|
زقزقة
بلقيس خالد
الحوار المتمدن-العدد: 5562 - 2017 / 6 / 25 - 10:28
المحور:
الادب والفن
- لقاء - - بقية شمعة قمري – هايكو عراقي - بلقيس خالد - يجذبني الشوق .......... برغبات متعثرة
- لست شمعة لكنني .. أحب السيل تحب اللهب
- قال ....... :كما تعشق العين مرودها بين الشفاه : خذيني
- مثل مغنية قديمة أحضنك وتطوحني : أيها العود ..
- لأعزفك لابد من إتقان : فن الأصابع
- حقيقة ٌ : أنت أدركتها بلساني .
- بحاسة الشم.. أستدل على ظلك .
- مازلت ...جنتك كلما تذوقتني أرتفع شهيقك بالهبوط .
- ندي عذب هذا اللقاء من أين لنا سنام الجمل ؟
جهاتي الأربع
جهة أولى
- سأشرب الدمع حتى أصير بحراً ............. .............. نهر ٌ أنا ..كرهت ُ عذوبتي .
- في عالم نقي جدا (سمك جري) : هذا الجمال .
جهة ثانية
أي سراب ..أنا ؟ كلما طلبتني أمنيتي ........ نأيت ُ
جهة ثالثة - شُنقت بحبال حنجرتي حين قرأتك َ.. بصوت ٍ عال ٍ .......... - أناد..... ي : الصدى ، تأتيني الجبال .
جهة رابعة
ألا مِن معجزة ٍ تجدني ؟ حقيقة ٌ أنا ضيعتني الأقنعة !
جهة خامسة
قالوا : أنكسر المصباح .............. مَن يقنع عيني أنها على مايرام ؟
جهة سادسة
رذاذ يتناثر : ق ل ب م ك س ور .
جهات
فقد جهاته ُ الأربع .. ....... بأي حجر ٍ تعثر ربيعي ؟
أحلام
-1- بيني وبين حبيبي إغفاءة .......... والنوم طير ٌ مهاجر
-2- مهرة ٌ.. منذ أعوام أسرجتها.. ولافارس مزق فضاء الحلم ؟
-3- حلم ٌ جميل ٌ : أنت إذا كَبر... : ضيعني .
-4- حريتي حلم ٌ مدون ٌ في قرطاس : مايزال ...
رذاذ
- زورق ٌ فضي ٌ نحيل ٌ يتهادى ما أن يتوسط ماء الليل : يغدو يونس .
- في ظلمة البحر، البواخر : طيارات ورقية... تجرها.. خيوط الفنار..
- يئن البحر.. كلما جرحته ُ عيون الينابيع .
- تحت شعار كيف تكون غيمة ماطرة يفتح (الشرجي) : دورته ُ
- خشب الميناء يئن : أشعث موج البحر في غياب المراكب .
- يرفعها الشوق للثم السماء : شفاه البحر: تلك الغيوم.
- الغيوم... الغيوم.. أي بحر سقاها، حتى الثمالة ؟ لتهبط متجشئة من سمائنا
زقزقة
- بحاسة السمع : أتلمس النهار عمياء الشمس لولا العصافير
- في غياب الطيور : َمن يحك جلد السماء ؟
- سهمٌ مزق قلب الريح : قوس ُ طيور مهاجرة
- ل ترقص الأغصان تغني البلابل .
- رعد يخيف الحشرات زقزقة العصافير
- التاريخ: تصنعه ُ المخالب ضحيته ُ : الحمامة .
- لضبط إيقاع البلابل .. لابد.. لابد مٍن طبلة للمزاج .
- لقاء - - بقية شمعة قمري – هايكو عراقي - بلقيس خالد - يجذبني الشوق .......... برغبات متعثرة
- لست شمعة لكنني .. أحب السيل تحب اللهب
- قال ....... :كما تعشق العين مرودها بين الشفاه : خذيني
- مثل مغنية قديمة أحضنك وتطوحني : أيها العود ..
- لأعزفك لابد من إتقان : فن الأصابع
- حقيقة ٌ : أنت أدركتها بلساني .
- بحاسة الشم.. أستدل على ظلك .
- مازلت ...جنتك كلما تذوقتني أرتفع شهيقك بالهبوط .
- ندي عذب هذا اللقاء من أين لنا سنام الجمل ؟
جهاتي الأربع
جهة أولى
- سأشرب الدمع حتى أصير بحراً ............. .............. نهر ٌ أنا ..كرهت ُ عذوبتي .
- في عالم نقي جدا (سمك جري) : هذا الجمال .
جهة ثانية
أي سراب ..أنا ؟ كلما طلبتني أمنيتي ........ نأيت ُ
جهة ثالثة - شُنقت بحبال حنجرتي حين قرأتك َ.. بصوت ٍ عال ٍ .......... - أناد..... ي : الصدى ، تأتيني الجبال .
جهة رابعة
ألا مِن معجزة ٍ تجدني ؟ حقيقة ٌ أنا ضيعتني الأقنعة !
جهة خامسة
قالوا : أنكسر المصباح .............. مَن يقنع عيني أنها على مايرام ؟
جهة سادسة
رذاذ يتناثر : ق ل ب م ك س ور .
جهات
فقد جهاته ُ الأربع .. ....... بأي حجر ٍ تعثر ربيعي ؟
أحلام
-1- بيني وبين حبيبي إغفاءة .......... والنوم طير ٌ مهاجر
-2- مهرة ٌ.. منذ أعوام أسرجتها.. ولافارس مزق فضاء الحلم ؟
-3- حلم ٌ جميل ٌ : أنت إذا كَبر... : ضيعني .
-4- حريتي حلم ٌ مدون ٌ في قرطاس : مايزال ...
رذاذ
- زورق ٌ فضي ٌ نحيل ٌ يتهادى ما أن يتوسط ماء الليل : يغدو يونس .
- في ظلمة البحر، البواخر : طيارات ورقية... تجرها.. خيوط الفنار..
- يئن البحر.. كلما جرحته ُ عيون الينابيع .
- تحت شعار كيف تكون غيمة ماطرة يفتح (الشرجي) : دورته ُ
- خشب الميناء يئن : أشعث موج البحر في غياب المراكب .
- يرفعها الشوق للثم السماء : شفاه البحر: تلك الغيوم.
- الغيوم... الغيوم.. أي بحر سقاها، حتى الثمالة ؟ لتهبط متجشئة من سمائنا
زقزقة
- بحاسة السمع : أتلمس النهار عمياء الشمس لولا العصافير
- في غياب الطيور : َمن يحك جلد السماء ؟
- سهمٌ مزق قلب الريح : قوس ُ طيور مهاجرة
- ل ترقص الأغصان تغني البلابل .
- رعد يخيف الحشرات زقزقة العصافير
- التاريخ: تصنعه ُ المخالب ضحيته ُ : الحمامة .
- لضبط إيقاع البلابل .. لابد.. لابد مٍن طبلة للمزاج .
#بلقيس_خالد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لقاء
-
أوتار بكماء
-
قنديل ملون
-
الأثنين : أمسية الأربعاء
-
القصيدة أنت
-
حلمنا النباتي المشترك
-
هذا الثلاثاء : هو أربعاء منتدى أديبات البصرة
-
ثلاثة مفاتيح لأمسية الشاعرة سندس صدّيق بكر
-
المرأة ..أولا
-
باب الحكايا
-
المقهى...
-
الأربعاء : رايتنا العالية
المزيد.....
-
الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
-
اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
-
نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم
...
-
هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية
...
-
بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن
...
-
العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
-
-من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
-
فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
-
باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح
...
-
مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل
...
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|