علي حمادي الناموس
الحوار المتمدن-العدد: 5680 - 2017 / 10 / 26 - 23:26
المحور:
الادب والفن
رُبّما تقرأني..
ناراً وماءْ..
رُبّما تحملُني
شوطَ عناءْ..
ربما تزهدُ فيَّ
بعد تأويلٍ و(نوتات) غناءْ..
ربما...او رُبَّ..
لا تعرفُ شيأً
طيبةُ الانسانِ
ترميهِ بكدٍ وابتلاءْ..
بعد ما كنا لكم سكةَ دربٍ
كي تمروا...
هكذا رُدَّ جميلُ الامسِ.
تجويعا
.......وتخريبا
...............وأنهارَ دماءْ..
فأنا النارُ.. فقد جُنَّ جنوني
لا اكن مهما رغِبتم كفَّ ماءْ..
.............
#علي_حمادي_الناموس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟