أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إيمان أحمد إسماعيل - عن تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2016 والاستثمار في الشباب















المزيد.....

عن تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2016 والاستثمار في الشباب


إيمان أحمد إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 5570 - 2017 / 7 / 3 - 23:15
المحور: حقوق الانسان
    


في نهاية شهر نوفمبر من العام الماضي صدر تقريرُ التنمية الإنسانية العربية للعام2016، وجاء بعنوان "الشباب وآفاق التنمية في واقعٍ متغيِّر".
أكد التقرير، الصّادر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، على أنّ الشّباب هم عواملُ حاسمةٌ للتغيير، ودورهم مِحوَريّ لتحقيق التنمية المستدامة، ودعا إلى تمكينِهم من الانخراط في عمليّات التنمية باعتبارها أوْلوية حاسمة وملِحَّة في حد ذاتها، وشرطٌ أساس لتحقيق تقدُّمٍ ملموسٍ ومستدام في التنمية والاستقرار للمنطقة بأسْرها، ودعا التقرير الدُّولَ العربية إلى الاستثمار في شبابِها، وقدّم سببين رئيسين للاستثمار في الشبابِ في المنطقة العربية:
الأُوّل: أنّ ما يقارب من ثلثَ سكّان المنطقة هم من الشّباب في أعمار29-15 سنة، أي نحوَ 105 مليون شخص، وهناك ثُلثٌ آخر يَقلُّ عمرُهم عن 15 عامًا، وهو ما يضمن استمرار هذا الزخْم السّكاني إلى العقدَين القادمَين على أقلّ تقدير، ويُوفِّر فرصةً تاريخية يتحتّم على البلدان العربية اغتنامها.
والثّاني: أنّ الشباب كانوا في طليعة موجةَ احتجاجات الربيع العربي التي اجتاحت عددًا من البلدان العربية منذ العام 2011، وأفضت إلى تحولاتٍ كبيرة عبرَ المنطقة كلِّها، فقد أكدت هذه الاحتجاجات أهميةَ المعالم الديمغرافية (السكانية) الشبابية للعالم العربي، كما أكدت الإقصاءَ الاقتصاديَّ والسياسي لكثيرٍ من الشباب الذين حُرموا التأثيرَ في السياسات العامة التي تَمَسّ حياتَهم، فالمواطنون العربُ خاصة الشباب ممثَّلون بصورةٍ ضعيفة في المجال العام.
وقد شدِّد التقريرُ على أنّ تمكينَ الشباب وإشراكَهم في هذا المرحلة الهامّة من تاريخ المنطقة أمران حيَويّانِ لوضْع أُسُسٍ جديدة أكثرَ استدامةً للاستقرار.
وكشف التقريرُ عن تحدِّياتِ كثيرةَ يواجهها الشّبابُ في المنطقة العربية، فكثيرون منهم يتلقَّون تعليمًا لا يَعكس احتياجات سوق العمل؛ وهناك أعدادٌ كبيرةٌ منهم، ولاسيَّما من الشابات، عاطلةٌ عن العمل ومستبعَدةٌ من الاقتصاد الرسمي، ومن دون موْرد رزْقٍ، وكذلك ما يَجده الشبابُ من صعوبة كبيرة في تحقِّيق تطلّعاتِهم المشروعةَ في الزواج والحصول على سكنٍ ملائم لتأسيسَ بيوتهم وأُسَرهم المستقلّة. إذ تُوقع هذه الأمور الخطيرة الشباب فرائس للإحبِاطَ والشعورَ بالعجز والاغتراب والتبَعية، بدلًا من أن ينفقوا شبابهم في استكشاف الفرص المتاحة واستشرافِ آفاق المستقبل.
وكذلك بيّن التقرير أنّ تمكين الشباب يقتضي تعزيزَ قدراتهم، ما يستوجب تحسين منظومات الخدمات الأساسية، كالتعليم والصّحة، ويقتضي أيضًا توسيعُ نطاق الفرص المتاحة لهم عن طريق اقتصادات تُوفر لهم عملًا لائقًا وتُشجّع ريادة الأعمال، وبيئات سياسية تُشجِّع حرّيةَ التعبير والمشاركةَ الفاعلة، ونُظُمٍ اجتماعية تُعزِّز المساواةَ وتعمل ضدَّ كلّ أنواع التّمييز وأشكاله.
ورد التقرير في ثمانية فصول، وجاء الفصل الأوّل منه بعنوان "الشباب والتنمية الإنسانية في البلدان العربية: تحدِّيات مرحلة التحوُّل"، وتناول تقدّم التنمية الإنسانية في البلدان العربية، وصياغة المفاهيم عن الشباب في التنمية الإنسانية، وعرض أبحاثًا حديثةُ العهد عن تنمية الشباب في المنطقة العربية، وتحديد العوامل وراء الواقع المتغير للشباب في المنطقة نفسها ما بعدَ عام 2011 ، كما تناول الفصل فشل نموذج التنمية في المنطقة العربية، وعرض جوانب إضعاف الشباب فذكر أنّ التعليم يتعدى توفير أماكنَ جديدةٍ في المدارس، والاستقلال المالي صعبٌ في مواجهة معدّلات بطالةٍ مرتفعة ووظائفَ غيرِ مستقرّة، والإقصاء المستمرّ للشابّات، والتأخر في تكوينُ الأُسرة، واستمرار التحدِّياتُ الصحيةُ الكبيرة، ثمّ عرض لتحديات الدِّينُ، والهُويّة، وآفاقُ التنمية الإنسانية.
وجاء الفصل الثاني تحت عنوان: "القِيَم، والهُويات، والمشاركة المدَنية"، وتناول عقليةُ الشباب في المنطقة العربية، الشباب بين انعدام الرضا وارتفاع مستوى التعبير عن الذات، الرِّضا والتحكُّم في مَسار الحياة، التعبير عن الذات، التواصل الإلكتروني، الأُسرة، النزعة الأبَوية، الطاعة للسّلطة، والالتزام الديني، ثمّ الكيان السياسي، المشاركة المدنية وأشكال الحُكم ، الدعم للديموقراطية، ثمّ تناول الشباب وعلاقتهم بالدِّين، المجتمع، الهُوِيةُ الوطنية، والتسامح بشأن الاختلافات، الهُوية العَلمانية، التسامح الاجتماعي والدِّيني.
والفصل الثالث بعنوان "التعليم والانتقال إلى العمل"، وتناول: التفاوت في النتائج التعليمية بين الشباب في المنطقة العربية، والتعليم والحَراك الاجتماعي، التحصيل العلمي/ مستوى التعليم، عدم المساواة في فُرص التعليم، الانتقال العسير من المدرسة إلى العمل، الالتحاق بسوق العمل، التوظيف، القيود على خلْق الوظائف، والسياسات التي يمكن أن تساعد أسواقَ العمل في المنطقة العربية، والتكامل الإقليمي لسوق العمل، وضرورة النهوض ببيئة الأعمال.
وخصّص التقرير الفصل الرابع للشابات، وجاء بعنوان: "الدِّيناميات الجديدة في إدراج الشابّات وتمكينهنَّ"، وعرض الفصل التحدِّيات التي تواجه الشابّات في المنطقة العربية كالحواجز القانونية أمام المساواة، التمثيل في السياسة الرسمية، التعليم، التوظيف، العنف القائم على النوع الاجتماعي، وآثار المحافَظة الاجتماعية والسياسية، كما تناول الأسرة، والزواج، والحقوق الإنجابية، فعرض للأنماط الأُسَريّة المتغيِّرة، وحقوق الإنجاب والزواج، وتعرض الفصل أيضًا لتعبئة الشابات في عالمٍ تسوده العولمة، والحركة النِّسْوِية والعدالة الاجتماعية، وعرض العقبات أمام تعبئة النساء، والوعي السياسيّ الجديد الذي يتعالى على الانقسامات، وإزالة العقبات الثقافية والاقتصادية لتحقيق المساواة للمرأة.
أمّا الفصل الخامس "الحالة الصحّية والحصول على خدماتٍ صحّية"، فتناول حالة الشباب الصحية، ومن خلالها عرض: تحدِّيات تحسين الصحّة بين الشباب في المنطقة العربية، الأسباب الرئيسية لوفاة الشباب واعتلالِهم، الإصابات والوَفيات الناجمة عن حوادث المرور، الأمراض غيرُ السارية (غير المعدية)، الصحّة الجنسية والتناسُلية وهي قضية بالغة الدقة، والصحّة العقلية بين الشباب في المنطقة العربية في هذه المرحلة العمرية الخطرة. تناول الفصل أيضًا المخاطر التي يتعرض لها الشباب كالتَّبغ وتَعاطي موادِّ الإدمان وبيّن العوامل الوقائية والسلوكيّات الإيجابية، كما تناول أوجه انعدام المساواة في صحّة الشباب، والتدخّلات الحاليّة في القطاع الصحِّي لتعزيز مستوى الرفاه، والتدخّلات الحالية في القطاع غيرِ الصحِّي من الصحّة للجميع إلى الصحّة في جميع السياسات، ثمّ تناول التطلّع إلى المستقبل فعرض للأمراض غير السارية (غير المعدية(، والتدخّلات القائمة على تعزيز دور المدرسة أو الجامعة.
وفي الفصل السادس "آثارُ الحرب والنزاع العنيف على الشباب" تناول التقرير الشباب في بلدانٍ مزّقتها الحرب فكانت نشأتهم وسطَ النزاع والعنف، وذكر الآثار في الصحة البدَنيّة للشباب في كل من: سورية، العراق، فلسطين، الصومال، والسودان، وعرض الآثار في الصحّة العقلية للشباب في العراق، فلسطين، لبنان، وعبْر البلدان العربية. كما عرض التقرير في هذا الفصل وقْع النزاعات على التعليم وفرصِ العمل في سورية، العراق، فلسطين، الصومال، والسودان، وتوقف أيضًا عند الهجرة القسرية ووقْعها على الشباب، والنزاع والمشاركة المدَنية.
في الفصل السابع "الإقصاء، والتنقُّل، والهجرة" تناول التقرير ضغوط الهجرة وأنماطها، وأعطي لمحات مختصرة عن المهاجرين العرب الشباب من الوافدين إلى بلدان مجلس التعاون الخليجي، والمهاجرين إلى بلدان منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي حيث يكتسب التعليم أهمية بالغة عندهم، وعرض التقرير لأنماط الهجرة من وإلى البلدان العربية، كما عرض إقصاء ذَوي المهارات المرتفعة وهجرة الأدمغة. كما تناول الفصل سياسات الهجرة في البلدان المستقبِلة فبيّن أنّ الغرب يجتذب العديد من أبرز الخِرِّيجين العرب، وعرض لمسألة الإخضاع من خلال الكفالة، ثمّ سياسات الهجرة في البلدان المرسِلة فرأى أنّها معنيةٌ بالهجرة عن كثب، لكنْ عليها تقديمُ مزيد من الحماية للضعفاء، وتناول الفصل أيضًا بعض فوائد التنقُّل التي توجدها هجرة الشابات من المنطقة العربية، وشبكات الشتات العلمية وجمعيات المهاجرين، والتحويلات، وتناول سبل خفض الحواجز أمام التنقّل في المنطقة من خلال التأشيرات والاعتراف المتبادل، وأخيرًا تناول الفصل كيفية وضرورة تخفيف التوتّرات الناجمة عن الهجرة.
أمّا الفصل الثامن والأخير من هذا التقرير فكان بعنوان: "تمكين الشباب يؤمن المستقبل: نحو نموذج تنمية جديد جدير بالشباب في المنطقة العربية"، وتناول واقع الشباب في المنطقة العربية، وتحدِّيات التنمية الإنسانيّة في هذا الواقعٍ المتغيِّر، وبيّن التقرير أنّ إقصاء الشباب منتشرٌ في المنطقة العربيّة، وأنّ النزاعات العنيفة فيها تعطيل للتنمية الإنسانيّة، ودعا إلى صياغة نموذج تنمية جديد جدير بالشباب في المنطقة العربية، وتحقيق السلام والأمن، وتوسيع القدرات، والرّعايةٌ الصحيّةٌ والتعليم عالي الجودة، كما دعا إلى توسيع الفرص والوظائف وفرص التعبير عن الرأي.

تعقيب أخير:
هذا التقرير موجه بالأساس إلى الأنظمة والحكومات العربية وصناع القرار والسياسات في الدول العربية، لكن الواقع يظهر، بما لا يدع مجالًا للشك، عدم التفات الأنظمة وحكوماتها في البلاد العربية لكثير من المخاطر التي حذّر منها ، بل يمكن القول بأنّها، في المعظم، تسير عكس اتجاهه فبينما يعد التقرير ما حدث في عام 2011 نقطةَ تَحوُّل يبني عليها، ويؤكد على أنّه منذ ذلك التاريخ لم يَعُد ممكنًا وقف المد لأجل التغيير، وهذا ما يُمثِّل فرصةً لإعادة تقييم مسارات التنمية في البلدان العربية، وتحديدِ أنماط التغيير التي تتكوَّن، حيث أبرزت الأحداثُ التي أدت إلى الانتفاضات واقعَ قطاعاتٍ واسعة من السكّان تجد نفسَها على نحوٍ متزايد في مواجهة محدوديةِ الفرص المتاحة والتحدِّياتِ الكبيرة لتعزيز حياتهم وتحسينِ مستقبلهم، بينما يبني التقرير على كلّ ذلك تواجه الانتفاضات أو الثورات في العالم العربي انتكاسات ونكوصات عدة على يد أعدائها بداية من الأنظمة القديمة، التي عادت لتحتل سدة الحكم مرة أخرى، والتي شنت وتشن حربًا ضروسًا على هذه الثورات وعلى الفاعلين الأساسيين فيها من الشباب النشاطين في العمل السياسي، وترسخ لفكرة أن ما شهدته البلاد العربية في تونس ومصر وليبيا واليمن وما شهدته وتشهده الآن سوريا أو حتى حراك الريف في المغرب العربي مؤخرًا ليس إلّا مؤامرة خارجية لزعزعة أمنها واستقرارها، مع تجاهل تامٍ للأسباب التي أدت إلى هذه الاحتجاجات، وعمل دائم على إجهاض كلّ محاولات التغيير وفرصه.
وبينما يثمن التقرير دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة، ويدعو إلى تمكينِهم من الانخراط في عمليّات التنمية، ويعدّ ذلك شرطًا لتحقيق التقدُّم الملموس والمستدام في التنمية والاستقرار، ويدعو إلى الاستثمار فيهم، لا يخطئ الناظر في الواقع ما تمارسه الدول والنظم من تهميش وإبعاد متعمد للشباب، الذين يحرمون من التأثير في السياسات العامة التي تمس حياتهم.
على أية حال، يظل وضع الشّباب في العالم العربي محفوفًا بمخاطر جمة، ولكن يبقى الأمل في تطلعاتهم الدائمة والمتجددة للحرية والعدالة والحياة الكريمة، فهل تجد سياسات تنمية الشباب طريقها إلى جداول أعمال الحكومات وواضعي السياسات العرب ؟
د. إيمان أحمد إسماعيل التهامي.
باحثة وكاتبة مصرية.



#إيمان_أحمد_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة التراث وإنتاج شروط الفاعلية في الأمة العربية
- عمرو بن العاص ومكتبة الإسكندرية
- محمد حماسة وجزاء سنمار.
- قراءة في رواية نجيب محفوظ -ميرامار--2-
- قراءة في رواية -ميرامار- لنجيب محفوظ -1-
- أنا و الدواعش و ابن حجر
- زخاتٌ رومانسية في - أقبلي كالصلاة- لمحمود حسن إسماعيل
- العنصرية والمجتمع العربي


المزيد.....




- مراجعة مستقلة: إسرائيل لم تقدم أدلة بشأن ادعاءاتها لموظفي ال ...
- منتقدة تقريرها... إسرائيل: الأونروا جزء من المشكلة لا الحل
- زاخاروفا: هناك نقطة مهمة غائبة عن الانتقادات الأمريكية لحالة ...
- البرلمان البريطاني يقر قانون ترحيل المهاجرين غير النظاميين إ ...
- لجنة مستقلة: الأونروا تعاني من -مشاكل تتصل بالحيادية- وإسرائ ...
- التقرير السنوي للخارجية الأمريكية يسجل -انتهاكات جدية- لحقوق ...
- شاهد: لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد ...
- إسرائيل: -الأونروا- شجرة مسمومة وفاسدة جذورها -حماس-
- لجنة مراجعة أداء الأونروا ترصد -مشكلات-.. وإسرائيل تصدر بيان ...
- مراجعة: لا أدلة بعد على صلة موظفين في أونروا بالإرهاب


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إيمان أحمد إسماعيل - عن تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2016 والاستثمار في الشباب