أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ادم عربي - ماركس وطبقته ٢















المزيد.....

ماركس وطبقته ٢


ادم عربي
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 5683 - 2017 / 10 / 30 - 02:59
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ماركس وطبقته ٢
ماركس اكتشف طبقه سماها البروليتاريا والتي قوم في الراسماليه في النشاط التالي : البروليتاري هو هو من يؤدِي العمل التالي: ينقل شيئا من العمل الميت ءو المختزَن في الالات والمواد إلى الشيء الذي يتوفر على انتاجه، مضيفا اليه، من عنده، وفي الوقت نفسه، قيمة جديدة، يحصل على جزء منها على شكل اجر، ويترك الباقي لربِ العمل على شكل ربح. وهوفائض القيمة .
اذن فائض القيمه هو من اختصاص البروليتاري والذي يملك قوة العمل والذي هو وحده الذي يخلق قيمة تبادلية لشيء ما على أن تكون لهذا الشيء قيمة استعمالية في الوقت ذاته وهذا العمل عند ماركس، إنما هو العمل المجرد وهذا العمل المجدر هو وحده الذي لديه القابلية للقياس؛ وإنه يُقاس بالزمن (بالساعات).
العمل هو ضرورة اجتماعيه ، وهناك العمل الضروري اجتماعيا : هو في الاساس العمل الذي ينتج من السلع ما يلبي حاجة المجتمع ، فجموع السلع التي يتم انتاجها في زمن ما ومكان ما وبلد ما هي بهدف اشباع حاجات افراد المجتمع ، ولنفس السبب فمجموع القوة الشرائيه في زمن ما ومكان ما وبلد ما يفترض بها ان توجه لشراء الكميات السابقه المنتجه ، ومن غير هذا التوازن يظهر فرط الانتاج او نقص الانتاج ، اذن يفترض بجميع ساعات العمل لكافة اشكال الصناعه ان توزع بشكل نسبي بما يضمن حاجات الناس الشرائيه .
وقت العمل الضروري :
في النظام الراسمالي تكون إنتاجية العمل في حركة دائمة. يوجد دوما، بوجه الإجمال، أنواع ثلاث من المشروعات (او الفروع الصناعية) النوع الاول يقف في المستوى الاجتماعي المتوسط للانتاجية، والنوع الثاني متأخر فات اوانه، فاقد التوازن، انتاجيتها ادنى من المستوى الاجتماعي المتوسط؛ والنوع الثالث رائد من الناحية التقنية، وانتاجيته اعلى من المستوى الاجتماعي المتوسط. ففي الفرع المتاخر تكنولوجيا تكون انتاجية العمل دون المتوسط ، واي زيادة في وقت الانتاج تسمى هدرا للعمل الاجتماعي ، فاذا كان وقت العمل لسلعه معينه 3 ساعات وذاك المصنع المتاخر انتجها في 5 ساعات ، فالساعتان هما خسارة وهدر للعمل الاجتماعي ، او لمجموع ساعات العمل الاجتماعي ، وفي الطرف الاخر المصنع المتقدم تكنولوجيا ، وعلى فرض ان المتوسط الاجتماعي لانتاج سلعة ما 3 ساعات ، فان المصنع المتقدم تكنولوجيا قد ينتج نفس السلعه في ساعه واحده ، او ينتج ثلاث سلع في زمن المتوسط الاجتماعي للانتاج ، ان هذا المشروع او الفرع الصناعي يوفر في انفاق العمل الاجتماعي، وسينال تبعا لذلك ربحا اضافيا، أي أن الفرق بين سعر البيع وسعر التكلفة سيكون اعلى من متوسط الربح.إن السعي وراء هذا الربح الإضافي هو بالتأكيد محرك الاقتصاد الرأسمالي كله. إن كل مشروع رأسمالي يندفع بتأثير المنافسة إلى محاولة الحصول على مزيد من الأرباح، لأنه بذلك فقط يستطيع أن يحسّن باستمرار التكنولوجيا التي يتبعها، أي يحسن إنتاجية العمل لديه. ان المشروعات كلها تندفع في هذا الطريق، مما يعني نن ما كان اولا انتاجية فوق المتوسط سينتهي إلى ان يصبح انتاجية متوسطة. وعند ذاك يتلاشى الربح الاضافي. إن كل استراتيجية الصناعة الراسمالية تقوم على هذا الاساس، تقوم على رغبة كل مشروع في البلد في الوصول إلى نتاجية فوق المتوسط، بغية الحصول على ربح اضافي، مما يسبب حركة تفضي الى تلاشي الربح الاضافي بحكم الاتجاه إلى رفع متوسط انتاجية العمل باستمرار. وبذلك نصل لى تساوي معدل الربح. العمل المجرد هو فقط خالق القيمه وهو وحده مصدر الربح ، اي السلع الصناعية المتاتيه من القطاع الصناعي ، هو وحده خالق القيمه الجديدة ، وهو وحده سبب الثروة الوطنيه ، والذي يحسب بالزمن ، فقيمة السلعة تاتي من عدد ساعات العمل الحي المختزن بها ، اضافه لعدد ساعات العمل الميت ، والعمل يشوبه جهد بدني وذهني ، ولو ان البعض لا يؤمن الا بالخالص من الاشياء ، ذهني او عضلي .
العمل الحي يشمل العمل العضلي والذهني ، لكن البعض يفهم العمل اما ذهني او عضلي ، الابداع والموهبه التي نقلت الاله البخاريه الى طائرة مهمه جدا في الانتاج السلعي ، اي نشاط ذهني لا يترجم لسلعي فهو مستهلك للثروة وغير منتج للقيمه الزائده وهي اساس النظريه الاقتصاديه الماركسيه والتي تاتي من العمل الحي ، انا احسن منتوجي عندما اشتري من مخترع شيء ممكن ان اتجمه لسلعه ، لكن لا تقل لي بروليتاري ذهني ، انا ادفع للمخترع مسبقا لذلك هو تاجر وما دفعته هو يحسب من راسمال الثابت ، وان عمل عندي في مجال التطوير براتب شهري هو ايضا من راسمال الثابت لانني لم احصل على فائض قيمه منه بل من العمال وهو هنا عامل خدمي غير منتج للقيمة الزائدة ،،، القيمه الزائدة من اختصاص العمال ،،، وقد ينتج هذا العامل في التطوير اضعاف ما ينتجه العامل.
حسن المنتوج لا تتعارض مع ان قيمة السلعه تاتي من عدد سعات العمل المخزون فيها اجتماعيا ،،، وقت العمل الضروري ،،،
لاحظ الابداع ماذا يفعل ؟ الماكنه الحاسبه سلعه ويمكن مبادلتها بقلم خبر ، هذا يعني ان وقت العمل الضروري في الاثنين متساوي ، لكن انا انتجت الحاسبه بساعه وقلم الحبر بعشرة ساعات كعمل بسيط وعمل الحاسبه معقد ،،، ماذا يعني هذا ؟ ان ساعة العمل في الحاسبه تعادل عشرة ساعات في العمل البسيط قلم الحبر او الرصاص ،،، مما يعني ان وقت العمل الضروري في حالة الحاسبه ساعه وهي مساويه لوقت للعمل الضروري العشرة ساعات في قلم الرصاص ، لذلك تم مبادلتهما ببعض
الا يظهر هذا المثال ان الابداع فهم في انتاج السلعه .
الخدمه :- المشكل فيها ، هل هي سلعه ام لا ؟ موضوع الخدمات يتمحور حول اعتبار الخدمه سلعه ام لا ، من جهتي لا اعتبر الخدمه سلعه للاسباب التاليه : يجب ان يكون جسما ماديا له شكل معروف
يجب ان يلبي المنتج حاجة عامة
يجب ان يدخل السوق ويعرض مقارنة بالسلع الأخرى
تتحدد القيمة التبادلية للمنتج تبعا لقيمة قوى العمل المبذولة في انتاجه ،
ولكن ساتحدث بلسان من يعتبرون الخدمه هي سلعه وسانقل تفكيرهم في هذه المساله علما انني اتفق لحد ما مع ما يطرحون ، فبعض مما يطرحون يلامس نسبيا الصواب .
ان اي خدمة تدخل في تكاليف الانتاج وهي لذلك تساهم في انتاج فائض القيمة ، لا يجب النظر لها بمعزل عن انتاح القيمة التبادليه ، ان خدمة الطبيب ، المعلم والتاجر والمصرفي ، لا تنتج سلع ماديه ، وهي نشاط لا قيمة له الا لطبييب ...الخ ، ان خدمات كل هؤلاء تدخل في التكاليف الكلية التي تطرح في نتيجة المطاف من سعر السلعة. في الاقتصاد الاشتراكي تعامل الخدمات كجزء من التكاليف واذا كانت تكاليف الخدمات ضارة للمجتمع لعوملت معاملة السرقة ويدخل صاحبها السجن ، فلماذا اذن تنفق الدولة على الطلبة لدراسة الطب أو الاقتصاد أو التعليم أو الموسيقى؟ ان الفنون الجميلة في الاتحاد السوفيتي السابق كانت أكثر تطورا مما في العالم الرأسمالي، فكيف حصل ذلك ولماذا؟ .
مثال حول خدمه حول خدمات الاعلان وما أشبه تخلق فائض قيمة وخدمة الاعلان كأي خدمة اذا قامت بها شركة اعلان فان العمال الذين يؤدوها يستلمون أجورا عن عملهم وشركة الاعلان تربح بنتيجة ذلك من خلال نشاطها . فمن أين جاء الربح ؟ الربح هو حصيلة مردود الاعلان ناقصا تكاليفه ، وتكاليف الاعلان هي كل ما ينفقه صاحب أو أصحاب شركة الاعلان بما فيها أجور العمل. رب العمل لا يحقق ارباحا بدون خدمات العمل أي بدون استخدام قوى عمل العمال ، وقوة عمل العمال تقاس بمتوسط وقت العمل المبذول في انجاز خدمة الاعلان وما يسميه ماركس بوقت العمل الضروري. بوقت العمل الضروري يقوم العامل بعمله مقابل أجره لكن الأجر الذي يستلمه العامل في نهاية وقت العمل لا يساوي قيمة العمل الذي قدمه خلال وقت العمل ، بل أقل منه بعبارة أخرى أنه انتج خدمات خلال وقت عمله أكثر من قيمة أجره ، أما الفرق فيذهب الى رب العمل أي شركة الاعلان وهذا ما يطلق عليه ماركس فائض القيمة. وبطرح كافة التكاليف من هذا الفائض يحصل رب العمل على ربحه .التكاليف غير الضرورية من وجهة نظرنا هي مصدر رزق لرب العمل ، في الاشتراكية تحاشوا الاعلان لأنه تكلفة لاداعي لها.
قيمة السلعة الخدمية تقاس بقيمة قوة العمل المبذول خلال وقت العمل وهو الأجر، فمثلا خدمة عامل أجير في شركة تنظيف البيوت أو تصليح السيارات في ورشة التصليح لوصلت للنتيجة ذاتها ، فالخدمة سلعة يبذل في سبيلها عمل بشري وتكاليف مادية وما ينطبق على انتاج السيارة ينطبق على تصليحها. خدمة الطبيب سلعة فهي ليست كالهواء أو الماء الموجود في الطبيعة حرا ، فخدمة الطبيب مكلفة جدا وهي جزء من تكاليف التعليم منذ الابتدائية حتى تخرجه وهذه تستقطع من الدخل القومي كتكاليف ، اما مردودها فينعكس بصورة غير مباشرة على انتاجية العمل فانتاجية العمل واحدة من عوامل زيادة الدخل القومي، تصور عامل ضعيف ومريض وقارنه بعامل صحيح الجسم والعقل فالثاني تكون انتاجيته أعلى كثيرا وهذه اذا أخذت على نطاق ورشة عمل أو معمل أو المجتمع ككل فان الدخل القومي يكون أكبر في دولة طبقتها العاملة أصحاء بعكس طبقة عاملة أكثر عمالها ضعيفو البنية لم يحصلوا على حد أدنى من السعرات الحرارية .فائض القيمة التي يحصل عليها رب العمل سواء نتجت عن نشاط مقبول في المجتمع أو غير مقبول مثل القمار وانتاج المخدرات هي قيمة فائضة نتجت عن قوة عمل العمال فهي قيمة محايدة بمعنى أيا كان مصدرها فالعمل غير المشروع له مخاطره وقد يؤدي بصاحبه الى السجن وهذا ما يضعه صاحب العمل بالاعتبار عندما يقرر قيامه بنشاط من هذا النوع. الاشتراكية تحرم مثل هذا النشاط ويحرم في الدول الاسلامية لذلك هو غير موجود لكنه موجود في الدول الرأسمالية ومثيله الدعارة. فما دام العمل المبذول مقابل أجر وهناك أرباح فبالتأكيد هناك فائض قيمة . في الرأسمالية كل شيئ حلال . أما التمييز بين خدمات مهمة وأخرى غير مهمة فتعتمد على من يقوم بتصنيفها فالاقتصاد الاشتراكي يميز بشكل واضح بين خدمات انتاجية وهي تلك المرتبطة بنقل وتوزيع المنتجات كخدمات النقل والاتصالاات ويطلق عليها بالخدمات الانتاجية أو المنتجة، وينتمي اليها التعليم والتدريب والتحسين التكنولوجي وهذه مهمة لزيادة الانتاجية وتعمل مباشرة على تحسين نوعية الانتاج وترفع في النتيجة من قيمته التبادلية اما الاعلان والاسراف فيه فلا يؤخذ بها الانادرا جدا لانها ترفع من تكلفة البضاعة .
الخدمة سلعة لها قيمة استعمالية وتبادلية ، أنا أصلح سيارتي فقيمة عملي استعمالية لأنها تنتهي عندي لكن اذا قمت بفتح ورشة عمل وبعت خدماتي للاخرين بالساعة أو باليوم فيعني انني ابيع خدماتي للآخرين وادفع للدولة ضريبة على ما أحقق من دخل ، الدخل من بيع سلعة الخدمة وبعد طرح تكاليف خدمتي من مواردي فالحصيلة فائض قيمة وهذا المثال ينطبق على ورشة تستخدم عاملا واحدا أو مائة عامل المهم ان السلعة تم تبادلها بالنقد عبر سعر خدمة العمل المقدمة مني كعامل أو مجموع عمال الورشة. الخدمة في هذه الحالة هي سلعة تم بيعها مقابل سعر والسعر يمثل قيمة السلعة( الخدمة) التبادلية وبفضلها تحقق فائض قيمة. المشكلة ان لفظة الخدمة لدى كثير منا لا تمثل سلعة ولذلك ليس لها قيمة تبادلية كالسلعة المادية. خدمة تصليح أو صناعة السيارة عندما تباع للجمهور لافرق تحقق قيمة فائضة. خدمات ورشة التصليح يمكن التحقق منها ماديا انها حولت السيارة العاطلة الى سلعة لها سعر تباع به لانها استغرقت وقت عمل وللوقت قيمة كما يقول الغربيون الوقت نقد وهو واقع نلمسه في تصليح السيارة كما في صناعتها.
ألمشكلة اننا لا نعتبر الخدمة سلعة ، واذا ما اعتبرناها سلعه يزول الاشكال ، فورشة التجميل تحقق لصاحبها فائض قيمة متمثلا بالعمل الحي غير مدفوع الأجر وألا لاغلق صاحب محل التجميل ورشته وذهب باحثا عن مجل آخر لنشاطه الربحي وما دام هناك أجرللعمل المتبلور فهناك قيمة تبادلية نتجت عن عمل التجميل. التجميل عمل يقاس بالساعة ولا يختلف عن أي عمل آخر. فالعاملون في مجاله يعدون بالملايين في وقتنا الحاضر وهو مصدر دخل لهم ولأرباب العمل انه مصدر لضرائب الدولة التي تقوم بالنفاقها على خدمات التعليم والعلوم والتكنولوجيا والدفاع كما في دعم الدول الفقيرة بمساعدات بمجالات كافة. دون أن ننسى أن العاملين فيه وبعد وصولهم سن التقاعد يتقاعدون ويستلمون راتبا تقاعديا وللعلم هي سلعة قابلة للتصدير لمن يحتاجها من المجتمعات. فعملية التجميل اليوم نشاطا لا يقتصر على البودرة وأحمر الشفاه وصبغ الشعر اليوم يشمل التجميل عمليات جراحية عالية الثمن ولها سوقا رائجة في عالم اليوم .
فلنطبق نفس المعادله نقد - خدمه - نقد ، الطبيب في المستفي يعمل حتى وقت محدد ويستلم مقابل خدمته نقدا تماما كما يستلم عامل ورشة لتصليح السيارة أو الأثاث فخدمته مرئية بالمواد التي استبدلها بقطع الغيار التالفة مضافا اليها خدمته التي يقيسها بالدقائق أو الساعات. صاحب الورشة التي يعمل فيها العامل بعد جمع التكاليف مضافا لها أجور عمل العمال يطرحها من مجموع الايرادات فيحصل على فائض قيمة يراكمها فيتزايد دخله بفعل فائض القيمة هذه .
لكن في جميع ما كتبت عن الخدمه تغرف من صحن اكبر هو صحن فائض القيمه المادي



#ادم_عربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة عابرة ٤
- الحجاب
- ديالاكتيك الضرورة والصدفه
- فلسفة عابرة ٣
- ماركس وطبقته
- ليس التاريخ الا تفسيرا للصراع الطبقي
- فلسفة عابره٢
- فلسفة عابره !
- كردستان بارازاني
- قراءة ماركسيه للواقع
- الانتهازيه من وجهة نظر جدليه
- كيف نغيير المجتمعات ؟
- ما هي قوى التغيير للمجتمعات الانسانيه !
- خمس دقائق 2
- خمس دقائق
- ماركس ما زال حيا
- العمل الحي
- الاتجار بالمال
- فلسفه عابرة
- ما هو سبب تاخرنا؟


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ادم عربي - ماركس وطبقته ٢