أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - زهير المهدى - يا جعفري شدعي عليك يلّي حركت قلبي














المزيد.....

يا جعفري شدعي عليك يلّي حركت قلبي


زهير المهدى

الحوار المتمدن-العدد: 5667 - 2017 / 10 / 12 - 21:33
المحور: كتابات ساخرة
    


بعد طول غياب ذهبت الى السفاره العراقيه بالقاهره لغرض عمل وكاله عامه من قبل ابنى وزوجته ،،وقدمت لهم المستمسكات المطلوبه وطلبت من الموضف ان يعمل وكاله واحده بالاسمين اقتصادا بالرسوم وهو ما معمول به فى كل دوائر الكاتب العدل في العراق ،، طبعا الموضف الفهيم جدا رفض واصر ان يعمل لكل اسم وكاله وطبعا على حساب العبد الفقير لله انا .. وبما اننى لا حول ولا قوة لي امام صناديد الجعفري وخوفى من يتهمونني ب4 ارهاب دفعت الرسم عن يد وانا صاغرا وكان المبلغ 100 دولار بالتمام والكمال ودعت ورقتها وانا حزين جدا على فراقها لانها ذهبت الى جيوب من لا يستحقون ... علما ان الرسوم كانت قبل ان ياتى الجعفري لا تزيد على 10 دولارات ،،، بعد الدفع رفعت يدي الى السماء حتى بانت سمار او سواد أُبطيّ ودعوت ( اللهم انى ابرأ اليك مما فعل بنا الجعفري ونحن بالغربه وان شاء الله نشوف بيك يوم ..... ........ ( املأو الفراغ انتم وبما يستحق او بما يعجبكم ) مثلما يقول المثل المصري..



#زهير_المهدى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسعود البرزاني وخيمة صفوان
- هل يصلح اوباما ما افسده بوش ؟؟؟
- ماذا بعد داعش العراق
- ام حسين أله التظاهرات الجمعويه
- الوضع السياسى فى العراق ( ياه من اين سأبدأ )
- يد العبادى الحديديه
- سيدنا آدم والساعه السكانيه
- اصلاحات د. العبادى بين الواقع والتمني
- ايلان= ضمير
- الاسبوع السادس لمضاهرات التحرير وماذا بعد ؟؟؟


المزيد.....




- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...
- -بعد 28 عاما-.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي
- لنظام الخمس سنوات والثلاث سنوات .. أعرف الآن تنسيق الدبلومات ...
- قصص -جبل الجليد- تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات
- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - زهير المهدى - يا جعفري شدعي عليك يلّي حركت قلبي