أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - بعض ما أنشده كناري عن الورد...














المزيد.....

بعض ما أنشده كناري عن الورد...


محمد نور الدين بن خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 5679 - 2017 / 10 / 25 - 01:20
المحور: الادب والفن
    


بعض ما أنشده كناري عن الورد ...
" القلب أضناه عشق الجمال ..والصدر قد ضاق بما لايقال ..."
-عمر الخيام ...
-----------------------------------------------------------------------------------------






حب يلهو
أو صفير كناري في القلب ...
...
... ...
أنت يا من يلمع
كالدمع
أو قطرات ندى
على ورد ..
لا تتلاعب بريحي
إن دقت على بابك
لا تزعج ماء همسي
فأمسي ولى
وصباحي على شفتيك يحط
والهوى الم تسقي نرجسه
عطشا على حبق شرفتك
يرتد ..
...
...
يالعوبا يقفز
من غمازة العينين
لا تلعب بظنوني
لا تبعثر أوراق أشعاري
للنسيان ..
يكفي
يارمانا لايخجل
يا أحمر البهثان ..
تراقص
تمايل
تمواج نهدين
من خلل غصون البان ..
...
... ...
أحبا يلهو
كيف على سجادة عشق لله
تعربد يا شيطان ؟..
استغفر لله ما مر
وما من الأيام يأتي
يشسع بك هذا الليل
يا قمر العصيان ..
...
...
... ...
أضئ
أضئ
لاتخبو
يا وردا على دم الورد
يمشي
خف من الله
كيف عليك يشسع أريج ورد
وعلي يشتد ..

...
...
...
شعر : محمد نور الدين بن خديجة
13/10/2017 المغرب .



#محمد_نور_الدين_بن_خديجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها المنفى ..لاتقل لي مالم يقله المنفى
- البان قدك المياس ...
- لايوقفني عسس الورد / عن ذكرى أكتوبر 1917
- يكفي .. زهرة تطل ...
- لا تسل ما العشق ؟...
- ما سمته الطريق رفاقا ...
- أستميحك عذرا ...
- عفوك يا أحمر ...
- مشغول قلبي بصرير الصمت على الباب ...
- في الشارع حريق في القلب
- الحسيمة .. سفير الريف قال : ... إلى أحمد أوعزي
- ملحفة سوداء تضيء الليل ...
- الحسيمة .. القمر يرقص في الزنازين ...
- زهرة من مطر ...
- هكذا دائما أصف الحب ..
- في القلب يعبر نهر منك...
- الحسيمة.عبدالحفيظ رمانة تصيح *
- قصائد لفديريكو غارسيا لوركا/الجزء الثاني
- قصائد للوركا في ذكرى اغتياله 81/روح غائب تقلق القتلة .
- الحسيمة **/عماد عريسا *


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - بعض ما أنشده كناري عن الورد...