أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صائب خليل - مراجعة حسابات معركة الكاريكاتير















المزيد.....

مراجعة حسابات معركة الكاريكاتير


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1464 - 2006 / 2 / 17 - 10:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مراجعة المعركة
من المفيد اولاً لملمة الحجج التي اثيرت في النقاشات حول رسوم الكاريكاتير الدانماركية بشكل شديد الإختصار ثم سننتقل الىالتحليل واعطاء الرأي.
الكتاب الإسلاميين القوا باللوم على الغرب ودافعوا عن رد الفعل الإسلامي عليه, لكن البعض كان يفضل لو ان الرد كان اكثر فعالية واقل عنفاً.
الذين هاجموا رد الفعل الأسلامي انقسموا بين نوعين من الهجوم: الأول يلوم الغرب على الرسوم المهينة لكنه ينتقد عنف رد الفعل الإسلامي واحياناً نوعه, والثاني يرى ان حرية التعبير مطلقة غير قابلة للنقاش, لذا يلقي باللوم كله على المسلمين.
والحقيقة ان معظم هؤلاء استفادوا من الموضوع لمهاجمة الإسلام في كل شيء حتى ما لاعلاقة له بالكاريكاتير.
من اشهر هؤلاء النائبة البرلمانية الهولندية من اصل صومالي ايان حرسي علي, التي ذهبت الى القيام بجولة اوروبية تساند فيها الدنمارك وتنتقد الموقف الجبان للدول الأوربية ومنها موقف رئيس الحكومة الهولندية الداعي الى الهدوء واحترام مشاعر الغير, واعتبرت ذلك مجاملة للإضطهاد وأن من يحس بالإهانة فعليه الذهاب الى القاضي.
لكن الحقيقة ان مجرد استماع القاضي الى مثل هذه الدعوى يدل بشكل قاطع على ان حق حرية التعبير ليس مطلقاً. لم ينتبه الى هذه النقطة من شارك ايان في نقاش مطول على التلفزيون الهولندي. في محاضراتها تلك قالت أيان " ان الحرية في التعبير هي الحرية في الإهانة."

كذلك فاتت نقطة مماثلة مقدم برنامج هارد توك على الـ بي بي سي, حيث تواجه الشيخ الذي ذهب بالرسوم الى الدول العربية مع رئيس تحرير الجريدة الدنماركية, حين قال الأخير انه يرفض الإعتذار وانه لم يفعل خطأً لأنه لم ينشر الرسوم إهانة للمسلمين بل بالعكس (!) حيث انه اراد معاملتهم بمثل ما يعامل الدانماركيين.
والحقيقة ان تأريخ الجريدة اليميني لايشجع على تصديق مثل هذه المراوغة. ولو أردنا تصديقها مع ذلك, فكان المفروض بالمحرر ان يعترف بالخطأ ويعتذر باعتبار ان رسالته "الودية" لم تصل بالشكل الذي ارادها, بل بالعكس.

من منتقدي الرسوم وردود الفعل المبالغة الدكتور كاظم حبيب الذي نبه الى " أن القوانين الدانمركية تعاقب من يتجاوز على الأديان أو يسيء إلى الآخرين أو يحرض على صراع الحضارات والثقافات والأديان. وبالتالي كانت وما تزال فأمام المسلمات والمسلمين فرصة كبيرة في إقامة الدعوى على الرسام والصحيفة الدانمركية التي نشرت الرسوم لمقاضاتهما أمام القانون واعتبار ذلك سابقة لكل التشريع الأوروبي" منبها الى وقوف الشعوب الأوربية مواقف سليمة من قضايا العرب في فلسطين وغيرها وأنه لم يكن مناسباً توجيه الإهانة اليها عموماً.
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?t=0&userID=110&aid=57105

وهاهو نضال نعيسة يصف اساءات المسلمين لإنفسهم:"
يبقى السؤال الأهم، والأكثر إلحاحا الآن متى يعتذر بعض "رسامي الكاريكاتير" المسلمين، ويكفون عن نشر آلاف الصور المشوهة أيضا، وبعث آلاف الرسائل الخاطئة بمختلف الاتجاهات، هنا، وهناك، عن الإسلام والمسلمي"

جون سيمسون, محرر الشؤون الدولية في بي بي سي الذي
كان في أفغانستان في عام 1989، عندما صدر كتاب آيات شيطانية, سأله احد الشيوخ المقاتلين ضد الشيوعية في احد الكهوف: "
لماذا تسمحون باهانة النبي محمد مع ما يمثله ذلك من إساءة للأفراد المسلمين؟
وفي الواقع فان معه الحق، فنحن لا نسمح بنشر كتاب معاد للسامية كما جرمنا إنكار المحرقة، فلماذا لا نجرم إهانة النبي؟ وفي الغرب، نشعر بالاهانة لنشر رسوم ومقالات في الدول الاسلامية معادية للسامية."

باتر محمد علي وردم يشكك في براءة مشروع الرسوم :" لم تكن هناك أية رسمة تعطي صورة إيجابية للإسلام، وهذا يؤكد أن الحملة كانت موجهة مسبقا نحو السلبية والإساءة." لكنه يقول أن "حرق الأعلام الدنمركية والدوس عليها وتوجيه الشتائم لكل الشعب الدنمركي والأوروبي هو خطأ حقيقي لا بد من تصحيحه سريعا. هناك فئات كثيرة في الشعب الدنمركي ضد هذه الرسومات ولا تسمح بانتهاك حرمة الأديان"
وفعلاً تشير احصائية نشرت في الشرق الأوسط ان ثلثا الألمان يرفضون السخرية من الأديان.

خليل صارم يريد احتجاجات على امور يراها اهم فيقول : " إسرائيل التي أهانت الرسول الأكرم أسوأ الإهانات .. صمتم أمامها .."

وديع بتي حنا يؤكد مسألة الإحترام قائلاً : " لقد كنت ( وهنالك كثيرون مثلي ) نتجنب مثلا تناول الطعام بحضور زملائنا واخوتنا من المسلمين اثناء شهر رمضان عندما نعرف انهم صيام , ليس خوفا فلم نكن نفعل هذا فقط في العراق بل كان هذا تصرفنا اثناء الدراسة في بلاد الغربة ذات الاغلبية المسيحية والبعيدة عن العراق بمسافات شاسعة. لم يكن الهدف محاباة احد او التملق له بل شعورا صميميا بجمال احترام مشاعر الغير."

تحليل

الاعلام لم يعد فقط اداة تعبير

طرح البعض الموضوع كمعركة بين دين استبدادي لايتحمل رأياً غير رأيه ورسوم بريئة تمثل ممارسة حضارية لحق التعبير عن الرأي كغيرها من اشكال الإعلام. لكن يجب الأنتباه هنا الى ان الاعلام لم يعد اداة تعبير بريئة دائماً, بل صار اداة صراع جارحة, فكثيراً ما اخذ مكان القضاء. لذا فالحق (المطلق) بحرية الرأي تحول الى حق (مطلق) بالحكم على الآخرين.
فتصوير الرسول بقنبلة في عمامته اتهام لجميع المسلمين بالإرهاب وتحضير لتعرثضهم للكثير من التمييز القضائي والتنفيذي وحتى لقصف بلادهم. ففي عالم اليوم يحق للجهة القوية ان تفعل ما تشاء وان تهمل ما تريد من قوانين واتفاقات بمجرد اتهام المقابل بالإرهاب. في مثل هذا الوضع الشاذ لايبقى للحديث عن "حرية الرأي" نقاؤه المعتاد, بل يمتليء في هذه الحالة بالنفاق.

رغم مساوئه كان هناك رد فعل على الأقل.

بالرغم من مساوئ رد الفعل الأسلامي وانعدام الدراسة لإيجاد الحدود المثلى والأهداف المحددة, فلا بد من الإعتراف بان مجرد وجود رد فعل يعتبر امراً ايجابياً.

يكتب عمرو اسماعيل "ليس هناك تفسير لما حدث من ثورة القطيع العارمة ضد رسوم عبيطة .. بينما لا يحركون ساكنا لضياع حقوقهم وغياب الديمقراطية وعدم احترام حقوقهم الاساسية"

وقد تساءلت مثل عمرو اسماعيل و بلقيس حسن وغيرهما عن رد فعل المسلمين على اساءات اخرى اكبر من الكاريكاتير فلم يتحركوا. لكني عدت لأقول لنفسي: حسناً, هذا هو رد فعل المسلمين وهو غير مثالي, فأين ردود العلمانيين على غبن حقوقهم؟ وهل استطاعوا تنظيم احتجاج جيد او تظاهرة هامة يوماً والإهانات الموجهة اليهم لاتقل عن تلك الموجهة للمسلمين؟

ربما كان من التداعيات الهامة التي يحسب لها حساب هي ان تلك المعركة طرحت موضوع مناقشة الهولوكوست على بساط البحث, وهو موضوع مكهرب جداً. فلم يستطع المدافعون المتحمسون عن حرية الرأي المطلقة اعطاء اجابة مقنعة لتهمة النفاق الموجهة لهم فيما يتعلق بهذا الموضوع.

طرح بعض ناقدي رد الفعل الإسلامي الإعتراض القائل بان المسلمين بعملهم اعطوا ذريعة للغرب لمعاملتهم بتمييز سلبي واكد ما جاءت به الصور. وأجمل من سمعت يقول بهذا الإتجاه صحفية هولندية تعاتب المسلمين الذين أعطوا بردهم العنيف لمنافقي الغرب الفرصة للتخلي عن الشكل الحضاري وليؤكدوا ان عنصريتهم لها ما يبررها.

لكن من ناحية مقابلة انتقد بعض الغربيين, رسامي الكاريكاتير ومؤيديهم حيث اعطوا للمسلمين مثالاً سيئاً, واعطوا حجة للحكومات المستبدة ان تقول لشعوبها: انظروا..هذه هي الديمقراطية التي يريدها الغرب...اهانات للمسلمين.

ألاتفاقية الدولية للحقوق المدنية والسياسية

مادام الخلاف يتعلق بحقوق الإنسان الإساسية في التعبير والدين والحياة الكريمة, فمن المفيد ان نراجع نصوص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والشروح الملحقة به وبالإتفاقيات الدولية المتعلقة بالموضوع. هذه نصوص اقتطفتها من موقع الأمم المتحدة على الإنترنيت. نلاحظ اولاً ان بعض الحقوق تعتبر مطلقة مثل الحماية من التعذيب وحرية الدين!

"(...) ولذا فأن بعض الحقوق غير قابلة للتحديد أو التعليق اطلاقاً حتى في حالات الطواريء. وتلك هي الحق بالحياة والحق بالحماية من التعذيب والعبودية او الاستغلال والحماية من السجن بسبب المديونية والحماية من قوانين العقوبات ذات الأثر الرجعي, والحق بالإعتراف (بالمتهم) كشخص أمام القانون, والحق بحرية التفكير والضمير والدين."
http://www.ohchr.org/english/about/publications/docs/fs2.htm#background

لكن قائمة تلك الحقوق المطلقة لم تذكر حرية التعبير بشكل نص مباشر, فتقول المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:" لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير. ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية."
http://www.unhchr.ch/udhr/lang/arz.htm

وذلك لأن واضع القوانين انتبه على مايبدوا لإمكانية اساءة استغلال مثل تلك الحقوق.
ففي نص صادر عن الأمم المتحدة: "تضمن الاتفاقية حماية الحق بحرية الفكر والضمير والدين (المادة 18) وحرية الرأي والتعبير (المادة 19). وهي تدعو الى وضع قوانين لمنع اية دعوات للحرب وأي دعم للكراهية القومية والعرقية والدينية والتي تشمل اية إثارة لمشاعر التمييز والعداء والعنف (المادة 20)"
http://www.ohchr.org/english/about/publications/docs/fs2.htm#background

ويؤكد ذلك ثانية النص التالي:
"يؤكد الاعلان العالمي لحقوق الإنسان بأن ممارسة الشخص لحقوقه وحرياته قد تخضع لتحديدات معينة, والتي يجب ان تثبت بقانون, لتأمين الإعتبار المقابل لحقوق وحريات الآخرين ولتلبية المتطلبات العادلة للأخلاق الحميدة والنظام العام وخير العموم في مجتمع ديمقراطي"
http://www.ohchr.org/english/about/publications/docs/fs2.htm#background

تسلسل حرية الرأي في العالم

رغم ان الدول الغربية في المقدمة من بقية دول العالم في قائمة حرية الرأي الصادرة عن "بيت الحرية" المعروف إلا انها ليست جميعاً في القمة, وكان هناك تفاوت كبير احياناً. فجاءت كل من كندا واميركا في المرتبة 24, 29, مشاركتين باربادوس ودومنيكان واستونيا ولاتفيا
لاشك ان تلك الفروقات بين الدول الغربية جاءت من ضغوط داخلية ودولية ولم يسببها الضغط الإسلامي, الذي يقتصر احتجاج البعض عليه. انظروا قائمة تسلسل الدول:
http://www.freedomhouse.org/template.cfm?page=204&year=2005

حرية الرأي في تراجع في الغرب

نلاحظ ان الولايات المتحدة تراجعت اكثر من عشرين نقطة الى المركز 44 بسبب اعتقال المراسلة جوديث ميللر من نيويورك تايمز وبسبب قوانين تلغم حق الحفاظ على سرية المصادر الصحفية.
ولنفس السبب الأخير نزلت كندا عدة مراكز الى الموقع 21 وتسبب قيام الحكومة الفرنسية بتفتيش عدة مراكز صحفية واجراء تحقيقات مع صحفيين وادخال قوانين محددة لحرية الصحافة في نزولها الى المركز 30

في سويسرا

وفي سويسرا يواجه ثلاث صحفيين احتمال السجن بسبب كشفهم لموضوع السجون السرية للـ سي آي أي في اوروبا. http://www.rsf.org/article.php3?id_article=16426

أيطاليا سابينا كوزانتي

صنع وزير الإصلاح الإيطالي روبرتوكالديرولي قمصانا مطبوع عليها الرسوم المسيئة للمسلمين وقال كالديرولي عضو حزب رابطة الشمال المعادي للمهاجرين وقال كالديرولي للصحفيين في وقت سابق من هذا الشهر "هذا مجرد الطرف الظاهر من جبل الجليد للحرب الدينية التي أعلنها المتطرفون الإسلاميون ضدنا".
برلوسكوني حاول اقناع هذا الوزير بتخفيف لهجته فرد عليه موبخاً تخاذله وأنه يجب ان يكون بشجاعة المسيح الذي تشبه (برلوسكوني) به مرة.
والواقع ان الوزير اليميني ربما لم يفهم المشكلة التي يواجهها برلوسكوني والتي تجعل اي حديث حاد ومبدئي عن "حرية الرأي" في ايطاليا نكتة. فقد جاءت ايطاليا في المرتبة الاخيرة من بين الدول الغربية (77- 81 ) مشاركة دولاً مثل بلغاريا ومنغوليا وبوليفيا ومتأخرة عن العديد من الدول الآسيوية والأفريقية.
ولكن مشكلة برلوسكوني تكمن حقيقة في القصة التالية:
ففي 19 نوفمبر الماضي, اوقف بث البرنامج الساخر الذي تقدمه الفنانة الكوميدية (التي تقدم برامجها بشكل شخصيات كاريكاتيرية) ذات الميول اليسارية سابينا كوزانتي, والتي سخرت من سيطرت رئيس الوزراء الإيطالي برلوسكوني على وسائل الإعلام وتم الغاء التعاقد معها. اضافة الى ذلك تجري دراسة امكانية سوقها الى المحاكمة ومطالبتها بملايين اليوروات, مما كشف دور برولوسكوني المزدوج كرئيس للوزراء ومالك عملاق لوسائل الإعلام.
بعد هذا الحادث باسبوعين مرر البرلمان الإيطالي قانوناً يمثل ضربة خطيرة لحرية الصحافة حيث يزيل الحدود الموضوعة سابقاً على امتلاك شخص واحد لأكثر من محطتي تلفزيون تبث على مستوى القطر, متيحاً بذلك الفرصة لبرلوسكوني لشراء المزيد من المحطات واحتكار الإعلام.
http://www.freemedia.at/wpfr/Europe/italy.htm
قال بيرلسكوني قبل أيام "إنني مسيح السياسة. إنني أضحي بنفسي من اجل كل شخص".



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثغرة الدرس الأول
- عهد شرف ضد التملق
- أعتذر باسم الشعب العراقي للباكستانيين والأمريكان
- المثقفون أحفاد الزرقاء: تحية متأخرة الى الحوار المتمدن
- ألقاه في اليم مكتوف اليدين: الحكومة العراقية القادمة
- تعالوا نراجع الأمر بهدوء : محاولة لإكتشاف الأرهاب
- تحليل الموقف العراقي بعد الانتخابات
- ديمقراطية اقسى من الدكتاتوريات: ثلاثين عاماً عقوبة التشهير ب ...
- بين صوت العقل وصوت القطيع ودور الإعلام
- إسرائيل صديقاً: هولندا مثالاً, والعراق مرشحاً
- إنتخاب علاوي مخالف لروح الدستور
- تحليل للموقف العراقي بعد عملية كشف سجن الجادرية
- في شغل المناصب الحساسة, المتهم مذنب حتى تثبت براءته
- لفيروز...من قلبي سلام
- أسلاف قناة الجزيرة
- لاتشتموا الماء لأنه يخرّ من الثقوب
- أرهاب قانون الارهاب
- الإيحاء بالدونية
- أتحج طوائف المسلمين معاً في العيد القادم؟
- افكار اثارتها الاخبار - 1


المزيد.....




- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صائب خليل - مراجعة حسابات معركة الكاريكاتير