السٓفٓلة.....!!؟

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5541 - 2017 / 6 / 4 - 19:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

السٓفٓلة
( أفبالباطل يؤمنون وبنعمة العقل يكفرون )
نعمة العقل ... الحوار
‏ https://www.youtube.com/watch?v=qKBo0KEMS9M
نقمة العقل ... النقل
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
كتب سيد قطب يقول
اعتبار الشعوب التي لا تحكمها الحكومة الاسلامية شعوب جاهلية فتح الباب
أمام تكفير هذه المجتمعات ومن ثم حل سفك دمائها
* سَفَلَة : جمع سافِل
* فعل سافِل : غير أخلاقيّ
السفلة في الماضي و بالأمس وأول أمس هاجموا وقتلوا
فجروا وذبحوا في مصر والعراق وأفغانستان وإنجلترا وفرنسا واليمن وسوريا والصومال والكويت وألمانيا و......
السفلة يكررون ما فعله سلفهم (السافل ) ونقلاً عن تاريخ مضي هو مقدس لديهم أعمال غير أخلاقية ولا تزال الغالبية صامتة حيث تاريخ تلك الأعمال دونه كاتب كتاب مقدس لديهم مما يُشجع الوحوش الآدمية علي الإجرام والإرهاب وهم علي ثقة أنهم علي طريق الحق والهدي طالما يسبحون بإسم إلههم مثل ما تُسبحه الغالبية
السفلة كعادتهم عُصابات من الوحوش سُرَّاق أوطان ومغتصبي وراجمي نسوان
‏https://www.youtube.com/watch?v=GNrcPrQdCuA
السؤال :
الإسلام بتاريخه وعلمائه وجامعاته ودعاته ومفكريه ومفسري كتابه الْمُبِين ومؤسساته العالمية قد فشلوا في إقناع جماعات السفلة من أتباع الإسلام أن دينهم هدي ورحمة وشرع رباني صالح للإنسان هل يصرون علي صلاحية شرعهم أن يكون المصدر الرئيسي للتشريع في دستور دولة مثل مصر الإسلامية (مثلاً) وغير
قد فشلوا في إصلاح فِكر وتقويم فعل بضعة جماعات بجدوي وصلاحية شرع الإسلام هل ينجحوا في قيادة شعوب بأكملها؟
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
في الختام
• سَفَلَ فِي العِلْمِ : كَانَ قَلِيلَ الحَظِّ فِيهِ.
http://www.skynewsarabia.com/web/article/954222

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل