توت توت

ميلاد ثابت إسكندر
(Melad Thabet Eskander)

الحوار المتمدن-العدد: 5607 - 2017 / 8 / 12 - 17:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

*** توت توت ***
توت توت أنا قَـطـــر المـــوت
توت توت ع المَصــري بَفوت
توت توت بَدهـَس وبَشــوط
توت توت ولا حَد يحوشني
توت توت ده الـدم واحشني
توت توت شُهـــداء بالـكــوم
توت توت شَعبنـــا مظلـــوم
توت توت ورئيـس حكومتنـا
توت توت ناوي يخرب بيتنـا
توت توت قَراراته تعبـــانــة
توت توت وسياسة هَلكـانـــة
توت توت وإدين مَرعـــوشة
توت توت وعقول مَلطوشــة
توت توت دي حكومة هَزَلية
توت توت صَوَتي يا وليــــَّـة
توت توت وخيبتكو قويـــــَّــة
توت توت بلدي دي فقريـــَّـة
توت توت الجَهل ماليهـــــــا
توت توت والغَبا ف عنيهـــا
توت توت وتعَصُب أعمـــيَ
توت توت وبقينا في أزمــَّـة
توت توت طابخين دسـتــور
توت توت عايزينا نغــــــور
توت توت إنسـوا المَدَنيــَّـــة
توت توت بالمادة دي هـيَ
توت توت تَهميش تَهميـش
توت توت هتموت ماتعيش
توت توت مترو الأنفاق
توت توت بقي كله نفاق
توت توت أكشاك للفتوي
توت توت تأكيد للسطوة
توت توت تحريض تكفير
توت توت دبـح وتهـجـيـر
توت توت والقبطي خلاص
توت توت بقــي م الأنجاس
توت توت بعد ما كان كافر
توت توت طب هاتوا م الآخر
توت توت أيه تاني هيصيبنا
توت توت دا الظلـم نصـيبنا
توت توت وحــدة وطـنـيـة
توت توت شعارات وهمية
توت توت تجـديـد الخطــــاب
توت توت في البحر أهو داب
توت توت لا سمعنا جديد
توت توت ولا حـد سـعيد
توت توت راح فين أبو عيسي
توت توت دي خبيتنا عويصة
توت توت كان صوت الحق
توت توت بالـغــدر إتـــزق
توت توت طب مين يحاميلنا
توت توت ويـدافــــع عـنــــا
توت توت العدل ده شَح
توت توت أو يمكن بَــح
توت توت ارحموا اهالينا
توت توت شايليـن الطينة
توت توت أنا عقـلــي إحتـــار
توت توت أو يـمـكـن طـــــار
توت توت وعــدونا بالـخــيـر
توت توت طب موت يا حمار
توت توت حاسين بالخوف
توت توت والموت بيطوف
توت توت أيام العادلــــــي
توت توت ما هَتتعَوَضشي
توت توت أنا قطر المـوت
توت توت مستي أفـــــوت
توت توت وأدهَس وأشوط
توت توت وبأعليَ الصـوت
توت توت بصرخ توت توت
****************
ميلاد ثابت إسكندر
فنان تشكيلي
وأشكيلك
!!!

#ميلاد_ثابت_إسكندر (هاشتاغ)       Melad_Thabet_Eskander#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل