عرض فيلم قاتل الشياطين D ...
- فنان يعيش في عالم الرسوم حتى الجنون ويجني الملايين
- -فتى الكاراتيه: الأساطير-.. مزيج من الفنون القتالية وتألُق ج ...
- مسرحية -أشلاء- صرخة من بشاعة الحرب وتأثيرها النفسي
- الجمعة.. انطلاق نادي السينمائيين الجدد في الرياض
- غدا.. اجتماع اللجنة الفنية للسياحة العربية بمقر الجامعة العر ...
- “مبروك لجميع الطلاب ” رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025 الدور ...
- مذكرة تفاهم رباعية لضمان التمثيل القانوني المبكر للأحداث بين ...
- ضحك طفلك طول اليوم.. تردد بطوط على القمر الصناعي لمتابعة الأ ...


المزيد.....

- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد جبار الوائلي - إليك أشكو