لو قولتها هتعذروني ؟؟؟

ميلاد ثابت إسكندر
(Melad Thabet Eskander)

الحوار المتمدن-العدد: 5677 - 2017 / 10 / 23 - 14:08
المحور: كتابات ساخرة
    

نفسي أقول الكلمة إياها ،،، بس خـايف تظلموني
هي مش كلمة أباحــــا ! دي إعتراضية صدقوني
أصل في النفس صداها ، راحة م الغيظ الجنوني
كلمة أبــرَّك من كتيــر،، فيهـا تلخيص الحــوار
طالعة أسرع م الزَفير ،، مُتقَنه حـــاسمَــة القرار
كلمة زَي السهم راشق ،، تدوِشك دي بميت عيار
سرها مش هو طـولها ،، دي يادوب 3 حروف
حَـرفها الأول أخــرهـا ،، بس بتهـز الإلووووف
حدِدِت لشعوب مَصيرها،، هَزموا بيها كل خوف
رجَّـعـت لـينا الـزعـيــم ،، لما إنهزَمنا وقال هـتـنحـا
كان قـرارُه مش سـلـيـم ،، النكـسـة هَــبـت بريـحهـا
صوت الأمة كان عظيم ، يومها صرخنا وقولنا ...

#ميلاد_ثابت_إسكندر (هاشتاغ)       Melad_Thabet_Eskander#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل