أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - رحمة الله واسعة!














المزيد.....

رحمة الله واسعة!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5531 - 2017 / 5 / 25 - 14:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



…نعم واسعة ورأيناه في بحر ايجة بين تركيا واليونان ، وكيف أنقذ الأطفال من الغرق.
نعم واسعة وشاهدنا الله وهو ينقذ أطفال وشيوخ الكورد اليزيديين من الموت !
نعم واسعة وسمعنا كيف أنقذ أطفال العراق من الانفجارات بدلا من ان يسكت الإرهابي بسكتة قلبية !
نعم واسعة وشاهدنا عبر شاشات التلفاز وكيف ينقذ أطفال افريقيا من الجوع والعطش؟
نعم واسعة، وكيف أنقذ أطفال الكورد في حلبچة من الغازات السامة ، وغير اتجاه الرياح المسمومة عنهم!
نعم واسعة ، وقد رحم أطفال الكورد عندما دفنهم نظام صدام الذي لم يحفظه ولم تستطيع ان يرعاه رغم أدعية المسلمين ،دفنهم وهم احياء.
نعم واسعة ، وراينا رحمته وهو يعطف بالجواري والغلمان الذين سرقهم عصابته من البلدان واعتدوا عليهم وعلى جسدهم تحت رايته دون رحمة بعد قتل كل عائلاتهم ، وباعوا شرفهم في أسواق النخاسة .........
نعم رحمته واسعة ونحتاج الى تأليف كتب برحمته!!!!!
أين هي الرحمة التي خدعونا بها الملالي والشيوخ ، طيلة أربعة عشر قرنا؟
انها خدعة ونصب واحتيال وكذب وضحك على الذقون!!!!
رغم ان كاتب القران قال:- واذا سالم عبادي عني ، فاني قريب اجيب دعوة الداعي...
واتحدى اي مسلم مهما حج او صلى او زكى او اتقى ، أن استجاب الله دعائه عربا كان ام مستعرباً ، كرديا كان ام قبطيا. ام أمازيغيا .



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهما حاول الاعداء ، فالكورد قادمون!
- الاتفاقات الثنائية في كوردستان ، ليست الحل!
- ظهور داعش هي وصمة عار على جبين الاسلام والمسلمين والانسانية ...
- صديقي الأكاديمي يصلي ، لكنه جاهل بالامور الدينية!
- اذا كانت فضاءنا فاشلا ، فسعد بن معاذ اسوء القضاة!
- شتم الاعداء لنا = قوتنا، ومدحهم لنا= ضعفنا!!
- الله هو اللَّات نفسها ،ولكن بصيغة المذكر!
- هل أتى محمد باي شيء جديد؟!
- محكمة!
- الحج عادة وثنية احتضنا الاسلام احتضاناً!
- انهم فاشلون بامتياز!
- رئيس العراق الكارتوني!
- من العيب والعار ان يدعي اي إنسان ، بان في الإقليم ، شرطة وقض ...
- الفساد السياسي، والدين الفاسد ، آفة مجتمعنا ولا بد من اقتلاع ...
- اخلاق الايزيدي مثال يقتدى به!
- هل يقبل شفاعة محمد للمسلمين ؟
- بون شاسع بين كوردي، ومذهبي!
- مسلم مكي ، ومسلم مدني!
- مجزرة عامودا!
- ازدراء الاديان، ام ازدراء دين واحد!


المزيد.....




- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...
- أكسيوس: السفير الأمريكي للاحتلال يتبنى مصطلح -يهودا والسامرة ...
- ميغان تشوريتز.. النجمة اليهودية التي تحدت الصهيونية بجنوب أف ...
- محافظة القدس: إسرائيل تدمر آثارا إسلامية أسفل المسجد الأقصى ...
- محافظة القدس: إسرائيل تدمر آثارا إسلامية أسفل المسجد الأقصى ...
- فرنسا: نصب تذكاري للمحرقة اليهودية يتعرض للتشويه بعبارة -الح ...
- محافظة القدس: الاحتلال يدمّر آثارا إسلامية أموية أسفل المسجد ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - رحمة الله واسعة!