أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل صارم - العلمانية ... رجال الدين .. من يسيء حقيقة ً..؟















المزيد.....

العلمانية ... رجال الدين .. من يسيء حقيقة ً..؟


خليل صارم

الحوار المتمدن-العدد: 1462 - 2006 / 2 / 15 - 11:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من يقرأ التاريخ ويطلع على النص في كافة الأديان بشكل جيد وعقلاني ومنطقي سيكتشف التالي ..؟
إن كافة الرسالات السماوية قد هدفت لخير الانسانية ونقلها من مرحلة الى أخرى على سلم التطور الحضاري الأخلاقي الإنساني .. في أوقات لم يكن فيها الوعي الإنساني قادراً على تشكيل نفسه والانطلاق في رحاب الفكر الايجابي الممنهج الذي يعتني بالفرد لينتقل الى المجتمع .. بمعنى أن الرسالات السماوية ..كانت قاعدة الانطلاق الفكري الملائم لتنظيم المجتمعات على أسس أخلاقية ..
- كانت قصة قابيل وهابيل رمزاً لصراع الخير والشر .. وكان الشر هو المعتدي الظالم دائماً .. بينما الخير يقف موقف المدافع .. المتسامح .. الأخلاقي .. الإنساني .
- هذا الجانب كان ومايزال في الوعي الانساني هو الذي يمثله الإله والأنبياء وبالتالي المؤمنون ..؟
اذاً فان جانب الخير هو الأخلاقي الانساني الذي يعمل على تطور الانسانية متناغماً مع المحيط والطبيعة والكون . والشر هو العكس تماما ً .
- في كل مرة كان ينتشر جانب الخير ويتمدد وينتصر .. يخرج من قلبه البعض الذين اندسوا فيه ممن تحركهم أطماعهم في السيطرة على جموع المؤمنين باعتبارهم الأكثرية المنتصرة .. وباسم الانتصار للدين ليوجهوا ويجيروا هذا الانتصار لمصالحهم الشخصية .. فتنقلب الرسالة من حالة عامة إنسانية الى حالة خاصة بهؤلاء ليشكلوا الطبقة الحاكمة المتحكمة .. فتنحرف الرسالة عن هدفها النبيل الانساني .. لتوضع في خدمة الظلم والاستبداد ..؟ ولم تستثنى أية رسالة عبر التاريخ من ذلك .
- بالفعل هذا ماحدث في كافة الرسالات دون استثناء وآخرها الإسلام .. الذي خرجت من داخله قوى انقلبت عليه وحرفته تماماً عن غاياته النبيلة .. ليتحول الى اداة بيد السلطة الظالمة المنحرفة .. وفور تحكم هذه القوى بدأت بضخ فكر مغاير ومضاد للفكر الأخلاقي النبيل ولكن باسم الدين ذاته.. ولكي تستمر في تحكمها وتحت مزاعم الدفاع عن الدين والكتاب ورموز الرسالة .. بدأت بزرع مفاهيم تسيء لكل ذلك من خلال اختلاق خلافات من نوع ما ثم الانحياز لهذا أو ذاك وتؤسس لتقسيم المجتمع تسهيلاً لبسط سيطرتها .
هذه القوى اعتمدت في بسط سيطرتها وتحكمها على مايلي :
• أنتجت طبقة من رجال الدين قامت بحرف معاني النص المقدس عن هدفها وأعطتها تفسيراً معكوساً يخدم الطبقة الحاكمة .
• ضخت سلوكيات وأحاديث كاذبة عن الرسول لاعلاقة له بها ومرفوضة مقارنة بالنصوص .. وبالتدقيق يتبين أن هذه الأكاذيب تتطابق تماماً وسلوكيات الطبقة الحاكمة .
• أقدمت على تشويه سلوكيات الرعيل الأول من خلال اختلاق أحاديث وحوادث ومواقف لاعلاقة لأحدهم بها ..
• تقسيم المجتمع : ففي كل مرحلة تتبنى السلطة أفراداً محددين من الرعيل الأول يقابله اعتراض فئات من المجتمع على ذلك .. بحيث أن السلطة أعطت مواصفات لبعض الصحابة فاقت الرسول الأكرم .. والواضح أن هؤلاء لاعلاقة لهم بما نسب لهم .. والغاية كانت خلق ردة فعل لدى فريق آخر مما سهل عملية التقسيم .
• اختلقت السلطة أو فقهائها مواقفاً وافتاءات نسبت لبعض من برزوا في مواقفهم المضادة للانحراف وعرفوا برصيدهم الشعبي فظهرت المذاهب المختلفة وانقسم المجتمع بين موالي لهذا أو ذاك .
- كل ذلك وبمرور الوقت أسس لصدامات شرسة أهدرت فيها الدماء البريئة بين من وقفوا ضد هذه الأكاذيب والمرويات وبين من جيشتهم السلطة الحاكمة .
من هنا تم التأسيس لتشظي المجتمع فبدأ انهيار البناء الذي أسست له الرسالة واستمرت التداعيات حتى الآن .. وبالطبع فان المنتصر الدائم كان السلطة وكوادرها التي مثلها رجال الدين وحافظوا على خط الانحراف المتصاعد .
فما الذي تحقق من خلال ذلك :
- امتزج الانحراف بالأصل بحيث بات يصعب الفصل بينهما .. وانغرس في الوجدان الشعبي الذي لم يعد قادراً على التمييز وهكذا استمرت هذه الخلطة المتناقضة .
- بحماية من رجال الدين وبجهودهم الدائبة أصبح مناقشة الموروث كله من المحرمات التي ترافقت مع حالة رعب تخيم فوق رأس كل من يحاول استعمال العقل والمنطق في التمييز بين الصح والخطأ بين الحقيقة والكذب .. ساعد في ذلك نصوص ومرويات مايزال يضخها رجال الدين تمنع وتحرم مجرد البحث في هذا الموروث الذي طغى على الأصل .. حجرت على العقل .. كفرت كل من يحاول المناقشة .. الأمر الذي أتاح المجال واسعاً لكل من يرغب لضخ مايشاء من انحراف وينسب مايفعل الى الأساس دون أن يتجرأ احد ويقف في وجهه الا في حالة واحدة تعود لتضارب مصالح طبقة رجال الدين .
- خرج الدين الإسلامي نتيجة كل ذلك أمام العالم بصورة مشوهة متعصبة حمقاء غبية .. مع تاريخ مثقل بالإجرام وهدر الدماء البريئة .. فغالبية الأدبيات تتحدث عن تكفير وقتل وفتاوى تبيح ذلك .. ولائحة عقوبات تبيح قطع الأيدي والأرجل وحز الرؤوس .. والحرق والتمثيل الوحشي المقرف بالضحية .. وكل مرويات مابعد الموت تتحدث عن عذاب القبر المرعب .. وعذابات جهنم بصورة سادية تفتقت عنها العقول القاصرة المنحرفة في حالة من البدائية المتوحشة عز نظيرها عبر التاريخ . ساهمت في تدجين المجتمع. وهكذا اقترنت صورة الإله بكل ذلك .. مع أن النص يتحدث عن اله رائع لطيف .. يقدم كل المحبة للإنسان وكل مايوفر له الحياة السعيدة الهانئة وكل المغفرة والتسامح ويجعل الموت مريحاً وانتقال من حالة الى حالة .. ففي حديث للرسول الأكرم متواتر ومجمع عليه يقول فيه ( الناس نيام اذا ماتوا انتبهوا ) وفي العودة للقرآن الكريم يتأكد أن الموت هو حالة طبيعية .. هادئة ومنطقية .. تجعل الانسان يتقبله هادئاً في النهاية . ويرسم صورة رائعة عن الحياة الثانية .. مابعد الموت . أي أن هناك حياة تنتظر الناس .. يجب التمهيد لها عبر حياة أخلاقية إنسانية على عكس ماجنح اليه رجال الدين ( فقهاء السلطة الغاشمة ) الذين فسروا بأن الإله يعمل على المحاسبة على أخطاء حتى قد تكون غير مقصودة ليضعوا حلولاً معقدة لها ليست في طاقة الانسان فأصبحت الحياة بالنسبة للبسطاء كمن يسير وسط حقل ألغام .
والغريب أن الجميع بكافة طوائفهم يتناقلون حديث الخلق للرسول الأكرم
( الخلق كلهم عيال الله .. أحبكم الى الله أنفعكم لعياله ) والنص المقدس الذي لايفرق بين * أبيض أو أسود ولاعربي أو أعجمي الا بالتقوى * الخلق .عامة بالمطلق .كل البشر بالمطلق دون تفريق ديني أو طائفي أو عنصري أو قومي .. مع ذلك يخرج من قلب الركام من يفتي بتكفير وهدر دم هذا أو ذاك أو يضخ الحقد مكفراً هذا الدين أو ذاك أو هذه الطائفة أو تلك .. مخالفين بوقاحة شديدة النص المقدس وحديث الرسول الثابت والمؤكد والمجمع عليه ..؟
• رداً على هذا الانحراف المعادي للإنسانية والذي يضخ الكراهية والتعصب الحاقد الغبي لدى الديانات وخصوصاً تحكم رجال الدين المسيحي في العصور الوسطى ومآسي محاكم التفتيش وقتل العلماء ثم تبعهم في ذلك الكثير من رجال الدين المسلمين . خرجت العلمانية في العصر الحديث هادفة الى احترام كافة العقائد والديانات منادية بالحرية للجميع على قدم المساواة .مع استبعاد أي دور في السلطة لرجال الدين . ولم نشاهد في أدبياتها أي إساءة أو نكران لأية عقيدة .. بل على العكس .. هي تنادي بإبراز المنظومة الأخلاقية في كافة العقائد والديانات وتفعيلها .. وتقديم جانب الخير الانساني على كل ماعداه .. لم نشاهد في أوربا العلمانية أي حظر أو منع لأي من العقائد والديانات ودور العبادة متاح بنائها والتردد عليها للجميع دون تمييز والقانون يظلل الجميع دون أي تمييز .. مع ذلك يتنطع الكثير من رجال الدين ليضخوا الاتهامات بالكفر والالحاد للعلمانية .. لالشيء .. الا لأنها في أدبياتها رفضت القبول بسلطة رجال الدين وتدخلهم بالشؤون السياسية للدولة .. أية دولة .. لأنها تعتبر أن تحكم رجال الدين في السياسة معنى ذلك أنهم سيفرضون منطقهم على المجتمع وستجره الى حالة من القمع والإرهاب الفكري وهذه الحالة تعتبر تحطيماً للعمود الفقري في الديانات لأن سلطة رجال الدين ارتبطت بأشرس أنواع الإرهاب والظلم عبر التاريخ وبمراجعة تاريخ الحكم في ظل سيطرة رجال الدين في العالمين المسيحي والإسلامي يتبين واضحاً نوع الظلم الأسود الذي مارسه هؤلاء ومنعوا تطور المجتمعات الطبيعي المترافق مع المنظومة الأخلاقية .
• ان مايحدث الآن ليس دفاعاً عن الدين .. بل هو دفاعاً عن مركز وتحكم رجال الدين فاذا كان رجال الدين هم الدين كله وهم ليسوا كذلك .. معنى ذلك أنهم هم من يدفع باتجاه معاداة الدين وليس الآخرين . فالدين دين الله ورجال الدين ليسوا وكلاء الله . وصفة رجل الدين ليست ميزة ويجب ألا تمنح صاحبها أية ميزة الا بقدر ماهو عليه من الانسانية والأخلاق وبث ثقافة المحبة والتسامح والخلق النبيل .. وإلا فانه بمقدور أي انسان أن يتحول الى رجل دين . ومجتمعاتنا تزخر برجال دين ينبتون كالفطر .. اذ يكفي أن تطلق لحيتك .. وترتدي لباساً مميزاً . حتى تتمكن من خداع الغير من البسطاء بأنك رجل دين أو مشروع رجل دين .. وسيقبلون بك حتى ولو كنت تملك تاريخاً حافلاً بالانحراف .. يكفي أن تواظب على ممارسة الطقوس .. وتذهب الى الحج ..ووو ..الخ وهناك الكثير ممن نعرفهم ونعرف سلوكياتهم قد انقلبوا فجأة الى رجال دين ومصلحين .. يأمون الناس في المساجد ويصدرون فتاويهم بحق الآخرين . مع أنهم لو عاشوا آلاف الأعوام يعبدون الله خلالها لما غفر الإله لهم .. فتشعر وكأنهم يمارسون الاحتيال على الإله بوقاحة . وهناك من يصدقهم . إما لغباء أو لمصلحة . ما ..؟!!!
• اذاً فان الاساءة للإسلام وقبل أن يمارسها الغير قد انبثقت من بين المسلمين والكثير من أدبياتهم المنحرفة ومروياتهم التي شوهت صورة الرسول أضعافاً مضاعفة مما يفعله الغير فعلى المسلمين أن يصلحوا مابأنفسهم وما عندهم قبل أن يطالبوا الغير بذلك . مع ذلك لايحق لهذا الغير الاساءة .
• ليتوقف رجال الدين عن الاساءة للعلمانية وتكفير الغير لأنهم يمثلون أكبر إساءة للإسلام بضخهم كافة أشكال التعصب وتمسك الكثير منهم بمرويات وتفاسير لاعلاقة لها بجوهر الإسلام وحقيقته وأخلاقياته وأدبياته . لأن العلمانية حقيقة هي التي تقف بوجه انحرافهم بقصد تقديم الوجه النبيل للدين الذي يقف بوجه التعصب والتشدد الغبي اللاإنساني وتعيد له دوره في التطور الايجابي للمجتمعات الانسانية على قاعدة المنظومة الأخلاقية .. وإضفاء الطابع الروحي الذي يحرر الانسان من ضغط الحياة المادية القاسية . فيعود عقله الى الانطلاق والإبداع . خصوصاً أن من يقرأ القرآن الكريم بعقل منفتح وفهم جيد ومن يطلع على سيرة الرسول الأكرم الحقيقية سيتجه بتفكيره نحو العلمانية حتماً ., أما مايقوله رجال الدين عن العلمانية فهو كاذب وخادع ومختلق .. دفاعاً عن مصالحهم واستمرارهم في اعتلاء ظهور الناس . وهم قد تمسكوا بترجمة ( الدولة اللادينية ) ليزعموا أن المقصود بها الإلحاد في حين ان الترجمة تقصد بذلك .. الدولة الغير محسوبة على أي دين أي المحايدة بين كافة أطياف المجتمع والتي تقف على قدم المساواة من كافة العقائد والأديان بحيث لاتطغى أكثرية دينية على غيرها وبذلك يكون النظام / الدولة محايداً .
- هذا هو المقصود بمعنى ( الدولة اللادينية ) وغير ذلك مجرد افتراء ووضع المقصود في غير مكانه الصحيح , و مع ذلك يمكننا أن ننتج مفاهيمنا المتميزة عن العلمانية وبشكل يلائم مجتمعاتنا تدريجياً لغاية الوصول الى بلورة فهم واضح ودقيق لها وبالطبع فان ذلك يترافق تماماً مع إنتاج مفهوم ملائم للديمقراطية والحرية كون هذه المقولات هي مجرد مفاهيم وليست نظريات محددة يجمدها النص ولاتكون قابلة للحركة .. وكونها مفاهيم تصبح بحكم تطورات العصر والمجتمعات متحركة مترافقة منطقياً مع التطورات الطارئة والتي تفرضها المكتشفات العلمية وحالات انتقال المجتمعات من حالة الى أعلى تعكسها الفتوحات العلمية .. أما مايقال من تفسيرات للعلمانية والديمقراطية والحرية على لسان القوى المتشددة فهي تفسيرات غير صحيحة وغير مطابقة للواقع وحرف مقصود للحقيقة يدخل في نطاق الإلحاد الذي يرمون الغير به كون الإلحاد لغة ً هو دفن الحقيقة . وهم اعتادوا على دفن الحقيقة موؤودة هذا العصر * ( وإذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت )* فهلا توقفتم عن وأدها ياظلاميوا وظالمي هذا العصر .



#خليل_صارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهة نظر / حقوق المرأة بين غريزة التملك - الشك -المجتمع والق ...
- الفساد ..كمان ..وكمان !! هذا من فضل ربي ..؟ 2
- الفساد ثانية وثالثة ورابعة ..الخ..؟ هذا من فضل ربي ..؟
- شرط الداخل والخارج -4-سياسياً اقتصادياً - منظمات أهلية
- هل هو ايمان ؟ لماذا يحرفون معنى العلمانية ؟ من يضخ الحقد وال ...
- نعم إنه النفاق السياسي الوقح ..و .. استهزاء بالعقول ..!
- لماذا الآن .. ماهذا العالم .؟ هل هناك دفع باتجاه حروب دينية ...
- مرة ثانية ..هل هو دفاعاً عن الرسول ..؟ كيف تفهمون الاسلام .. ...
- مؤتمر واشنطن .. قال معارضة ..قال ؟ ويتهمون العلمانية بالالحا ...
- مقامات الفساد ..واستباحة البلاد والعباد ..؟ 1
- تداعيات الفساد والكيل بعدة مكاييل..!! الى متى..؟
- هل هو دفاعاً عن الرسول الكريم .. حقاً ..؟ أم ماذا ..؟
- شرط الداخل والخارج - مقدمة - 3
- شرط الداخل والخارج - مقدمة -2-
- شرط الداخل والخارج *مقدمة*1
- جون بولتون ..هذا العنصري البغيض ..من يمثل,؟ أمريكاً ..أم الص ...
- إسرائيل ...ولاشيء آخر ..؟
- ردة الفعل ..و..اختلاط المفاهيم .
- آيدز .. سارس..انفلونزا الطيور ..هل نسأل مالتوس..؟
- لماذا الصحافية الأمريكية جيل كارول ..؟


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل صارم - العلمانية ... رجال الدين .. من يسيء حقيقة ً..؟