باسم الفضلي العراق
الحوار المتمدن-العدد: 5663 - 2017 / 10 / 8 - 21:05
المحور:
الادب والفن
( أرشفة ... )
لكنْ منْ ...؟ فقد أوصتْ اللجج بما نصتِ الحجج (1) دهشة ... مزار لايرفعُ وجوهَ السارحين بخرافة زفراتهم على قارعة الاشياء المنحوتة في مسالخِ البهجة
... / العُري .. فستان الزمن المرقّع للفكرة اليتيمة ( 2 ) لما باع طائر الوصايا المركومة على اهداب النذير الاخير للهذيان الاول ، عُشَّه .. ظل يراقصُ نادلَ الملذات العاريةِ الأقداح حتى مغيب الأسئلة المكفّنة بالحياة ، في خزائن البكارة ـ NO WAY ـ فبوابات مطابع الوعود المنتشيةِ بماريجوانا الأمس القادم على صهوة أذان الفجر ، لاتفتح فخذيها سوى لباعة صحف السماء، (3-) دمْ قريرَصدىً على جسرِالعروج الى جحور خمس النجوم ، ثم نَمْ اسيرَ فنجانِ إرتعاشةِ النشور في قيامة الأماني القمقمية لسراب ظلالك
...... / ... ان كنت وهماً فأنت حر ، وان كنت حراً فأنت وَهْم ( + - 0 ) صليبُ لا ، وصولجانُ نَعَمْ .
ـــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟