أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - العالم في عينيك الزرقاوين














المزيد.....

العالم في عينيك الزرقاوين


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5684 - 2017 / 10 / 31 - 12:15
المحور: الادب والفن
    


LE MONDE DANS TES YEUX BLEUS

A Oscar, mon petit-fils

Laisse-moi regarder le monde dans le grand bleu
Laisse-moi, mon petit
Laisse-moi te --dir--e ce que disent les vagues aux vagues
Laisse-moi, mon chéri


Pour quoi m’abandonnerais-je à l’infini,
Si ce n’est que pour ta loi ?
Pour quelle raison m’accrocherais-je à la vie,
Si ce n’est que pour ta foi ?

La liberté que j’ai toujours chérie,
De ta bouche, l’humanité chantera
L’amitié que j’ai toujours prémunie
De tes doigts, tu la protégeras

La haine est l’amour des épines,
Ta haine est l’amour des lilas
L’avenir est l’aile d’un oiseau des mille et une nuits,
Ton avenir est le sourire des papas

La tristesse que j’avais jadis,
Avec toi, elle devient joie
Le noir que j’allumais à minuit,
Par toi, il est blanc, il est turquoise, il est audace, il est arc, il est cri, il est menthe, il est pistache, il est conte et trois navires de rêves revenant du lointain

Les images riaient pour me rendre ivre
Et elles pleuraient quelquefois
Les larmes et les rires au goût de l’impossible
C’étaient mon armure, ma parade, ma défaite poignante, mon poignard

Le ciel était orange dans mes livres
Et sans étoiles
Le soleil naissait d’un matin pourri
D’or et de gloire

Je t’aime beaucoup, mon petit loup
Oui, mon grand
Je t’aime plus que le dieu de l’amour
Demande-le à ton miroir

Moi,
C’est l’hier d’aujourd’hui
Toi,
C’est l’aujourd’hui des rois


Laisse-moi regarder le monde dans le grand bleu
Laisse-moi, mon petit
Laisse-moi te --dir--e ce que disent les vagues aux vagues
Laisse-moi, mon chéri


العالم في عينيك الزرقاوين

إلى أوسكار، حفيدي


دعني أنظر إلى العالم في البحر
دعني، يا صغيري
دعني أقول لك ما يقوله الموج للموج
دعني، يا حبيبي


من أجل ماذا أستسلم للامنتهى
إن لم يكن من أجل قانونك؟
لأجل أي سبب أتعلق بالحياة
إن لم يكن لأجل إيمانك؟

الحرية التي أهيم دومًا بها
ستغنيها الإنسانية من ثغرك
الصداقة التي أتعلم دومًا حروفها
ستحميها بأصابعك

الحقد حب الأشواك
حقدك حب الليلك
المستقبل جناح طائر من ألف ليلة وليلة
مستقبلك ابتسام الآباء

الحزنُ الذي كان لي فيما مضى
معك يغدو الفرح
الأسودُ الذي كنت أوقده عند منتصف الليل
بإرادتِكَ الأسودُ أبيض، أزرق، إقدام، قوس، صياح، نعنع، فستقٌ حلبيّ، حكاية، وثلاثُ بواخرِ أحلام عائدة من مكانٍ قصيّ

كانت الصور تضحك لتثملني
وكانت أحيانًا تبكي
الدموع والضحكات بطعم المستحيل
كانت درعي، دفاعي، هزيمتي الماحقة، خِنجري

كانت السماء برتقالية في كتبي
بلا نجوم
وكانت الشمس تولد من صباحٍ يأسنُ
بالذهبِ وبالمجد

أحبك كثيرًا، يا ذئبي الصغير
نعم، يا كبيري
أحبك أكثر من إله الحب
اسأل عنك مرآتك

أنا،
أمسُ اليوم
أنت،
يومُ الملوك


دعني أنظر إلى العالم في البحر
دعني، يا صغيري
دعني أقول لك ما يقوله الموج للموج
دعني، يا حبيبي



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيوعيو الدين
- ماذا تنتظر إيران؟
- عزف على أوتار سنطور إيراني قديم
- بسم الله الرحمن الرحيم 3
- بسم الله الرحمن الرحيم 2
- بسم الله الرحمن الرحيم
- الإجراءات الأولى
- قطر العمالة
- قطر القذارة
- أريد ملياري من قطر!
- السعودية تنتفض!
- نحن وإيران والغرب
- فشل إيران
- كردستان
- العلم السعودي
- رائف بدوي كلمات خيالية
- إيران في قلب الزمان
- الله والزنزانة والقحطاني
- إيران كلماتي الأخيرة
- قائمة بأسماء ممثلاتنا وممثلينا


المزيد.....




- افتتاح الدورة الثانية لمسابقة -رخمانينوف- الموسيقية الدولية ...
- هكذا -سرقت- الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان
- -هاو تو تراين يور دراغون- يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم ...
- -بعض الناس أغنياء جدا-: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟
- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - العالم في عينيك الزرقاوين