أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - الفرق بين اعلام كوريا الشمالية واعلام المانيا ..مشهد الانحطاط التونسي المرعب..ملاحظات















المزيد.....

الفرق بين اعلام كوريا الشمالية واعلام المانيا ..مشهد الانحطاط التونسي المرعب..ملاحظات


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5655 - 2017 / 9 / 30 - 14:46
المحور: الادب والفن
    


يقال في تنميطات وسائل الاعلام الغربية العنصرية ان كوريا دولة استبدادية وفاشية فلنتأمل المسألة بموضوعية كوريا تقول لشعبها ان عدوهم الوحيد الولايات المتحدة وربيبتها اسرائيل وقواعدها في بحر اليابان والمحيط الهادي والذين يريدون ابادة ارادتهم باختيار نمط تنمية يناسب معيشة افضل لهم ..طبعا كل الدراسات في الجامعات الغربية والشرقية ثمة اتفاق على قيام الولايات المتحدة بنهب العالم وابادته بالمجاعات و الحروب ودعم الانظمة الفاشية كالسعودية والامارات ومحمية قطر والكويت.. ووضع اسعار نفط يناسب مصالح الاقلية الاليغاريشية المالية الامريكية الحاكمة..اذا دعاية كوريا الشمالية دعاية نظام يحترم نفسه ويصارح شعبه..في المانيا يفهمهم الاعلام الالماني العنصري النازي الحالي انهم اقترفوا جريمة بحق اليهود لهذا عليهم ان يدفعوا تعويضات لليهود لا تذهب للضحايا مباشرة بل تدفع لبناء غيتو استعماري نازي هو حلم هتلر اسمه اسرائيل اي من خلال اعلام خبيث ومضلل ويحتقر المواطن الالماني اقنعوا الالمان ان عليهم ان يدفعوا تعويضات ضخمة لمن ساهموا بتنفيذ حلم هتلر اي الصهاينة باقامة غيتو نازي في فلسطين ودفع هذه التعويضان لمن ساهموا مع هتلر بابادة الشيوعيين الالمان من اصول المانية لان هؤلاء يرفضون ان يهاجروا ويتخلوا عن بلدهم للاستعمار في فلسطين حسب المشروع النازي الهتلري البلفوري الامريكي ..اي ان المواطن الالماني يقدم تحت مسمى تعويضات دعما لغيتو اسرائيلي هدفه اضعاف العرب ونهب مواردهم واقتراف جرائم ضد الشعب الفلسطيني والشعوب العربية لا تختلف عن جرائم هتلر ضد الشيوعيين الالمان اليهود عبر دعم ادوات اسرائيل ايضا من داعش والقاعدة والاخوان المسلمين و دواعش القادة الكرد بارزاني ومسلم..من هو الفاشي والمستيد الذي يصارح شعبه بضرورة توفير ردع ضد عدو حقيقي واول ونازي امريكي للشعوب ولشعب كوريا الشمالية ام الفاشي والمستبد هو الذي يضلل شعبه كما في المانيا وبريطانيا والولايات المتحدة ويقدم دعما للصهاينة الذين كانوا ادوات هتلر لابادة الشيوعيين الالمان اليهود ..وبالمناسبة الالمان لحد الان يعتقدون انهم يساعدون ضحايا النازية ويقدمون تعويضات لهم وهذا ايضا يحصل في بلجيكا لاسيما من حكومات ليبرالية عنصرية بلجيكية اي يقدمون اموال دافع الضريبة الالماني والبلجيكي لاسرائيل التي هي مشروع حلم به هتلر وسعى لتنفيذه واقترف جرائم نازية ضد الشعوب الاصلية لم يحلم بها الا هتلر وروتشيلد وروكفلر وسلطة رأس المال الامريكي والالماني والانكليزي وجر


هناك مشاهد تلخص الانحطاط التام والسقوط المطلق اعتبر ان دعوة الدجال الاخوانجي صاحب كتب معجزات القران والسنة وبول البعير الى المركز الثقافي الرياضي في المنزه السادس الذي كنت ازوره بتونس بشكل شبه يوميا لأنه قرب سكني يومها الذي كان يغص بالنشاطات والمعارض الحداثية اعتبرها انها مأتم لتونس وانها انتحرت فلا يمكن لشعب عاقل ان يستقبل دجالا كزغلول النجار الا في السجون الابدية واعدامه بصفته مروج خزعبلات اسلامية دفعت عشرات الاف الانتحاريين للانضمام لداعش والاخوانجية والقاعدة وصح توقعي يومها اثبتت تونس مقولة الغنوشي انه سيجد للشباب التوانسة وظائفا في الخليج لاسيما بعد حضور الدجال البترودولاري الحائز على جائزة ملك الخيانة السعودي فيصل في التخريف الاسلامي زغلول النجار ووجدنا ان محميات الخليج فعلا شغلت عشرات الاف التوانسة في سوق النخاسة الارهابي الداعشي في سورية وليبيا وغيرها فقتلوا وذبحوا ونشروا الخراب والاغتصاب المسمى السبي الاسلامي وشردوا الملايين من الاطفال والمدنيين..لاتكون نهضة تونس الا باعدام الغنوشي وعصابة الاخوان المسلمين التونسية ومن يتحالف معها من قوى الكومبرادور الطفيلي الفاسد بتونس

التعليقات

Esprit de Belaid صديقي لا زال في تونس نساء حرائر ورجال متنورون شرفاء يقفون كالجدار في وجه الهجمة الوهابية وسوف تعود تونس كما كانت منارة وشعلة مضيئة وستدحر سواد الليل الوهابي الذي خيم عليها منذ وطئت قدمي الإخوانجي الغنوشي أرضها.

Ahmad Saloum لا شك عندي بذلك..ولكن ما ارعبني حجم وكارثية الانتقال وسرعته..اي ان تنتقل تونس من العلم الى الخرافة بهذه السرعة الفضائية..يعني انها كانت راقدة على مزبلة اخوانجية غير مرئية تغلفها علمانية شكلية وانه لم تجر هدم اسس الخزعبلات الاسلامية الاخوانجية الوهابية العبودية للغرب الاستعماري..طبعا الامل باحرار تونس من الشيوعيين والشيوعيات وكل التقدميين والتقدميات هناك لانني اعرف مدى حبهم وحبهن للحياة والانسان والتقدم والعلم والقيم النبيلة التي تكره العبودية والخرافة الاسلامية والدينية

Esprit de Belaid الأرضية الدينية كانت موجودة حتى قبل الإستقلال، حاربها بورقيبة والنخبة المتنورة فخمدت، حتى الثمانينات، حين دخل بورقيبة في محور محاربة الشيوعية وتشجيع الجهاد في أفغانستان فتسللوا إلى الجامعات وكونوا الجمعيات والأحزاب، وما راشد الغنوشي وشلته إلا نتاج لتلك السياسة. ثم أتى عهد بن علي الإستخباراتي بإمتياز فتحكم بحنكة كبيرة في إخفائهم وإظهارهم عند الحاجة وبعد سقوطه وجدوا أنفسهم بدون مشغل ولا مدبر فعاثوا فيها كما يحلو لهم.

Ahmad Saloum فعلا كنت شاهدا على تواطؤ اجهزة بن علي على تخريبهم لللحياة الدراسية الجامعية واستنزافها تحت شعارات تبدو مطلبية

Esprit de Belaid بن علي إستعملهم لإبتزاز الغرب بحجة محاربة الإرهاب. عملية إستهداف المعبد اليهودي في جزيرة جربة واختطاف سائحين نمساويين في الجنوب التونسي كانتا بأمر من بن علي، ربح منهما أموالا ضخمة وترسانة من التجهيزات الأمنية عزز بها آلته القمعية.


هولندا وكندا ودول الغرب تثبت ان لاعلاقة لها بحقوق الانسان وانها داعمة للارهاب الابادي الاجرامي السعودي بالتسليح والتواطؤ والصمت وسحب المشاريع لمحاكمة ال سعود الارهابيين المجرمين وعلى رأسهم ملك الاستخراء وابنه الاهبل الصهيوني محمد بن سلمان..ستفرض مقاومة الشعب اليمني للعدوان السعودي الاماراتي الامريكي البريطاني الصهيوني ومن لف لفه ملاحقة المجرمين من ال سعود ونهيان وكلابهم والقصاص منهم عاجلا وليس اجلا


روسيا تقوم بتصفية ثلاث ضباط امريكان كبار في دير الزور ردا على اغتيال اللواء الروسي شاركوا بنقل الاحداثيات لصنيعة واشنطن داعش وايضا تقوم بمقتلة لقوات الخونة السوريين من قسد جيش لحد الكردي الخياني الحر الداعشي تكتمت عنها عصابات مسلم الارهابية..وردود ايرانية في قلب مغتصبات الضفة على الدور الاسرائيلي في دعم الدواعش القادة الكرد..وهزيمة مافيات الدواعش الكرد والصداميين والسعوديين والاماراتيين والصهاينة والامريكان يعكسها حضور مؤشر الهزائم النازي العنصري الفرنسي داعم الارهاب الداعشي الاخوانجي برنار ليفي
..............................
لييج – بلجيكا
أيلول سبتمير 2017
............................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد/شيوعيات: مهرجان .. أبدية .. براءة .. تخاطر.. بعث
- قصائد/شيوعيات: تحرر .. ضراوة .. افتراق .. بوصلة.. حرفة
- أوهام طبقية في ايران..جيل القادة الكرد والفشل المتكرر..روسيا ...
- قصائد: لغات .. مقدمة .. تقاسيم .. ابتهال .. سؤال .. ارتدادات ...
- قصائد: قوة .. فرار .. انتفاضات .. ريع.. إقامة ..اختصار .. مس ...
- موقعي في الحوار المتمدن..لم قطعت السلطة الزمنية اطراف الحلاج ...
- تجارة الإسلام في زمن الجهل الاخوانجي الوهابي المقدس..نموذج ع ...
- بين العتيبة والقره داغي :تهافت التهافت لخدمة المراكز الاستعم ...
- محاولة شرح بعض قصائدي المكثفة القصيرة بناء على طلبات الرفاق ...
- ثقافة الموت الحمساوية وانتحار الشاب الغزاوي مهند يونس ..وذم ...
- نقاش مع الرفيق الطبيب الفلسطيني سامر مصيبص حول- التقاطع الاس ...
- كيف صنعت الامبريالية اسلاما يخدمها..المحامية راضية النصراوي ...
- حكم بنك الاستعمار الدولي الرشيد..جيل حماس وفتح والكائن المبر ...
- فرصة العقوبات الامريكية على روسيا..علمانية محميات ال سعود ون ...
- المفكر العالمي سمير امين يكتب عن :- الانتخابات الفرنسية عام ...
- أجراس المادية التاريخية تقرع ضد تدمير الكون ومحو الذاكرة الج ...
- عندما يوهم الاخوانجية ان كلمة الإسلام تعني شيئا اخرا غير موق ...
- غسان كنفاني كرمز ملهم يتعرض لتشوية بترودولاري قطري..معجزات ا ...
- قصائد : تفاوت .. فضيحة .. عناصر .. الأعماق .. نداء ..انقضاض ...
- حول اليات المحاسبة على الجرائم ضد الإنسانية وموازين القوى ال ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - الفرق بين اعلام كوريا الشمالية واعلام المانيا ..مشهد الانحطاط التونسي المرعب..ملاحظات