أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - أي عيد لا يتحررفيه المعتقلون؟














المزيد.....

أي عيد لا يتحررفيه المعتقلون؟


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5627 - 2017 / 9 / 1 - 15:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة
" دورالفن والغناء والموسيقى والسينما والشعر والأدب في التحرر الانساني من النزعات المتطرفة الاخوانجية الاسلامنجية البهيمية الحيوانية البربريةالوحشية "
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.
إن هذا تأثير في أقوى درجاته في حقل الفلسفة والمعرفة والفن والحب والغناء والموسيقى والسينما والمسرح.. إلا إنه كان سلبيا أكثر منه إيجابيا بسبب عصابات وكلاب وخنازير النظام الملكي الللاهوتاني الأوتوقراطي الارهابي الاسلامنجي الديني اليميني العنصري الفاشي الرجعي .
فلماذا لم نر محمد السادس يمر أو يعيش أو يقترب من الفن والأدب والسينما وعلم الجمال لارتباطاته الدينيةالرجعية الراديكالية المعادية للفن التقدمي مثل هذه الأغنية ا الجديدة للشاعر الألماني هاين:
( هذه أغنية، يا أصدقائي، جديدة ،وأفضل أيضا
مقدمة من أجل فائدتكم.
هدفنا هو: أننا هنا على الأرض
نحاول أن نتسلق إلى مملكة السماء..)
لماذا لا ينظر إلى الفن الجميل على أنه المعبر عن جوهر الانسان بدون اللجوء إلى الخداع الديني الكاذب، وبالتالي لايجد ذلك الجوهر تعبيره الصحيح إلا في الفن في صورة متحررة من كل الديكتاتوريات والاستبداد والألينة والاستلاب والاستغلال؟
إضافة إلى هذا، لا يوجد هناك كائن أعلى من الانسان بالنسبة للفنان الذي يتبنى وجهة نظر الفلسفة الحديثة. ولكن في الانسان فقط تدرك الطبيعة ذاتها. فالروح الانسانية هي الوعي- الذاتي للطبيعة. لكن شريطة استقلالية الفن. بل إن الفكرة الرجعية الخاطئة التي تشير إلى أن الفن يدين بوجوده للدين والسلطة، وأنه لا يمكن للفن الازدهار والحياة بدون الدين والسلطة. فهذه وجهة نظر تجار الفن.
الرئيسيةأاسمهان اسقنيها




اسقنيها

أسقنيها بأبي أنت وأمي
لا لتجلو الهمّ عني أنت همّي

إملأ الكأسَ ابتساما وغراما
فلقد نامَ الندامى والخُزامى

زَحَمَ الصبحُ الظلامَ فإلامَ
قمْ نَهْنِهْ شفتينا ونذَوِّق مهجتينا
رضيَ الحبُّ علينا

يا حبيبي بأبي أنت وأمي، أسقنيها
لا لتجلو الهم عني، أنت همي

غنِّني واسكُبْ غناك
ولماك في فمي فديت فاك

هل أراك وعلى قلبي يداك ورضاك
هكذا أهل الغزل كلما خافوا الملل أنعشوه بالقبل

يا حبيبي بأبي أنت وأمي أسقنيها
لا لتجلو الهم عني أنت همي

صبها من شفتيك في شفتيَ
ثم غرِق ناظريك في ناظريَ

واختصر ما عليك او عليً
ان تكن انت انا
وجعلنا الزمن قطرة في كأسنا

يا حبيبي بأبي أنت وأمي أسقنيها
لا لتجلو الهم عني أنت همي




كلمات: بشارة الخوري
ألحان: محمد القصبجي
مقام: راست سازكار
تاريخ: 1940
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد هذا الذي يموت فيه الشباب في الريف الأمر وتتنعم الطبقا ال ...
- عيد بأية حال عدت يا عيد
- عيد بأية حال عدت ياعيد
- اطرد ب يا فرنسا مانتسكيو وفولتير الملوث الدموي مخمد السادس
- عماد العتابي ينادي على مدينة البروليتاريا
- الملك بين الفضائل والرذائل وبين الخيرات والفضلات
- محمد فكاك يطالب بمحاكمة محمد السيادس للجرائم والفظائع بحق ال ...
- لماذاا با عبد اللطيف المنوني تخون شباب الحسيمة وقضيتهم العاد ...
- في ضرورة استبدال مسجد البيضاء بمشروع حامعة للعلوم والفلسفة و ...
- الوحدة اليسارية الاشتراكية والشيوعية الماركسية اللينينية ضرو ...
- الشعب يريد تحرير الاسرى والمعتقلين
- الرد على الخطاب الملكي
- بأي معنى من المعاني نحتفل بعيد العرش الدموي؟
- ترى ماذا قالت الملايين الغاضبة الثائرة لملك ممثل ابن غريون ف ...
- لا تطفئوا نيران الثورة فالصراع يدور بين الثورة الشعبية وعصاب ...
- وطن تحكمه كلاب قلاوية ملعونة بليدة وطن هذا أم محزقة’؟
- ادفنوا موتاكم وانهضوا
- يا جماهير شعبنا الريفي العظيم:ارجموا بالنار ملكا أحرق أكبادك ...
- من هم الانقلابيون الخائنون،أهم ثزويات وثوار الحسيمة - فيتنام ...
- كل الأغاني انتهت إلا أغاني الناس في الحسيمة الثورة


المزيد.....




- زفاف -ملكي- لحفيدة شاه إيران الراحل و-شيرين بيوتي- و-أوسي- ي ...
- رواج فيديو لـ-حطام طائرات إسرائيلية- على هامش النزاع مع إيرا ...
- -نستهدف برنامجًا نوويًا يهدد العالم-.. هرتسوغ يبرر الضربة ال ...
- إجلاء واسع للإسرائيليين و-الحيوانات- من بيتح تكفا بعد الهجوم ...
- رئيس النمسا يعترف بعجز بلاده عن تقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- الخارجية الأمريكية والروسية توجهان نصائح لمواطنيهما المتواجد ...
- -سرايا القدس-: أوقعنا قوة إسرائيلية في كمين محكم شمال خان يو ...
- إسرائيل - إيران: في أي اتجاه تسير الحرب وإلى متى؟
- نتانياهو: قتل خامنئي -سيضع حدا للنزاع- وإسرائيل -تغير وجه ال ...
- كيف تتخلصين من -كابوس- البثور العميقة في الوجه؟


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - أي عيد لا يتحررفيه المعتقلون؟