أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - سعد اميدي - نموذج الدولة الكوردية!














المزيد.....

نموذج الدولة الكوردية!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5536 - 2017 / 5 / 30 - 13:21
المحور: القضية الكردية
    


پاكستان هذه الدولة ذات السيادة ، الذي يرفرف علمها الان في كل المحافل الدولية، والبالغ سكانها 188 مليون نسمة ، متعددة اللغات ومتعددة الأقوام ، والقبائل والعشائر ،كانت تحت سيطرة الانگليز لعقود من الزمن، الجميع كان ضدها،فقام احد المخلصين من ابناءهاوهو( محمد علي جناح) ، بجمع العشائر ورص الوحدة بينهم ، ووحد القبائل والشعب ، وأعلن الدولة الپاكستانية، رغم ان الجميع حذروه منها اعتبارا من اقرب الجيران الهند، والى الانگليز، بانهم سيحاربون دولته ويفشلوها، لكنه عزم على تحقيق هدفه وأعلن الدولة الپاكستانية ، لثقته بوحدة شعبه ووحدة عشائره، وقال : ها انا أعلن قيام الدولة الپاكستانية ، وا علي وعلى اعدائي.
نعم ان الاسلام المتطرف والإسلاميين المتطرفين يعجون شوارعها ودولة لا يحسب البعض لها حسابا ، لكنها دولة ذات سيادة وتمتلك ترسانة أسلحة وجيش ، تستطيع الدفاع عن نفسها وصد اي عدوان على ارضها ! وهذا ما نتمناه لدولة كوردستان !

كان ذلك في صيف 1947,
عندما أعلنت پاكستانى استقلالها .
وقد نجح الرجل وصار الأب الروحي لباكستان وأصبح يوم مولده عيدا وطنيا يحتفل به كل الشعب الپاكستاني،
واعترفت الدول بها ، الواحدة تلو الاخرى .
نحن الكورد بحاجة الى شخصية كوردية علمانية مثقفة ومخلصة،
يدعوا الى الوحدة ، شبعبا واحزابا وقبائلاً، اولا؛
معتمدا على الجامعة والمدرسة ودور السينما والمسرح وعلى الذي يتردد الى المكتبات ، وليس على من يدخل المساجد والجوامع والمنتمين للأحزاب الاسلامية ، ولا على الملالي والشيوخ ،ثانيا؛لأن الاخيرة هي سبب فشل كل الثورات والحركات الكوردية على مدى التاريخ!
هذه الخطوات مهمة ،قبل الإعلان والاستفتاء. فبدونها أكيدا سوف تفشل الدولة ،إن أُعلِنت ، كما فشلت سابقاتها!!!



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكاذيب ونفاق بعض الأطباء ، وفوائد الصيام!
- نشأ الدين، عندما التقى اول نصاب بأول غبي!
- رحمة الله واسعة!
- مهما حاول الاعداء ، فالكورد قادمون!
- الاتفاقات الثنائية في كوردستان ، ليست الحل!
- ظهور داعش هي وصمة عار على جبين الاسلام والمسلمين والانسانية ...
- صديقي الأكاديمي يصلي ، لكنه جاهل بالامور الدينية!
- اذا كانت فضاءنا فاشلا ، فسعد بن معاذ اسوء القضاة!
- شتم الاعداء لنا = قوتنا، ومدحهم لنا= ضعفنا!!
- الله هو اللَّات نفسها ،ولكن بصيغة المذكر!
- هل أتى محمد باي شيء جديد؟!
- محكمة!
- الحج عادة وثنية احتضنا الاسلام احتضاناً!
- انهم فاشلون بامتياز!
- رئيس العراق الكارتوني!
- من العيب والعار ان يدعي اي إنسان ، بان في الإقليم ، شرطة وقض ...
- الفساد السياسي، والدين الفاسد ، آفة مجتمعنا ولا بد من اقتلاع ...
- اخلاق الايزيدي مثال يقتدى به!
- هل يقبل شفاعة محمد للمسلمين ؟
- بون شاسع بين كوردي، ومذهبي!


المزيد.....




- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - سعد اميدي - نموذج الدولة الكوردية!