أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - ناصر عجمايا - الحزب الشيوعي العراقي














المزيد.....

الحزب الشيوعي العراقي


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 1452 - 2006 / 2 / 5 - 10:14
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


الرفاق الاعزاء لمحلية نينوى..
بمزيد من الالم والحزن العميقين , قرأنا نبأ أستشهاد الرفيق البطل , صباح جبار النعيمي (ابو سلام ) والذي نفذته , ايادي الاجرام, والخبث واللئامة , والقذارة , البعيدة كل البعد عن قيم الانسان , والانسانية , وكل همهم اقتراف الجرائم , والاستمرار بها , وحصلوا على شهادات الغدر والخيانة الانسانية,فتحولوا الى , وحوش بربرية , فهجنوا افكارهم القومية , بالدينية وحصلوا على شهادة( التدين القومي البعثفاشستي ,المتحالف مع التدين السياسي ).. لممارسة القمعية والوحشية والارهاب للوطنيين والشرفاء وأصلاء العراق , الشيوعيون الاماجد , الذين حصلوا, على حب الشعب , في الشهادة من اجل العراق والشعب , ونكران الذات من اجل الفقراء والمظلومين, وسعادة الانسان , أينما وجد على الارض. فحصلوا على وثيقة وشهادة عليا من الشعب العراقي لا تعلوا عليها شهادة هي:
( الحزب الشيوعي العراقي, حزب الشهيد)
وشتانا بين مظطهد الشعب وسارقه وجارمه , البعثفاشست, المتدين الكاذب,العنصري,الهمجي,الاجرامي,ا لمتحالف مع التسييس الديني الارهابي..
وبين حزب الوطنيين والشرفاء, الغيورون على الشعب والساهرين على مصالحته, والعاملين لسعادته, وتقدمه ورقيه, وانهاء الارهاب وقبره ,والمتحالفين والسائرين بخطه...
ايها الرفاق الاماجد: في أكثر كتاباتي , ومقالاتي , وطروحاتي , وتحليلاتي, ذكرت ونبهت, منذ زمن طويل , على السياسة الحكيمة التي كان يركز عليها الحزب الشيوعي للحفاظ على الكادر منذ سبعينات , القرن الماضي , تلك السياسة الصائبة , لابد من تواجدها, والعمل بها , فالكادر, لايمكن تعويضه , كما ان الحزب, ليس في السلطة الآن , لكي يجنى الثمار الارهابية , نؤكد ونؤكد, ومن ثم نؤكد, الحصانة , والحصانة , ثم الحصانة ايها الرفاق.... وأنتم اصحاب خبرة وتجارب نضالية, لا يستهان بها..
القتلة الجناة, لم يجنوا, غير الخيبة والمذلة , الى مزبلة التاريخ , نؤكد دعمنا, ومساندتنا, لكل الرفاق , وبما يطلبه الفكر منا, قلما وبندقية , سلاما وحربا, نضالا دؤوبا , وعلى الاشارة ,من الحزب, لنلبى, الواجب الوطني الديمقراطي, في خدمة , الانسان والوطن .. الانسان مشروع دائم, للقبول بالموت , ومشروع دائم, للتكاثر والنمو , نحن مع الخير, والحياة للانسان اينما وجد, في الكون..
نتقدم من بلاد الغربة والاغتراب بالمواساة, لانفسنا, ولرفاق الدرب, ولرفاق محلية نينوى,واللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي, نضع صوتنا, الى جانب , كل الشيوعيين واصدقائهم , وعائلة المغدور, الشهيد الرفيق البارز الفذ ابو سلام... ندين بشدة مستنكرين , الجريمة البشعة, للارهابيين القتلة المأجورين , بأموال الشعب العراقي المنهوبة , سلفا , من النظام المقبور, الظالم ,عدو الوطنية والحرية والديمقراطية .. الى مزيد من الوزر, والتلاحم , لتجاوز المحن , والى الاهداف السامية, التى آمنا بها, خدمة للوطن ,والشعب..
نستمد القوة والتصميم, من مآثر شهداءنا الابطال, وللنضال الجسور, مع الشعب وقواه التقدمية , والى مزيد, من الاستقطاب الرفاقي الديمقراطي التقدمي, والتلاحم الوطني ومع كل الخيرين لقلع الارهاب, وبناء الحياة الجديدة الامنة , والمستقرة , بدولة القانون والمؤسسات, دولة السلام , المسالمة في المنطقة والعالم , والمستقرة ..دولة القانون والمؤسسات ,لخدمة بلدنا, والمنطقة والعالم ...



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطرف الاسلامي الى اين ؟؟!!
- لا يا اعداء الشيوعية والشعب لن تنالوا مآربكم !!!!
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 5
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 4
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود -3
- الماركسية سلاح فكري متطور متجدد ليس له حدود 2
- زهرة العنفوان
- الماركسية سلاح فكري متطور ليس له حدود (1)
- الصحوة
- لا رأفة .... بلا رحمة
- لا رأفة ... بلا رحمة
- الى ابناء شعبنا
- ومزي كلارك ونجيب النعيمي والدفاع العار!!!
- الحياة الجديدة في القرن الجديد
- الحوار المتمدن صحيفة انسانية علمية سياسية تقدمية
- حمامة السلام
- نظرة عامة على الحياة الاجتماعية في المجتمعات الراسمالية
- استشهاد شيوعيين. هوخسارة للحزب .للوطن . للشعب . للثقافة والا ...
- وطن خالد... وشعب مناضل
- الواقع .. المقروء


المزيد.....




- دعوات غربية للتحقيق في -اعتداءات- على متظاهرين بملاوي
- فئوية المساعدات في غزة: حين يُكافأ الولاء ويُعاقب الفقر
- ألمانيا- الحزب الاشتراكي الشريك بالحكومة يطالب بحظر -البديل- ...
- بوليتيس: هكذا يشعل اليمين المتطرف الفرنسي حربا عرقية ودينية ...
- جبهة البوليساريو تتبنى هجوما على السمارة في الصحراء الغربية ...
- إعلام إسرائيلي: ترامب يريد تحرير نتنياهو من قبضة اليمين المت ...
- صوفيا ملك// الاستعدادات الحربية للإمبريالية الأطلسية وصراع إ ...
- البوليساريو تتبنى هجوما على السمارة في الصحراء الغربية والجي ...
- ب? توندي س?رک?ن?ي د?ستگيرکردني ه??سو?اواني نا?ازي د?ک?ين ل? ...
- زهران ممداني... يساري مسلم يهزّ نخبة نيويورك


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - ناصر عجمايا - الحزب الشيوعي العراقي